وصايا شيطانية .. بريئة !
* لا تمنح أحدا" عيناك
كي لا تجد نفسك متعثرا" في الطريق..
*لا تمنح أحدا" طاعتك
كي لا تجد نفسك عبدا" ..
*لا تمنح أحدا" نبلك ..
كي لا تجد نفسك متسكعا"
* لا تمنح أحدا" قصصك ..
كي لا تجد نفسك في الصفحات الأولى من أخبار المجلات و الجرائد
* لا تمنح أحدا" حبا" عاصفا"
كي لا يدمرك حين يعصف بك ..
* لا تمنح أحدا" أحزانك ..
كي لا تجد نفسك في دائرة الشفقة بغتة"
* لا تمنح أحدا" جمالك ..
كي لا تجد نفسك مخيفا" .
( نفسك تخاف منك ! )
* لا تمنح أحدا" قلبك ..
كي لا تجد نفسك منكسرا" ..
* لا تمنح أحدا" مجدك ..
كي لا تجد نفسك ممحيا"
*لا تمنح أحدا" ثقتك
كي لا تجد نفسك مخدوعا"
* لا تمنح أحدا" لطفك ..
كي لا تجد نفسك ساذجا"
* لا تمنح أحدا" أطوارك ..
كي لا تجد نفسك متكررا"
* لا تمنح أحدا" .........
...
سامنحها عينيّ
كي أتعثر بحبها
سأمنحها طاعتي
كي أكون في الحب متسولها
سأمنحها نبلي
كي اصبح شريدها
سامنحها قصصي
لأفضح ما أكنّه في صدري لترابها
سأمنحها حباً عاصفاً
كي تعصف برتابة قصائدي في مدحها
سأمنحها احزاني
كي أتسول أفراحها
سأمنحها جمالي
كي أفقد تفاصيلي في وجهها
سأمنحها قلبي
كي أصبح أسيرها
سأمنحها مجدي
كي أصبح فقيدها
سأمنحها ثقتي
كي اصبح صريعها
سأمنحها لطفي
كي أصبح ذليلها
سأمنحها أطواري
لأكرر على صحف التاريخ حبها
وسأهديك لها . . !
في سابقةٍ تحطم المعقول وتكرّمها
تقبلي المرور
* لا تمنح أحدا" أحزانك ..
كي لا تجد نفسك في دائرة الشفقة بغتة"
اذا لم نمنح احد اي شئ فكيف تكون الحياة!!!!!!!!!!!!!!!!!
ننتظر المزيد
أمنح نفسي للحب ...
أما الناس ....
فيكفيهم الاستمتاع بالشفقة ....
أمنح ..ما أمنح .......؟؟؟؟
بعد أن ملكني الحب ...
لم يعد لي الحق
بالمنح ....
.....................................
رائع جداً ما منحتنا
اشتقنا تمردك اللطيف عزيزتي
.................................................................jinda
أيها الساعي111
أخشى عليك الندم ...
...
* لا تمنح أحدا" اتزانك
كي لا تجد نفسك مضطربا" ..
* لا تمنح أحدا" شخصك ..
كي لا تجد نفسك هو ...
* لا تمنح أحدا" ارثك ..
كي لا تفقد اسمك ...
* لا تمنح أحدا" جنونك ..
كي لا تجد نفسك عاميا" ..
* لا تمنح أحدا" صفاءك ..
كي لا تجد نفسك حاقدا" ...
* لا تمنح أحدا" صمتك ..
كي لا تجد نفسك ببغاء" ..
* لا تمنح أحدا" صوتك ...
كي لا تجد نفسك صدى ...
* لا تمنح أحدا" ....
.........
لا تمنح أحداً صدقك...
كي لا تجد نفسك كاذباً..
أن نمنح الآخر شيئاً من هذه الأشياء أو ضدها ,, هو دليل مادي و معنوي - في آن واحد - على وجودنا ..
إن حدث ذات صدفة و كنت موجوداً في هذا العالم ,, فلن يبقى مجالٌ للشك في أنك تدخل - شئت ام أبيت - في سياق لعبة أو جدلية المنح المتبادل مع الآخر ..
مفرط ٌ أنا في يأسي من الآخر , لكنني لا أستطيع الإنخراط في مثل هذا الوعظ ,, لإني ببساطة موجود حيال الآخر و أحياناً فيه , و لإن الآخر ببساطة يمارس ذات الوجود , تارة حيالي و تارة فيَ ..
يا للبكاء ...!!
ماذا أبقيتي لنفسكِ ..؟؟
ندم . . !!
وانت هديتي لها . .
لا . .
بل ما ألذ الندم
على شطآن ذكريات حبها
تهديها أنا ؟!!
أنا التي لا تمنح ...!
كم تمقتها اذا" ....!
..........
لم يتبقَ مني شيء ..
.......!!
بلى ..
نحيب وعويل ..
...
أيها المار باللون الأحمر ... على هيئة عجوز ..
لا أنكر .. كم مرورك جميل
....
بعد أن تملككِ الحب .. لم تعد لكِ رغبة للمنح ...
وبعد أن تملكني الفقدان ... لم تعد لي الرغبة بالمنح ..!!
........
ذات يوم....
منحت حجراً قلبي ....
فحال بشراً.....
عيناه تبحث عن غيري.!!!!!
؟؟؟
ذات يوم....
منحت حجراً قلبي ....
فحال بشراً.....
عيناه تبحث عن غيري.!!!!!
؟؟؟
رائع
سباس :wink:
ذاك لعلم المُهدي
بأن الهدايا ستعاد كسابق عهده بها . .
أفلا أهدي أكفاني
لقلبٍ ملؤه الحقد على ربيع الحياة
. . ؟
ما الأذى ان حميت نفسي..
كي لا أجرح الأخرين؟؟
ما الأذى ان كان تاريخنا
حافل بالعطاءات الساذجة
ولكن..
ما زال للجمال و الأمل متسع في حياتنا...
ونستطيع بالمحبة وحدها أن نكوّن ما نعجز عنه
شكراً لك leyla على الابداع