و نعم ال?لام آیها النبيل الشهم. لا معنى التواضع إلا من أخذ نصيبه منه ونال ثمرته الثمينة فالداء هو التكبر و الدواء هو التواضع و الثملرة هي العزة و العلو في الدنيا والآخرة ولكل نصيب مما اكتسبو الله أعلم. روزبه. عامودا

آريد المزيد من مقالاتك أيها البطل.
hussein

((فلينظر الانسان مما خلق )) . موضوع مهم جداً الف شكر الاخ ريد روس.

اول شي شكرا لمروركم الحلو
بس واللله انا بنت شو قصتكم
اسمي ريد روس
يعني الوردة الحمراء
طبعا رح ازودكم بمقالتي الحلوة :mrgreen:

التكبر سببه عطل او خطأ يعيق التفكير فيجعل من المتكبر يتكبر على غيره ,,,لان طريقة التفكير لديه غير سليمة تجعل من سلوكه غير مقبولا من الناس لكنه يرى بسلوكه غير ما يراه الناس ...

ربما يحتاج المتكبر الى المراعاة فليس على المريض حرج !!!!

شكرا red rose موضوع جميل :wink:

الى اللقاء :)

كلام رائع أختي العزيزة :)

أختي العزيزة روز.. ما أجمل هذا الموضوع الأخلاقي المهم.. الذي غاب عن بال المغفلين.. ويمكن أن أزيد من الشعر بيتا حول التكبر.. بأن الكبر لله وحده ولا ينافس أحد الله فيه إلا قصمه .. قال عليه الصلاة والسلام: ( قال الله عز وجل : الكبرياء ردائي ، والعظمة إزاري ، فمن نازعني واحداً منهما قذفته في النار ) رواه مسلم.. وفي رواية (قصمته) أو (عذبته).. وكان وصية لقمان لابن (ولا تمش في الأرض مرحا إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا).. وأما عن واقع الناس فأظن أنه قد تكون وعي لا بأس به عندهم.. فالمتكبر لا يملك إلا خيلاءه وغروره في نفسه أما على الأرض فرصيده صفر على صفر.. وصدق القائل: مثل المتكبر كمثل رجل بأعلى جبل يرى الناس من حوله صغارا والناس يرونه صغيرا..
وأخيرا أذكركم وأذكر نفسي بهذا الحديث العظيم: " لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر، قال رجل: إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا ونعله حسنة، قال: إن الله جميل يحب الجمال، الكبر بطر الحق وغمط الناس" رواه مسلم.

يقول تعالى : ( وخاب كل جبار عنيد )

قال الله في حديث قدسي : الكبرياء ردائي .. والعظمة إزاري .. فمن نازعني واحداً منهما قذفته في النار ..

فصفة الكبر والغرور ومزمومة بكل الأحوال .. وصاحبه سيخسر كثيرا سواء في الدنيا أو في الآخرة ..

ومن ثم ألا نتذكر عاقبة أبرهة الأشرم ( الحبشي ) - صاحب الفيل - الذي حاول هدم بيت الله الحرام .. وعاقبة قوم هود وصالح وولوط وغيرهم من الأنبياء الذين كذوا رسلهو وتكبروا عن الإيمان فكان نهايتهم الخسران والندم ..

وعاقبة فرعون وجنوده ( واستكبر هو وجنوده في الأرض بغير الحق وظنوا أنهم إلينا لا يرجعون , فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم فانظر كيف كان عاقبة الظالمين ) ..

فرعون ذلك الذي تكبر في دنياه.. ولكن حين أتاه الموت .. قال : آمنت برب موسى .. ولكنه لم يعترف في حياته ..

وعاقبة قارون .. ذلك الذي تكبر .. لمجرد أنه كان صاحب مال هائل ..

وعاقبة ذلك الملك المتكبر المتجبر .. الذي كان سبب موته بعوضة ..

ومن ثم عاقبة ذلك الطاغية هتلر .. الذي قام بالانتحار وقتل نفسه ..

وهذه أمثلة من ملايين الأمثلة ..

و هذا هو نهاية الطغاة المتكبرين فلقد خسروا الدنيا والآخرة .. ولعنة الأجيال كلها عليهم كلما ذكر اسمائهم .. لقد غاب عن أذهان هؤلاء الظلمة الجهلة أن الله تعالى قال وقوله الحق:
( فكلاً أخذنا بذنبه ) .. وقوله: ( إن ربك لبا لمرصاد )

واعذروني إن أطلت .. ولكن أحببت ان أعطي الموضوع حقه .. :wink:

وشكر خاص لكيred rose,

بالمناسبة أذكركم بالدجاجات اللاتي متن من التكبر في العام الماضي ولا حول ولا قوة إلا بالله. أريد تعقيباً على هذا القول...................

يا جماعة إليكم أفضل رد على المتكبرين:

وَلاَ تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحاً إِنَّكَ لَن تَخْرِقَ الأَرْضَ وَلَن تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولاً [الإسراء : 37]

وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ [لقمان : 18]
لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ [الحديد : 23]

شكرا على هذا الموضوع الرائع

اظن ان هذه الاية الكريمة تختصر الكثير ...........شكرا red rose,

أقتلني ومزقني واجعل دمائي تمشي سيلااااااااااااااااا وشو ما بدك ساوي

بس لا تتكبر علي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

(( بالفعل يا شباب التكبر افجع و اوسخ طبع عرفته البشرية منذ الخليقة الاولى ))

مرحبا
من فال انا فهو لا شيء

شكرا