يا ليت يا من ترد على الموضوع تلتزم الذوق

ولا تمس الدين في شيء

نتكلم عن العادات التي وضعها البشر

لا تقترب من الدين ..

ضع عقلك على الحياد!!

:? :? :? :? :? :? :? :? :?

ثوري يا اختي ولكن لاتنسي الحكمة ................

الحكمة ..............................
الحكمة .............................
الحكمة .............................
الحكمة ضالتنا ...................
والرسول قدوتنا .................
ومابدي كملتنا .................... احسن ما يحبستلتنا ............... :roll:

هههههههههههههههه

أضحك الله سنك ..

هنا أريد أن أرى الحكمة ...

والحياد ..

انت شو بتشوف ..؟؟

وبجد شو رأيك بالعادات الي ما لها أصل في الدين ؟؟

قلت لك اخيتي ثوري عليها لكن بنكهة الحكمة

حقيقةً جذبني العنوان , تقبلي مروري صامتاً .

...

.

ولا تنسي أن تبعثي لي دعوةً ... حينَ تكتسب الحياة حلاوتها ...

***

لكِ كلُّ الشكر عزيزتي .

لك من القلب دعوة صادقة في ظهر الغيب

تمنيت بصدق بعضاً من فوضوية أفكارك

لكنك حرمتنيها ..

لك شكري والدعاء موجود!

لتكتسب الحياة حلاوتها

فأدعوك حينها

ديا أفين

الحياة حلوة ........

نحن من نجعل الحياة ملونة ومبهجة بعقولنا والخروج من دائرة التوقوقعات التي

فرضناها وفرضها علينا المجتمع ما بال أن نعيش الحياة بطولها وعرضها ولكن بشرط

الألتزام.......كل الحب لك سيدتي الفاضلة ولنودع الزعل فالحياة تستحق منا الكفاح :wink:

كانت الشمعات الاربع تحترق ببطء ....
و كان السكون يعم المكان لدرجة انك تستطيع الاستماع لحديثهم....

قالت الشمعة الاولى:
أنا السلام ....
لا يستطيع احد المحافظه على نوري في كل الاحوال و اعتقد بأن علي الرحيل,فليس لدي سبب للبقاء ....
و اخذ نورها في التناقص تدرجياً,الى ان اختفى بالكامل ....

قالت الشمعة الثانية :
أنا الايمان ....!!
لن ابقى طويلا على الارجح...
موعد رحيلي قد اقترب ...ولن اجد ضروره لبقائي مدة اطول.
عند انتهائها من الكلام هبت نسمة باردة, و اطفأت نورها كلياً

بحزن تكلمت الشمعة الثالثة عندما حان دورها :
أنا الحب .....
لا املك القدرة على الاستمرار ...
لم يعد احد يهتم بأمري ...
و الناس لم يقدروا قيمتي ,ونسوا بأن الحب اقرب الناس أليهم.
و لم تنتظر طويلا ,فقد تناقص نورها الى ان تلاشى كلياُ

فجأة .....
دخل طفل الى الحجرة وشاهد ما حدث للشمعات الثلاثه...
لماذا اختفى نوركن ايتها الشمعات الثلاث؟
لماذا اختفى نوركن ايتها الشمعات الثلاث يجب ان يستمر نوركن الى النهاية ...
قال هذا و بدأ الطفل بالبكاء ....

عند ذلك تكلمت الشمعة الرابعه:
لا تخف يا صغيري, مادام انا موجوده نستطيع اعاده اضاءة الشمعات الثلاثه من جديد.
انا الامـــــل .....

بعيون مبتهجة , تناول الطفل شمعه الامل وقام بأضاءة الشمعات الثلاث من جديد.

وهج الامل يجب ان لا يختفي من حياتنا ...

الحياة هو الامل ...

فما اجمل ان نعيش الحياة مع الشمعات الاربع ....

تحياتي اخوكم آراس

نعم أختي وضعت أيدك عالجرح
كتير عم نعاني من مجتمعنا
اللي يردد ( هذا عيب ، أو مو عيب )
وما عم نسمع بأنو هادا حرام ولا حلال
بس لازم نعمل كل يبدأ من نفسه
حتى نضيء الشمعات الثلاث
( السلام ، الإيمان ، الحب )
من شمعة الأمل
رائعة آراس
_______________________
نحن أحياء بخلق الأمل

أولاً : لكي نستطيع الدخول في الموضوع يجب علينا تعريف بعض المصطلحات:
ما هي الحياة؟أهي الحياة كما نراها نحن أم حياة يفسّرها لنا آخرون ويلبسون تفكيرنا بها؟؟
ثانياً : حلوة ..حلوة بمذاقها أم حلوة بشكلها وبثيابها وأحداثها..
الحياة حسب مفهومها العام هو تسلسل أحداث يومية يعيشها اللإنسان وفقاً للبيئة التي يعيش بها ..
ويالتالي البيئة تفرض علينا تصرفات معينة ومع الوقت تصبح هذه التصرفات مبدأ ويتوارثه جيل بعد آخر ..لذلك كل من يحاول تغيير بعض هذه المبادئ الرسخة رسوخ الصخر في البحر.. فعليه بالمجابهه بطرق سلمية ..مسلحاً بفكر مفهوم بالنسبة للبقية ..تكون منطقية بحيث لا تناقض منطق العقل ...
ولكي نحل مشكلة نعود بها إلى الجذور البدائية..إذاً مشاكل حياتنا يمكن أن تحل من وجهة نظري بثقافة الحوار ... الرأي والرأي الآخر
فمثلاً الأب لا يسمع حديث ولده بل يفرض عليه تصرفات معينة هو يريدها...
هنا تذكرت قصة حدثت مع طبيب نفسي حيث جاء إليه أبّ يشكو من تصرفات إبنه وهو يقول:
الأب : إنه لايسمع كلامي...
الطبيب: أريد منك أن تعيد هذه الجملة عشر مرّات ..
الأب لماذا؟
الطبيب : لكي تدرك أين خطأك...
أنت تقول لا يسمع كلامي ... ألم تحاول أن تسمعه أنت .. بدون ديكتاورية وسلطة الأب..
حاوره ناقشه أسمع وجهة نظره لعلك على خطأ...
إذاً أحبائي نستطيع تعميم هذه الحالة على كثير من المشاكل التي تواجهنافي حياتنا..
أماّ الشيء الآخر الذي يمكن الخوض فيه هو موضوع العقائد التي ترسخّت بشكل خاطئ ... فسرّها الأجداد بشكل خاطئ وساروا على خطا الخطأ...
لذلك يجب الخوض فيها وتمحيصها جيداً لكي نستطيع أن نسمو بها بشكل أفضل ...
فمثلاً أصبح من ضمن عقائدنا بالنسبة للمرأة أن تخفي نفسها عن الغرباء وأن تترك الكلام لولي أمرها يقرر عنها بدون الأخذ برأيها ... طبعاً إذا عدنا إلى التاريخ الكوردي نجد بأن المرأة كانت عكس ذلك تماماً ...حيث وجدت مما قرأت في كتاب أمة في شقاق وصفاً للنساء الكورديات ..
النساء الكورديات نساء قوياّت يجالسن الرجال ويترأسن إجتماعات ورأيهن مسموع بشكل قوي ... إذا كانت لوحدها في البيت وجاء زائر رجل أدخلته وجالسته وقامت بواجب الضيافة لحين مجيئ زوجها...كانت فارسة خيّالة ...تشق الإفق بكبريائها وسلطتها على نفسها...أما الآن فهي في وضع لا يحسد عليه نتيجة عقائد فرضت علينا بشكل أو بآخر....
حتى تكون الحياة حلوة يجب حل مشاكلها وأكبر مشكلة وأخطرها هي حرية المرأة لأنها الأم والمربية والقدوة لإبنتها فإذا أستطعنا تحرير المرأة من رواسب قديمة متأكسدة بشكل مزمن نستطيع أن نهب حياتنا طعماً مختلفاً ليس فيه قتل وتهميش وعقد...
أرى بأن الموضوع يطول ولا تنتهي المشكل فأكتفي بهذا القدر ... وللجميع الشكر

همرين الرائعة .. مرورك يكسب المواضيع حلاة حقيقية

و تعطي صاحبه بصدق (شرفاً )

دائماً في نفسي أسميك النقاء ..

ولك اختي كل الحب والود

******************

السلام : مع النفس ، والآخرين

الإيمان : بالمعتقد ، بمعنى الحياة الحقيقي

الحب : لكل ما حولنا ..

الأمل ... فليقيدنا الأمل .. على أمل الانطلاق ..

آراس .. رائع

*******************

rokzana.. :)

ولك الشكر موصول

*******************

rojava..

أشكر مرورك .. وتعقيبك

===========

أتفق معك في الأول كله ، و في جزءٍ من الثاني ..

لكن يبقى الاختلاف :roll: :roll: .. فاعذرني ..

صحيح أن ترسيخ العقائد بشكل خطأ في الأذهان

تتحول إلى عادة إجتماعية تصل إلى حد المرض ..(مرض المجتمع )

لكن هذا لا يعني أن نعتبر كل ما لا يحلو لنا .. عادة اجتماعية

بسبب خطأ في فهم العقيدة والدين

كل الأمثلة التي ضربتها رائعة بالفعل ..

وحقيقية .. لكن ..

أن تستقبل الرجل في بيتها دون وجود زوجها .. فهذا ما اختلف معك فيه ..

هذا أمر في صميم الدين ، ولا يمكن المجاملة فيه

لا لأن الدين لا يثق بالمرأة.. مطلقاً

ولا تكبيلاً لها أو تقييداً لحريتها .. أبداً

لكن خشية عليها من أن ( يطمع الذي في قلبه مرض )

ثم هناك نقطة أحب التنويه إليها ..

أنت تعلم أن الحياة الكردية في الوقت السابق الذي ذكرته هنا

كانت حياة لا خلوة فيها ..

بمعنى أن طبيعة الحياة ، بناء المنازل ، الجيرة كل شيء

لا يبقى للخلوة وجود أصلا ..

أما الآن .. فأظنك ترى ما أرى .. من تفلت اجتماعي في الحياة

ومنازل مغلقة ، شقق مقفلة

أتضمن رجلاً استقبلته امرأة ( لن أخوض في وصفها )

وتأمنه عليها !!!!!!!!!!

خاصة إذا تكرر الوضع و الحرية مطلقة بينهم

الواقعية خير من الافتراضات

وواقعنا الذي نعيشه مليء بذئاب لا ترحم ... وبنساء لا تفهم

لهذا كان باب سد الذرائع إنهاءً للمتوقع من المشاكل

والنقطة الأهم في كل ما مر .. رأي الأخ شفان

فلتكن ثورة على مجتمعنا ... لكن بحكمة .. الحكمة

فتبقى الحياة بالاستقرار .. حلوة !!

ولأنها الأم المربية لابنتها .. كان لا بد أن تكون خير قدوة و مثل

في حفاظها على نقاء مجتمعها ..

وسعيها لصنع حياة بلا قيود ( لا وجود لها في الدين )

فتعلي للدين رايته

وتكسب العيش حلاوته ..

كما في كل مرة ..

أشكر مرورك و طرح أفكارك بلا تشويهات ولا معاكسات

لذلك اصدق دائماً أنك رفيق مناضل حضاري :wink:

سباس كتير على هالموضوع الحلو
ومتل ما بيقولو
الحيا حلوة

بس نفهمها

والحيا غنوة يا محلا انغامها

.................................................................
................................................................................
..............................................................................................
....................................................................................................

والأحلى مرورك :)

تحية من القلب لكي يا أختي الرائعة

وسلمت يداك واتمنى لك التوفيق الدائم

نحن جميعا ملينا من هالعادات البالية التي تقيدنا دون أي وجه حق وأنا من وجهة نظري الحياة حلوة بس نفهمها

البشر هم الذين وضعو تلك العادات والبشر قادرون على تغييرها

فلنغيرها معا ولنعش حياة سعيدة

ولك تقديري

ولك شكري وامتناني لمرورك

وسلمك الله و حياك

يا أخي الرائع :)

فلنغيرها إذا :)

شكرٌ مكرر

وهل توجد صفة اجمل من هذه اذا كانت نيتنا تغييير الحياة نحو الافضل ....

اذا كانت ضريبة هذا التغيير ثرثرة لا جدوى منها ......فلا باس بها وليتكلم

الجميع كما يشاؤن........

شكرا ديا افين

اختي العزيزة ديا افين ...

اذا اتبعتي ما ذكرتي واطلقوا عليكي اسم ثائرة على المجتمع

ماذا سيطلق على من يسلك الطريق المعاكس لطريقك ؟؟؟ ثائرة على ثائرة المجتمع !!!!؟؟؟

اختي ديا افين كل منا يرى الحياة من منضار افكاره ومعتقداته فما ترينه سر الحياة الجميلة يراه غيرك تعاسة للحياة

والكل على صواب ... فلكل واحد طريقة خاصة يرى فيها سعادته في الحياة ...

اشكر لكي موضوعكي الجميل ..

الى اللقاء

lorin-h.. لك تحياتي .. وليعمل كل على شاكلته .. والمستقبل يحسم

والله المستعان..

أشكر مرورك النقي هنا

كيفارا .. دائماً رائع .. تأسرني بدهائك

والكل على صواب ..

ورأيك بالفعل موزون ..

لك التحية

نعم الحياة حلوة
حلوة رغم المآسي و الاحزان
حلوة رغم الحروب
حلوة رغم الدمار
حلوة رغم الظلم
حلوة ................ حلوة
حلوة عندما نراها نحن حلوة
قد تكون حلوة عندي لأنها جسر للوصول الى بر الامان وشاطىء السلامة وإلا فانها من الممكن لولا ذلك ان تكون قبرا فقط لا غير :idea:
حلوة عندما نسعى الى تطوير انفسنا وتهذيبها وضبطها ............
عندها نريح انفسنا ونريح غيرنا
dia aveen
موضوعك يحتمل مناقشته من ابواب عدة
فتحية لك

أُشّبِهُ الحياة برحلة سفر.. نختار فيها .. الباص.. والسائق.. والزاد .

فأما الباص فأعتبره أداة مروري في الحياة ا..

والسائق أما يكون هواي أو الحكمة فإن اخترتُ الهوى فبئس ما أخترت وإن اخترت الحكمة فحكمتي.. لا تجعل الله أهون الناظرين إليك..

أما الزاد .. فهو التقوى أو المعصية .. فإن اخترت التقوى..فعلي أن اردد لنفسي.. لا تنظر إلى صغر المعصية ولكن أنظر من عصية..

أما بالنسبة للعادات فهناك كثير من العادات التي يحاربها الدين بقوة .. ولكن السؤال الذي يطرح نفسه بقوة.. نحن الآن نعاني من عادات مستوردة من الخارج عادات الشعوب أو بأدق العبارات إنحرافاتهم.. هذه الانحرافات او العادات المستوردة اصبحت عادات لدينا.. وللأسف نحن لم نبدأ بما انتهى منه الآخرون في مجال العلم بل اصبح المجتمع مقلد لهم في عاداتهم وإنحرافاتهم..

نسأل الله اللطف

وشكراً

ريبر ..حلي الموضوع بمرورك

شكرا ..

رسم الحياة بيدينا .. صدقت ..

ابراهيم ..

دائماً تنطق بالحكمة ..

لك تحياتي واحترامي

ومثل ما قلت .. لم نبدأ بما انته به الآخرون في العلم

واستوردنا الدخيل من العادات

حياتنا تحلو .. فلنبرمجها بحسن ..

لكم تحياتي جميعاً