خريطة مثلث برمودا
خريطة مثلث برمودا
بسم الله الرحمن الرحيم
إن هذه الصورة لا تعني شيئا لمن يريد ان يتفكر بموقع المثلث كثيرا .... المهم...
مشكور اخي K0bani على هذه الصورة ولكن كان بإمكانك عرض صورة اكثر وضوحا عن طريق غوغل ايرث gooooooooogle earth ولكن هنالك سؤال مهم جدا سأطرحه على الاعضاء الكرام ..
وهو اين هم اللذين اصبحوا على القمر ؟
واين هم اللذين ذهبوا بعيدا جدا في هذا الكون ؟
اين هم اللذين اخترعوا وما زالوا يخترعون الى الان ؟
أما آن لهم ان يكشفوا النقاب عن هذا السر ؟؟؟!!!! ام انه مجرد دعايات لا اكثر ؟؟؟
لا اظن انه صعب على شعب اصبحوا على القمر لكي يكونوا على برمودا هذا !!!
هل لديكم الجواب ؟
شكراً الك على الصورة....K0bani,
التفسير العلمي لمثلث برمودا
بحثاً عن مصدر للطاقة المتجددة، صمم خبراء جامعة كرديف أول تكنولوجيا لاستخلاص البكتيريا القديمة التي تعيش تحت الضغط المرتفع في القاع الرسوبي للمحيطات.
يعكف علماء ومهندسو جامعة كرديف على دراسة البكتيريا التي تعيش في الأعماق الرسوبية للمحيطات، حيث يعتقد العلماء أن بها معظم بكتيريا الأرض.
وقد استطاعت هذه البكتيريا أن تتحمل الضغط المرتفع (أكثر من ألف وحدة ضغط جوي)، والحرارة المتغيرة من 2 إلى 100 درجة مئوية، والأعماق السحيقة، لملايين السنين.
كما أن بعض هذه البكتيريا تنتج غاز الميثان الذي يتجمع في صورة (هيدرات غازية)، تكون بدورها مادة الميثان الثلجية التي تحتوي بدورها على كمية هائلة من الكربون تفوق جميع حفريات أنواع الوقود التقليدي، وبالتالي فإنها تُعد مصدراً كامناً هائلاً للطاقة.
إلا أنه لا يزال هناك الكثير من الغموض الذي يحيط طبيعة الهيدرات الغازية فهي سريعة الذوبان عند انخفاض الضغط، مما يجعل من الصعب نوعاً ما دراستها للوقوف على خواصها. من ناحية أخرى استعان البروفيسير جون باركس، من كلية علوم الأرض والمحيطات والكواكب بجامعة كرديف، وهو أحد القائمين على هذا البحث الأوروبي المسمي (هياسينث)، والذي يعمد إلى استخلاص الهيدرات الغازية والبكتيريا تحت ضغط مرتفع، بخبراء من مركز التصنيع الهندسي بالجامعة لإيجاد نظام يسمح بعزل ودراسة هذه البكتيريا في المعامل.
يقول باركس، لقد أظهر تحليل الحمض النووي فصائل متنوعة لهذه البكتيريا، بما فيها الأنواع الحديثة، ولكن عملية زراعة البكتيريا لم تنجح، وذلك يرجع لظروف الضغط المرتفع المطلوب لتكاثرها.
ولقد صمم خبراء مركز التصنيع الهندسي، بكلية الهندسة بجامعة كارديف، نظاماً للضغط المرتفع يعتبر الأول من نوعه في العالم، باستخدام سبيكة من التيتانيوم والحديد الستانلس، وشبابيك من السفير. وهو عبارة عن نظام عزل بالإضافة إلى غرفة لأخذ العينات والتعامل معها.
كما يلقي هذا البحث الضوء على الغموض المحيط بمثلث برمودا، حيث يدرس الهيدرات وتفاعلاتها. أحد النظريات المقترحة أن طبقة ثلج الميثان التي تكاد تكسو كل قاع البحر في منطقة برمودا تصبح غير مستقرة، وبالتالي فإنها تُنشئ حالة من عدم الاستقرار في البحر. هذا بالإضافة إلى أن خليط الميثان والهواء يُؤدي إلى حدوث انفجار، الأمر الذي يجعل السفن والطائرات المارة بهذه المنطقة عرضة للغرق والاحتراق.
الأمر الذي قد يكون حلاً للغز حير العلماء لفترة كبيرة من الزمن حول ما يمكن أن يكون وراء الحوادث الغامضة التي تصيب كل من يقترب من هذه المنطقة.
اشكركم جميعا ....
وشكرا خورشيد عالمعلومات المفيدة ....
تحياتي :D
كل الشكر على الصورة
دمتم بخير...
ذكريات الزمن القادم...