معان مغيبة
في كل مرة نسعى الى تغيير الواقع من حولنا يقال لنا ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم (والمعنى صحيح) في محاولة لارجاعنا خطوة الى الوراء
ولكن الايات لا تخدم ذلك فلايتان جائتا في معرض تغيير النعمة في حال تغيير الانفس اي من نعمة الى نقمة وليس العكس
كما ان الانفس في القران وكانها تدل على نفس جمعية وكجتمعية بالاضافة الى النفس الفردية خاصة اذا جائت بصيغة الجمع
في كل مرة نسعى لتغيير واقعنا وتحمل تبعات هذا التغيير يقال لنا (ولا تلقوا بايديكم الى التهلكة )
والاية لاتخدم ذلك لانها جاءت في وصف من امتنع عن الانفاق في سبيل الله فهو يلقى بنفسه الى التهلكة بفعله ذاك
في كل مرة نرى جبهة معلمة يقال لنا (سيماهم في وجوههم من اثر السجود )
والاية تقول (وجوههم )وليس (جباههم) وتذكرها في مكان اخر بانها لاترهقها قترولا ذلة لانهم ذلوا لله وحده فوقاهم من المذلة للعباد
اللهم الهنا السداد والتقوى والايمان والامان والسلم والسلام
برحمتك يا ارحم الراحمين
خورشيد
مميز كالعادة ....أخ خورشيد ..سلمت يداك ...
لكن ما قصدك ب
أود أن تشرح لي ذلك من فضلك .