اللعبة الشقيّة: الألم والنهاية...!!

6 ردود [اخر رد]
مشترك منذ تاريخ: 06/01/2006

نُقطَة... ولنبدأ بسَطْرٍ جَدِيدْ

رفَضَتْ ... بإصرارٍ أحْمَقْ

إلا...

ثلاث نُقاطٍ ... خِتَامَ كُلِّ سَطرٍ جَدِيد

سأرحَلْ ... ودَوَى صَوتُها فِيْ المَكَانْ

أنَرْتُ الجِوَارْ ... لا أثرَ لَهَا

يا لَـ اللُّعْبَةِ الشَقِيّة ...

لازِلْتُ مُنْذُ سِتّةٍ ... أبْحَثُ عَنْهَا

ولازِلتُ كُلّمَا وَضَعْتُ نُقطَةً لأنْهِي لُعْبَةً لَمْ أُسْتَشَر بِهَا

تلاشَتْ نُقطَتِيْ ... ثَلاثَـاً

قَالوا نِهَايَةٌ مُؤلِمَة ... أفضل ... مِنْ ألَمٍ بلا نِهَايَة

أؤمن أنا بأنّ ... ألَمَكِ اللا مُنتَهِيْ ألذ ُّ مِنْ أيَّةِ نِهَايَة

User offline. Last seen 13 سنة 42 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 29/11/2006

ألمك اللامنتهي ...

ألمي ...

وحبات لؤلؤ الذاكرة ...

تواري طيفك اللامنسحب ...

أشعر بقربك كل ذات اشتياقك ..

فلا تخشى ...

مازلت كما وعدي ....

أحسك ... بكلك ...

كيلا تشعر بوحدة ما ... !

أنظر بقربك ..

إلى جانب الحزن ..

إلى قرب السعادة

هناك أنا ...

أدندن .. لك لحناً أبدياً ...

لعنة ...

لعنتك ...

واتكاتُ ... على تضاريس

قوة تعلقك ...

ببراثن غيبي ..

فلا تشكو عدم قدرتك

نسيان لمعان عيني ...

ليس لدي ما أفعله لك ..

سوى نصيحة صغيرة ..

"لا تحاول ذلك مجدداً ..

لإنك ببساطة شديدة ..

ستفشل

ستفشل

ستفشل ..!"

وأتحدى !!!!!!!!!!!

...............................

جميل عزيزي ... أشكرك

.................................................jinda

User offline. Last seen 14 سنة 32 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 10/04/2007

ستكبر بسرعة الان صديقي .... لكن الوقت بطيئ

انتبه لا توجد اشارات مرور ,,,, الكل مسرع هنا ..... لا قوانين تحدد اتجاهك ولا طريقة السير ....

لا تنسى حزام الامان ....

مشترك منذ تاريخ: 06/01/2006

سأنجح
سأنجح
سأنجح

... إن قلتُها قَدْ أنْجَحْ

وإن نجحت ... قَدْ أنساكِ

وإن فعَلتْ ... سأكونُ حينَهَا "أفْشَلُ , أفْشَلُ , أفْشَلْ"

ما أعنِيهِ "حبِيْبَتِيْ الجَمِيْلَة" ... أنّكِ أعْلَنْتِ الفَشَلَ مُذ رَحَلْتِيْ

وهَا أنذا ... ألْتَزِمُ -كَعَادَتِيْ الغَبِيّة- بـِ كُلِّ مَرْسُوْمٍ تُصْدرِينْ

_______________________
JiNDA

كَعَادَتِكِ ... أنتِ
فـ الشُّكرُ لَكِ

مشترك منذ تاريخ: 06/01/2006

لن أغفر لك

فقد تآمرت علي مع أعماقي ..

و منعت التجول في شوارع عمري..

و أعلنت الأحكام العرفية في شبكتي العصبية ...

و ها أنا أسيرتك !

أركض في دورتك الدموية مكبلة بالسلاسل

كجدتي الملكة زنوبيا في شوراع روما ...

***

... و لن أغفر لك

و سأعاقبك عقابا لن تنساه :

سأحبك ! ...

"غادة السمان"

ـــــــــــــــــــــــــــ
كيفارا :
لا تَزِدْ الأسْرَ ... بأحْزِمَتِكَ الصّناعِيَة

User offline. Last seen 14 سنة 32 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 10/04/2007

عذرا صديقي نسيت انك لا تجيد القيادة وتركب دائما بالمقعد الخلفي ودائما يفتح الباب من الخارج ...

مشترك منذ تاريخ: 06/01/2006

تلومني الدنيا إذا أحببتهُ

كأنني.. أنا خلقتُ الحبَّ واخترعتُهُ

كأنني أنا على خدودِ الوردِ قد رسمتهُ

كأنني أنا التي..

للطيرِ في السماءِ قد علّمتهُ

وفي حقولِ القمحِ قد زرعتهُ

وفي مياهِ البحرِ قد ذوّبتهُ..

كأنني.. أنا التي

كالقمرِ الجميلِ في السماءِ..

قد علّقتُه..

تلومُني الدنيا إذا..

سمّيتُ منْ أحبُّ.. أو ذكرتُهُ..

كأنني أنا الهوى..

وأمُّهُ.. وأختُهُ..

هذا الهوى الذي أتى..

من حيثُ ما انتظرتهُ

مختلفٌ عن كلِّ ما عرفتهُ

مختلفٌ عن كلِّ ما قرأتهُ

وكلِّ ما سمعتهُ

لو كنتُ أدري أنهُ..

نوعٌ منَ الإدمانِ.. ما أدمنتهُ

لو كنتُ أدري أنهُ..

بابٌ كثيرُ الريحِ.. ما فتحتهُ

لو كنتُ أدري أنهُ..

عودٌ من الكبريتِ.. ما أشعلتهُ

هذا الهوى.. أعنفُ حبٍّ عشتهُ

فليتني حينَ أتاني فاتحاً

يديهِ لي.. رددْتُهُ

وليتني من قبلِ أن يقتلَني.. قتلتُهُ..

هذا الهوى الذي أراهُ في الليلِ..

على ستائري..

أراهُ.. في ثوبي..

وفي عطري.. وفي أساوري

أراهُ.. مرسوماً على وجهِ يدي..

أراهُ منقوشاً على مشاعري

لو أخبروني أنهُ

طفلٌ كثيرُ اللهوِ والضوضاءِ ما أدخلتهُ

وأنهُ سيكسرُ الزجاجَ في قلبي لما تركتهُ

لو أخبروني أنهُ..

سيضرمُ النيرانَ في دقائقٍ

ويقلبُ الأشياءَ في دقائقٍ

ويصبغُ الجدرانَ بالأحمرِ والأزرقِ في دقائقٍ

لكنتُ قد طردتهُ..

يا أيّها الغالي الذي..

أرضيتُ عني الله.. إذْ أحببتهُ

هذا الهوى أجملُ حبٍّ عشتُهُ

أروعُ حبٍّ عشتهُ

فليتني حينَ أتاني زائراً

بالوردِ قد طوّقتهُ..

وليتني حينَ أتاني باكياً

فتحتُ أبوابي لهُ.. وبستهُ

"نزار قباني"
____________
مُجدّداً كيفارا:
لا تعتذر عن نسيانْ
ولا تَزِدْ الأحكامْ
فقد...
تُضطرُّ يومَاً لحَيَاةِ الأوهامْ