كوليلك

قرطاسياتدخل المكتبة لشراء لوازم مدرسية لأولاده، تأمل موجودات المكتبة من القرطاسيات ، ثم قال لصاحب المكتبة :أعطني ثلاثة دفاتر " لميس ويحيى " ،و دفتر رسم " نور ومهند " ،مقلمة " دانا " وأقلام تلوين" بانا " ،وكذلك قلم " لميس " وبراية " نور " ، وحقيبة مدرسة " سنوات الضياع "

يقام يوم السبت الموافق 23 - 8 حفل لعازف العود جوان فرحان يقام الحفل في تمام الساعة 8,30 ببيت العود العربي ببيت الهراوي  يتضمن برنامج الحفل اعمال من تاليف الفنان نصير شمه وجوان العلى ومن اعمال المدرسة الكردية والتركية والعراقية والمغربية.

مهما طغى الليلُ, وأزالَ عن دربي الشموعْ . أو اسْتلّ سيفاً, لـِينحرَ الأشواقَ, والبسماتْ.... على صفحات ِأنغامي..

قال الدكتور غياث بركات وزير التعليم العالي إن "قوائم الجامعات المعتمدة ليست نهائية، بل تخضع إلى تجديد مستمر بحسب تغير معطيات تلك الجامعات، وأن الوزارة ترحب باقتراحات المواطنين المدعَّمة بالبيانات والوثائق حول اعتمادية الجامعات إذا لم ترد في القائمة الحالية".

مع الكاتب والفنان بوكرش محمدإعداد : حسين أحمدHisen65@hotmail.comقضية المرأة قديمة جديدة ,تطلع علينا في كل يوم أقلام تنبري للدفاع عن قضية حقوق المرأة وتحررها , وهي أقلام ذكورية في اغلب الأحيان .يجدر بالإنسان في مثل هكذا موضوع أن يتساءل: من هم الذين يحولون دون حصول المرأة على حقوقها !؟ بل ما هي هذه الحقوق .؟! ولكي يتفاعل الموضوع بأكثر,

درويش الزنبقة الصفراءْوريشة النعام البيضاءْتبكيك شجر الزيتون الخضراءْوالجليل يصرخ وينادي

طلبت وزارة التعليم العالي من الطلاب الراغبين بالدراسة خارج سورية إلى ضرورة التحقق قبل التسجيل من اعتمادية الجامعة التي ينوي الطالب الدراسة فيها.

 1 ـ حين أتانا محمود درويش إلى الجامعة لإحياء أمسية شعرية، كانت جماهير طالبية، وسواها، غفيرة قد احتشدتْ خارج وداخل المدرّج الضّاج بالحضور من شرائح وأجيالٍ مختلفة. وكان الفضول إلى لقاء الشاعر الفلسطينيّ الشهير بادياً على الجميع. وإنْ كان الشّطر الأعظَم منّا لم يقرأ له سوى بضع قصائد في الكتب المدرسيّة أو ـ على الأرجح ـ حَفِظ تلك القصائد التي غنّاها الفنان مارسيل خليفة الذي أضفى عليها، هو الآخر، حُزناً على شَجَن و ألَماً على ألم.وبدا لَنَا درويشٌ الشّاعر الرّقيق

عندما تتفلس النفس من الشعور بالأخرين، يبتهج فيك حاسة المتابعة دون شرطٍ ولا قيد. وقتها تستطيع أن تكتب أي شيء وعن أي شيء ، سواءاً يستحق الكتابة او لا يستحق .ولكن إذا كان الأفلاس من نصيب كاتب متمكن فالاحتمال الأول عن هذا الشيء سوف يكتب بطريقة عفوية او بلغة مضحكة أحيانا

أحب الليل..ومن يحب الليل...!يغريني بصمته الطويل ويأخذني بسكونه الجميل...أحب الليل..

الحياة نبيلة تستحقّ أن نعيشها كما هي بكلّ أفراحها وأتراحها, بمرونتها وقسوتها,بتسهيلاتها وصعوباتها, لأنّنا البشر من أفضل الكائناتِ التي منحتنا الحياة ما لم تمنحه لكائناتها الأخر.هذا ما أظنّكَ تردّده الآن وفي كلّ آنٍ أيّها الإنسانُ الطّيّب المسالم المكافح رزو أوسي لأنّ الحياة اختبرتك وامتحنتكَ بحلوها ومرّها ,بأملها وفشلها, بموفور عطائها وتقشّفها, حتى استسلمتْ لك في النّهاية وأعلنتك الصّامد والصّلب أمام الصّعوبات, والمرن الرّقيق أمام التّسهيلات.

جعلت قلبي الدافئ حجراو شعري الأسود شجرا يابسا عطشانحفرت على نهدي لغة الصمت والنسيانأهنئك كسبت الرهان

خاص كميا كوردا-أجرى الحوار و كاتب المقال:Eva Bäckstedt :يتضمن أخر الأصدارات المترجمة  للكاتب الكردي السوري سليم بركات كتابه الشعر النثري " موتى مبتدئون", و الذي يعتبر كسيرة ذاتية له, ولأول مرة, معطيات عن موطنه  الجديد سكوك غوس* _ " المنطقة ذات الترفيه المحافظ"_ و التي تقع  جنوب ستكهولم. 

تركت ورائها أثارا لا تختفيولبت بالفرار قرارا مفاجئاأعادت النظر بإطراف عينيها لتجد حاجيتها ينقصها الكثيروترد الخطوة ممتعضة

لم أُخلق وملعقة الذهب في فمي، لأكون لاحقاً إمّعة للملعقة تلك وللذهب ذاك ومعلّقاً بهما، أعيش لأجلهما، كما لم أُخلق مفتوح الفاه، كصغير عصفورٍ ينتظر ما تأتيه به أمه من طعام، كما أنني لم أُخلق أيضاُ في تلك البقاع الأفريقيّة، منزوع اللحم، بارز العظم، كسوتي هي جلد رقيق ، حزين العينين، مطيلاً انتظار لقيمة تتأخّر كثيراً.

هكذا كنت أيها الشاعر المحلق في فضاءات الكلمة. حرّا كطائر النار، تسطّر بالحبر الفلسطيني حكاية انسان يبحث عن الهوية الممزقة، والوطن المنفي من منفى إلى منفى، ومن قصيدة إلى قصيدة، حلمك كان أكبر من كل الأوطان، لغتك المصلوبة على أعواد الزمن الضبابي، أنصفتك شاعرا بملايين الأجنحة البيضاء،

كنا مجموعة من الكتاب والشعراء، لانزال في أمسية أدبية ، بعد أن انتهت فقرها للتو، حين تلقى أحد الأصدقاء الشعراء في الجلسة، هاتفاً من صديق آخر له ، صعق على أثره صديقنا، كي يستسلم أمام ا أمارات التوتر والألم على محياه

ألا تزالُ بقيّتي تكفي لينتصر الخياليّ الخفيفُعلى فساد الواقعيّ؟كبرنا.كم كبرنا، والطريقُ إلى السّماء طويلةٌ

مع الكاتب : عماد علي إعداد : حسين أحمدقضية المرأة قديمة جديدة ,تطلع علينا في كل يوم أقلام تنبري للدفاع عن قضية حقوق المرأة وتحررها , وهي أقلام ذكورة في اغلب الأحيان .يجدر بالإنسان في مثل هكذا موضوع أن يتساءل

صباحكم سكر بالورد والعنبر مع قهوة الصباح تحت الشجر

لم يشهد ختام الدور الأول لمسابقة كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية "بكين 2008" مفاجآت تذكر، حيث تمكنت الفرق المرشحة للقب من حسم بطاقات التأهل لصالحها وضمنت الوصول إلى الدور الثاني من البطولة في المباريات التي أقيمت الأربعاء 13-8-2008.

وقف طويلا....واسترسل في أحلامه كثيرا قادته هواجسه....إلى قرارفتسلق خيوط الشمس تناثر...وذاب...في الفراغ....؟

أصدرت وزارة التعليم العالي الثلاثاء نتائج مسابقة كليات الهندسة المعمارية في الجامعات السورية.وبلغ عدد المتقدمين للمسابقة 5590 طالباً وطالبة نجح منهم 3076 طالباً وطالبة سيتقدمون إلى المفاضلة العامة للقبول الجامعي للعام الدراسي المقبل.

                       دراما تعبر عن زيف الراهن التركي ...!!من خلال متابعتي لعدة حلقات من المسلسلات التركية منها حديثة الإنتاج والتصوير  الوافدة إلى الشاشة العربية بقوة والتي شغلت عواطف وأحاسيس بسطاء الناس تبين لي واضحاً أنها أعمال درامية من مستوى متدني لا تحتوي على أي قيم جمالية أو فنية أو إنسانية أو تراثية هادفة

افتقد الإحساس بأن لديَ ما أحنُ إليه ، أقول دونما خجل من أحبائي فأن الحياة هنا تفقدكَ ما كنت تملكه إثر ضغوطات يومية تجٌبَرك بأن يتحور كل التفكير باتجاهات أخرى غير المقصودة ،فبالرغم من كل هذا أنا أملك هامشاً من الشوق ل أجواء العبث التي عشتها وسأعيد عيشها معها قريباً.

مصعوقاً، كما لم أجد ني، من قبل ، إلا مرات تعدّ جدّ قليلة،فحسب،تلقيت النبأ الموغل في الفجيعة ، والألم ، بتوقّف نبض الشاعر الكبير محمود درويش في مدينة هيوستن بولاية تكساس الأميركية عن ستة وستين عاماً ، وذلك في مساء السبت9-8-2008، بعد أن أجريت له عملية جراحية الأربعاء الماضي

لم يتجاوز العاشرة من عمره.. ولم يكن ليحبذ كثيرا اللعب مع اقرانه في المحلة البغدادية الصغيرة حيث كان يفضل العزلة في كل شيء.. فقد كان كثير التأمل.. الا ان التأمل في بلادنا لايعني كثيرا سوى ان المتأمل حمار.. وفي الغالب ابن حمار ايضا..

إعداد الملف: حسين أحمد. سناء شعلان:- لا زال الرّجل يحاكم المرأة بقانون القبيلة والخطيئة التي هي صفة ذلّ وخزي للمرأة، وصفة رجولة وفحولة للرجل!!!- المرأة بضعفها وخنوعها واستلابها وانهزامها عاملاً من عوامل اضطهادها.- يبقى الإسلام هو الأرض الرحبة والعادلة التي تعطي المرأة

عندما أهمس إلى عينيكترحل الرمال الضارية والصخب المخنوق

رحيل العظماء والمعطاءين ليس كرحيل غيرهم من الناس ، فهم يتركون وراءهم نتاجهم السخي ، فتُخلّد أسماؤهم ويُكتَب تاريخهم بأحرفٍ من ذهب، والأدب العربي الحديث يزخر بأسماء العديد من المبدعين ، الذين كانوا بلا شك عاملاً أساسياً من عوامل تميزه وتطوره خلال تاريخه الطويل.وإذا ما تحدثنا عن أدب الأرض المحتلة ، فلا بدّ أن نتوقف عند اسم الشاعر محمود درويش