ومضة ..؟؟
خبريني ...
كيف تحبينهُ ...تعشقينهُ ...و تعبدينهُ
خبريني ...
كيف تنسابين ...في مسامات جلده ...
و كيف تذوبين كسكرةٍ في فاههِ ...
خبريني ...
فأنا ...يا صديقتي
أميٌ في الحبِ ...
أقول لك خائفة ...
ما عشقت يوما ... الا وكان محبوبي أميا ... لا يفقه الدجل والنفاق ...
هكذا كنت ... وهكذا أحب أن يكون ...
شكري لك بلنكاز ...
دعه .... دعه يلتمس حنان الكلمات المجنونة ....
ويحترق بنيران حبه لأمرأة ثكلى .... لا تلد الا الحماقات ....
أجل أقول الحماقات ... أ,لسنا على علم أننا أوراق متساقطة فب ربيع العمر .... هذا
أم أن عزفي هذا على أوتاد متأرجحة لا يعني الا الجبن ....
أريد ابجديتها ...
ألم تعلمها التسلط ...
ألم تلقنها دروس الوفاء ...
و ألم تجعلها مخلصة ....
أعرف ...
لقد فشلتَ أيها المخلص ...
لا تنهار الجبال ...إلا في الارتباط بإمرأة
كل الحب قامشلو 31
ولا يكون الحب الا اذا بدات في التصرف ضد مصلحتك الشخصية و تنهار امم من اجل امراة ؟ لا تعرف كل نقاط ضعفهاااااااااااا
انا علمتها الوفاء وساكون منقذها الى الابد
أخبرك .. أفتصدقني ..!
أتراقص فرحا" و عشقا" و ذوبانا" و نبضا" .. لحبيبٍ لما يأتي .. !
لحبيبٍ أجهله ..
لحبيبٍ لما يطرق باب قلبي
و لا باب نظري ..
... تلك تلك المسألة ..
...
الوفاء ...
فطرة يا صديقي ...ليس علماً يلقن
أما عن انقاذها .... يجدر بك انقاذ نفسك أولاً ..
مع تقديري دليار
لا يا مسكينةً ...
لن أصدق ...
بوابات القلوب ...لا تطرق
و الحب اقتحامات المجهول ....
ثورةٌ من أجل الطمأنينة ....
لا يا مسكينةُ .... لن أصدق
فبوابات القلوب لا تطرق
إن كنتِ تهوينه ...
فهو عن الناظر ...أقرب من النظر
مسافرٌ ما بين الكتابةِ و القلم ..
لا يا مسكينةً ... لن أصدق
فبوابات القلوب ... لا تطرق
مع تقديري leyla
(( مسافر ما بين الكتابة و القلم ))
.. و الخيال ..
** أنا أنثى تعشق على الورق .. تخشى أن تحب الا الورق ..
** بوابات حصوني .. بعد لم تقتحم .. بعد لم تحترق ..
..
أقالت .. ( أتراقص فرحا" و عشقا" و ذوبانا" و نبضا" .. لحبيبٍ لما يأتي .. ! )
- أخبرني أيها المسكين ...
.......... هل ليس لديها حبيب ...؟؟؟؟
كيف يخطر ببالك مثل هذا الكلام ... يا سيدي .. إننا نعتني جيدا بالصغيرات ..
.. لقد كانت مجرد كلمة .. يا لما تتفوه به هذه البنت !!!!!!!
- انهضي صغيرتي ... وشدّي ثنيات زيّك المدرسيّ ... حيّي بانحناءة احترام خفيفة
( فلتكن قريبة إلى السخرية " بيني وبينكِ " ) ... وانتظريني
- أمّا انت أيها السيد .... أكمل فنجان قهوتك ( سكر زيادة ) ..
..ولا تعر اهتماما لما سمعت .. أوَ تدرك ؟؟؟
أنها التلميذة الوحيدة التي لا تذهب في إجازات, على الإطلاق ...
والتي لم تصلها أية هدية في اعياد الميلاد !!!!!
رافقتك السلامة .... ولتكن هذه زيارتك اللا أخيرة لنــــــــــــا
- أمّا أنتِ ... لن يكون عليك مواصلة ذلك لوقت طويل ... فعندما أتزوج ..
سأتولى مسؤولية ابتعادك عنه ..
ولكن ألم نكتب في اللوحة الكبيرة المعلقة على الباب الرئيسي للمدرسة ..
................. لا انتساب لتعاليمنا دون انتساب لهم ....... :!:
- زيارة أخرى لنـــــــــا ... يا مرحبا ...
- وأنتِ أيتها الشقيّة ... أصبحت تستهوين أنظار المنتسبات ..
... بخطيبك الرسائلي ... دونما تفكير بآخر من لحم ودم ... احذري
فقد يكون رجلا دميما .. إلى حد مرعب ....
يداعبك , أجل , بأصابع ملوثة بحبر ( اترك لكِ اختيار لونه ) :|
ربما نفي الشيء يؤكده ...!!؟؟
لقينيهِ أبجديتي ...
دربيهِ على طرائقي المجنونة في حبك ...
خبريه يا حبيبتي ...
كيف أنام مستيقظاً ....
ألملم خصلات ِ شعرك الأحمر ...
خبريهِ كيف وكيف ...
وكيف ...
أتوحدُ بحنايا جسدكِ البرونزي ..
كل ليلة ...كل لحظة ..
خبريهِ ...
كيف أنصاع في يديكِ كقطعة معجونِ ..
تؤلفينها ...كما تريدين و كما ترغبين ..
خبريه ...
فهو سيبقى أمياً في حبي لكِ ...