مقعد شاغر
مقعد شاغر
تتماوج الألوان .....
و تناقضات الهمس المفضوح ..
حولي
والمقعد إلى جانبي شاغر!!!
يتراكض الحزن محاولاً ملئه
بعد أن أمعن في إفراغه ....
طعن غيابك
يتراكض الحزن .......
فأحاول زج ضحكة ...
اشتريتها بابتذال ....
من سوق المسروقات ...
وطبعتها حتى دون أخذ المقاس
على وجه ..... أتعبته ....
وجد أتعبته ....
خيبة عدمك
لكن لا فائدة ترجى ...
فالمقعد – كما كان – شاغر
حاولت أن ألاقي ........
في خيالك المشتاق تعزية ...
فأتى طيفك ....
وارتمى على المقعد ..... جانبي
همس لي بغرق حنان ....
أحبكِ
قبّل .... بسحر غروب
وتوق عصفور ... ضائع
لأمه .......
أطراف أصابعي
ساعدني في انتقاء الأحلى ...
من النجوم ........
لتزيين شعري
أزاح عن كاهلي .........
عبء يأسي دام ثوانٍ طويلة
وعندما سعدت بلقياه .....
أبت أنياب اليأس ...
المنساب .... بمكر
على أطراف شوقي المعاني .....
إلا أن تجاور أملي المهشم ....
خيالاً
فراعني صوت أحد الأصدقاء ..
يحاول إخفاء شفقة :
( أين حبيبك .... يا عزيزة ..
ألم يأت )
فبما أرد ... صمتت
لاداعي للكلام
فالمقعد الشاغر ...
كفيل بقول الحكاية ...
27-4-2007
لم يكن ذاك بحقيقة
بل كان وهم وخيال
مجرد خيال
او ذكريات لا زالت تطرق ابواب تفكيرها
كم راته معها .... كم غازلها ....
ولكنه الان مجرد سراب او خيال توفي من زمااااااان
ياليته غادر بهدوء
دون جروح
لكن ما العمل الان
فالمقعد شاغر بالرغم من كل الالام
شكرااااااااااا جاندا
لم أكن يوماً سوى طفل صغير
أجلس بجانب مقعدكِ الشاغر
أتمتع بفراغه............
واحاول إعادة ترتيب وجودي هناك
وألملم أشتات عاطفة شتاءٍ دافىء
بدأت حربي مع الأيام
الآن........
فأعلمي أن الضحكة ستعود
وبخجل شديد........
وستشرق ........وتملأ الفضاء
ولن تدع مكان للسؤال
مقعدنا ......هو
كما ألفناه.
--------------------------
جيــــن تحية لكِ ولمقعدك الصبور :wink:
هو ...هكذا .... يجالسني
وهما .... وحقيقة .....
هو حزني ... أرقي ... وكل كل سعادتي
لا ضير إن شغر المقعد مرة
إن كان مرتويا ..... بسحر نظرته كل مرة ............
..................................
كل الشكر لمروركم أصدقائي
برور ... هبة الله .... بلند
احلى شي :
والمقعد إلى جانبي شاغر!!!
يتراكض الحزن محاولاً ملئه
بعد أن أمعن في إفراغه ....
طعن غيابك
يتراكض الحزن .......
فأحاول زج ضحكة ...
اشتريتها بابتذال ....
من سوق المسروقات ...
وطبعتها حتى دون أخذ المقاس
على وجه ..... أتعبته ....
وجد أتعبته ....
خيبة عدمك
لكن لا فائدة ترجى ...
فالمقعد – كما كان – شاغر
حاولت أن ألاقي ........
في خيالك المشتاق تعزية ...
فأتى طيفك ....
وارتمى على المقعد ..... جانبي
همس لي بغرق حنان ....
أحبكِ
قبّل .... بسحر غروب
وتوق عصفور ... ضائع
لأمه .......
أطراف أصابعي
ساعدني في انتقاء الأحلى ...
من النجوم ........
لتزيين شعري
أزاح عن كاهلي .........
عبء يأسي دام ثوانٍ طويلة
وعندما سعدت بلقياه .....
أبت أنياب اليأس ...
المنساب .... بمكر
على أطراف شوقي المعاني .....
إلا أن تجاور أملي المهشم ....
بس بخدى كلو حلو...... سباس مرة2
خيالاً
الارض ... تدور في مقلتيك
رقصا متعاليا .....
وأنا التي أدوخ مع كل دورة ...
الموت أحترافك بكل جدارة ...
وأنا الممتنة لملاك الموت ..
ومهما كنت انت .... ومهما كنت انا
سأبقى ............ بكل غباء
أحبك أكثر
...............................
كل الشكر ميسي
أها.... أما زلتي هنا؟؟؟!!
كم مرة قلت لكي لا تكوني مزاجية إلى هذا الحد ...
فالمقعد كان مليئاً والآن أصبحت الأخيلة تتلاعب عليه..
كنت أشاهدكي معه على ذلك المقعد المليء بالأمل المخيف... نعم مخيف...
لأنني تنبأئت من حركاتكما وهمساتكما وضحكاتكما الرنانة بدنو أجل الطفل الذي حملتهما معاً ...أنه الحب سيدي ...
وكما تعلمين وهو أيضاً .. بأن الطفل يحتاج لرعياة و تصحيح أخطاءه كل يوم ...ولكنكما أهملت مشاكله اليومية وأخذتم تكابرون على أوجاعه في سبيل أرضاء أهوائكم...
ولكن فجأة توفي ذلك الطفل بين أحضانكما ... وأذكر كم بكيتم عليه ... ولكنه لشدة حزنه ترك المقعد ورحل وتركك لتحزي حزوه وترحلين ... ولكنك آثرتي البقاء والبكاء على أطلال الماضي...
مات الطفل وماتت الحياة معه أما زلتي مصّرة على أحيائه؟؟؟!!
فكفي عن مناجاة الاة والعزة في طفلكما ....
طفلنا ذاك المدلل
..... المسكين
التائه
الباحث عن ابويه
... في طرقات
اتعس منه ...
يالنا من جاحدين .....
طفلنا الغالي ....
نترجاك سماحاً
الك رأفة على
هذيان عجوزين ...
قوس حبهما القدر ............
.........................
كل الشكر روج ....
حاولت مجاراتك في نظرتك السوداوية .... :( :(
مثلك انا ...
تماما مثلك..لكنه شرود ما تظنه أيامي الحزينة المبرقعة بظلام النكبة صمتا , ولكن كيف الوصول للأفق في ظل مخيلة منبثقة صمتا أو شروداً – كما انتشت الظنون في تربة أيامي – وكيف هو وصول الحقيقة المثلومة إلى الفناء في الوجود المبرم بزيف_أشخاص مزيفون_ حبر زائف على ورقة الوجود الأول الوحيدة...
عبثاً تمد سحابة العمر في سماءات لا ترغب بظلك , فلم الصمت في انتظار شمس لن تشرق, فلا تزرع حلماً في مخيلتك الخصبة دون أن تفكر بالثمن الذي سيؤخذ من عمرك رويداً والنصر بتحقيق حلم المخيلة هو هزيمة معكوسة , لا ننظر إلى غير ظلها فقط...
بل مثلك انا .....
أعاني زيف اليوم ... والامس
وظلام القبر ...
وأشلاء تعيسة من واقع
....................
كل الشكر بيمال
لحظةَ نجلسُ على مقعد ٍ بعيد ...
وبجانبا بعضُ مكان لجليس ٍ آخر لم يأتي ...
تأكدي صغيرتي ..
أننا كنا هناك
نطلبُ الرحيل .. لا قدوماً لأحد ....!
...
قدوما ... لطيف أتعبه الكذب
أو ... رحيلا لحبيب
يعاني فقدانا للذاكرة
.................................
كل الشكر لمرورك نسرين
ما لك أنت و ذاك المقعد . . .
دعيه شاغراً . . . دعيه ولا تبالي
لا تغوصي في أوهامك
. . . لأنه حبيبتي . . . و لحسن الحظ
لن تجدي . . . و لن تري
. . أحداً . . . يجلس
. . يهمس أحبك
. .و يصرخ أشتاقك
لا تحاولي ! !
فلا طيف . . . . ولا لقاء
فقط أنت و نفسك
. . . أجل أنت
امتلئي بنفسك . . . بأفراحك . . . بأحزانك
. . . و بطعنات فارسك
ولا تحزني عزيزتي
فيالا كثرة المقاعد الشاغرة
و يالا كثرة الابر من حولنا
. . . وهي تلطم أحشائنا
. . .
. .
.
العيون التي شهدت جلوسهم قادة أن تجلسهم وهم غيّب
biji ji tere jinda , penusa te bedew e
min serdana yazir u heleme kir,helbestek hat bala min, le ez nizanim cima ji nivisandina we vegeriyam
biji ji tere jin
li heviya gelbesten din ji te re
bimine di xweshiye de
أتسمحون لي أن أجلس قليلا.....؟؟
فهذه الأزقة أتعبتني .....جدا....
جدا ..أتعبني ....
حتى رافقتني في اسمي................kulan
للأسف كل المقاعد أصبحت شاغرة ...
أسترح kulan لأكمل لك قصتي التي كلمّا بدأت بالحديث عنها لأحد ...
تركني لأكمل البقية لصفير الرياح و صمت الناس من حولي...
أرجوك لا تخزلني ... على الأقل تظاهر بأنك تسمعني ...
حتى أكمل قصتي كلها وأنتهي من عزابي وأفرغ ما بداخلي....
شاغر ....
مؤقتا أعلنته شاغرا .... قديما عندما أعلنت ...
شاغرا ..... ليته كان فعلا كما توقعت ...
كما ظننت ..... شاغرا .........
اسهل بكثير من عدم وجود حتى المقعد
الذي قد يستند له طيف ما .... يوما ...............
..............................................
شكرا للكل على المرور
roj...kulan...yusiv...nalin...izolt
المقعد شاغر و الريح تحمل عطره بين ثناياه الجميلة
لحظات مفعمة بالحنين و الذكرى و الشوق
مع التحية يا جيندا
مقعد شاغر و رياح تحمل عطره بين ثناياها الجميلة
و شوق و ذكرى
مخاطبة المكان و الاحساس به
رائع جيندا
في الركن المنزوي ...
كانت تجالس مقعده الشاغر ..
و أقحوانة ... في يديها المرتعشتين شوقاً
في الركن المنزوي ..
كانت تحترق اشتياقاً ...
و هو البعيد ... القريب بطيفه
أهمس لها ... أنه يحبها
هل همس ..؟؟
أم أن اعتياد كلمته و صداها الدائم
ما زال يتردد ...
في الركن المنزوي ...
حكاية عاشقة ... مشتاقة
و مقعد شاغر ..
يملؤه ألف حكاية ...
جيــــــــــــــــــن يا صغيرتي ... مع كل تقديري