ساعة منبه !
ساعتان ..ثلاثة
أربعة ..
ناموا
من الجُمعة ..حتى الجُمعة
وما جاء طير ظنهم
لقاء الجَمعة
مازالوا..
يعزقون اسود العشب
خجل أيامهم السبعة
وأسرار البهلول.
وصلاصل الدمعة ..
سوف لن تكفي ..هباء ذرة
فقد هتك بك
باب السمعة !
لن تكفي ..لليلك الطويل
ضوء شمعة
ولا النوم لأشهر سبعة
وتصاريح بعد المئة
من سنين أربعة
هذا ..صوت منبهك
تهانينا ..
..
.
ها قد أنهيت معك الخدعة !
عيب النت الأكبر ..
انه مجبور لسماع نعيق غراب أشقر ..!
ثم الدهس على مسمار كعب الحذاء ..
(لحريتنا) – المتطفلة -
و(الطفلة) العذراء .
هناك
ماتت بخلو شرف
ثم بزخرفة ومهرج موقر
مهرج ٍ بوم ..بلون دودة
فرح ٌ ببالونه الأحمر
خذ نصيبك – مجبر انا –
بريشتي مجبر
ارقصْ على نار زفيري
كفاية ً ..ولا تتعتر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ !
(حريتنا)(الطفلة)(المتطفلة) شكراً لك مرتين :
الاولى ,اني كتبت لك من الهاتف لمحمول .!
الثانية , حركت بعض من عضلات وجهي ..واصابعي !
تهانينا ...مفعول ساعة المنبه , جارية ...للجن ,ومن هم خلف القضبان !
دعني ياصاحبي
أقتلع العقربين من ساعتك
ففوق الخدعة خدعة أخرى
لكنها خدعة جميلة
كصورتها التي أحاول
اقتلاعها
من مخيلتي
كاقتلاع تلك العقارب من المنبه
لكن عبثا
تكون كل محاولاتي ...
سيباني خلاتي اشتقت الى جنون كلماتك ......... دمت بخير وحب .........
..................
تهانينا ...
ها قَدْ أعلنْتُ مُجدّداً
بدءَ اللُّعْبَة
__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ
سيبان ...
لَكَ ساعَةٌ صَامِتَة ...ألنْ تَمَلّها!
لم تكن الأرض جرحًا كانت جسدًا
كيف يمكن السفر بين الجرح والجسد
كيف تمكن الإقامة?
"كتبه بصمت ٍ أدونيس "
لم أتصور يوما ً ..
ذنوباً أو حكراً
لأهواء القديس
ولا بطئاً لحركة الدم فيني
كما لمدينتي ..
بطئ السرافيس !
الأنيق تماما ً(الاميردلو) ..لك مفك ,وفأس _لو أضطر الأمر_ لتعيش دون عقارب الساعة ولدغات العقارب
تشبهك الندى ..ورائحة ورق الليمون ..وبُهجة ..
سعدت بك كما دوماً ..
منبه ...
تدور في خلد الامنيات
باقة
وفي خلد المارقين ... هفوة
منبه
منبه
لكن العتبة مرتفعة احيانا
..................
كما كل وقت
رائع عزيزي سيبان
.............................................jinda
لا أمل ّ ُ من اشتمام الورد
فمتعة النظر للربيع ..حياد ٌ
بين العطر ..وصوت الحياة فيها !
م.م.م
لست َ رجل المنشار لتحدد بدأ اللعبة ..
اللهم ..لو لعبت بــ(الطميمة) ! ,فحينها ,سأكون الخاسر ,لاني سأكون اعمى ً وقتها بكل تأكيد ..
لك ساعة رمل ,وظل عصا ..فكلاهما تصلح ان تكون ساعات صامتة ..!
باع حلما ً ..
ليشتري حباً
لكن ..
اكتشف :
"الحلم قويض بحبه"
فخسر الاثنين !!
جيندا....مشرقة انت على غير العادة .شكرا ً عزيزتي
ساعة منبه!!!!
اختراع فاشل
مذ...
فقدنا احساسنا بالزمن
وتناثرت افكارنا اشلاء ..
على شاطئ المحال
..............................
ترسم اشعارك بالوان الابداع....دمت بود
إلى متى ستستمر تلك
العقارب في دورانها ....الغير مجدي
متى تدق ...وتعلن
نهاية عصر الجليد!!!
وحدها العقارب تقلقني!!!
وتزيدني ارباكاً...
منبه ...الخيبات
الحسرات
والضياع!!!
سيبانى خلات ...رائع فوق العادة ..
كنا ظلين لجسد مختفي ..
او متخفي , من صدمة الحرير
بحث عن طقوسه الضائعة ..وحده
وحده كان حياً
تلك كانت التخوم ..
منحدرة من جدارن ذاكرته ..
مرمر ..ميت !
يعيش عندما يرى في نفسه ..
دلالات الوحدة ..!
معها وحدها ..وظلهما !
لورا ....لك وردة في طريقها لتتفتح ..
منبه فاشل!
كلماته لها بقيت دون مؤجلة
ظلّ يتنفس أوراقه ..من زاوية وثقب
وإصبعه لأنفها... هواية
متعة القُبل وبزخ البخور
وشهوة شغب !
تراكم ديونه وصور الشفاه
والنهدين غابات تفاح ..وعطر
ازداد أكثر وتراكم الفوائد..
أول الخيوط ..ذهب ومرمر
هو : "خبز وبصل على الموائد "!
ديدار...آسف لسهوتي في التأخير بالرد عليك ..
لك .. بيت وسكة حديد ..
هل هذه قصة اهل الكهف ام ماذا ؟
لك مني ساعة مع منبه
لتيقظك من شرذمة افكارك