عبثية اللعنة ...
الثلاثاء, 29/05/2007 - 20:56
تتهافتُ ... صرخاتهم ...
ولكلِّ الإتجاهات ... يبوحونَ سرّهم ...
...
.
وأملٌ يزرعونه ... في كلّ الطرقات ...
قلائِلٌ تعي النواح ...
والطفولةُ ... عجزت في المهدِ ...
أيا زيف أحرفكِ ... -البرائة- ...
.
آهٍ ... أوعلى جلالة الربِ ... تتمرّد ...
أعلى ... همسي تتعالى ...
...!؟
...
.
آهٍ ولداه ...
قد تشابكت ... وجوهك عبثاً ...
قد حلّت اللعنة على شفتيك ...
كفاكَ تشتكي ... كفاكَ تتّقد أملاً ...
فللعنةِ تساؤلات ملّت من فتواك ...
الأربعاء, 30/05/2007 - 01:15
#2
اعبث كيفما شئت
فلذكرى طفولتك.......................
عليك حقا
اعبث كيفما شئت
لتلعن اللعنة في مهدها
اعبث
فانت تهوى العبث..............................
تقبل شكري وحبي عزيزي قامشلو ....................................
..............................................................................................!!
الأحد, 03/06/2007 - 03:07
#3
يناديني ... بهمسٍ ...
بضجرٍ... بمللٍ منتصب ...
وبكلّ لغاتِ العجزِ ...
...
.
الطلبَ يجيدُه ...
*...........*..............*....................*
أتعلمون لو أنّه كان يختلسُ النظر من أي مكان لوجدته ...
إلا أنّه يقطُن في أزقة ذاكرتي .... التي لا زلت أجوب في طرقاتها - أنا - ...
كلّ المودّة لصديقيَّ العزيزين غيفارا و mir dilo.
الثلاثاء, 28/08/2007 - 04:24
#5
أختاه ... أرجوكِ ...
عبثاً ... اسقِطَت اللـــعنة ...
...
.
تمهلي علَّ السماء تمطرُ أملاً ...
.
***
كانتَ تجوبُ في أزقة الطهرِ هيَّ يوماً ... ولم تجني على نفسها ... سوى الظلمَ بعينِه ...
هذه هيَّ قصتي ... وهكذا كانت تدنو مني ... بصمتها ...
الأربعاء, 29/08/2007 - 10:27
#6
أعذرني يا سيدي ..
فــ قلبي َ لا ينبض ..
وروحي َ ليست معي ..
وجسدي
قد ملَ كل هذا الصراع !!
*********
qamishlo
عجزت عن فهم الحكايا ..!
أهي جمانا ...؟ ......... ومن هي جمانا ؟
عبقُ ُ .... إدمان .. وحي ..
أم هي أنثى .. أنثاك ؟
..
كثيرة هي ألغازك .. فاقترب من ذاكرتنا ولو قليلاً ..
وتبقى في الكلمات والمشاعر قديراً ..
كل الشكر ..
الأربعاء, 29/08/2007 - 11:07
#7
تحية فوضوية
وإعجاب فوضوي
لحروفك المبعثرة هنا وهناك
قد لا نفهمها ..
لكننا نطرب بها
يعطيك العافية
الأربعاء, 29/08/2007 - 20:39
#8
كانت اللعنة في المهد تنتظر ولادته....
تبحث عنه في أحشاء أمه المتألمة .....
..............
وجده..... ضحية هو لظلمه ...
وهكذا تكتمل الحياة مع لعنة تستمر وتستمر ...........
.....
...
..
إلى أنه ينتهي الحب والحياة ...............
qamishlo31 قررت الأقدار بدل عنا فلا داعي للألم ................
الأربعاء, 29/08/2007 - 21:21
#9
يبدو أن جومانا لازالت تعبث بك
ويبدو أنك مازلت تلعن أيامك
لازلتما ترسمان عبثية اللعنة
لك كل الود
الجمعة, 31/08/2007 - 03:56
#10
أيا سيدتي ...
لا تعتذري ...
... قد ألفتُكِ ... رماداً من العواطف ...
...
.
كمايا ...
***
nasreen
كم جميلٌ أن نعيش في حالة فوضى للكلمات ... للحواس ... ألخ .
...
ولجمانا ألف حكاية وحكاية ...
لن أطيلَ عليكِ أكثر ... اسقطي كلمة جمانا ... بترجمتها للعربية ...
- (جِما = لما ) + (نا = لا ) - ها قد شرحتها لكِ بالمعادلات كوني طالب رياضيات . :)
لكِ كلُّ التقدير ...
الجمعة, 31/08/2007 - 04:04
#11
أبدايةٌ ترضعني ... أم نهايةٌ تحضنني ...
لا وألفَ لا ...
فالفوضى وحدها تلمُّ شتاتي ...
...
:!:
***
dia aveen
لكم أعجبتني تحيتك الفوضوية ...
لكِ مني كماها ...
الجمعة, 31/08/2007 - 04:11
#12
وكأنّها ولدت ... خطيئة ...
...
:!:
***
shilan-7
لن أخفي عنكِ ... أعجبني الرقم 7 في اسمكِ كونه يشبه الرقم 31 ... :!: :?:
كلُّ الشكر والتقدير لكِ ...
الجمعة, 31/08/2007 - 04:18
#13
أألعنُ الأيامَ ...
...
.
وأنا من كانَ يكتُب عن عبثية اللعنة ...
هنيئاً لليوم ... حماقاته ... وهنيئاً للبارحة ... وللغدِ ...
...
***
DILDIL
لكَ كلُّ المحبة عزيزي .
الجمعة, 31/08/2007 - 04:28
#14
( احترق لتضيء) .
... رسول حمزة ... :arrow: .
***
ولكِ كلُّ الإمتنان والتقدير ... عزيزتي nalil.
تلك الآمال
أحرقتها أصابعكِ
أنشدتها العبثية في شفاهكِ الباردة
فماذا أفعل ...!!
وأنتِ ... سراب يتمخض في ذاكرتي
وأنتِ ... جرحٌ يسيل من أبدي
أأحكي قصتنا ... أم أمضي للجبال
وأترككِ وماضينا....
هل كانت لعنةً
هل كانت عقاباً
لا أدري....
وولكنني
أعلم جيداً
أنني لن أبقى هكذا ...!!
...................................
أيها العاشق الشمالي إن مثلك في الهوى مثلي فسلم على الشمال
وقبل عني سنابله الذهبية ... وقل لها إنني ما زلت في الهوى أحتسي الأبد
وراء كل غيمة سوداء شمسٌ ساطعةٌ حمراء