فيتامينات في مياه المدينة الجامعية
فيتامينات في مياه المدينة الجامعية
نعلم على كل من يهمه صحته والعناية بها ، انه يوجد مياه مطعمة على فيتامينات في المدينة الجامعية ..
حيث قام أحد الطلاب في البارحة (السبت ) بملأ كأسه من صنبور المياه الرئيسي ليفاجأ بشيء يتحرك ضمن الإناء .. لم يصدق ما شاهدته عيناه فربما تعرض صاحبنا لـ ( هلاوس بصرية) ..أفرغ صاحبنا الكأس وقام بملأ الكأس لأكثر من مرة فإذا بالأمر نفسه يتحرك .. إذا ليست هلاوس .. اجتمع الطلاب بالجناح على هذه الظاهرة الطبيعية وقاموا بملأ إناء وأخذه لمدير المدينة الجامعية الذي أكد عدم مسؤوليته عن ذلك وأنه مسؤولية مراقب الدوام في الوحدة ؟؟!!
أما التفسير العلمي حيث والله العليم نظرية دارون صارت مؤكدة علمياً من خلال إثباتات في المدينة الجامعية وحدها .. حيث الشيء الذي كان يتحرك ضمن الماء كان دوداً حياً يرزق ومن نوعين مختلفين من حيث اللون ( الأبيض والأسود ) ... فالدود نشأ من الماء من خلال تفاعلات كيميائية معينة .... ( لا تصدقوا عم بمزح ) ..
التفسير الحقيقي : اختلاط مياه الخزانات العادية بمياه الشرب .. وذلك لرداءة الصرف الصحي وقدمه ...
اليوم : استنفرت طوارئ المياه وقاموا بملأ الخزانات بالكلور من أجل التعقيم ...
ملاحظة : هذه المرة الثالثة التي تشاهد فيها الفيتامينات ( الدود) في المياه ، ليس في نفس السنة وإنما على فترات مختلفة ...
إلى اكتشاف علمي آخر .. حفظكم الله من الفيتامينات ...
دمتم في راحة بال وروح ....
يا أخي باتيار
سمعت بأن الدود هو بمثابة برنامج ريجيم لإنقاص الوزن
و ذلك حرصا من إدارة المدينة الجامعية بدمشق على رشاقة
الطلاب تم وضع الدود ليتغذى
في أمعائنا و بذلك نتخلص
من الطعام الزائد و من الشحوم
بس أنا خايف يموت الدود بأمعاء الطلبة من الجوع
دخلك الطالب ملاقي شي يأكله حتى يطعم الدود أيضا
شكرا باتيار
شو دخل العالم دارون بالدود شو هو فسر ظهور الدود فجأة في مياه الشرب ولا فسر اصول الكائنات وتطورها...............
عم بمزح ....................
شكرا على الموضوع ........................
وتقبل مروري............................................................
.......................................................
....................................................................
....................................................................................
عم امزح
يا ريت داروين كان عايش ولله كان رح ينبسط كتير
نحن لا نكتب أهداءاً إلا للغرباء
أما الذين نحبهم فهم جزء من الكتاب وليسوا بحاجة إلى تواقيعاً في الصفحات