هؤلاء ... الذين صدروا هذا القرار انما هم من ...... الذين رجموها هم افسد منها مجرد هي اسلمت الى دين الحق هو الاسلام وهؤلاء هم خائفين على انفسهم من الانقراض ......
في زمن نبي الله عيس عندما ارادوا ان يرجموا احدى العاهرات سألوه ماهو موقفه من الشرع فقال ( من كان منكم بلا خطيئه فيرجمها بحجر ) عندما سمعوا قول نبي الله عيسى الكل رمى الحجر من يده السبب لانهم عنهم نفس الافعال وهؤلاء الذين رجموا البنت دعاء انما هم اقل منها بكثير من الاخلاق وكل شيء سلبي انها اسلمت .....................
انها دخلت دين الحق ..................انها اصبحت مسلمه وهذا ردكم عليها انها في الفردوس وانتم في ..............
_____________________________________
يا رب أجعل خواتيم أعمالنا خيرا علينا وأنعمنا برحمتك يا رب العالمين ولا حول ولا قوة إلا بالله وأعوذ بالله من غضب الله قولوا آمين
_____________________________________

لا حولة ولا قوة إلا بالله....

سواء دخلت هذه المسكينة دين الحق أم لم تدخل .. فليرحمها الله تبارك في علاه

نتأمل أن نرى من رجمهوها معلقين على المشنقة ...

اخي الكريمGreen-Day, اتمنى ان تحذف صورت هذه الفتات البريئة لما ظهر عليها من بشاعة في الاجرام حرصاً على المشاعر العامة

ولتعلم ليس الله غافل

ولا يهمك اخي ايبو ..... هاي شلنا الصورة .......

___________
قال تعالى والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيها مهانا إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا وقال تعالى من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا وقال تعالى وإذا الموءودة سئلت بأي ذنب قتلت وقال النبي اجتنبوا السبع الموبقات فذكر قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق وقال رجل للنبي أي الذنب أعظم عند الله تعالى قال أن تجعل لله ندا وهو خلقك قال ثم أي قال أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك قال ثم أي قال أن تزاني حليلة جارك فأنزل الله تعالى تصديقها والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون

يقول الله عز وجل ( و خلقناكم شعوباً و قبائل لتعارفوا أن أكرمكم عند الله أتقاكم ) صدق الله العظيم
أيها الأحبة ما جرى من جريمة بحق الانسانية يشعرنا بالغثيان
لكن هل سألنا لما تقع هكذا جرائم و هكذا فظائع
لو عدنا إلى خلفيات القضية لرأينا أن الرؤية المغالطة من جانبنا نحن كمسلمين للطائفة الايزيدية كانت سبباً أساساً لوقوع مثل هذه الجرائم فنحن ننظر إليهم بعين الازدراء و على أنهم أقذر من كل شيئ و هذه النظرة ولدت نظرة كراهية مقابلة في الطرف الآخر
و هذا نتيجة طبيعية للتخلف الذي يعانيه مجتمعنا و تتفاوت هذه الرؤية من جزء إلى آخر ربما في كوردستان الغربية الأمر أكثر تطوراً و استقرارا عما في الاجزاء الأخرى تبعاً للنضج المجتمعي و لنكن أكثر تفهما لبعضنا و لنحاول دوماً تغيير ما كان يعيش عليه سابقونا من ظلام و ابتعاد عن جادة الصواب
تقبلوا تقديري

رحمة الله عليها ... في الحقيقة لا يعرف المرء ماذا يقول ليصف هذه الجريمة فهي خرجت من معيار الجريمة العادية إلى معيار يكاد العقل لا يتخيله ..
أما بخصوص نظرتنا للإيزيديين لعلها نظرة استغراب أكثر مماهي نظرة ازدراء كما تفضل أحد الأخوة .. نظراً لتمسكهم بعقيدة أقرب ما تكون إلى الغموض منها إلى الوضوح ( مع احترامنا لجميع العقائد ) .. لكن بالمقابل علينا أن نتذكر بعض مواقفهم ( لا أدعي إلى الفتنة بكلامي إن شاء الله ) .. فمنهم من يقول " إن أصبح المسلم ذهباً أصفراً فإيّاك أن تدسه في جيبك ! وإن دسسته فليكن في جيبك الممزق !! " ومنهم من يقول " ليس هناك أسوأ من الفقر سوى الإسلام " ... إنهم ينظرون إلى الأكراد المسلمين كأنهم ملة ارتدت عليهم وتركت دينهم الحق !
هذه الجريمة نكراء .. وإن نظرنا إليها بمقياس الواقع .. . لن نجد لها أية خلفية سياسية أو اجتماعية أو حتى ثقافية بل سببها وخلفيتها هي دينية صرفة .. ألم تعشق من قبل فتاة إيزدية ؟ ألم يخطفها أحد الإيزيديين ؟ هل قتلن بهذه الفظاعة ؟
ندعو لدعاء الرحمة .. ولقاتليها الذلة وبئس المصير .
لكم مني كل الاحترام .

انا برائي ان الرجال الذين قتلوها هم يدافعون عن الشرف يا كرين داي
هم رجال حقيقيون
أنا في غاية الشوق لرؤية تعليقك يا كرين داي- هذه القصه طبعا في غاية الوحشيه والمأساويه - لكن ما يعنيني هنا هو العقوبه ذاتها - وهي أحدي العقوبات التي تقرها الشريعه. السؤال هنا ماذا أذا كان الذي حدث العكس أي أن الفتاه مسلمه والحبيب غير مسلم هل كانت ستحظي بنفس القدر من التعاطف منك لو كان طبق عليها `الحد`؟ أتمني أن أسمع ردك ورد الاعضاء طبعا علي هذا السؤال

من ابشع الجرائم التي قد نسمع بها بدم بارد واعصاب هادئة يقتل نفس بغير حق والانكى من هذا كله ان المجتمع والقانون يحميه بدافع انه غسل العار.. وفورة دم الى ما هنالك من الكلام السخيف بالرغم من ان الله رب العرش لم يبح لهم هذا التصرف وما يجعلك تتمنى الموت من شده الحزن عندما تكون تلك الفتاه بريئة وشريفة وهذا ما يحصل في غالب الحالات لان ما يعتبرونه محلل للقتل ربما كان ... شيء سخيف مثلا عندما يسمع الاب او الاخ او احد رجال العائلة ان فلانة من الناس تحب ابن الجيران او ان احدا ما شاهدها معه في مكان ما
بالنسبة لسؤالك ... هذا هو الجواب
صحيح أن من شريعة الإسلام الرجم . . . ولكن : له أسلوبه الخاص في إثبات الجريمة التي يعاقب عليها بالرجم . كما أن له أدبياته الراقية في تنقيذ هذا الحكم النادر التنفيذ في تاريخ التشريع الإسلامي . . . ولا تنس أن دين الإسلام يحبذ التستر على المخالفات الجنسية ويرغب في التوبة في السر ؛ وذلك لأنه لا يريد أن تشيع الفاحشة في المجتمع ، بل إظهار العفة ووضع الحلول العملية لهذه المخالفات هو الأمر المطلوب شرعاً .... لأن دين الإسلام يريد الحياة لا الموت ... بل يريد الحياة الكريمة بكرامة الإنسان لا إهانته ... مهما كان ومن أي جنس أو لون أو دين .... وإنما شرع العقوبات على هذه المخالفات حفاظاً على المجتمع وعلى حقوق الآخرين ... وحفظها بشكل لا ينزع من قلوبنا الرحمة ، ولا يلقي بألوان من الوحشية على تصرفاتنا ..... اللهم إنا هذا لا يرضي ربنا تبارك الواحد الصمد ، ولا يرضي نبينا المبعوث رحمة للعالمين ... اللهم إنا نسألك رحمتك ... اللهم إنا نبرأ إليك مما يفعل الجاهلون .... غفرانك ربنا وإليك المصير وأنت العزيز الحكيم

والذين تقول عنهم انهم رجال حقيقيون ... اوتعرف معنى الرجل الحقيقي يا karakaya, انا سأعرفك ما معنى الرجل الحقيقي
هل كل من لديه (ذكر) يصنف رجل.. مؤكدا لا، فالأصح كان يجب ان تقول (((حشد من الجبناء))). ف الرجولة تعريف شمولي يشمل الجنس وأيضا مكتسبات فكرية وثقافية وإنسانية سامية، والرجل هو الذي يحترم الناس ويراعي حرماتهم ويعمل بإنسانيته، ولكن هؤلاء ليس فيهم من الرجولة شيء، ولن أقول هم نساء، فالنساء هم رمز للإنسانية والرحمة والأنوثة والاحترام، بل هؤلاء ليسو من صنف البشر ولا حتى من صنف الحيوانات، إنهم أدنى من ذلك بكثير، فلعنة الله عليهم وعلى من هم على شاكلتهم، لقد دخلت امرأة النار لأنها حبست قطة ودخل رجل الجنة لأنه سقى كلبا حسبما جاء على لسان الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم. إن كل من يقتلون النساء والأطفال والشيوخ والعزل والآمنين بإسم الدين (والدين براء منهم) وبإسم العصبية سواء الدينية أو العرقية أو المذهبية لا يجب أن نصنفهم ضمن تصنيفات كل ما هو (إنسان) بل هؤلاء تخلو عن إنسانيتهم وعن أخلاقهم ونزعو الرحمة من قلوبهم، فويل لهم من عقاب رب العالمين، وليتوبو عسى الله أن يقبل توبتهم