أخـافُ أنْ تُـمطر الـدنيا ولستِ معي فـمنذ رحـتِ وعـندي عـقدةُ المطرِ
كــان الـشـتاءُ يـغطيني بـمعطفه فـلا أفـكّرُ فـي بَـردي ولا ضَجَري

لماذا تقولين للناس إني حبيبك ؟ ..

في حين لا أتذكر أني ...

وتروين أشياء مرت بظنك أنتِ ،

ولكنها لم تمر بظني ؟

*

لماذا تقولين ما لا يقال ؟

وتبنين كل قصورك فوق الرمال

وتستمتعين بنسج أقاصيص فاقت حدود الخيال

ربما أكون

مشاغبا . . أو فوضوي الفكر

أو مجنون

إن كنت مجنونا . . وهذا ممكن

فأنت يا سيدتي

مسؤولة عن ذلك الجنون

أو كنت ملعونا وهذا ممكن

فكل من يمارس الحب بلا إجازة

في العالم الثالث

يا سيدتي ملعون

لماذا ؟

تعود السنونو إلى سقفنا

وينمو البنفسج في حوضنا

وترقص في الضيعة الميجنا

وتضحك كل الدُنا

مع الصيف , إلا أنا..

لمـاذا ؟

(( نزار قباني ))

اغبى الصور :

ان ترى القطعة النقدية من وجه النسر وحده ..

ان تحلم بالمدينة الفاضلة هنا ..

ان تعمل على استقامة العكازة..

ان تقطف الورود بيد ٍ واحدة ..

ان تطبب جراح الخيانة ..كذبا ً ابيضاً !!

ان تنادي بأعلى صوتك داخل النت ..

غبيّ ٌ انا لاني كنت كذلك..

الصورة الأولى ...

أمطار الصيف ...
ياعزيز الحزن ...
نادرة ...
وإن هطلت ... تجاوز قدر ..
فهي قد تصلح لبناء قصيدة ...
لا لبناء بيت حب ...
.
.
.

الصورة الثانية ..

رغماً عن غروررك ..
جداً تحبني ..
ورغماً عن ضعفك جداً تحبني ..
ورغماً عن وفاءك النابضي ..
وبشهادة موتك ..
جداً تحبني ...
ورغم كل النساء ..
جداً وجداً ... أتحدى تحبني ..
وأنا الدنيا
.
.

الصورة الثالثة ..

ماعادت فوضويتك عذراً مقبولا ..
ولا عاد جنونك ..
يفي بغرض السماح ..

.
.
.

الصورة الرابعة

لإني ....
تعبت من زرع الهواء ..

.............................

أشكرك كيفارا

....................................jinda

اغبى الصور

أن تظن القطعة النقدية ...
معدنا عاديا ...
متبرئا من كل قيمة مساومة
.
.
أن تظن إنك تستطيع العيش
في مدينة فاضلة

.
.
أن تظن بميلان العكازة
وإنك تستطيع تحقيق الأكثر استقامة
.
.
أن تقطغف أشواكاً
وتقنع غباءك
بكونها ورود
.
.
أن لا ترى الخيانة
وهي تصافح عينيك
.
.
أنت تسكت دوماً

.
.
....................
أشكرك سيبان

........................................jinda

هل انتهت صور الغباء !!!! ام للغباء بقية ؟؟؟؟

..
يحضُرني

صمتُ ُ لآخر لقاء

وصوت ُ ُلآخر عناق

يذكراني

بوقع الوردة ِ على الأرض .. !

..
ـــــــــــــــــ
jinda
غباؤنا جزء من مفرزات عشقنا اللامتمدن !
أتمنى أن تنحرف صور الغباء لاحقاً بميلان الاستقامة .. لكن هل للحب ميزان عادل !!؟
تقبلي تقديري ..

أنا لم أكن غبياً يوماً ...

لإني لا في الحب .. ولا في الحرب ...

أرضى أن أكون سادياً أو ماسوشياً ...

...

.
______
صديقتي ... لكِ الشكر .

مازال في ..
عينيه رياءه ..
حبات أمل مراوغة ..
و مازال في تلافيف سهاده ..
وعود بإطلالتي الملكية ..
فللغباء الكثير و الكثير ... من البقية ..

............................
أشكر متابعتك المنعشة كيفارا ....

...........................................................jinda

وقع القلب ..
على أرضية خيبة .. جاهزة تعبا
وقعٌ ...
وأطراف ذعر تتمسك بيدي .. أن إبقي ..
وأطراف ملل ... أن أزف وقت الرحيل

.........................
أسعدني جداً وجودك معي عزيزتي ... نسرين

.........................................................................jinda

انا كنت غبية ...
بما فيه ... كفاية الكفاية ....
لكن أسفاً ...
حتى الغباء تبرأ من أوزاري ...
فهل بات دور .... براثن غباءك ...

...................
كالعادة لطيف جداً حضورك ... عزيزي قامشلو ...

...................................jinda

ادفني كل رسالاتي بأحشاء الوقود

واحذري أن تخطئي..

أن تقرئي يوما بريدي

فأنا نفسي لا أذكر ما يحوي بريدي!..

وكتاباتي،

وأفكاري،

وزعمي،

ووعودي،

لم تكن شيئا ، فحبي لك جزء من شرودي

( نزار )

منذ خمسين سنة.....
و انا اقفز من لغم الى لغم
و ادعو امتي كي تتغير.....
لم افجر حائط القبح _ كما خيل لي _
انما كنت بناري اتفجر
منذ خمسين سنة.....
لم اقابل ظبية تهرب من صيادها
او عرفت امرأة راغبة ان تتحرر...

صور خيبة

أستقر المفتاح في القفل زمنا أطول
تركت اللهفة وراء الباب ومضيت
حين أدركت إني لا أستطيع الدخول
.......
......
وصلت المكان متأخرا ...تألمت
اللقاء كان قد بدأ
وقد غدوت ضيف شرف
على الطاولة
........
الظلام حالك هذا المساء
كوني استبدلت القمر بوجه حبيبتي
تألمت ....
حين أدركت إن هناك من ينعم بقمرين
.........

العزيزة جيندا أشكرك على صور الغباء تلك ....فقد استفزتني كثيرا ...

يا عزيزي ...
إدعي ما تشاء ...
فأنا في الحب أسطورة ..
من حق غضبك جداً ..
أن ينعي وجود عيني ...
بهذا الكم ... من الغضب ...
وهذا الكيف ... من الشرقية ...
يا عزيزي ...
لا تراهن على جياد حرب ..
خاسرة أرقاً ...
ياعزيزي ...
ياعزيزي ...!!!

...................................
العزيز كيفارا أ أشكرك أم أشكر نزار ... 8)
شكرا لكما ..

....................................................jinda

حتى الف سنة ..
سيبقى الحب .. أكبر..
سيبقى الحب أكبر .........

...................
أشكرك TUBA,
و بالطبع الشكر الاكبر للرائع القباني
مع رجائي ذكر اسم الشاعر عند النقل ...

........................................................................jinda

صورة غباء جديدة ...
.
.
حزمت أمتعتي ...
لأرحل عن غبائي .. عنك ... عني ..
لبست ثياب جديدة ...
لعهد ذكاء موعود ....
ناداني اصدقائي ...
يا صغيرة النظر .... إنه اسمه ... على ظهر السترة ...

...............................

أشكرك شورش ...مرورك أسعفني غباء ً جديداً

.................................................................................jinda

لا تنتهي صور الغباء صديقتي ....

كلما تجاوزنا الغباء نرى انفسنا داخل الغباء ....

وكلما تجاوزنا مرحلة غباء تعمق فينا الغباء اكثر

الافضل ان نبقى اغبياء ...

جميل الغباء ...غبء الطيبة ..
لكن ...
حين يبقى غباء ...
ولا يتحول لاستغباء ...

.................
أشكرك جدا عزيزي

........................................................jinda

لنفترق أحبابا..

فالطيرُ في كلِّ موسمٍ..

تفارقُ الهضابا..
والشمسُ يا حبيبي..

تكونُ أحلى عندما تحاولُ الغيابا

( نزار )

هذا زمان ضيق
صارت به الكلمات تبحث عن فضاء
صارت به حرية الانسان تبحث عن هواء
صار اقتراف الحب فيه جريمة
و تكسرت فيه النساء على النساء!!!!
نزار

زورسباس عالموضوع

لا تكترث ...
لكل ما اقول يا حبيبي
في زمن الوحدة أو وقت الضجر
و أبقى معي ..
أبقى معي ..إذا أنا سألتك الرحيلا

نزار
..............
أشكرك كيفارا

.............................................jinda

هذا زمن الرياء ..
هذا زمن الغباء صديقتي ...
زمن البلاهة الوقورة ...
و الغباء

...........
أشكرك عزيزتي توبا للمتابعة

.............................................................jinda

aged,
الشكر لمرورك

................................jinda

لماذا تسيئين فهم حناني ؟

وتخترعين كلامًا عن الحب ما مر فوق لساني

وتخترعين بلادًا إليها ذهبنا ..

وتخترعين فنادق فيها نزلنا ..

وتخترعين بحارًا ..

وتخترعين مواني

وتخترعين لنفسك ثوبًا

من الورد ، والنار ، والأرجوانِ ..

لماذا ، على الله سيدتي ، تكذبين ؟

( نزار )

أغضب متى تشاء ...
و اجرح أحاسيسي متى تشاء ...
فكل ما تقوله سواء
وكل ماتفعله سواء
فأنت كالأطفال .. ياحبيبي
نحبهم مهما لنا أساؤوا

...................................... نزار

أشكرك عزيزي كيفارا على المتابعة

...............................................................jinda