أزمنة الرحيل....
الأربعاء, 16/07/2008 - 23:37
ضجيج رحيلك..يغفل الساعات
سراب الاحلام يوهمنا باللقاء
وتبقى صالات الانتظار
تترقب من بعيد
ذكرى ازمنة العودة
مع حقائب الشوق والحنين
نعانق قلوبنا المكسورة
بشظايا فراقنا المتهورة
مضت ..الساعات ثوان
وبقيت..الذكريات رسوما
تنخر روحنا كالسوس
وتلعب الاقدار..
لعبة الالوان
فتلون حياتنا بالوان ...
الامل...
الانتظار..
ونزرع من جديد
الامل في نفوسنا الحالمة
ونسقيها بدموعناا لحائرة
تابى الرحيل..
الخميس, 17/07/2008 - 05:43
#2
لماذا انتظر .. ؟
و الزمن لا ينتظر
لماذا أسكر .. ؟
و اللقاء لن يتكرر
لماذا القلب يحترق .. ؟
لماذا الحياة مني تنسرق .. ؟
و الروح من جسدي غدا ينزلق
لن يطيل انتظاري
حتى ينتهي أجلي
تحت غيمة لا تنقشع ...
جميل جداً ما كتبتيه لورا
ولك مني جزيل الشكر
الخميس, 17/07/2008 - 09:17
#3
لكي نور خاص ينبعث من حروفك ...
...
.نثر نبضك حقآ يروق لي...
...
وكل الشكر يعجز عن جمال كلماتك...
...
لك تحياتي وباقات الياسمين...
الخميس, 17/07/2008 - 20:28
#4
توجتني الاميرة قي قلعة مسحورة
نسجت لي احلاما من كلمات مجنونه
فلماذا؟؟؟
.....
رحيلك هذا...
...........................................
qamishlo31 - نضال - سربست
شكرالمروركم وكلملتكم العبقه برائحة البنفسج الحزين
جميل ما كتبتم
قد فاتَ ما كان ...
لا الدمع يمحو خطايانا ... يا صغيرتي ...
ولا الندم يعتّق حبنا ...
فللوجود ناموس ...
ومن قال إنّ الحب فوق القانون ...
..؟
بل للحب ألف قانون ...
للحب نفسٌ عزيزة ...
للحب أعصاب حساسة ... يرحل مثل الياسمين إن قصدته بالإدانة ...
للحب ... أوردة من الحرير ...
وعين واحدة منه ... تذرف لوخزة شوقٍ عطراً من الحنين ...
قد فات ما كان يا حبيبتي ...
فهل تُحصَد السنابل ... في الربيع ... ؟
وهل تعتقديني سأحبكِ كالسابق من جديد ... ؟
...
.!
لا يا فراشتي الحائرة ...
لا ...
فأنا رجلٌ لا يحبُّ إمرأةً
.
ل
م
ر
ت
ي
ن ...
.
!
__________________
عزيزتي لورا ... لكِ الشكر .