حنينٌ لِكُلها ..
تندفعُ خصلاتُ شعرها المعتم ...
لتضيء الركن المنزوي .. ألقاً
تهيمُ يداي بعبق عطرها الفردوسي ..
في رحلةِ استكشافٍ لا منتهية ...
تتدافعُ همساتها الملائكية ..
تتلاطمُ ثورةً ..
كأمواج بحرِ حنين ...
تذرو أشرعةَ ولعي المجنون ..
للقائها على طاولة الإله ...
ليرعانا ..
بنوره ..
بحبهِ ...
و سرمديةَ رحمتهِ ...
في الجوار كانت ..
و كان الجوار فردوساً أخضرا...
و كان ...
نقياً كما رنوها ...
العطر كان ينحني ..
إجلالاً لعبقها الإلهي ..
المقاعد ...
الأرضياتُ ...
و لوحات الجدار ...
صمتاً ..
يسترقون السمع ..
لحديث أناملنا ...
و يرقبون ..
عناق غيم تبغي ..
بهالات قداسة معصميها ...
نعم ..
في الجوار كانت ..
و كنتُ أرتشفُ ..
ألمي اشتياقاً ..
حنيناً و أنا معها ..
لِكُلها ..
لِكُلها ...
احبك ولكن لن اقولها ساصمت واترك عينيا تنطقان بها
واجعل النسيم يغني للسماء حبنا وتحكي الجداول للضفاف حكايانا
واسمع بقبلتك الدنيا إنه اقوى من قصص العشاق هوانا
احبك لكن لن اقولها وبصمت ساتحدى الزمن واحطم جدار الصمت وليسمع الكون اني احبك ........................لكن لن اقولها
في الجوار كانت ..
حسناء من لون الطهر ..
تنشر الرقة ..
العذوبة ..
و قطرات مطر ...
غيمي المسافر في راحة يدها
أنشودةُ ابتهال ...
كل المودة لمروركما آلجي ملي ...aria
أهلاًوسهلاً بالأخضر ..
_________________
كلمات خضراء منعشة ....
سلمت يداك اخي برور :)
اهلا بعودتك.......
من جديد..
هنا من شرفتي
البعيدة عن كل النا س
استمع الى صوت المطر
الذي يسقي معاناة روحي
و يجرف مع سيوله
انات الحنين
الى من اهدوني حياتي
و صاغوا لي الفجر
عقدا من ياسمين
في عيدهم
تنزف جراحي من جديد
و تصحو كل الاناشيد
و كلما اشتد المطر
اشتدت صرخات روحي
لتصل اليهم
و تقبل سنابل ارضهم
و رايات عيدهم
و ورود الربيع
في الجوار كنا ..
و كانت ...
المدن ..
الطرق ..
أرصفة اللقاء ..
تنشدُ لحن طفولتها الفريد ..
و مرورها بنا ..
كما لو أنه ألف عيد ...
كل التقدير لمروركم
aval ....
كيفارا ..
بروردا ...
mehmed ......
أهلاً بعودتك أيها الأخضر
كل الاحترام لمروركِ سوزان ...
حنينٌ لكلها يلازم اللحظات ..
يفيق مع الألم المتراكض ..
كما الريح الشريدة ..
أقحوانة أناملها المنبثقة من بين أضلعي ..
تلوح للفراق الأبدي ..
ليعلن الحنين السرمدي لكلها ...
آنستي .. أنحني لفيروز عينيكِ دوماً
ناليـــــــن ..
كلمات جميلة ...
شكراً أخ perwer ,وأهلاً بك من جديد بيننا
تمتد الريح و الصحراء بيننا
حنين و حريق ...
بدمعها اشتياقي
ولعي ..
اهتياجي ...
موتي ..
لكلها ..
أهلاً بك أكرام 144
تمضي ومضاتُ انتظاري ..
ثقيلةً ...
كما بناء أهرامٍ من رهبةٍ مجنونة ...
لشغف اللقاء ...
يستمر فنائي ...
و الموت يتغلغل في الوريد ...
رويداً ...
رويداً ...
ايها القادم من البعيد
لا تسافر
من جديد
بروحك
بعينيك
بدموعك
تكلم معي
دعني افهمك
لا تحتفظ بهمومك
لا تشعر بالغربة
و انت قريب
اعرف
اتصور
كل المعاناة
كل اللحظات
القاسية
فلكل منا معاناته
و لكننا نستمر
لا نعرف السبب
شيء ما بداخلنا
يدفعنا
لا نفهمه
اعرف المك
و ان عشته
بطريقة مختلفة
ايها البعيد
حلمت كثيرا
و كان لي
امنيات كبيرة
تخطت كل الحدود
و عبرت بها
كل ما هو محظور
و لكننا لا نحقق
الا ما تصنعه ايدينا
و انت
تخطيت
الحياة
الموت
و نلت شرف المحاولة
فلا تندم على الماضي
و تذكر ان الليل يحمل لنا الخوف
و لكنه يحمل ايضا
احلاما جميلة
و الورود
ليست جميلة فقط
على بوابة المسجد ...
و أمام الصليب ..
لالش أنادي فيه ربي ...
إحفظها يا رب ..
و لعينيها
اشتياقي
و كل الحنين ..
كل التقدير محمد
منك تعلمت فنون السعادة
و كيف تأخذ الرومانسية ... دور القيادة ..
و تعلمت أن أعذب الكلمات تقال فيك ...
و أن قمة الشوق و اللهفة في لقاءك ..
السماء و السحاب و المطر روعة ..
كلما لاح طيفك...
البحر و الموج و الشاطي آمان...
كلما سمعت صوتك ..
البشر و الشجر و الفراشات سلام...
كلما لامست يدك ....
و حضنك من الدهر ملاذي ..
أنت فقط من يداعب عاطفتي ...
و أنت فقط من يثير إشجاني ...
فمنك تعلمت عناق الأرواح ...
و لك تعلمت بوح القلم ...
منك تعلمت...
أن الحب هو الحياة و الحياة هي الحب
تنفرد الشمس بلقاء جبينها ...
تثور في القصائد ..
تتغنى بها الكلمات ...
تلازم حرقة الحنين في الوريد ..
تمتد من القلب إلى القلب ...
يا لهذا الاشتياق الذي فاق كل تصور ..
رغم يدي الملتحمتين بيديها ...
كل التقدير لمرورك الجميل كجى كورد
صاخب حنين الحبّ إلى ....
لحظات العناق ...
......... حتى الألم ..
..
..
لا تقل لي:
لا تقل لي إنك راحل..
لا تقل أن الحياة تهجرك..
لا تقل أن البحار جفت..
و أن الشمس لن تشع..
لا ترحل ..
حدق في عيني
سترى بردا قارسا..
لهيبا حارقا..
زورقا غارقا..
و أنات و آهات..
و في وسط هذا..
سترى بريقا يشع..
قلبا ينبض بالأمل
أخاطبك..
لكنني لا أعرفك
أحاول أن أزرع فيك
الأمل ..
كي لا يموت فيَّ
ساعدني
خذ بيدي..
ضمني إليك..
ماذا أسميك..
صديقا..
حبيبا..
لا ترحل عني..
بث في قلبي
أناتك..
أزرع في رأسي
أحلامك..
نمضي معا ..
فيتبدد الخوف..
و ينكسر الحزن..
فلا ترحل.. [B]
الأفق ملىء بالأمل
و الأرض تحاول أن تخفيه
أرمقها للحظات
وأعود..
لأجدد الحياة بالحياة
أسترق كأساً من خمر عينيها
حيث الإله ينزوي حيث
تطبق مقلتيها
المفعمة
بالنوبات والثوارات والإنقلابات
تتستر الأمنيات
خلف الأمنيات
وتبقى لحظات
تجتاح اللحظات
أمدُّ خصال الرحمة من بين
الأردان
فتتوق الشفة للشفتان
وتتوق اليد للتفاحتان
ويتوق الجسد بل الجسدان
لتلك اللحظة حيث
كنا في غمرة التفان
.............................
كل التقدير أيها المارد
تتوق اللحظات المنزوية خلف المسافة
تحترق حنياً لتشتعل من جديد
كل التقدير دلو جان
هو الألم من يعتصر ولادة حكاياتها ...
لتذرو أشرعة جنوني ممتزجة بأفق بحر حنانها
لأزرع الشمس في كبد البحر
كل المودة دوماً عزيزي محمد
هي فوق التوق ...
و فوق الطهر .. بدرجات
كما النسيم ..
تمر مداعبة ذاكرة العطر
كما الحنين ..
كل المودة عزيزي غيفارا
الى...
في دروب الخوف
و النسيان
في انين الالم
و الحرمان
في صوت الريح
في الوديان
كانت حلما الى الأن
في عينيك
تلتقي كل الأزمان
و تجلس على ركبتيك
قصص الحب
تداعبين بيديك
النجوم
ليقتبس القمر
ضياءه منك
ياله من عنفوان
في عينيك
يطال الهة الحب
و عطرك
يفوح من الورود
عبقا
يملأ الوجدان
ايتها الصغيرة
منذ عصور بعيدة
بيني و بينك
عهود كبيرة
و تراب و دماء
و قلوب جريحة
ايتها العظيمة
لست ملكا
أو نبيلا
لست سوى حالم
انسج قصصا عنك
و اغني ليلا
قمره
انت....
حنين لكله ...
أنينٌ يلازمها الكبرياء...
شوقٌ يتراقص على الحان جرحي ...
يعانق الصمت المسكون...
في أحشاء العمر...
نسمة ٌمن حنيني ..
اهديها بعبير الذكريات ...
مع بزوغ الفجر من عتمة آلام....
اهديها إليك ...
لتسمع صراخها ...
لتلمس حنينها ...
حنين ٌ لكلك !!!!
حنين ٌ لكلك !!!!!!!!
perwer .... تقبل مروري المتواضع عند كلماتك الاكثر من رائعة
برور ........
اااااااااهٍ اه برور
.....
......
..
سباس برور
على الحدود البعيدة
على الحدود التي تفصل
الدول عن بعضها البعض
تركته هناك
واصبحت خلف الجبال
صديقي انت ذو احساس رائع
بل حتى الاحساس يبكيك
اشكرك لما يقدمه لنا قلمك
تتغلغل في الوريد بركاناً
تثور في الشريان
تلازم كليَ
تخلقني وجوداً ..
أنقى ..
آهٍ يا أكثر من أنا ..
كل التقدير أيتها التائهة ..
تنهدك مزيج من قوس قزح ... زندأفيستا
solen
مجهولٌ مترام الأطراف كالضباب
يفصل الروح و الروح
ليتحدا في ساحة الشوق المنسية
مروركِ كما الألق و كما الصباح ... جميل
آه...للأيام
كم تخفي لنا من الالام
و تشع نورا من ظلام
مثقلة هي السنين
بالاحزان
و المستقبل يبدو كدخان
صديقتي
اشعر بذلك الغليان
حمم من ذهول
و غضب و فقدان للامان
و دموع لا تريد ان تخرج
و رئة لا تتنفس
و قلب دون خفقان
في لحظات اليأس
عندما تتوقف الحياة
و تكف الكواكب عن الدوران
و تسطع الشمس بلا نور
و يهطل المطر
دون ان يلامس اجسادنا
هكذا نكون
انا و انت
غارقتين في عالم مجنون
بعيدا
في مكان مقفر كئيب
نبحث عن ابواب
دون جدوى
نبحث عن الامل
فنراه غدرا و قسوة
................
صوتكَ
يثقل ُ جسدي بآلاف المشاعر
فهاتِ
جسدك َ
أهطلُ بغيمتي
واستريح ..
فأنا
أخافُ من نوارس ِ لهفتي
أن لا تتقن َ العناق
إن طال بها الانتظار ..
..!!
أناملها ..
غدقٌ ينبع الأمل من خلالها
و العطر الفردوسي ..
من عبقها ..
يخلق الحياة ..
لاستمر كما أنا ..
حنيناً صارخاً ..
و أنا معها ...
mehmed كل التقدير لمرورك
لم أتقن الكلام إلا يوم علمتني إياه ...
آه يا أبجدية الحنان و الحنين ..
كلما استرسلت بكلماتي ..
لا أذكر يوماً أنني خرجتُ عن سلم موسيقاكِ
زهرة الجبل ...nasreen كما دوماً أنحني لمروركِ العطر
< يا حبيبي ,
احب أن أجيئك
كما العاصفة تاتي الغابة . .
و احب ان أسكنك
كما الليل يسكن الصحراء >
حبة رمل بعد الأخرى
. .
.
أهلاًوسهلاً بالأخضر ..