أ أرثيك ياجان
أظلمة قبر .....
بعد اليوم .... ستأويك
كلها .. مهاترات إله
وياللضعف ..
دمىً نحن بين يديه
فأي تمرد دمية
كنت يا جان
ياروح كوباني
وقوس قزح كوردستان
أيعزونني يا صديقي ... بك
يا للعجب!!
فلأصدق بداية ..
إنك يا غالٍ .... مت
أ تداعيات صوتك .. غابت
وشيء من الطيف الأنيق
لن يعود يوماً ...
ليدندن .. قداسة لحن كوردي
.....
والآن ...يالسخافة الدمع
أين أنت ...؟؟
ضحية تسلية إله مزاجي
وقربان لعيد ..-يا لتعاستنا –
سيسمى بعد اليوم باسمك
آه ... يا جان
يريدونني أن أعزي
يريدوني أن أزور بيتك
-يالعجزي-
لا لأراك ...
لا لأهنئك بالعيد
بل لأعزي
وأنا الأجدر بأن أعزى ..
بفقدان عطرك القومي ..
سأزوره بيتك ..
ولا أنت
تحيل البيت بضحكة ..
لحديقة زهر
تحيل الدنيا بسخريتك
لمسرحية ...
وها أنت .. ياعزيز
بطلها ..........
أأزور بيتك ..
ولا أنت فيه
بل بقايا ...
من ثيابك
نفسك
و اهتراء كتبك
وأصداء صوت شفان
ذاك قرآنك
لا أنت !!!
بل صورة ...
مبتسمة على حائط
هرم من حزن عدمك
صورة ...
وشريط أسود
ليبرهنوا حسب - طريقتهم-
إنك مت
أأصدق إذاً ؟؟؟!!
وصوتك مازال يملئ المكان
و نمطك الزورباوي في الحياة
مازال يملئ المكان
وعبق الوطن
في مشيتك ..... كلماتك ... كبرياؤك
مازال يملئ المكان .... والوجدان
يقولون .. ترحمي عليه
وادعي له بالجنة ...
وأنت دوماً كنت تكرهها
هذي الجنة
فبما أدعو لك
لأتمنى لك إذاً
ما كنت دوماً تريد ...
وطناً !!!!!
......................................jin da
أين أنت ...؟؟
ضحية تسلية إله مزاجي
jin da اسمعيني
انه لم يمت .... لا لم يمت
كلماتك ...
وطنه الحر
قلبه الحر
تمرده الحر كالهٍ .....
لم يمت ..... بعد ...
لكن رحل فقط ..... ر ح للللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللل
الى جان كل الموت اليك انت فقط تجيد الاختيار مثلي
سوار علي
ويحي ...............
من اين لي بأبجدية الكلمات عزاءاً............
وانا التي أمام الموت ................
افلس حتى من صوتي ......ودمعي.......
...................
اغضبي أكثر ...........
فأي شيء يستحق الغضب أكثر من مزاجية الموت ..؟؟
Can
يا ولها في صدري
يا جرحا ً في أمّـك
يا سفير الأحياء إلى جنون السماء
أتبكي الآن يا can
أم تضحك ؟
أم أنك مثلي منتظر ..
قهر الليل أمام غد ِ موعدنا
أنسيت يا can موعدنا ؟
لنا لقاء في حدائق لهفتنا و حبنا
أو تخلف ميعادا لنا ؟ متى !
أهلك في ضرب صدورهم ..
ناسك في نحر عجولهم ..
أترابك في نبش الحاضر ..
أحياؤك في خيمة باردة
و أنا ... في دفتر عمرك
أتصفح ميزان صلاتك
أتلو عبارات الحرمان
أتوجس نبض الماضي
أقرأ كلمات الذوبان على ..
مرأى من حب ينزف
لعينيك يموت الحلم
و الدهر من بعدك ...... ألم ُ
و الصبر من بعدك عدم ُ
أتأتي و يأتي الإنسان
أتأتي و يأتي الإنسان
أتأتي و يأتي الإنـ ............؟!!!!
...
عزيزتي nalin,
كل شيء بات مبتذلا
حتى الرثاء
الدمع هو ذات الدمع
الحزن .. كلمات المواساة
الخيمة ..
ودلاء القهوة
وهو البعيد تماما عن كل ابتذال
اين مكانه وسط هذه الضوضاء
..........................................jinda
العزيز the.patriot,
لا أكتب عبثا ...
لا أفكر عبثا ...
ولنل لقاء ان اردت
والشكر لمرورك
.........................................jinda
العزيز cudi,
بعد ان ايقنت محال
تصديق الموت ...
أدركت انه مازال يحيا
وبسعادة اكبر من ذي قبل
على الاقل ....... في ذاكرتي
.................. أشكر مرورك
............................................jinda
peti, رائعتي
إفلاس ...
بالفعل ....
فلتذهب كل المواساة ...
للجحيم ...
طريقة بدائية جدا ...
لتهدئة الخواطر .
...................أشكرك عزيزتي
...................................................jinda
dilo can, عزيزي
لا أدري ...
دوما أرى المواساة
شيء من الدواء المسكن
الذي بطل مفعوله
دوما أكره المسكنات ..
..............
إضافتك رائعة وأسلوبك مميز .. أشكرك
...............................................................jinda
أول من سطّر
لأبجدية الضحايا
نحن ...
خبزنا من عجين الألم
ونحن من كتب
في ساحات المجد
أسماء أولئك الذين
اهتدوا إلى منبر الشرف
وعانقوا نسور السماء
في العمق الفسيح
حيث الرجال والنساء
سواء
يداً بيد
رفعوا الحديد
ليزودوا عنا الحديد
جابهوا القدر اللعين
وما أكثرها لعناتنا
وقفوا طوابراً في صف الخلود
سلاماً إثر سلام عليكم
........................................
وحده ما فعلوه يقف القلم صغيراً طفلاً عابثاً لا يعرف تهجئة الحروف
هم كانوا وسيبقون شعلةً لن تهمد لا في الأرض ولا في السماء
آهٍ ياالهي هل حان وقتُ قطف الزهور .....
أم كان قدر هذه الزهرة ان تقطف قبل اوانها........
اذاً لكَ ما تشاء فأن عطرها مازال يملىء حديقتي......
لا لكل القبور ....
ألم يعد لدينا قلوب لتأويك فيها
يا عزيزا ....
أرجو أن تليق بك الذاكرة
....................................
أشكرك غيفارا,
........................................jinda
زهرة .....
قطاف الزهزر عادة البرجوازيين ...
أخشى أن يكون الرب منهم
..............................
أشكرك بروردا,
..........................................jinda
لفقدانك
علقمية المأساة
المترسبة الأوحال ...
تعجز عن محو ..
آثار ألغامها
كل الصخب الهائج
لألاعيب الفرح ....
المترنمة بخلاً
لفقدانك ....
صديقي
أوزار جهنم وبئس المصير
لفقانك ...
يفقد الصواب ...
فأدوارك ...
عادت تعبث اعصاراً
لتبعثر خطى الذاكرة ....
الملتاعة اساً
جان ......................
ياعزيزاً
أخشى عليك من الوحدة
فانفراد القبر الزنزاني
غريب جداً
عليك وعلينا
اشتقناك جداً
ألن تحاول الهرب
......................................................jinda
كنت أعرفك
وطن على هيئة إنسان..
قصائد على هيئة ابتسامات
لم تكن تمرّ من أمامي
دون ان تذكرني بالوطن
وعمق المأساة...
شكراً لك جيندا
ف جان حي في ذاكرتنا
كل صباح أرى ابتسامته
موزعة على أطراف الكلية
و آخر مرة أخبرني
كيف حال جيندا
وطن .....
ويل حتى للوطن من بعدك ...
فقد فقد عاشقا ...
متيماً بترابه
........................
حالي ...ياجان ..؟؟؟؟
يالسخرية القدر .........
................................
أشكرك بيمال .........
.............................................................jinda
تعال ..
أما كفاك غيابا
صدقني ...
تعلمنا تماما ... اشتياقك
...............................jinda
عزيزتي jinda لا زلت تتألقين بكلماتك كما عهدتك عندما عرفتك اول مرة
أ عرفتني
أشكرك على قصائدك التي لا يعرف الخوف طريقا" للتسلل اليها خلسة
تقبلي مروري المتواضع فانت تستحقين ان تكللي بالذهب الخالص
أو ينصب لك تمثالا" من الذهب في الاذهان
أهلا بك عزيزتي ...
أتمنى لو ذكرتني بنفسك ...
بكل الأحوال أخجلتني بإطرائك وأتمنى أن أكون وأبقى على مستوى تقديركم
........................................jinda
جان مازال حيا في قلوبنا فاذا رحل جسده فروحه مازلت حيا تتفتل بينننا كل يوم
جان ..
ذاك الكوردي حتى انتهاء المعاناة
ذاك التحفة ...
الرافض للمتاحف
ذاك الطائر المرتقي ..
سلالم الهيبة ...
إنه هو ... فألف سلام
.........................
أشكرك عزيزتي [b]bakki,
....................................................jinda[/B]
لماذا تشكرني فغياث كان صدقي واخي ومن حقي انا اثريه كام ترثونه
رحمة الله ع روحه
بكل الحق شكرا ...
فقط لإنك عرفتيه ...
.
.
أشكرك تماما
....................................................jinda
جيندا الغالية لا زلت تتألقين بقصائدك التي اعتدنا على عبقها اللذيذ ولا زلت رائعة كما عهدتك منذ ان عرفتك أول مرة هل عرفتني يا عزيزتي ؟؟؟
اتمنى لك المزيد من التالق وانا بانتظار اشراقاتك القادمة
:roll: :roll:
أسفا لم أعرفك عزيزتي .. بكل الأحوال اتمنى أن تذكريني بك .. وأهلا جدا بك
..........................................jinda
محجوز ولي عوده
واتمنى ان تفكري جيدا بما تكتبين
اسئلة تراودني هل انتي مقتنعة بكلماتك هذه وهل انت جدية بهذا الكلام ؟
كما قلت لي عوده .........