كلمات مختصرة
ذكرتك عند الرياح
و عند الغيوم
و عند المطر
ذكرتك عند إخضرار الشجر
و صدح العصافير بالإغنيات
ذكرتك عند انبعاث النبات
من الارض ينضو ثياب البيات
و يزهو و يحلم بالإستواء
و حلو الثمر
......................................... ذكرتك عند إبتراد المساء
دثاراً ، و خبزاً ، و و ماء
و راوية للأساطير عن : شهرزاد
و عن سندباد
و حالمة بالهوى ، و السفر
لعيون القمر
............................................... حلمت بك ...
سهرة اسرية
تضم عطفك حول الصغار
و نحن حولك نشرب ( شاي العشيه )
و نطرح كل قضيه
و نوقد شوقاً ، و نار
................................... ( بلمتنا القرو يه )
القديرة : روشدار
و انت حملتني كلمات هي الثناء بذخاً
و هي الترف منالاً
............................ و هي الحس صفاءً
لذائقتك الثرة كل الجمال
و لفؤادك المستسيغ .................................. نسمة من جنان الكوثر
أشكركِ عزيزتي غول على هذا الحس المرهف
هل انطباعي عنه تكمن فقط في ردتي فعلي عليه ...؟!!
هل ردة فعلي عليه تكمن فقط فيما أقول وأتصرف معه ...؟؟!!!
تمسك بحبالي الصوتي ...
بلا قصد تمنى البقاء ورفض الرحيل ...
آلامني أمنيته ...
أحزن الدمعة في عيني ...
لكن بروح جريح وخطى مثقلة أبعدت قيودأمنياته عني ابتعدت ...
واختفيت دون أن أنظر إلى روحي الذي تقطر دما ودموع .
نظر إلى عيني وبنظرات ملئها الحب والشوق طلب مني الانتظار ...!
ورد عليه روحي لا للمجهول .
عصفورة وقعت في شباكه...!
وردة نبت في حقوله ...!
سحقها وهو يضحك.
وتناول كأس النبيز فوق جثمانها .
نظرت إلى عينيه مبتسمه ...!
إلى اضطراب كيانه سعيده ...!
قال أشماتة هذه...!؟
قلت بل سعادة وفرح أن أرى الحب من أول نظره .
قال لكنني أتألم ...!
قلت ويالجمال ألم الحب في عينيك.
لكل منا عقل وقلب مختلف ..... فلا تعتب عليَّ
لكل منا تفكير ومشاعر مختلفة فلا تلومني
قد أسيء فهمك وقد تسيء فهمي
لن أعاتب ولن ألوم ....
وجل فرحي لو تدرك اختلافنا ولا تعاتبني ولا تلومني
ولا تغير بوجهك عني .
ما حاجتي لأمتي .. إن كان من فيها شهيد .. يا أنت يا ألف ألف رجل .. يا قبلة الأفكار .. يا روحا تسير به شمس الأمل .. لا يموت الحب فينا .. ولن يموت .. ما دمت تسقين الأمل ..
:cry:
ربما يكون الموت قريباً
كما السكتات القلبية
منذ البداية لم أشأ أن أحلق في حدود المستحيل ...............
لم أكن أرغب أن أبني بيتاً في الخيال .....
لم أكن أريد أن أطلق العنان لحلمي ......
فقط أدرت أن أملك مشاعري في قلبي .
أفرح بها وأسعد بيني وبين نفسي .
كنت أدرك جيداً أن الكلمات تموت حين تقال .
وأنا قتلت إحساسي بنفسي .
على سحاب الأحلام آتيك سيدي
بثوبي الأبيض
وشعري الهائج كأمواج الخريف
أقبل عليك كأميرة العشق في ليلتي
فأشعل سيدي شموع الهيام
لتنير طريقي اليك والظلام
دع سيدي عيناي تكتحل برؤياك
وتزدان بوجودك ايامي
فمن يملأ القلب يا سيدي سواك
ايها الساكن بين حروفي وكلامي
فان قلت تحبني فانا الف اهواك
وانت سيد ألحاني ونغماتي
أذوب حين تملئ عيناي برؤياك
وتلحن نظراتك لعينيّ صمتي
أعلم يا حبيبي
أنك تعشق طوقي
وتعشق أن تكون أسيرا في قلبي
وبين أجفاني
وتذوب بما تبوح به العيون من المعاني
وأعلمُ أنني عالمك الكبير
وأنني بستان الهوى الذي يضم قلبك
وأنا السجينة داخل صدرك
أضم وأعانق بسكونٍ قلبَك
كم أتمنى أن لا تطلق سراحي
وتُشْفَى بعشقكَ جراحي
دمعة كبرياء في عيني خجلى تأبى أن تنهمر ....!!!
أن أبتسم بصمت في وحدتي ... وأبكي بحرقة لوحدي .
لن أترجى أن يمسح أحد دمعتي ...
لكنني أتأمل بصمت معالم الإنسانيه .
سأنتظر بصمت أن تنير شمعة ظلام الكون .
لكن أسفي على حياة نغني ولا نرى ما حولنا ...!!
لا نسمع أنين من يحيطون بنا ..!!
لا نشاركهم ابتساماتهم في أفراحهم ..!!
نعيش في حياة ونتوهم أننا علماء ...!!
نعتقد أننا ممثلون بارعون نادرون والجميع يراقبنا ويرتقبنا بصمت ...!!
أسفي على عالم أضحى بلا بشر .
سأكتم صرخة كبريائي في داخلي ... ولن أنتظر أن يتصدقوا علي بإشراقة شمس .
عندما تصاعد ألسنة النيران من صميم الأرض...!!
وانطلق الشرر من عيني ...!!
في تلك الزاوية المنعزلة حزمت حقيبة سفري بصمت ... !!!
عندما إلتهمت النيران تلك السنابل ...!!
سقطت آخر أوراق الشجر .
عندما لوح بيديه معلنا الرحيل ...!!
علقت بين جفوني آخر دمعة بعناد وأبت أن تنهمر .
كبر ابني وأصبح رجلاً ....
أصبح شجرة شامخة ترفرف عالياً .....
وأصبحت أتعلم منه ما كنت أتجاهله غالباً .
لكن هناك ثغرة في الجدار تعذبني ...
أصمت مكرهة وأمضي ...
ربما يستيقظ يوما ً .
ربما يستيقظوا .
خلف الكلمات تقبع روح تبحث عن الحقيقة ...
تحاول فك رموز المجهول ....
يتسارع إلى فكره ألف سؤال ، وسؤال تبحث عن الاجابة ....!
وبروح مترددة بين الخوف والوصول إلى الحقيقة ، يطلق العنان لفضوله ....
ليفتح بابا تلو باب ويشعل نورا بعد نور .
لحظة من الجليد تلف المكان .......!!!!
ساعة من الحنين والأشواق في الأحداق ...........!!!!
وكبرياء عنيد يقف بصمود بين الحاضر والماضي .
الأزهار ....
كل الأزهار غدت بلا عبق بلا روح ..
بلا معنى .
وأعشاش السنوة الفارغة تشكوا الجليد .
أردتني أن أكون كورقة تقويم ...
في كل يوم تقلب ورقة ...
لكنني لن أكون إلا كالفصول تتكرر أبهى وأروع في كل عام .
لن تكون سوى عاصفة رملية حجبت رؤيتي للحظات ... ثم تلاشت .
ولن يكون حياتي إلا ربيع ...
تسقيه نقاء الينابيع .
فتزهر ثمارا طيبا وعبير الأزاهير .
كنت اعلم أننا سنصل لهذا المنعطف في النهاية..
و كنت اعتقد انك ستمسك يدي حتى اجتازه
حقاً ما أضيق الحياة لولا فسحة الأمل
كلما حاولت أن تأتي بي اليك... تجرحني الكلمات و ازداد ابتعاداً000000000
كلما أتأمك يسكن قلبي ضباب كثيف ...
يسكنه حمى البركان ...
ينصهر في داخلي ...
لتتحول إلى صرخة مكبوتة خلف قضبان صدري .
أتمنى أن أهمس في أذنيك ...
أصرخ ...
أرسل إليك كلمات ...
أخط لكي بقلبي ودمعي كلمات
لأقول : إن الأطلال لا تزهر ...
إن ذلك العالم الوردي لم يكن سوى ((( همس كلمات لم يكن يعني منها شيئا )))
فأسعي لبناء ربيع من نفسك ولنفسك
ما اجمل ان تبقى في القلوب دائما لحظات الزمن الجميل فان فرقت بينها الايام فلا تتذكر لمن تحب غير كل احساس صادق ولا تتحدث عنه الا بكل ما هو رائع ونبيل
جميلة هي صفحاتك روشدار .....دائما لابد من استراحة ولو بكلمات نابعة من القلب
من الصعب أن يموت الإنسان
ومن الأصعب أن يعيش ويموت الإحساس في داخله .
قال لي ستنسين الخوف يوماً .....!!!
لم أكن أعتقد ذلك .....
اليوم أرنو إلى هناك في كبرياء وخجل ....
وانتظر ذاك البعيد الذي غاب كالبدر ....
في القلب له كل الإحساس والود ...
والعين لطريقه مرتقب .
في سبيل المجد نسترخص كل غال ونفيس .....
وسنلبي ندائك ياالغالي ويدي في يدك لنكمل إلى العلياء الطريق .
في سبيل المجد نسترخص كل غال ونفيس .....
وسنلبي ندائك ياالغالي ويدي في يدك لنكمل إلى العلياء الطريق .
في سبيل المجد نسترخص كل غال ونفيس .....
وسنلبي ندائك ياالغالي ويدي في يدك لنكمل إلى العلياء الطريق .
أيتها القاتلة إلى أين تمضين ....؟!!
إلى زفافك السعيد ....؟!
أم إلى قبرك الأخير ...؟!
وماذاك الذي على ثغرك هل تبكين أم تضحكين ....!؟
وهؤلاء الشهداء القتلى خلفك ....!!!
من منهم يسكن فؤادك وفي فؤاد من تسكنين ....؟؟!!
أيتها الظالمة تأخذين منهم عهدا وعلى سرهم تتسترين ....
وعلى جثث القتلى ترقصين .
أتذكرها وهي تسميني ( مداد دوفارج ) .
وأتذكرها تجيب النبلاء وهم يسألونها : ماذا تصنعين ....؟
بقولها : الأكفان .
ولا أنساها وهي تقف أمام مقصلة ترد ( كيل هم = إذبحهم ) .
أجل هذا هو قلب طفلة سلبت أغلى ما تملك الأهل والكرامة والشرف ....
طفلة هربت من الموت والوحدة مزعورة .
فكيف تسامح الفتى الوسيم .... ؟!
وريث من سلبها أغلى ماتملك الطفلة .
أي رحمة سيغفر له ما اقترفته يد سلالته الظالمة .
أتذكرها وهي تسميني ( مداد دوفارج ) .
وأتذكرها تجيب النبلاء وهم يسألونها : ماذا تصنعين ....؟
بقولها : الأكفان .
ولا أنساها وهي تقف أمام مقصلة ترد ( كيل هم = إذبحهم ) .
أجل هذا هو قلب طفلة سلبت أغلى ما تملك الأهل والكرامة والشرف ....
طفلة هربت من الموت والوحدة مزعورة .
فكيف تسامح الفتى الوسيم .... ؟!
وريث من سلبها أغلى ماتملك الطفلة .
أي رحمة سيغفر له ما اقترفته يد سلالته الظالمة .
أتذكرها وهي تسميني ( مداد دوفارج ) .
وأتذكرها تجيب النبلاء وهم يسألونها : ماذا تصنعين ....؟
بقولها : الأكفان .
ولا أنساها وهي تقف أمام مقصلة ترد ( كيل هم = إذبحهم ) .
أجل هذا هو قلب طفلة سلبت أغلى ما تملك الأهل والكرامة والشرف ....
طفلة هربت من الموت والوحدة مزعورة .
فكيف تسامح الفتى الوسيم .... ؟!
وريث من سلبها أغلى ماتملك الطفلة .
أي رحمة سيغفر له ما اقترفته يد سلالته الظالمة .
تحية لروشدار
بما ان العنوان هو كلمات مختصرة ..... أقول :
تبددت الوان الطيف ....
ولم يبق ... الا الاحمر ....
اختفت كل الانغام ...
بقيت نغمة واحدة ... تصرخ ....
دمتم بخير
هلا رونيدا الغالية نورتي
وكلماتك المختصرة كانت من أبلغ ما يكون
دمتي بألوان الربيع أخيتي الغالية .
أمتي إن الموت المشرف قادم ....
أمي لا تبكيني إن البكاء يؤلمني .
أمي بلغي سلامي لكل فارس زين لي يوما الحلم بفرس أبيض .
بلغيهم أنني اليوم عروس بكامل زينة أمضي بإبتسامة نحو موتي المنتظر لأرسم لهم بدمي القانئ حدودا من الرفعة والكرامة .
أمي بلغيهم أنني لم أهاب الموت كما كنت أهاب تلك الحياة الفانية .
بلغيهم أمي سلامي وتسامحي وأطلبي منهم أمي وصية أن يلبسوا النور ثوبا من بعدي .
****
ملاحظة : تم تكرار الخاطرة برد 24 و25 لأن مكانها الأنسب بعد خاطرة 23 وقبل 26 لكن عند ضغط آخر رد لم يستدل عليه لذلك كررتها هنا في الأخير فعذرا .
أمتي إن الموت المشرف قادم ....
أمي لا تبكيني إن البكاء يؤلمني .
أمي بلغي سلامي لكل فارس زين لي يوما الحلم بفرس أبيض .
بلغيهم أنني اليوم عروس بكامل زينة أمضي بإبتسامة نحو موتي المنتظر لأرسم لهم بدمي القانئ حدودا من الرفعة والكرامة .
أمي بلغيهم أنني لم أهاب الموت كما كنت أهاب تلك الحياة الفانية .
بلغيهم أمي سلامي وتسامحي وأطلبي منهم أمي وصية أن يلبسوا النور ثوبا من بعدي .
****
ملاحظة : تم تكرار الخاطرة برد 24 و25 لأن مكانها الأنسب بعد خاطرة 23 وقبل 26 لكن عند ضغط آخر رد لم يستدل عليه لذلك كررتها هنا في الأخير فعذرا .
أمي إن الموت المشرف قادم ....
أمي لا تبكيني إن البكاء يؤلمني .
أمي بلغي سلامي لكل فارس زين لي يوما الحلم بفرس أبيض .
بلغيهم أنني اليوم عروس بكامل زينة أمضي بإبتسامة نحو موتي المنتظر لأرسم لهم بدمي القانئ حدودا من الرفعة والكرامة .
أمي بلغيهم أنني لم أهاب الموت كما كنت أهاب تلك الحياة الفانية .
بلغيهم أمي سلامي وتسامحي وأطلبي منهم أمي وصية أن يلبسوا النور ثوبا من بعدي .
****
قد أشتعل نار الكرمة ياأمي ....
عرس مخضب من دماء الفرسان ....
إني ماضية لعرسي فلاتبكيني ياأمي .
وقولي لذاك الفارس الغر ....
لتلك الوردة الندية أن رجائه ستبقى أغلى دمعة في عيني أحمله معي من هذه الحياة الفانية .
وطني ....
بأي لغة أبكيك ....؟!!
هل أبكيك بلغة طير قطعت الشجرة من تحت عشها ....؟!!
أم كذاك الطير السجين في قفص معلق فوق وهج النار ....؟!!
وطني ترابك الأحمر المخصب بالدماء ما أغلاه ....!!
كيف لا وقد ابتسمت كل ذرة من ذراته فرحا لأنها اتحدت وتلونت من دمائنا ....؟!
وطني وحيدة أنا وأنت بلا صديق بلا حبيب ....!
لسنا سوى ساحة لمعارك الطامعين .
لقمة غصت في الحلق ترفض أن تبتلع ....
لقمة مرة مغموسة بالدم .
إنها تعلم عنك أكثر مماتعلمين عن نفسك .... بإختصار لأن صديقتك المقربة صديقة مقربة لصديقتها .
أصعب مافي الحياة أن تعبر طريقا من الشوك آملا أن تصل إلى جنة يفوح منها عبير مختلف الزهور .... طريقا لارجعة فيه .
لتصتدم في نهاية المطاف بجدار عالي أسود اللون .... أو بحر أزرق عميق .... أو نار على مدى النظر.
أصعب مافي الحياة أن تعبر طريقا من الشوك آملا أن تصل إلى جنة يفوح منها عبير مختلف الزهور .... طريقا لارجعة فيه .
لتصتدم في نهاية المطاف بجدار عالي أسود اللون .... أو بحر أزرق عميق .... أو نار على مدى النظر.
أصعب مافي الحياة أن تعبر طريقا من الشوك آملا أن تصل إلى جنة يفوح منها عبير مختلف الزهور .... طريقا لارجعة فيه .
لتصتدم في نهاية المطاف بجدار عالي أسود اللون .... أو بحر أزرق عميق .... أو نار على مدى النظر.
ربما علينا أن نتعود على غياب بعضنا ، أو حتى فقدان بعضنا بعضا .
فبالأمس كنا نستنكر قتل شخص واحد واليوم اعتدنا أن نرى آلاف القتلى .
الغاليه كول لقد حملتني دررك المتميزه وجعلني أحلق مع جمال الإحساس عاليا' عزيزتي قد اعتدنا أن نرتشف الإبداع من تميزك المستمر.
بالتوفيق والسعاده دائما
لا تكن وتراًً يعزف عليه الحياة ... بل كن عازفاً يعزف على أوتار الحياة أجمل الألحان