صدى حلمي .....!
ومن قال لك
بأن رموشك لم تجرحني بعد
وأنني لم أغرق في حبك بعد
أما سمعت صدى حلمي
.....يلامس صدى حلمك البارحة
ويهمس
أحبك
أحبك
أ
ح
ب
ك
.
.
ومن قال لكما بأني تقاسمت نصف حلمي معها ...لآ ...أنا أحتفظ به لنفسي للأّ أقع في متاهات الأحلام المزيفة ............ :wink:
أهلا بك أيها العزيز روجافا ...
أحببت أن أهدي قدومك وردة ... لكنّ الورود مفتقدة ألا ترى معي ذاك ...
اذا لنطالب بالورود ...
مع حبي روجافا ...
الورود اليوم أصبحت بدون أشواك وقد تعودنا يا صديقي أن نبوح بأسرارنا للورود الشائكة.....صديقي الذي يبحث عن شواطئ الأمل المنشود لدي لك أجمل أنواع الورود تألقاً ..... وردتي التي طالما أحتفظت بها لتأتي هي وتأخذا ولكن عبثاً ....شكراً صديقيqamishlo31 لك الريح يا صديقي فقبلها بكلتا يديك ......... :wink: فليس لنا سوى الريح يا صديقي........ :wink:
كان الحلم
وكان الانسان
وعندما تلاشى الحلم
تلاشى الانسان
اشكركما ايها الغاليان قامشلو وروج آفا
روج آفا قال محمود درويش لنا يوما ليس لكم سوى الريح وانا اقول لك لنا الريح والحلم
مع حبي لكما
قالوا لي .. .. أنك بحبي متيم ..
لكني لم اكترث ..
فرموشي لم أرد لها حبيبا" .. هو أنت !
..
(( كان الحلم ..
كان الانسان
و عندما تلاشى الحلم
تلاشى الانسان ))
..
حكايتي معك ....ارجوحة من حلم ...
لا أستيقظ منه الا لأبدأه من جديد ....
ارجوحة من حلم .. حكايتي معك ......
وأيامي بينك وبين القدر ...... حكاية ملل ..
في لحظة ما قد تكون الليلة
في مكان ما قد يكون قلبك
سابوح بسر عتيق عتيق
قد كان الحلم
اشكرك عزيزتي ليلى على مرورك وتعقيبك الانيق مثلك
مع حبي
على تلك الارجوحة القديمة
لازال يتكأ حلمي
وبعض من حكايتي
......
وايامي بينك وبين القدر......حكاية عشق!!
؟!
اشكرك ايتها الجميلة peti على مرورك الجميل وردك الاجمل.......
مع حبي
حلمتُ بكِ
وجعلتُكِ أميرتي
فوجدتني في آخر اهتماماتكِ
رميتُ حلمي بعيداً
وبدأتُ أرمم أنفاسي
وعندما انتهيت
وجدتكِ بين أقدامي
تتمنين أن أغفو ولو لثوانٍ
تلك أحلام اليقظة .. للفاشلين ..!
..
قد أكون فشلتُ في حبكِ
ولكنني أدركتُ أنكِ لم تعلمي بعد
يا سيدتي أبجدية الحبِّ
كنت أميةٌ
جاهلةٌ لتلك الكلماتكِ
وعندما قطعتِ المرحلة الابتدائية
حاولتِ أن تقتربي مني
ولكنني كنتُ قد تخرجتُ
من جامعة الحب برتبة امتياز
فكنا أنا وأنتِ مثل هذا العالم
كما الغرب والشرق
بيني وبينك مئة عامٍ
لتفهميني وتفهمي حبي
حبك يشبهكَ تماما" ..
عجوزٌ .. يعد الأيام و السنوات عدا" ..
كهلٌ يخشى على نفسه المرض .. فأتركه .. لأحضانٍ أكثر صبابة ..
خدعتني و لم تخبرني .. أنك تعاني عقدة الآباء و عقدة الأجداد ..
ظننتك كتلك الكلمات التي تلقيها على مسمعي ..
حرا" .. نابضا" .. متوردا" .. مفعما" بالحياة ..
أكنت تختبر الكلمات ..
اذا" قد نجحت الكلمات .. و جذبتني اليك ..
لكنك أمام عواصفي ذهلت ..
أمام تمرسي .. صعقت ..
ظننتني صغيرةً اذا" .. لا أفهم كل الغات ..
...
منذ اللقاء الأول (( بيننا )) بعيدا" عن الشعر .. أدركت كم كنتَ مجرد كلمات .
كم انت .. في الحياة لم يتبقى لك الا .. أيام ..
اذهب لغيري .. أيها المسكين ..
و أنصحك ... بعصا" السنوات الأخيرة !!!
..
عواصف ...؟؟؟
العواصف تنطلق من ذاتها ..
لا تقتات على فتات الأخرين لتنطلق
و الأحلام ... مجرد اسقاطات لعجزنا اللامحدود
مع كل التقدير
العواصف ...؟؟؟
العواصف لا تفيد إلاّ في رفع أذيال تنورة خادمة هندية ...
....
أو تلميذة داخلية ( في مدرسة راهبات القلب المقدس ) ...
كل ما يجول في خاطرتها ( أن تحسّن من سلوكها .. وتكرّم ذكرى أبويها المتوفين )
...
هل يا ترى تحرك عواصفك ....
تنورة خادمة ... تخدم في منزل عشيقها ....
...أم تلميذة في مدرسة ...
كل ما يجول في خاطرها ان تكتسب صرامة المبنى الحجري ... رائحة الشموع ..
.... الممرات الجرداء ... والأفناء الظليلة ...
رغم هذا وذاك ... كانت عاصفتك التي ....
..
التي ..
غرقت فيها .... بصمت ... بإحساس من تسلم نفسها للخطئية ...
من تظن أنها .. ستجد الطمأنينة الدائمة ..
وتختبئ وراء دموعها ... في عزلة الرفض الأخير .. لأي متعة ...
.. ولكنها بئس ما تنتظر ...
فهل سمعت يا سيدي ... بالهدوء بعد العاصفة :!: :!:
آه يا وجع النيسان
أمازلت تكتبين ؟
أمازلت تعشقين ؟
كم قلبك دافئ يا سيدتي
لدرجة أنه يذوبني
وكم بعدك بارد
لدرجة أنه يجمدني
شكرا ايتها الغالية نالين ............................
مع حبي
أيّ حلم هذا ... أهيّ يقظة الكون ...
أم ركود الحلم ...
أحبك بكل اللهجات ... اليقظة ... والراكدة ... والمستغيثة ... والتي ستحرق قربانا لكلماتك ...
مع حبي لك مير دلو ...