قصة لحبيبين
هنا بات الحكاية تتكلم
لم يكن يتوقع الشاب ان يقع في حب صديقته ولكنه كان يكتشف مع مرور الايام
انه وقع في حبها
بات يتعود عليها كثيرآ واصبح لا يتحمل مرور الساعات حتى رؤويتها
كان دائمآ يسال نفسه لماذا هذه بالذات مع انه كان دائمآ يراها وكانت الصداقة التي
تجمعهما قوية جدآ
حتى انه صارحها بحب فتاة كانت تعرفها
ثم بات مع الايام يكتشف لماذا احبها
احبها لانها فتاة فولاذية لم تستسلم لظروف الحياة التي واجهتها
لانها كانت قوية رغم الجميع
لانها يا اصحاب تعرضت لجميع انواع الخيانات ( من مجموعة من اصدقائها و صديقاتها وحتى الاقرباء لها )
هنا اصبح هذا الشاب يقع في حبها اكثر اصبح لا يفارقها ابدآ
فتاة اصبح بفكره ان اي شاب اذا عرف قصتها سيحبها رغمآ عنه
يا اصحاب اعتقد انه اذا تكلمت لكم عن هذه الفتاة فأني لا اعطيها حقها من كثرة ألألام التي مرت عليها
فتاة لم تكن تهنئ بالنوم كانو يتصلون عليها في منتصف الليل ويهددوها
كانو يراقبونها ليلآ نهارآ ومن هم هوؤلاء الاشخاص كانو يتظاهرون بأنهم اصدقائها
وهكذا اتفق الشاب مع الفتاة ان تثأر لها وحقآ اصبح هو والفتاة يثأرون لهم واحدآ واحدآ
اصبحت هذه الفتاة بنظر الشاب فتاة الاحلام
لانه يا اصحاب كان يقول لنفسه لو اني اصارحها بحبي ستعتقد الفتاة انه ايضآ اقترب اليها لكي يصل الى مبتغاه
ثم مرت الايام وظل هذا الشاب يفكر ان يصارحها بحبه او لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ا
ولكنه اعتزم اخيرآ ان يصارحها
وحقآ فعل ذلك حتى ان الفتاة ضحكت وقالت له ( واثق الخطوى يمشي ملكآ )
وبعدها وافقت الفتاة وكاد لذلك الشاب ان يصبح له اجنحا ويطير ولكنه ظل هادئآ ولا يعرف لماذا
يا اصحاب لم ارى في حياتي مثل قوى وصبر هذه الفتاة
وايضآ كان الشاب يقف الى جانبها دومآ وكانو من خلال هذه التجربة التي مرت عليهم انهم عرفو الصديق من العدو
ولا ذال هاذين الحبيبين مع بعض وان شاء الله لن يفرقهما احد
فما رأيكم بهذه القصة يا اصحاب وهل سوف تصدقون ام لا ولكني احلف لكم انها قصة صحيحة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حاربو الخيانة لانها الجريمة الكبيرة
الله لا يخلين انا ما بدي قلت ادب بالموقع مع انو الموقع مو موقع اللي خلفوني
:lol: :lol: :lol: :lol: :lol: :lol: :lol: :lol:
عم امزح الله يخلين لبعض ويديم المحبة
سباس helin على مرورك
ويسلموا على الطرفة الحلوة يا therock
لا حياة بدون حب.......................
الله يوفقهم مع بعض
الله يوفق الشب الي وقف معها
شكرا larino على هذه القصة الجميلة