سبحان الله

اللهم علمنا ما ينفع ونفعنا بما علمتنا

وسلم يداك على الموضوع أخي الكريم

وألف حمداً لله على السلامة

تحياتي شوجي الغالي ..

ما أجمل ما أوردته من معلومات ومواقف لعباقرة ومخترعين.. وللأسف مواقف الآخرين نفسها تتكرر أمامنا يوميًا مع كثير من المستجدات الطارئة.. حين ترى أعدادًا من البشر ينفثون في روح الطموحين نحو العلا والكرامة بكلمات يائسة وبائسة ومثبطة ليقتلوا من عزائم الشباب المتطلعين إلى البناء الحقيقي للإنسان والحياة.. وأظن أن تلك الطموحات التي يسعى إليها الشباب الصالح والصادق صارت أبواب التحقيق في شتى مجالات الحياة .. رغم ما يعتري الطريق من مشاق وعناء.. والمثبطون والميؤوسون على ضلالهم القديم ..

سلمت يداك أيها القنفذ الطيب على هذه اللمعات الهادفة..

و أضم صوتي إلى جمعية الحمير التي أفردت لنا هذه الصفحة
كي أعلن عن اختراعي الجديد الذي لاقى إقبالا لدى الملايين من الشباب
فقد أكتشفت بأننا معشر الشعب بشر
أجل نحن بشر ... بشر ... بشر
إلا أن السادة إلى الآن لا يعترفوا بهذا الاكتشاف
و يرونه مطلبا تافها بل و يحسبوننا نعاجا يصطادنا بقناصتهم

و ها أنا ذا أرفع صوتي على هاتف ألكسندر بل و أشواك جوجي
لأهتف معهما بأعلى صوتي : أيها السادة .. أنتم حمير

و إلى الآن لولا هذا الاكتشاف لما مات الآلاف
‏_‏ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _

سلمت بأشواك الحكمة ..................................... شمس و شجرة

الطموح .. إذا تضمن معنى الإصرار على الفكرة الجديدة .. هو من يكتب له النجاح

و لا تجدي الفكرة .. و لا الطموح الخجول .. و لا المحاولة لمرات أقل مما يتطلبه النجاح .. فتيلا

سئل أحد الناجحين من أمثال من سبق ذكرهم من غير الحمير: متى تقف عن المحاولة .. فأجاب : عند النجاح   .......................................  فارس الخواطر الغائبة

بل لولا هذا الاكتشاف لما عادت الحياة للملايين ....................... ذو السيف الحبري

سترنرم

أهلاً بعودتكم و شوكتك هذه يقيناً

أحدثت وخزة رائعة في حيز الوعي ، و هي لا تترك مجالاً للشك ما يحدث هنا من تثبيط

و استهزاء ، بل و أكثر من ذلك قتل للعقول و هي تدفن هنا

لتنطلق هناك و ثمة من يرعى جموح الخيال ، و يحتوي آفاق الفكر حينما

يكون محلقاً يخترق المألوف

ليتاخم المستحيل ؟؟!

و هو الذي يقع تحت مسمى ( هجرة العقول ))

فعوامل الاثباط ، و الكل حمير في نظر السادة ؟!!

أراها متفشية مع الأسف و سبق الاصرار و التصميم ،

على النقيض من الغرب الذي علم كيف يحول

من خيال المحلقين مجرد كبسولة طارت به و هي تضعه على صهوة القمر

في الآن الذي خرجت من نفس الحيز فئة أحكمت العقاب على من صرح بأن : الشمس و هي مركز

مجرة درب التبانة ، و بأن الأرض تدور حولها

و هل غيره عالم الفلك الإيطالي ( غاليلو ) الذي أطلق مقولته الشهيرة

و هو يحيد عن معتقده و ذلك تحت التهديد ، بحيث قال :

( و مع ذلك فإنها تدور ؟!!)

إذن فالدنيا دول

فما كان بالأمس و أجدادنا يتبوءون  أرقى القمم من حيث التعرض لكل فكر و هو

يحلق مناط الخيال حينذاك

لا شك كان الغرب و هو الآن موطن الإعجاز المعرفي ،

حينذاك يغط في نوم عميق من عدم التعرض لآفاق المعرفة ...!

إذن

 ما كان بالأمس قائما

بتنا نفتقر إليه الآن ، و ما اليوم حاضراً

كنا أربابه في الأمس

؟!

أنت حيث يضعك السادة ، لا حيث تضع أنت نفسك

واقع نعيشه مع الأسف !!

؟؟!

عالبيعة

مشهد مستفز للكثيرين من العقلاء و هم يشهدون

بعض الأناس بملابس عسكرية تتدلى منها على صدورهم نياشين

و قلائد

و رتب عسكرية أنعموا بها على أنفسهم :

.......

تحياتي gul العزيزة..

هذه الصورة بألف كتاب .. معبرة لأبعد الحدود لحال الكثيرين ..

سلمت ..

هذه واحدة من أروع المواضيع التي قرأتها  في كوليلك على  الأقل إلى الآن

فما زلت أتصفح مواضيعه

و لم أنتهي منها  بعد وهي كثيرة ، و بحاجة  وقت لا أملكه مع الأسف

شو رأيك  ( sojye ) لو ابتعدت عن مضمون الفكرة و أنت

تستعرض من  خلالو ،  استخاف أكثر العقول  جهلاً ، بأندر العقول  معرفة

و هي  تتجاوز آفاقها الضيقة  ، لتعانق آفاق أخرى ما خطرت على بال بني بشر ،

و لا لامست ذهن  مخلوق

الحمار بالطبع لو قارناه ببني الإنسان  من حيث العطاء دون الإيذاء

فهو من أسلم ما يكون ......

يعطي أكثر مما يأخذ

و الإنسان يأخذ  أكثر مما يعطي  !

في زمن كان للحمار دولة !!

و هو بمثابة المركبة التي تجوب به الأمصار ، و تتنقل به الأحوال

إذاً هذا هو الفارق بين مخلوقين ... أحدهما  (( ناطق ))

و الآخر (( ناهق )) ...

لكنه والشهادة لله والكلام ما زال عن  هذا المخلوق الأكثر قرباً للإنسان  ،

و الأكثر تعباً قبلاً ، و الأكثر راحة الآن ( الحمار ) أعزكم الله

لطالما نحن في معرض الحديث عنه  :

خلوق  هادئ ، جَلِد صبور لذلك  كُني ب ( أبو صابر )  

 فهلا تعلمنا  منه الأناة

و هل أخذنا من الأخر ألا و هو الكلب (( الوفاء ))) ؟؟!

أعتقد أن هذه السن الأخيرة التي سيخلعها الحمار بلسانه - الصورة العلوية - لذلك تهندم للتصوير ..

أما الأخرى فقد كانت أيام زمان .. يوم كانت له صولات في عالم الحقول

جد معبرة ................................ صانعة العسل

بين الناهق و الناطق هناك ( الكورتان ) دون أن أبدي الرأي بأيهما أفضل .. فالعمل من يميز بينهما من هذه الناحية

أؤمن بتناسخ الأرواح في العالم الإفتراضي .. عدة مرات ............................... الفضة البيضاء