لمحة عن التمريض في الحسكة ومساعي المشروع الاسباني للتطوير

لا يوجد ردود
User offline. Last seen 13 سنة 14 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 20/08/2010

 ان التمريض هي من الاعمال التي تصل الى مرحلة التقديس.

فالعمل الذي يقوم به الكادر التمريضي عمل شاق جد ويتطلب الكثير من التعب والأتقان والتفكير وقد لاقى التمريض الكثير من الصعوبات التي واجهة منذ تأسيس المشفى الوطني بالحسكة.

ولكن لم يتوقف عنده وتابع التقدم حتى اصبح الان حلم كل من يحمل الشهدة الثانوية مع العلم ان التمريض يواجه تشويه الصور من كثير من الناس وهو من اقدس المهن وان فكر الشخص  يرى ان ابنه او اخا او اي شخص من اقاربه لا يخدمه الخدمة التي يخدمها له الممرض ناهينا عن الممرضين القدامة ولكن الخريجين الجدد يقدمون عناية لا يقدمها الابن لابيه وخصيصا بعد قدوم المشروع الاسباني الذي نقل التمريض في الحسكة نقلة نوعية واصبح الطالب والخريج الجديد يعملون اكثر من اي دكتور بالرغم من الكلام الكثير الذي يسمع عن التمريض ويشوهه 



بالنسبة للمنهاج فالمنهاج يدرس على اصوله ويراقب منقبل الكادر الأداري ومدير المشروع الاسباني (أ.فواز بركات)

والدوام الازامي والعملي مقيد بنضام صارم وفي كل قسم يوجد مدرب أو اكثر 





الفحص نضام الفحص مأتمت ولا مجال للضلم فية ويصحح ع الكميوتر 



فملخص الحديث ان التمريض اليوم في الحسكة لم يعد شكة ابرة ولكن اصبح دراسة اصعب من كثير من الجامعات وشكرا