جِداً أحِبُّ طَيْفَكْ ...!!
أُحِبُّكَ جِدَّاً ...
ألازِلْتِ !!؟
مُلْهِمَتِيْ...
كَثيرَةٌ هِيَ المُوحِشَاتُ هذا المَسَاءْ
اللَّيْلُ ... والقَمَرْ ... والدّربُ دونك
الصمتُ ... والبَنَفسَجْ ... والقلبُ دونَك
كُلُّ الصُدَفِ في حياتِيْ
تَنْتَهي عِنْدَ الرقمِ سِتَّة
أكُنْتِ أحَدَ الصُدَفِ ...!!
عَجَباً ...!!
أمْ شيئاً مِنْ هِباتِ القَدَرِ المَسلوبة ...!!
فـَ تَبَّـاً ...
المَقبرَةُ الإلهيَّة تَبدو مُكتَظَّةً ... هذا المساء
كذلِكَ هيَ رُوحِيْ ... بالذِكريَاتِ مُكتَظَّة!!
والألمُ يَتَدَفَّقُ مِنْ كُلِّ صَوب
وطَيْفُكِ بِقُوَّةٍ يَطْعَنُ وَيَطْعَنْ ...
ثُمَّ !!
يَخْتَفِيْ مُجَدَّداً
سَمَاءٌ أنا ... أفْتَقِدُ نُورَكْ
وَاحَةٌ أنا ... تَفْتَقِدُ الرَّبِيعْ
تَائهٌ أنا ... مُفْتَقِدٌ ذَاتِيْ
الحُزْنُ يَتَأجَّجْ ... والنِّهايَةُ تَبْتَعِدْ
وَطَيْفُكِ ... يَتَلاشَىْ
كَمَا يَوْماً كُنْتِ ... !!
المُفَارَقَةُ أنَّكِ تَلاشَيْتِ بِسُرْعَةٍ جِدّاً ...
أتَعْلَمِينَ ... مُعَذِّبَتِيْ
طَيْفُكِ أشَدُّ صَمْتَاً وَقَتْلاً مِمَّا كُنْتِ !!
يَقْتَرِبُ ... ثُمَّ يَقْتَرِبُ أكثَرْ !!
يَتَضَخَّمُ ...فـ يَتَجَبَّرْ
ثُمَّ يَتَلاشَىْ ... إلى طُيُوفْ
وِتِلْكَ تَقْتَرِبُ ... ثُمَّ تَقْتَرِبُ أكثَرْ !!
تَتَضَخَّمُ ...فـَ تَتَجَبَّرْ
ثُمَّ تَتَلاشَىْ ... إلى طُيُوفْ
وَتَتَتَالَى الطَّعَناتُ ... اللا قاتِلَةً و اللا رَاحِمَة
ثُمَّ ..!!
تَتَكَاثَرُ الأطْيَافُ ... وَتَتَكاثَرْ
آهٍ...
أُحِبُّكِ جِدَّاً ...
جِدَّاً أحِبُّ طَيْفِكْ !!
كتبت على شفتيه وهو نائم ..
" لا تصلي لأجلي انتحاراً "
مازالت عيناه يترقبانها كل مساء
وهي تعبر الجدران ..الستة
واشهرها الثلاثون ..معلقة في جيب معطفه !!
يا للحسرة ..
انتهى الربيع ..والمساء
فأنتشل ايامها من حجرتك ..
وخذ وضعيتك الدائمة ..لهمسها
قريبة ..بعمر طيفها
اطفأ الانوار ..والموسيقى
لكن ..دع ريشتك كما هي ,
ستكتبك ..
على جبهتك وكفك الايسر
هذه هي الحالة مع الاطياف , فلا تتذمر ..مساءاً او ربيعاً
اما صباحا ً , فتخيل ما حدث حلماً !!
طيفك..........
لا زال .....يرهقني
كل الأزقة التي زرتها .....يوماً
كل الكتابات التي .....كتبتها
تنتظر ...
طيفك ...أن يرحل بعيداً
كما أنت ........
أأنت كنت جليس وحدتي ....؟؟
لا زلت...
تبتعد بجثتك عني ؟؟؟
تاركاً شيئاً منك ..........هنا
بين أوراق وحدتي المنصهرة من.......الحيرة
عطرك لا يزال يفوح..........في مخيلتي
طيفك..............
.آنين.......
يزداد عمقاً .......بقدوم الربيع
يلتهب اشتياقاً.........بسكون الليل
طيفك ........كما أنا
يلازمني إلى الموت....
وأنا أعشقه......
[code]ايهما تفضل ...
أن تعشقها ... أو تعشق طيفها
أم كلاهما كبردك في كل فجر
كروحك العالقة بين هذه البدايات ... والنهايات
وهذه المطافات ...
تتتالى ... نعم ومعي ايضا يتتالى ...
هذه الكلمة بالتاءات الثلاثة تشبه التكرار الذي أعانيه
فروحي ... تحب ... وتغترب ... وتشتاق ..
وهذه الكلمات الثلاثة لها نفس المذاق من الألم
sipanxelate
التخيُّلاتْ والأحلامْ ...
ومزيجُ الآهاتْ ...
وأطيافُها المُتكَاثِرة ...
والنورُ على جَبهَتِه ...
لِلألَمِ مَذاقٌ حُلُوٌ ...
أحياناً
وفي الهَرَبِ شَجَاعَةٌ مُثلى ...
أحياناً أُخرى
__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ
لَكَ مَسَاءٌ بِلا أطياف ...!!
وَصَبَاحٌ خَالٍ مِنَ الخَيَالْ ...!!
طيفك ....
وبقايا فتات أمل صحراوي المنال
طيفك ...
وخوفي الغبي عليك ...
وحرصي ..
واكتراثي
.
وأنات .... أخترعها ..
ثم أمحيها ... ومدونتها ..
لأرتمي .. قبل الهاوية بقليل ..
واستنشق ..
بلا رغبة طعم الحياة دونك ..
أقنع نفسي ...
إنه صيام ... غريب الملامح
وأنك .. لا ريب
متقن العودة ... كما متقن الضبابية ..
ادعوك ... لقهوة ما ..
كل تمرد فنجان ..
فتكتفي برسم أحرف إيقاعك
على جدران صمته المستفز
أحدثك ...
مع يقين .. ترابي الشهوة
أنك لازلت تلاحق صدى كلماتي
وأتلفت ورائي كل ذات ذكرى
لأتسول من القدر ...
شيئا ما ... لم تدركه بعد أبعاد
متطلباتي ...
ويبقى طيفك ... مبتسما
جواري ... على مقعد الحافلة
لذا ...
جدا وجدا ...
أكره طيفك ..
وجدا .... ؟؟؟
..................
أشكرك أيها العاشق
ممتع دوماً ما تكتب
...............................................jinda
didar19
الوِحدَةُ والقَمَرْ ...
وتَوحُدُنا يَوماً ...
والوَردَة الذَبلَة ...
والأزِقَّةُ المُوحِشَة ...
واللَيَاليْ الدَّاكِنَة ...
والسِتُّ مَرْثِــيَّات ...
وسَيْلٌ لا مُتَنَاهٍ مِنَ الآهاتْ ...
أُحِبُّ بِشِدَّةٍ كُلَّ المُذَكَّرَاتْ ...
نيسان
كَان ثالوثُ الحَيَاةِ ...
أنْتِ واللَّيْلُ والمَطَرْ ...
...
أطْيافُكِ واللَّيْلُ والمَطَر ...
ثَالُوثَ الـ لاحَيَاةْ
تتتالَى هَذَا المَسَاء ... الإشْتِيَاقَاتْ
أشْتَاقُكِ ...
وَ
أشْتَاقُ حُبَّكِ ...
وَ
أشْتَاقُ ... نَفْسِي قُربَكِ
.... كَمْ وَ كَمْ أشْتَاقُكِ
__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ
نيسان
لَكِ تتالِيْ نَبْضاتْ مُضطَرِبَةْ
أو...
فلـ تتتالى النَبَضَاتُ الرَّاقِصة
عَلَى أنْغَامِ عَودَتِهِ لَكْ ....
*****
إستَيقِظِي الآن ...
إنتَهَتْ الأحلام إنَّهُ اللَّيْلُ مُجَدّداً
طَيفُكِ ... وفُنجَانُ قَهوَةٍ مَسكُوب
طَيفُكِ ... وتَسَاؤلاتٌ سِتّة
مَحكُومٌ عَلَيهَا ... بالمَوتِ خَنقاً
طَيْفُكِ ... وَمِحْبَرَةٌ مَنْكُوبَة
طَيفُكِ ... وقَمَرٌ لَعينْ
لَيْسَ يَعْكِسُ سِوَى ... ذِكْرىً مَغْدُورة
طَيْفُكِ ... وأحْجَارُ نَرْدٍ
لا تَتَوقّفُ إلا ... في أكثَرِ أرقامي شُؤماً ((سِتّة))
طَيْفُكِ ... وَإعْصَارٌ يَقْتَلِعُ صَفْوَةَ الحَيَاة
طَيفُكِ وأنْتِ ....!!
مَنْ مِنْكُمَا يُشْبِهُ الآخر!!
يا لَسُلْطَةِ الجُنُونْ ...
أيُعْقَلُ
أنّكِ الطّيفُ ... والطّيفُ أنْتِ
رَحَلَ الطّيفُ ... وأنتِ مَعيْ !!
سُحْقَاً لَكِ ولأطْيَافِكِ كُلَّ مَسَاءٍ وَصَبَاح .. إذاً
.
.
.
.
.
.
.
.
.
....لا تَخَافيْ قَدْ كُنْتُ أهذيْ من شِدّة الحُب
لازِلتْ جِدّاً وجِدّاً أحِبُّكِ وَطَيْفَكْ ... __ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ
JINDA
مُمَيّزٌ دومَاً ما تَكْتُبينْ ...
أشكُركْ
دَمعَةٌ ... سَقطَت سَهْواً
سابِقَةً سَيلاً .... إنهَالَ عَمدَاً
الطّيفُ مُجَدّداً ...!!
مَرْحَبَاً ... آهَاتِيْ
كَمْ مِنْ سِنِينِ العُمْرِ سيأخُذُ قَبْلَ الرّحيل ....
طَيفُكْ
الرّحيل .!!
حَتّى أنّهُ لا يُفَكِّرُ به
غـَــــريــــب ...!!
كَمْ بَرَعْتِيْ فِيْ الرّحيلْ
وكم يُتْقِنُ هُوَ البَقَاءْ
طيفه عشقي
فني
رسمي
و شعري
اهرب منه اليه
كل شئ بالنهاية يؤدي اليه
كلماتك اكثر من رائعة
دمت مبدعا
تحياتي
كُلُّ شيء خُلِق ليَأخُذَنِيْ إلى حَيْثُ أخِرُ مَكَانٍ ....
رَحَلَتْ عَنه
إلى حَيْثُ طَيفُهَا ومِحْبَرَةٌ فِيْ إنْتِظَارْ ....
لِتَجْدِيْدِ عَهْدَ الوَفَاء ...
وأبْقَىْ التّائهَ المُحَاصَرْ
وتَبقَى البَعِيْدَةَ القَريْبَة
وَيَبْقَى -طَيْفُكِ- الحَلْقَة الأقْوَى
ــــــــــــــــــــــ
Janee
دُمْتِ بِطُرُقٍ غـَيرِ سَالِكَة ...
gilan, ... أشكر مرورك اللطيف :arrow:
سأرْحَلُ أنَا ... وَليَبْقَ هُوَ
سأحِلُّ عَلَيْهِ ... لَعْنَةً كَمَاهْ
أتَعْلَمِينْ .. سَـأترُكُ لَهُ طَيْفَاً
أجَلْ ...
فـَمَا عُدْتُ أطيْقُهُ أنَا ...
سَـيَتَولاهُ طَيْفِيْ اليَومْ
وَلـتَتَصَارَعِ أطْيَافُنَا قَليلاً
وَ مَنْ يَدرِيْ ...
لَـرُبّمَا يَتعَانَقَانْ ...
حَتْمَاً سـيَتَعَاعَشَقانْ
ثُمّ مَنْ يَدرِيْ ...
لَـرُبّمَا بَعدَ مَلَلِ طَيفِكِ
يُرجِعْكِ ...
لـرُبّمَا حِينَهَا نَتَعانَقْ
حَتْمَاً ... لَنْ نَتَعَاشَقْ
حَتْمَاً .. لَنْ تَكُونِيْ
يا إلهِيْ -مُجَدّداً-
.
.
.
أبِتُّ أهْذيْ أنا !!
سِتُّ معزوفاتِ حُزْنٍ
-الأُوْلَى "26:10"
يوم التقَيْتُكِ -بـِ سَبْقِ إصْرَارٍ دُونَ مَوعِدٍ مُسْبَقْ-
-الثّانِيَة "17:12"
يَومَ التَقَيْتِنِيْ -بـِ سَبْقِ مَوْعِدْ دُونَ إصْرَارٍ مُسْبَقْ-
-الثّالِثَة "27:3"
لَحْظَةُ عِنَاقٍ جَمَعَتْنَا والمَطَرْ -لغايَةٍ إلهِيّة احْتَضَنَنَا-
-الرّابعَة "8:7"
زاوِيَةٌ مُوحِشَة فِيْ مَقْهَىً دَاكِنْ -شَهِدَتْ أوّلَ دَمْعَةٍ لا تُغْتَفَرْ-
-الخَامِسَة "29:11"
مَرْسُومْ اسْتِثْنَائيْ لِلْحُبِّ صَدَرْ -لا يَحِقُّ لِلْمُحِبِّ مَا يَحِقُّ لِغَيْرِه-
-السَّادِسَة "13:8"
لِقَاءٌ فِيْ مَحَطّةٍ إلَهِيّة -إعْلانْ: يُمْكِنْكَ اتّبَاعِيْ لـِ حَيْثُ لا تَعْلَمْ-
-السّابِعَة "00:00"
طَيفُكِ ... يُؤدّي الدّورَ -بـِ إمْتِيَازْ-
كما لَمْ أشْعُرهُ يَفْعَلُ ذِيْ قبلْ
طَيْفٌكِ!!
هَذَا المَسَاءْ يَجْتَاحُنِيْ
أحِسُّهُ يَخْتَرِقُ كُلّ أجْزَاءِ جَسَدِيْ
يَتْرُكُ فِيْ كُلِّ نُقْطَةٍ خَيْبَة!!
سَتُذَكِّرُنِيْ بهِ كُلَّمَا هُوَ شَاءْ...
بـِتُّ أحِبُّهُ ... أقسِمْ
أسْتَغْرِبُ نَفْسِيْ كَيْفَ بَعْدَ الخَيْبَةِ -تلك-
تُحِبْ ... وَطَيْفاً !!!!
أتُوهِمُنِيْ نَفْسِيْ عِشْقَهُ ... عَجَباً !
رُبّمَا ... لأرغِمَهُ كَمَاكِ "الرّحِيلْ"
فـ لَيْسَ يَرْحَلُ إلا ما أُحِبْ
أحِبُّكِ ..
نُقْطَةً خِتَامَ كُلِّ خَيْبَةٍ أضَعْ...
ومَا أكْثَرَهَا !!!
وما أقلّها , مُقَارَنَةً بـِ خَيْبَة
أمسْ ...
حَفلَةٌ فِيْ الجوَارْ كَانَتْ
دَعَوتُ نَفسِيْ إليْهَا ...
وَحِيْنَ الرّقصة ...
تَرَاقصَتْ أنامِلِيْ ...
لـ أوّلِ مَرّةٍ ... لا لَكْ
لا بَلْ ... عَلَيكْ
هِيَ الحَيَاةُ ...
رَقْصَةٌ لَكِ ... كَانَتْ
وأخرى...
عَلَيْكِ ... بَاتَتْ
إني أرقُصُ طرباً ....
لستُ أهذي هذا اليوم ...
لَمْ أفقِدْ فائضَ شوقٍ ...
لَمْ أكْسَبْ أيّ نوباتِ جُنُونْ...
فقط...
تَبَادَرَ إلى عَصبُوناتِيْ المُتَكَاسِلَة
بَعضٌ ... مِنْ رَقْصَةٍ مُفْتَقَدة
فـ لم أخيّب دَعْوَتَها :!:
أمسيةٌ ما "خاليةَ الرّقصِ, مُترفةَ الصّمتِ"
قرّبتكِ ...
كـ عادتي .. لم أقاوم مُتعَة إقامةٍ قسريّة مع الذّاكِرة
أبحَرنا ... صعَدنا ... تُهنا قليلاً ... غرقتُ وحدي
توقّفَ هاهُنا نشاطُ العَصبوناتِ طويلَةِ الأمَد
حاوَلتُ فـَشلاً ... الغرَقَ أعمق أو الصّعُودَ مُجدّداً
عبثاً ... كانَت مَشيئتي
فـ لَم أفلِح لا حياةً ولا موتاً
صَمتٌ ... آخر
أيقَظنِيْ ... من سكرَتيْ تِلكْ
لأسكَرَ ... بـِشَكلٍ أفضَلْ
"عزْفٌ حزين, فُنجانٌ على الطاوِلة ثلثُهُ مسكوبٌ دون حِراكْ, صَمتٌ صاخِب كفيلٌ بتهييج كُل أجزاء الذّاكِرة"
تماماً ...
هذا هوَ الطقسُ الأنسَبْ ... لإبحارٍ "مع العَزفِ, عكسَ الثُلثَينِ, مع الصخَب"
مساؤكِ "حياةٌ أو مَوتْ أو حياةُ موتٍ أو موتُ حياةٍ أو حياةُ حياةٍ أو موتُ موتٍ"
مساؤكِ بإيجاز "لا ... أنا"
مسائي "فقط ... أنتِ"
المَقبرَةُ الإلهيَّة تَبدو مُكتَظَّةً ... هذا المساء
كذلِكَ هيَ رُوحِيْ ... بالذِكريَاتِ مُكتَظَّة!!
والألمُ يَتَدَفَّقُ مِنْ كُلِّ صَوب
وطَيْفُكِ بِقُوَّةٍ يَطْعَنُ وَيَطْعَنْ ...
رائع جدا ما كتبت.............
نرجو المزيد
شكرا