شكرا لك يا B.alan على هذه المساهمة الرائعة

الصداقة دائما نهايته جميلة بعكس الحب الذي نهايتة غير مستحبة

الصداقة لا تكون الا بين بنت وبنت او وشاب مع شاب اخر

واقل درجة منها زمالة مثلا في الدراسة او مشابة بين شاب وفتاة

واما الحب فعكس ذلك فهو بين شاب وفتاة

والحب لايستمر وانما يبداء بتدرج من واحد الى اعلى الدرجات ثم يتهاوى

الى نقطة الصفر

fade_endrawse الأخ أشكرك على المساهمة ولكن ما هو تعريف الصداقة عندك
وكيف تختار الصديق و شريك الحياة في الحب لكي نساهم في أعطاء فكرة على الأقل ثانوية للأصدقائنا في كوليلك

أولا شكرا لك عالموضوع
طبعا هناك فرق شاسع بين الصداقة والحب ولكن مشكلة مجتمعنا انه يخلط بين الاثنين ولا يعترف بصداقة بين بنت وشاب لذلك نادرا نرى صداقة كهذه
أهم فرق بين الاثنين ان الصديق نختاره نحن فنصادق من يشابهنا اي نختاره بالعقل اما الحبيب فالقلب يختاره دون اية شروط مسبقة
تحياتي....

roni87
أشكرك على المشاركة لكنني لا أوافقك في بعض الأمور في أن المجتمع لايعترف بصداقة لكن نحن نستطيع تجاوز بعض الأمور دون المساس بتقاليدنا الشرقي و الان أصبحت مجال التعامل أوسع بكثير و أسهل
وشكراَلك من جديد على المشاركة بانتظار الأكثر من أصدقائنا .

هناك فرق كبير كتير بين هاتين الكلمتين ؟؟

مع اننا نرى بأن الكثير من الناس يدمجون ما بين الصداقة والحب ؟؟

ولكن اريد ان اوضح بأنه الصداقة مفقودة في مجتمعنا الحالي ؟؟

وخاصة بين الشاب والفتاة

أتحدى اي علاقة صداقة مثل ما ذكرت (( بأثتثناء 2 او 3% )) الا ان تكون وراها مصلحة او غرض معين
او حتى تللك ال 2 او 3 % احيانا تختزل هذه النسبة ايضا ما اريد قوله انه مفقود ؟؟

ما في احلى من الصداقة وفي كتير صداقات حقيقية بين الشب والشب والبنت والبنت
يعني في صداقة حقيقية بين الشب والبنت ولكن سطحية كتير وما بتتعمق لانو في كتير شغلات لا البنت فيها تحكي للشب والعكس صحيح و99% من الصداقات بين الشب والبنت تتحول الى علاقات تانية

و الله في فرق كبير بين المفهومين و مع هيك في خلط من قبل الناس بينهم
و انا برأيي انو الخلط جاي من الخوف من خسارة الشريك ..
فعندما يطلب احدنا علاقة ما من احداهن , ويقابل بالرفض فانه يسعى الى طرح الصداقة كبديل كي لا يخسرها
و هناك من يبدأ باسم الصداقة و هو يضمر الحب..
ــــــــــ ـــــــــــــ ـــــــــــــ
سباس بافي الان

الحب حب والصداقة صداقة

بكل بساطة الحبيب لا يمكن لأي صفة بالعالم أن تصل لدرجتها

والصداقة تبقى ملح الحياة وبدونها لايمكن التقدم

الصداقة الحقيقية تتم بين جنسين متشابهين وهي موجودة منذ الطفولة ...فالصداقة الحقيقية موجودة منذ سنوات العمر المبكرة وهي بالتالي لا تخلق ..اما صداقة الشاب والفتاة فهي ليست موجودة في اي دولة في العالم حتى تكون موجودة عندنا فمهما كانت الصداقة قوية بين شاب ما وفتاة فعندما تقرر الفتاة ان تتزوج من آخر فهنا يتدخل الشاب لانه يعتقد بانها من حقه اكثر والعكس صحيح ايضا ...مهما تكن الصداقة عميقة (بين البنت والشاب) فلا بد لاحد الطرفين ان يميل للآخر هذا شيء مؤكد اثبته الفلاسفة منذ زمن طويل (الصداقة بين جنسين مختلفين قد ترتفع الى مستوى الحب )لان تكرار اللقاءات قد تخلق بينهم مشاعر اخرى (الحب) ولكن ربما هناك احتمال ولكن ضئيل جدا بنجاح صداقة الشاب والبنت ...شكرا عل موضوع مهم كتير ونحن بحاجة زور سباس

آفيان
أسلوب حوارك في الموضوع جميل وترتكز على نقاط في غاية الأهمية ولكن قد نسيت شيء مهم وهو المبادئ تخلق المعجزات فمن كان له مبادئ وهو صامد أمام مبادئه
ستدوم هذه الصداقة وأقول لك من جديد شكراً لك ونتمنى المزيد من الأراء منك

معك حق اخي العزيز (المبادىء )فالمبادىء قد لا تسمح بالخروج من دائرة الصداقة ولكن المبادىء لا تستطيع ان تقف حاجزا امام صاحبه ...لان الصداقة اذا استمرت فمشاعر الصداقة لن تدوم حتى لو دامت هذه الصداقة نفسها ..لا بد لاحد الطرفين ان يميل للآخر حتى لو كانت مشاعر خفية ...شكرا

أفيان
شكراً لك على ردودوك والمشاركة الجميلة منك في هذا الموضع المهم.

الأخت hemrin
شكراً لك على المشاركة ولكن الفرق كبير جدا وليس كما تتصورين.

التائهة شكرا لك على هذه المداخلة الجميلة لكي.

اخي بلند بكل بساطة تعريفي للحب

الحب هو مشاعر تحقق التقارب والتجاذب والارتياح الداخلى بين البشر،

أو الاستمتاع بالتواجد مع طرف آخر. والحب أيضاً يصف مشاعر من العاطفة ..

وهو الفعل الذى يتصرف فيه الإنسان عن عمد ولكن باستجابة رقيقة فيها

تعاطف تجاه الآخرين (أو طرف واحد آخر).

الصدق و المحبة كلاهما عنصران أساسيان لخلق علاقة متميزة
و مثالية ..
كثيرا ما نتفاجأ بالصديق حين يظهر نيته الشخصية الحقيقية التي كان
يضمرها في قلبه حتى تمام غاياته الدنيئة فتسود الحياة في وجوهنا و تصبح لا تطاق ..
و لا يسعنا وقتها إلى التحسر و الندم على تلك الأيام التي قضيناها في صحبته ..
و لتفادي الأخطاء و النتائج السلبية أقترح أن لا نعجّل في فتح قلوبنا لهم كي لا يدخلوها فيلعبوا
بمشاعرنا كيفما شاؤوا
..
..

ما الفرق بين الصداقة والحب (4 )
صداقة الشاب مع الفتاة
وجدت كثير من الردود بأنه لا يوجد صداقة بين الشاب و الفتاة و إنما هي بداية للحب أو طريق للحب لا أستطيع أن أتخيل أننا أبناء القرن الحادي و العشرين و نبحث نحن بذاتنا ونخلق الصعوبات هل الصداقة يجب أن تتم بالفعل بين الشاب والفتاة لا يربط بينهم أي قرابة , كلا الصداقة تتم بين الفتاة مع أخيها أو أبيها أو أي أحد لكن يجب الانتباه
الصداقة تولد حينما يكون هناك روح يلائم روحه , وتناغم في الأفكار و تناسب في المواضيع و الاحترام المتبادل ........الخ.
الصداقة تتم بين أفراد العائلة أو المدرسة أو المعهد أو الجامعة .....لكن ما نحتاج إليه كيف نصل إلى هذه الجوهرة الثمينة و نربطها بيننا .
من وجهة نظري الخاصة أجد أن المبدأ سيلعب دوراً أساسياً في هذا الموضوع بالذات أي أن تتحول الصداقة إلى حب وإذا ما تحولت لحب فهي نهاية الصداقة ...الالتزام بالمبدأ يولد بركاناً عظيما
(( قد تتحول الصداقة إلى حب لكن العكس غير صحيح)).......((رأيي الشخصي ))

الحب هو بالتعريف :الصفاء المطلق للقلب و الطهارة الكلية تجاه هذه الكلمة ونفي كل شيء يسيء إلى هذه القدسية و التمسك بالمبادئ و الأخلاق و الإخلاص و التضحية من كلا الطرفين تجاه الآخر بدون استهتار كلا الطرفين .
للحب أشكالاً مختلفة وحسب كل درجة :
كثير من الأشخاص أصبحوا هاوين ((حب المراهقة )) أي بكثرة ((الفتيات , الشباب ))
ما يسمى بالعلاقة العاطفية ولكن في الأخير يخسر كلهم , لأنه بناء على أساس خاطئ بعيد عن العقلانية و النية الصادقة
* حب الغفلة ((الحب الفجائي )) : يأتي في لحظة تكون غافلاً عن كل أمور و المبادئ يدخل كالسيف إلى أعماق القلب دون حد يوقفه يأخذ بالأمور التالية :
الانتباه – متابعة الطرف الآخر في كل تصرفاته عن قرب وعن بعد التجاء إلى أبسط أسليب التعامل والسلوك المهذب
ويظهر على الشخص :: الاهتمام بالهندام – انشغال الفكر – التشرد – الانفراد والعزلة .

* حب المعاملة ((الصداقة ...)) : والذي يأتي من تعامل الصديق مع صديقته والزميل مع زميلته وهو أبسط أنواع الحب في طريقه تحقيق المطلوب .

* حب من الطفولة : بنمو من تلميحات الكبار بأن هذا الشاب لتلك الفتاة و بالعكس أو من المراحل التعليمية الأولى , وينمى هذا الحب حتى فترة المراهقة وقد يصل إلى مراحل متأخر من العمر.

اصدقائي أعضاء كوليلك جمعت كل الأقسام (2-3-4) في هذا الجزء لكي يكون الفكرة
كاملة ...