طيب أخ جانوو بس سؤالك فيه شوية غموض يعني لو وضحت اكثر كان أحسن

الجواب
يساوي حاصل ضرب النتيجة مع ذلك العدد

اي

مابعرف :!: :!: :mrgreen:

عدد على الانهاية بصفر ..

كعلم رياضيات :ناتج قسمة أي عدد على "ما لانهاية" يساوي صفر
ولكن اظن ان للسؤال غرض اخر باعتبارك اخترت قسم الشريعة لكتابة الموضوع فيه :idea:

كما قال هفند : النتيجة صفر

أنا فهمت من سؤالك عن : المقارنة بين الدنيا و الآخرة من حيث المدة

فالدنيا قديش ما كانت 100 سنة أو حتى ألف سنة، تكون بالنسبة للآخرة - التي نقول عنها تمتد الى ما لانهاية - صفر أي الناتج صفر

فكرة جميلة أخ جانووو :idea:

اكرما ...هوزان 8 ....بكي ..نورا ...هيفند..ريبر ؟؟؟شكرا لمروركم جميعا,,,

نعم اخوتي الاعزاء كما قال الاخ هيفند عدد على لانهاية يساوي الصفر بعلم الرياضيات

نعم اخي العزيز ريبر صدقت ...

نعم اخوتي الاعزاء كم ستعيشون في هذه الدنياااااااااااااااااا ستين ..سبعين ..طب خليه 100 وبعد ماذا ..اليس الموت قادم ...واذا قارنت عدد السنين التي عشتها في هذه الدنيا مع الاخرة التي لا نهاية لها...فهي بالمقارنة مع الاخرة ((صفر))..

سبحان الله علينا نتمسك بهذا الصفر ونترك الاخرة بما فيها...
نتمسك بهاد الصفر باسنانا وبايدينا ولزقانين فيها ومش حابين نتركها حتى بالمنام ..

هلا اذا قلت لاي شخص منكم هلا تقبل بالصفر مقابل اي شيء رح تقول مباشرة شو انت مجنون ما اقبل...

بعدين بالله عليكم شو أخذين معنا... انظرو لكل انسان كان متغطرسا ..او غنيا ماذا اخذ معه غير شاش ابيض اي كفنه؟

يعني لو نفكر فيها شوي بحكمة رح نشوفها فاضية ,,فاضية ,,وما تستاهل قشرة بصلة ...

يقول افضل الخلق رسول الله صلى الله وعليه وسلم :ركعتين في جوف الليل تساوي الدنيا وما فيها.

اتمنى من الله تعالى ان نرجع الى ديننا ..ربما اناوانت نقول والله الزمان تغير ..صار في مغريات كتيرة .وفسق كتير .انا معكم الناس تغيرت ,لذا كان رسول الله يعرف هذا الشيء فقال لاصحابه :سياتي زمانا القابض على دينه كالقابض هلى الجمر واجر واحد منهم يساوي اجر اربعين رجلا ,,فسائلوه اصحابه اجر اربعين منهم... فقال لا اجر اربعين منكم ...
يعني المتسك بدينه في هذا الزمان اجره يساوي اجر اربعين مرة لعمر وابو بكر...

اتمنى من الله ان ننتبه لانفسنا قليلا حتى نصل الى بر الامان ..

اترككم برعاية الله وحفظه...

يمكن جيت متاخر شوي
بس الله يعطيك العافية جانو

تحياتي أخي جانووووووو الغالي.. رغم تأخري عن المشاركة إلا أن استقراءك العلمي ومقارنتك بين العملية الرياضية وحقيقة الدارين كانت موفقة.. أسأل الله العظيم رب أن يلهم أبناء الأمة إلى فهم الحقائق بهذا المنطق ويتم التفاعل معها بصورة إيجابية في الحياة حتى ينالوا النعيم الدائم اللانهائي..
وفقك الله - أخي - وسدد خطاك.. وتحية للجميع

والله نصائح جميلة ..
ربي يجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه ..
فعلاً لا تساوي الدنيا شيء أمام الآخرة ..
والجميل أننا إذا تمسكنا بالآخرة يجب أن نفلح في الدنيا .. فكل شيء في الدنيا يجب أن نكون فيه (مخلصين مبدعين أوائل ) منطلقين لبثّ الحياة في الحياة ، مشتعلين لتنوير الدرب ، حتى نأخذ الثواب الكثير عليه في الآخرة ..
جزاك الله خيراً وجعلها في ميزان حسناتك ..

اعمل لدنياك كأنك تعيش ابدا واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا
شكرا اخي العزيز جانوو
مقارنة جميلة جدا ......!!!!