من يعلم ما هي الدنيا والاخرة جيدا
لم يكن يتردد بان يفعل ما فعله مصعب
شكرا عالموضوع

شكراً hamreen

شكرك لك لوند على مرورك الذي يهمني كثيرا
وباذن الله نكون كذلك
واسعدني كثيرا ردك بافي شيدا وبالفعل اخاف ان
تمون في هذا الزمان...............

حين يتمكن الإيمان من قلب المؤمن ويصل إلى اليقين المطلق بهذا الدين فإن الدنيا كلها تهون في عينيه.. سيترك زخرف الحياة ومغرياتها من المال والجاه والنساء من أجل الفوز بما عند الله.. وهذه كانت حال ذلك الجيل الفريد من الصحابة وهي حال كل مؤمن يصل إلى تلك القناعة إلى يوم الدين..
لن تخلو الحياة من هذه النماذج إلى يوم القيامة وإن كانت قليلة أو طائفة مستضعفة ولكنها باقية إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.. تصديقا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم "لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي يُقَاتِلُونَ عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ" رواه مسلم.
فيا همرين العزيز إن قصة مصعب رضي الله عنه قصة من عشرات القصص التي حدثت مع الصحابة في مدى حبهم لله ورسوله صلى الله عليه وسلم.. وأشكرك كثيرًا على عرض هذا المشهد الرائع من حياة صحابي جليل..

انا اشكرك على مرورك العزيز اخ سوار
واشكرك اكثر على كلماتك وردك الجميل
........فليكثر الله من امثالك

يسلوووووووووووو
موضوع يستأهل القراءة
مرة ومرتين وأكثر
تحياتي إلك
.................. hamreen

زور سباس

انا بشكرك بالاكتر
على مرورك العزيز
..............shiyar.sl

يسلم يديك

فعلن يستاهل انو الواحد يقرء اكتر من مرةمعنو سمعت باهي اقصة

بتمنا كل شاب و فتات يكونو متل مصعب ياريدhamreen,

الله يسلمك
انشالله نكون هيك واكتر
والبركة بالمتواجدين بكوليك...........سباس

خلينا نتفائل ونقول ايه
صحابة الرسول قمم والرسول قمة القمم ومصعب تقطعت يديه من اجل ان تبقى راية
الاسلام مرفوعة .
لك كل الود و التقدير hamreen على كلمتك الطيبة وعلى فكرة اسم خالتي كمان
همرين ولك فائق تحياتي .

شكرا الك كتير
فائق احترامي الكAlan_rsha

hamreen, العزيزة:
ونبقى مع حب الصحابة رضوان الله عليهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم.. هذا الحب الذي كان ثمرة طبيعية لامتثالهم لأمر الله تعالى القائل: (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم. قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين) سورة آل عمران [31-32].. ولا غرو أن نجد هذه النماذج العملاقة التي تعطي الدروس للعالمين في مدى حبهم لرسولهم صلى الله عليه وسلم، فهذا زيد بن الدثنة حين أُسر وقُدم ليُقتل، قال له أبو سفيان: أنشدك الله يا زيد، أتحبّ أن محمدًا عندنا الآن مكانك نضرب عنقه، وأنك في أهلك! قال: والله ما أحب أن محمدًا الآن في مكانه الذي هو فيه تصيبه شوكة تؤذيه وأنا جالس في أهلي. فقال أبو سفيان: ما رأيت في الناس أحدًا يحب أحدًا كحبّ أصحاب محمد محمدًا.
وحب الرسول صلى الله عليه وسلم من علامات الإيمان، يقول عليه الصلاة والسلام: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أحمعين" رواه البخاري ومسلم..
فما أحوجنا أن نجدد هذا الحب لرسول الله صلى الله عليه وسلم.. بدراسة سيرته والاقتداء به وبسنته، والدفاع عنه وعن أهل بيته وعن صحابته لا سيما في هذا العصر الذي تزايدت فيه الطعنات لرسول الإسلام عليه الصلاة والسلام ولصحابته الكرام رضوان الله عليهم الذين نقلوا إلينا هذا الإسلام بهذا الصفاء وهذا النقاء..
أكرر شكري لك همرين.. وأعانك الله وسدد خطاك.. وجعلك شعلة من الإيمان في كل مكان تقيمين فيه.. فنحن بأمس الحاجة إلى شقائق الرجال ليكتبوا ويتكلموا بهذه الصورة الجميلة.. وتحياتي لجميع المشاركين والسلام عليكم

وعليك والسلام اخي العزيز
واشكرك جزيل الشكر على مرورك الغالي