بسم الله الرحمن الرحيم...(( وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم . يتوارى من القوم من سوء ما بشر به ، أيمسكه على هون أم يدسه في التراب؟ ألا ساء ما يحكمون! )) فعلاً آنسة جين هكذا اصبح الواقع السخيف الذي نعيشه بل هو الذل بحد ذاته لا احد يرغب ببالانثى وكأنها تخبأ الخيبة للعائلة وكأن الذكر سيرفع العائلة وسيكون كالنار على العلم سبحان الله إلى أين وصلنا .. .. واذكر ام مريم عليها السلام حينما نذرت مافي بطنها خالصاً لله وكانت تتوقع أن من سيحمل هم وخدمة المعبد ذكر وأدركت بإدراكها البشري الناقص أن الله سيبعث لها ذكراً وحينما وضعتها وضعتها متفاجئة إنها أنثى .. وأعلنت انها كانت تريد الذكر فالذكر ليس كالأنثى هذا هو ادراكها البشري الذي لا يستطيع أن يتقبل هذه الفكرة ولكن الله علمها وعلم البشرية أن المرأة صحيح تختلف عن الرجل اختلاف من حيث الجنس ولكن في التكليف فهما يقفان في نفس الخط ..حقيقة أن الانثى احن على الاب والام من الف رجل ولا أدري لما الرجال هكذا ألا يعلمون أنه وراء إنجاب الاناث .. ألا يعلم بأن نطافه هي التي تحدد جنس المولود بعد مشيئة الله ... لماذا ننسى أن الله حينما أشار إلى معصية آدم لم يقل ان حواء عصت مع أنها عصت ولكن الله ستر ها .. يعني مافي اوضح من ذلك وشكراً لكِ آنسة جين .. ,

السلام عليكم..
شكرا لموضعكي الجميل اخت جندا..
مثلما قال الاخ ابراهيم كل شيء من عند الله ياتي..
اود ان اسالكي او نسال انفسنا سوالا هل نربي انفسنا واولادنا على دين الله وشريعة الاسلام...طبعا 90% من الناس بالاسم اسلام اذا كان الابن يصلي ولا لا والبنت كذلك ما فكرنا شيء نهار ننصحهم ليش ما عم تصلوا وشو عم تساوا..انا بعرف واحد هو و امراته رايحين للحج بس ماشالله ولا واحد من اولادهم يصلون وما بيعرفوا القبلة وين..
قصدي من الكلام انو الحل بالاسلام ...عندما نطبق الاسلام سنعرف ان للانثة حقوق يجب ان نحترمها ونعطيها حقها..اما ان لم نربي ابنائنا على الاسلام سياتي بناتكي في يوم من الايام سيقولون نفس الحكي وانتي نفسكي ستدافعين عن الابن..

والله كانو لا والله اكيد كل مقالات الاخ خورشيد والاخ ابراهيم والاخوة الاخرين في قسم الشريعة عم تروح عالفاضي بس نقراها ولا نطبقها..
اللهم اهدنا الى الصراط المستقيم..

مع اننا في القرن الواحد والعشرين .. بما اننا ندعي التطور ... لكننا ما زلنا نسأل عن جنس المولود ... وابسط عبارة تقال عند انجاب الانثى ... المسكينة جابت بنت ...

أتألم كثيراً لسماع هكذا سخافات .. وهل بالفعل الذكر ليس كلانثى .. فعلى ذلك الفتاة هي فقط تحمل الشرف وتجلب العار .. اما الرجل فلا يهم !! ..

ولا اظن ان الله تعالى قد ميز بين الجنسين ولا حتى بشعرة ... فعلى الاقل كان عذاب الانثى اخف لانها ضلع قاصر ( كما تسمى )..

و أوافق الاخ جانوو بأننا لو بالفعل طبقنا تعاليم الاسلام لما كانت الاوضاع تؤول الى ما هي عليه الآن !!

إذا كان ولد ......ربي الله يخليه..و يطول بعمرو ..ويحفظو من كل مكرهوه ومن ولاد الحرام وووووووووومن الأدعية التي تطول............

أما اذا كانت بنت ....(ويييييييي)بس الله يخليها والله ياريت كان صبي ....اي ان شاء الله المرة الجاية الله يرزقك ولد

من أكثر ما يؤلمني ان تقول المرأة هكذا كلام ..أهي لم تكن بنت ولا شو ؟؟
اولا تعرف ان (كما قال الاخ ابرهيم ان الرجل هوالذي يحدد جنس الجنين)؟؟
وان الله هو الرزاق ويعطي كل واحد نصيبه من الاولاد والبنات لماذا لا نملك القناعة ؟؟وفي وقتنا أصبح الشاب والفتاة منتجين ....اذن الاثنين من الناحية المادية متساويين.
اما بالنسبة لمسالة السند...والله في ايامنا ما عاد الاخ يسال عن اختو ماتهي بزوجتو واولادو اكتر . بالعكس الفتاة احن وارحم عليه ...ولكن ماذا نفعل ؟؟؟؟ لا مفر من الفوارق التي طبعا يضعها المجتمع فأين الاسلام ؟
واتمنى من مجتمعنا (الكردي خاصة ا)ن يرجع الى دينه ويطبقه عندها يجد ما يرجوه.
وشكرا لك اخت جيندا على موضوعك الهام وعلى جهودك ....واتمنى لقريبتك ان يرزقها الله صبيا لا لشيء ولكن من اجل صحتها لانها (واعلم انها لن تتوقف عن الانجاب الى ان ترزق بولد .....أو تخاف ان يتزوج عليها زوجها لتنجب له الولد)..ولانني اعرف حالة مشابهة لها حصلت لقريبة لي ايضا انجبت 7 بنات وظلت تحمل الى ان انجبت صبيين :?: 8O 8O
.
.

][B]بداية اشكر متابعتكم للموضوع ...
لكن أظنكم جميعاً ركزتم على الجانب الديني
بمغالاة دون التطرق للجوانب الأخرى مع إن الموضوع
اجتماعي بامتياز حيث أن هذه المعاناة موجودة قبل ظهور
كل الأديان سواء ما يسمى بالسماوية او غير السماوية .... أي منذ تحول المجتمع لذكوري فردي
الأديان كلها نادت بإزالة الفروق ولكنها للأسف لم تستطع
التغلب على تفكير الانسان المتزمت الذي وبعد كل
هذا التقدم العلمي والفكري مازال يتزوج الثانية لتنجب له أولاداً
لإن الأولى كان نسلها إناث فقط وهو في قرارته مقتنع بأنه
هو المسؤول عن تحديد جنس المولود إذاً ماذا نستطيع
أن نسمي هكذا خطوة ......
المشكلة أعزائي أننا ننتظر من يكون السباق فينا والذي يبدأ
كي نتبعه ...لا أحد يجرؤ على اتخاذ الخطوة الأولى ...
العزيز ايبو .. مثلما قلت الأديان بشكل عام ضمنت الحقوق
للكل لكن أين التطبيق
العزيز جانو ...قلت الحل في تطبيق الدين وأنا أقول ...
الحل في الإنسانية كن إنساناً فقط عندها ستنعم بأفضل حياة
بالتأكيد أما بالنسبة لي لن أدافع عن أبني بدون حق فقط لإن
أبي وأمي لم يدافعا عن أخي بدون حق
العزيزة سولين ....
أمتعض جداً من صفة ضلع قاصر !!!
أشرت أنت الأخرى للتطبيق فلنبدأ من أنفسنا
العزيزة بيلا ...
كلنا متفقين على إن الأنثى اكثر عاطفية
أنت ذكرتي عودة الكوردي لدينه فأي دين تقصدين
علما إن كل الكورد كانوا أصلا زرادشتيين
وأعود لأقول كل الأديان خير وبركة المهم الالتزام
أعزائي نهاية
أعود لأقول لنكن انسانيين وهذا مكمن الأمل في النجاة ..........
أشكركم مرة ثانية .....

...........................................................jinda[/B]

المرأة التي لا تنجب بتاتا والمراة التي لا تنجب سوى بنات , حالتها متشابهة بالنسبة
للرجل ولكل الناس ,,, والنتيجة غالبا ستكون بان زوجها سيتزوج عليها حتما آجلا
ام عاجلا ....

فكم من الاباء يصابون بخيبة الامل اذا كان المولود بنت وتلك هي الانانية الظريفة من قبلهم .........

موضوع غاية في الاهمية اشكرك عليه

من بديهيات الأمور التي نعرفها هي الأمراض الكثيرة والمتجذرة في المجتمع و التي يصعب علاجها...
وفي هذا الموضوع بالذات برز مؤخراً تقدم كبير في توجه هذه المشكلة للحل..
وهي تحتاج تضافر الجهود من جميع ابناؤ المجتمع...ولعلنا هنا نشير الى دور المرأة في هذا المجال ..
لأن الكثير من الأمور يكون بداية حلها عند المرأة والمرأة الكردية يعول عليها آمال كبيرة في هذا الخصوص..
نستطيع فعل الكثير..فلنجهد في ذلك

بعد ليلة حامية الوطيس... وما فيها من كر وفر... وجذب وشد... صراخ وتأوه ... ولذة ونشوه...
تمر الايام وتأتي البشرى بانقطاع الطمث...اعلاناً لوجود مولود داخل الرحم...
وبعد التأكد... تبدأ الصلوات والاماني بأن يكون الجنين ذكراً...
من الام المستقبليه قبل الاب... وكأن هذه الام مازالت تعيش عصر وأد الانثى حيه...
وهنا تأتي علامة الاستفهام الكبرى... لماذا؟!
وتأتي الاجابات تباعاً من هذه الانثى:
- زوجي يريد ذكراً يحمل اسمه
- الذكر سند
- يتابع خطى ابيه
- لا اريد أن تعيش ما عشته مع والدي
الخ من هذه الاجابات التي بحد ذاتها هي اسئله
وتستجاب الدعوات الصلوات والاماني وياتي هذا الذكر ويعيش مميزاً ويتربى بشكل منفصل في هذه العائله ان وجد له اخوه اناث ويكبر مع تغذيته من امه قبل ابيه بأنه ذكر ومميز عن الانثى ويحق له ما لا يحق للانثى ويتزوج هذا الذكر وتبداء هذه الام بوصف مساوء الانثى لابنها الذكر من عبارات مثل:
- أن كيدهن عظيم
- لا تخليها تركبك
- لازم تقطع رأس القط من اول ليله
وتنقلب هذه الانثى الام الى ذكر يكره جميع الاناث!!!!
يحضرني الان قول جدتي عندما ]اتي الى مسامعها أن احدى الزوجات في العائله انجبت انثى تقول متضرعة الى الله
(طاعون بنات)
والمقصود من هذه العباره وأن يأتي مرض الطاعون ليفتك بالبنات فقط
واذا حملت زوجة الابن وانجبت انثى يكون رد فعل ام الزوج الانثى أن السبب في ذلك هو الانثى الزوجه وليس الذكر الزوج وقد تقوم الانثى الزوجه بمحاولات حمل اخرى لانجاب هذا الذكر وقد تتدخل الانثى الحماة اذا كانت المواليد كلها اناث وتسعى الى تزويج ابنها الذكر من انثى اخرى
فما هو مبرر هذه الانثى ...الام...الزوجه...الجده...الحماة...الكنه...؟!...
- هل هي حالة الاستعباد التي تم زرعها داخلها ؟!
- هل هي حقاً ضلع قاصر (معوج) ؟!
- هل هي حقاً بنص عقل ؟!
- هل هي الشفقه على الانثى لكي لا تأتي وتعاني من ما عانته؟!
- هل تستلذ حالتها بهذا الشكل؟!
- هل تسعى الى تأصيل هذا الى الابد؟!
فالمرأة تولد و تعيش و تستقي منظومتها الفكرية من الواقع المحيط فتنشأ "غالبا" نسخة عنه فتعيد انتاجه. أما الاحتمال الاخر و هو ان تتمرد عليه فانه يحدث لكن غالبا ما "ترتد" المرأة تحت ضغط الواقع الكونكريتي و عدم الاستعداد لاسقاط جدران و اخذ مواقف تدفع هي فواتيرها. فتقرر الانخراط في الحظيرة و اتقاء سخط المجتمع . و كما تعلم فحتى النساء المتعلمات يسلكن ذلك الخط البياني. و عبارات مثل "انت ناوية تفضحينا؟ شو يقولوا عنا الناس ؟ اذا حدا شافك .. لو عرف ابوك بيخلص عليك .. الخ عبارات مألوفة تماما.
لكسر دائرة اعادة انتاج اضطهاد المرأة للمرأ’ تحتاج المرأة الى:
- الوعي بذاتها كانسان و ليس كتلك المرأة المرسوم مسارها قبل ان تولد. و هذا الوعي قد يوجد حتى عند نساء اميات .. ربما سمعت عن عبارات " اما بتجوزه او بحرق حالي" .. رح اروح عالجامعة قلتوا اه او لأ. هاي حياتي و انا حرة فيها ... الخ.
- تحتاج حليفا مساندا هو رجل يشاركها الوعي و الايمان بانسانيتها و حقوقها ..
- تحتاج ثقافة و فكر ينمي ارادتها وايمانها بذاتها و قدراتها و حقوقها ..
- تحتاج توطيد علاقات مع من يشاركها اراءها و حاجاتها و يعرف معاناتها .. أفرادا كانوا ام مؤسسات ام جمعيات اجتماعية او سياسية او ادبية .. الخ
- تحتاج الا تتهور و تضيع نفسها و افكارها في مواقف متطرفة .. يعني تبقى علاقتها بالمجتمع او الاسرة علاقة صراع و وحدة .. بمعنى الا تتماهى معهما وتلغي مطالبها و لا تتشدد فتنتهي منبوذه كالبعير المعبد .. و هذه مسألة صعبة لمن هن في سن المراهقة و شرخ الشباب
هناك نماذج قليلة كسرت الطوق .. مش مشكلة ما دامت مستعدة و قادرة على دفع الفواتير .. مريم الخليفة البحرانية از جست ان اكزامبل. اما المرحومة انا كرنينا ففاتورتها كلفتها حياتها
المهم "اللي بياكل على ضرسه بينفع نفسه" و "الجاهل عدو خالته"
في البدء كانت الانثى الهة...متى ستثور هذه الانثى على نفسها...وتقصي مايحمله لا وعيها بعيداً لتكون نداً للذكر...ابتدأً من الحبيبه وانتهاءً بالحامل ومقدرتها على قول: (اتمنى أن تأتي بنتاً)...

الرائعة جيندا شكرا كتير اللكي للموضوع البناء

الأولاد هم أولادنا سواءاً كانوا ذكور أم إناث ويجب أن يوزّع عليهم الحب والحنان بالتساوي...فأنا لا أرى مشكلة بالنسبة لي من أنجاب الإناث ..فإذا كان الذكر هو شعلة المستقبل فبرأيي الإنثى هي ينبوع هذه الشعلة...وشكراً للعزيزة جين.... :idea:

ربما لا تصدقون ما سأقول ....

منذ فترة قصيرة جداً علمت بأنه يوجد في مجتمعنا من يفضل انجاب الذكر على الانثى ....
و حتى الآن لا أجد أي مبرر لذلك ....؟

اشكرك اخت جيندا على موضوعك المميز وتقبلي مروري المتواضع

الموضوع متعلق بالمجتمع ونظرته للفتاة على انها مصدر لجلب العار في المستقبل وهي نقطة ضعف له .......
مع أننا نرى في القران نماذج قوية للمرأة...
المهم أن السبب هو العقلية , وخذ مثلاً:
فهل هناك فرق إذا خطف شاب فتاة عن ( إذا خطفت فتاة شاب ) طبعاً المجتمع سيبرر للشاب أما الفتاة فستلعن أنفاسها إلى يوم يبعثون ممن من حولها ........
وهنا مكمن الداء ... عندما ترتبط المرأة بالشرف عندنا بينما يرتبط الإنجاز والعمل بالشرف في أوربا ......

أعتقد أن الأمر يختلف عند أغلبية شباب اليوم وخاصة ً الذين لم يرتبطوا بعد لأنني حسب ما أسمع منهم بأنهم ضد فكرة تفضيل الذكر على الأنثى وحتى درجة أنهم يستهزؤن منا على طرحنا لهم هذا السؤال ........ وكما أرى أن الرجل أصبح يربي ويحن ويعطف ويحب ابنته مثلها مثل الولد تماما ً......وهذا لا يعني بأنه ليس هناك فكرة التفضيل ولكن يوجد بنسبة قليلة لأن هذه الفكرة تعد من عوامل الجهل والتخلف وشباب اليوم لا يرضون لأنفسهم هذه الصفة .............
وأريد أن أوضح أن النساء وخاصة ًالكبار في السن هم الذين يزرعون هذه الفكرة في عقول أغلبية الرجال مثل أمور ٍكثيرة ( وأقول هذا من مشاهدتي لمواقف عديدة ) لأن لولا ذكرها الدائم لفضل الذكر ونسيانها بأن الله وحده يحدد ذلك .......لما فكر الرجل بذلك وكأنها تثير رغبته لربما تكون مقتنعة .......

JINDA ..... أتمنى أن نتخلص نهائيا ًمن هذه العادات المتخلفة والمريضة ....... قريبا ً.....شكرا ًلك .

إن المفاهيم و المبادئ التي قيدها الإنسان نفسه بها يجعله دائما أسيرا لها،
و لا يعطي لنفسه فرصة التفكير السليم و إيجاد الطريق الصحيح لها.
( هم البنات للمات ) هاتان كلمتان صحيحتان ... و لكن ليس بالمعنى الذي يفهمه أو فهمه
ذوو العقول المتحجرة ... فالمعنى الدقيق لهاتين الكلمتين و تلك العبارة ، إن الوالدان
دائما يفكران بأولادهم ذكورا و إناثا حتى يأخذ الله أمانته .. و هذا طبعا بدافع غريزة الأبوة
و الأمومة .. و يكونان بالأخص يفكران بالإناث منهم لأنهن يكن أكثر تمركزا في قلب الوالدين ..
و هنا يأتي التناقض الأكبر الذي يفرضه العقل المتحجر على ذات الإنسان ..
برأيي الشخصي فأنا أقول بأن الذكر بات أكثر الجنسين صعوبة في الحياة من حيث مجالات عدة
و الفتاة هي المركز الأكثر تشجيعا و حياة في مسار الحياة .
في النهاية يبقى الذكر و الأنثى مكملين بعضيهما جنبا لجنب ، فدون أحدهما لا يكتمل الآخر .
بالنسبة لتلك العقول المتحجرة فالأمر يحتاج لوعي كبير و إيمان أعمق .
ـــــــ
شكرا لك جيندا ... مقالة مفيدة

نيسان,
عزيزتي
المرأة التي لا تنجب ... قد تتبنى ..قد تزرع طفلا انبوبياً
أما المرأة التي تنجب الاناث ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أشكرك

.............................................jinda

BEMAL,
عزيزي
الأمراض كثيرة .... لكن الاسوء إن جهود النصف فقط تستثمر لحلها
أشكرك
...............................................JINDA

Raman03,
أشكرك إضافة مغنية
لم أكن أود الدخول في هذا الموضوع وهو الفروق المختلقة اجتماعياً بين الرجل والمرأة لكن موضوع انجاب الإناث موضوع متشعب كثيرأ
سأحاول التطرق لهذا الموضوع في مقالة قادمة أشكرك جزيلا

..............................................JINDA

rojava,
اشكرك عزيزي
كأنك من زمن الآلهة الأنثى

..................................................JINDA

Ramyar,
صدق عزيزي يوجد الكثيرون ممن يمقتون الإناث ...
وكأن من ؟أنجبهم ذكر ........!!!!!!

..................................................JINDA

patyar,
أشكرك
عندما نتجاوز عقدنا الاجتماعية ,....... فقط عندها سيكون العمل مكمن الشرف

.............................................................JINDA

التائهة,
وأنا مثلك مستبشرة خيرا
الوعي يزداد .... لكن علينا بمزيد من الجهد
وما طرحته حول السيدات الكبيرات بالسن هو العامل الاكثر خطورة عند المفكرين حول حقوق المراة " المرأة ضد نفسها "

..........................................JINDA

dilo can,
والله بالنسبة الي الوالد والوالدة ربيانا على عدم التمييز
وبالعكس أحيانا يشتكي أخوتي الذكور من كلمة أبي الشهيرة بناتي بناتي هم الاهم
هههههههههههه
بس طبعا لا فرق هكذا تعودنا
أشكرك دلوو

...............................................JINDA