مهنة امرأة...!؟
أيا امرأة تمتهن الكذب ....
وتثور عشقا وهياما....
أتيتي الآن ... فلترحلي
قصص الكذب .. كثيرة
وأنت سيدة الروايات.....
اللحظة ... ابتعدي
دعيني اعود.... الى وطني
و أجوب ...فراديس الطهر
في عالم الوحدة ....
أنا وأنايا ....
لأني اعتدت ....
معاشرة تبغي ....
ومضاجعة أحزاني ..
فهي وحدها الصادقة...
مع نفسها ومعي ....
وزمن الثورات.....
وهيجانات العشق ....
التي رحلت ....
وكم محال .... عودة الرحال
وكم محال ..... تغير مواقف الرجال
وامرأة ..... تهوى الكذب
لا مكان لها في وطني ...
أو أزمنة الوفاء....
وطني و أزمنتي....
ترفضك...
زمن الصدق ... سراب
ومحال عيش امرأة فيه
امرأة جل ما تهواه .....
تمتهن الكذب في كل الأحيان .....
أهملت جسدي .... بعد أن أعلنت استقلالك عنه ..
وأنا التي أردتك حاكما أبديا ً ............. !
***
هناك رجال لا تتكرر امثالهم مرتين ولا تخلق الحياة لهم شبيهاً .. وهناك رجال تمر أمثالهم بنا كل يوم وشبيههم كثر ....
***
أحيي هذا القول الصريح لك Perwer
...
عالمي ...صغير
فتعال للإقامة معي ...
و لنشرب سوية من نهر الأحزان
لأنها الوحيدة التي تصدق معي ...
كل الشكر قامشلووووو على إحساسك بألمي ...
دنياك مملكة كبيرة ...و أنا أخشى على نفسي من الضياع ...
لذا آثرت الهروب ... إلى قوقعتي ...
مع كل الاحترام nasreen
نعم ...
هكذا أنا ..
تزرعينني حلماً ...و أحصدكِ كوابيس
شفتان نبيذيتان ...و السم الزعاف يقطر منهما
مع كل الشكر أنسة نالين
ولكن يا عزيزتي إن تقدمت أكثر سوف أسقط نحو الهاوية السحيقة .. :wink:
( خمسون عاماً... ولا زلت أجهل
ما الفرق بين رائحة الجسد الأنثوي
و رائحة الكستناء).....
نزار قباني ...
لست أدري ربما هي أقدارنا .....
مع كل الشكر للذين مروا
:mrgreen: :mrgreen: :mrgreen: :mrgreen: :mrgreen: :mrgreen: :mrgreen: :mrgreen: :mrgreen: :mrgreen: :oops: :oops: :oops: :oops: :oops: :oops: :x :x :x 8) 8) 8) 8O 8O 8O 8O :arrow: :arrow: :idea: :idea: :?: :?: :!: :!: :!:
ابتسامتك الخجولة ...المنقلبة
و غرور اللامبالاة....
و كل الاهتمام...
كل الشكر لمرورك الذي عبر بطريقة مختلفة ....كردستان
أيا امرأة تمتهن الكذب ....
وتثور عشقا وهياما....
أتيتي الآن ... فلترحلي
قصص الكذب .. كثيرة
وأنت سيدة الروايات.....
اللحظة ... ابتعدي
دعيني اعود.... الى وطني
و أجوب ...فراديس الطهر
في عالم الوحدة ....
أنا وأنايا ....
لأني اعتدت ....
معاشرة تبغي ....
ومضاجعة أحزاني ..
فهي وحدها الصادقة...
مع نفسها ومعي ....
وزمن الثورات.....
وهيجانات العشق ....
التي رحلت ....
وكم محال .... عودة الرحال
وكم محال ..... تغير مواقف الرجال
وامرأة ..... تهوى الكذب
لا مكان لها في وطني ...
أو أزمنة الوفاء....
وطني و أزمنتي....
ترفضك...
زمن الصدق ... سراب
ومحال عيش امرأة فيه
امرأة جل ما تهواه .....
تمتهن الكذب في كل الأحيان .....
zoooooooooooooooor sipas
sipas xwes raman
أنا وأنايا ....
لأني اعتدت ....
معاشرة تبغي ....
ومضاجعة أحزاني ..
فهي وحدها الصادقة...
مع نفسها ومعي ....
والله انك لمبدع احسنت مسيو
من الحزن ...ولدت
و من حليب الاسى ...رضعتُ طفلاً
مع كل الشكر على مرورك عزيزي kurdo
تقولها ..................ىبصدقٍ
لا حياة لك بدونها ...........
ولن تعرف الليل بدونها
ولن ترى السماء بدونها
ولن تعرف السعادة بدونها
ولن تصل الى الالم بدونها
...............
فكيف تنكر ثقلها
وفي الاخير .............
انت منها وستعيش بين احضانها
وتقبل شفتيها
وكانك تعيش من اجلها
ويا لجمال وروعة كذبها
اتمنى لك السعادة بدونها
الحب اقتحامٌ...
و الاقتحام شجاعة ....
و الشجاعة لها طابع واحد ...هو الصدق ...
و لا مكان للجبن في قصصي ...
و الألم أنا ...بها و بدونها ...مع فارق بسيط ...أنني أتلذذ بالألم بوجودها ....
مع كل الشكر alizagroz
مرور الجميع لم يعجبني حتى دخولك يا برور لذلك سأمرُّصامتاً
وأنت بتعرف رأي...لكن شكراً لك.
ezdesher أيها المتمرد على الذات والتمرد ...
كلٌ يغني على ليلاه يا عزيزي....مع كل الاحترام لصمتك الفاضح ومرورك الصاخب...
ما بين الشجون وبيني ...
لا يوجد سواي ...
و أنت الراحلة أبداً .....
عن كل ما يشابهني
يال فداحة الخسارات ..
ان رحلت أنا .... فعلى عالمك السلام ..!
أنا امرأة ما امتهنت سوى الصدق ..
سوى زرع الألغام في مكامن الخبث ..
صنعتك متمردا .. هائجا .. خارجا عن العادات ..
مثلي ..
كنت سعيدا معي ..
كنت سعيدا بكل التغيرات ..
لكنك رغم الأعوام عدت ..
عدت لتعلن الولاء لحياتك الفائتة ..
عدت لمقامراتك على أبواب التسول ..
و لممارسة الفجور من خلف الزوايا ..
قل ما تشاء ..
فرغم كل المحاولات بقيت ابنا للغمز و اللمز ..
و اثرت الا الرجوع لجحورك ..
كاذبة أنا .. نعم ..
ان بقيت على أعتاب بابك أكثر ..
كاذبة أنا ..
ان أصغيت لتلعثمك أكثر ..
أنت تهوى المألوف ..
و أنا خارج المألوف ..
فدون أن تعلن رحيلي ..
قد .... رحلت ..
مسكينة أنتِ....
يا من أقنعت نفسها عبثاً ...
يالحرقة فؤادي ...
يا لحزني عليكِ....
أوهذا ما صرتِ إليه الأن ...
كذبٌ ...كذبٌ
و زيف كل حكايتكِ ...
أنا من وضع النقطة ...
في آخر السطر ...
و أنا فقط ...
من قرر لكِ الرحيل ...
عذراً ...
تفضلي بطاقة السفر ...
نحو عالمٍ...
أنا لست فيه ...
فعالم الكذب عالمكِ...
و أنا سيد عالمهِ ...
صدقٌ...صدقٌ
و بقايا من ذكراكِ ...
تزول رويداً ...رويداً ...
اللحظة....
فلترحلي ...
.. أضحكتني ..
عبثا تحاول جري الى مجادلاتك الهيسترية ..
اذا .. قول الحقيقة أغضبك ..!
اذا .. وقوفي .. أزعج كيانك ..
بطاقة سفر ..!!
من قال اني أهوى السفر
من قال اني أركب الهرب ..
لربما أكون جارتك ..هناك ... في المنزل المجاور ...
حيث حديقتنا مشتركة ...!
صباحا .. نسقي الزهور سويا .. كل في شقه ..
ونشتري الحليب سويا ..
و صباحا قد تلتقي عينانا .. فلا بأس بصباح الخير .. نتبادلها .. عجلة .. قبل
ركوب الحافلة ..
غدا قد نتبادل الابتسامات .. انه حق الجار .. !
ما بالك تمتعض .. فلسنا أول من ينفصل ..!!
رويدك أيها السيد ..
رويدك يا صغيري ..
لا تغضب ..
فبعد اليوم لن أكون ... لأناولك ..
حبوب
الضغط
و
السكر ...!!!
كما تشاء ..
لن أمضي حياتي القادمة في الجدل ..
لن أقنع الحشد الغفير .. بصدق الخبر ..
أنشر ما تشاء .. في صفحات الجرائد عن غرائب أطواري ..
لكن مهلا .. .. تمهل قليلا ..
اني أخشى عليك .. من أزمة السكر ..!!!!
ربما ...
و شفتاكِ تقطران سكر ...
لذا لاتحاولي تقبيلي ...
أن كنتِ تخشين عليَ أزمة السكر ...
خبر ....؟!
و أي خبر ...!
أهو الذي تقنعين نفسكِ به
أم أنه واقع تهربين إليه...
عجبي على امرأة تهوى الخطر ..
و تهواني ...
و تعرف أني لغيرها مالك و مليك...
نعم ...
هذا أنا....
طفل صغير مدلل...
و النساء يعشقن الصغار ...
وانبهارهن بالمدللين انتحار ...
إذاً ...
هو ليس ذنبي ..
إن كنتِ تهوين الانتحار
مولانا الصادق تبحث عن أمراً أصبح هو المخجل في أيامنا هذه
يا سيدي المتوافق معي ...ليكن لي عالمي ألا يحق لي ذلك...
لك كل الحق بعالمك الخاص ......................
شرط ألا تفرضه علينا ...............................
أنا لا أفرض و القوانين هي التي تفرض نفسها ....
و إرادتنا تحتم علينا أن نأخذ ما يتلائم معنا و نرفض ما لا يناسبنا ...
حتى و إن صرنا خارجين على القانون.....
لا تزيد في الأفراط بثورتك و تمردك على القانونين ......................
كل ما زاد عن حده أنقلب إلى ضده ................
و لكل ما زاد نقصــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان
من أجل ذلك خلقنا ...
كي نقرر ما نريد ...
و نفعل ما نحب ...
لهذا نحن بشر ...
أو مجرد بشر ....
و الخطيئة تعتري أجسادنا المترهلة من ا لقرف
من المفروض علينا ......
لذا لن أبالي و سأهتم جداً :?:
رسائلنا واضحة جدا ..
لكني سأعيد الصياغة ... لربما تتوضح أكثر ...
اني حقا أهوى الخطر .. أهوى القرار الجلل ...
و أنت ..
تبحث عن شرور كشروري ...
و بربرية كبربريتي ...
و أنامل وحشية كأناملي ..
لذا ...
كما تشاء .. اذهب و امضي لصبيتك الجالسة .. و لجواريك الحسانى ..
فلست تفعل معهن سوى التهام التبغ .. و البحث عني .. في الدخان ..
أعلم جيدا أنك فقط تنتفض ...
و أردت مني شجارا .. يهزنا .. كما الأول ..
كان لك ..
اعلم .. اني كما كنت دوما .. لا تختبرني .. و لا تصطنع الملل ..
اني مازلت التي ترضي غرورك .. وترضي الأم الكبرى .. عشتار ..
لا تزد في الفوضى أكثر ..
فاني قد أكون لها ...
يا مغروري الأحمق ...
لاتسرف في التبغ ... كي لا تتلعثم أمامي ... كما الأول ..
لما فعلت ذلك ....
كنتُ قد بدأتُ أجدكِ ...
لما آثرت وقوفي
منتصراً كما عهدتني....
كنتِ بربرية ...نعم
كنتِ شريرة مثلي ...نعم
لكنني أكره حماماتك البيضاء ...
مغرور أنا ...ربما
أما أن أكون أحمق ...فلا
جنوني لا يعرف التعقل
و الفوضى من أجل النظام ...
نعم أنا كما كنتُ دوماً ...
و تبغي فقط خادمي ..
فهو الأكثر صدقاً معي ...
أما أنتِ فيا متكسرة ...
فعلاً قد رحلتِ ....
إن كنت موجودة كما الأول ..
أوا كان هناك من أول ؟!
أيها الجميل ..
قد كانت فرصة أخيرة أمنحها .. لك ..
أمنحها لنفسي .. كي لا أصف نفسي .. يوما بأنها ظلمت .. !
أمنحها لطفلي الذي لا تعلم أيها الحقير .. !
الان .. اني متأكدة .. من قراري .. لترحل الى الجحيم ..
لترحل الى الحطام ..
و ما شأني .. بكل تفاهاتك .. بكل أطوارك ..
أنا أخاف الظلم .. علنا ..
أما .. و قد بدوت حقيرا.. تلهو .. فيا فرحتي .. بقراراتي ..
يا فرحتي .. بكل هزائمي و انكساراتي .. ان كانت تعني فقط .. ابتعادي عنك ..
ها أنا أخيرا .. حرة ..
ها أنا أخيرا .. أتنفس ..
ها أنا أخيرا .. نظيفة منك ..
ليتك قبلا .. فعلت كل هذا ..
ليتك قبلا .. قذفتني بالزجاج ..
فكم جميل ..
طعم ..
الحرية ..
..
مرة سألتني لوليتا ؟
عزيزي هل حقاً تؤمن بما تكتبه ...أجبتها عندما ترين الشمس في كفيكِ و طيفي يحرس أحلامك يانائمة و أسري بلطف في عروقكِ عندها فقط أتيقن من إيماني
لذا سأسدي لكِ بنصيحة عزيزتي ليلى لا تفقدي السيطرة على نفسك مهما حاولت دفعكِ كنت في اختبار تحمل و النتيجة كانت- مع الأسف - صراحة لم أكن أريد لقلمك هذا السقوط على الأقل بالنسبة لي لكن و للأمانة قلمكِ رائع لكنك تفتقرين التحكم به
أتمنى لكِ التوفيق من كل لوليتايا (قلبي)
ياووووووووو شو هاد احسن شي اسلم عليكم واروح
تقول سوق عكاظ بين برور وليلى وكردستان الى اخره
لبين وصلت هون بالقراءة نسيت شو كان في القصيدة
يلا سلام عليكم
في ساحات الحب و الكلمات ...
تدور معارك طاحنة ....
لكن فقط كي تعلن ولادة الحياة الأبدية ....
مع كل الشكر جوديكووووووووووو :wink:
** ينبغي للقلم أن يسقط .......... أحيانا ..
برور :
**لا تهديني طوق نجاة ... فان الكوارث ها هنا .. جد جميلة..
برور :
لك مرور لا يدهشني دائما .. و أشعر أنك فيها لم تكن كما عهدتك .. لكن لم
أفكر يوما أن أنتقد قلمك .. أتعلم .. لماذا ..
لأنه ببساطة ..
ينبغي للقلم أن يسقط ............ أحيانا ..
* لك مني كل الشكر ... و أبادلك نفس الأمنيات التي هديتني اياها ..
فالأمنيات عندي .. غالية ..
...
آهٍ ...
لو تدركين ...أو تعرفين
طبع المعاناة ...
أنها تطبع صاحبها بنفسها
هذا أنا ...
أبو المعاناة ...
مللتُ منها و ملتني ...
أفلا يا إمرأة تضرب وتهرب ...
أما مللتي ...
خبريني ..
أوما تعبتي ...
إنكِ يا نرجستي ...
تطاردين المستحيل ..
و تطلبين كل اللامعقول ...
قلمي ...
لست أدري أأنا به أكتب ..؟
أم أنه...بوجعي يرسمني ؟
نعم ...
ولكن ما الفرق !؟
إنه التوحد !!
بين الشجون و بين الألم
وما بين الوجع و الوجع...
يا غاليتي ...
أنت أيتها المرتعشة خلف المجهول
و الواثبة نحو المروج الجرداء و الصحارى
بلاد البرد و القحط و الظلام ...
لا ترضاكِ ...
لذا ...!
أرجو أن تفهمي ...
احزمي أمتعتكِ...
الآن ...و ليس بعد
الآن ...فقط فلترحلي....
و امرأة ...
تجوب كواليس الشر كاذبةً ...
و حكايا الكذب تطول ...
و تطول حكاياها ...
امرأة لا تعبد شيئاً...
سوى أنها تعبد الكذبَ ...
كلماتك رائعة يا اخ برور :wink:
انت الرائع دليرووووووووووووو :wink:
هذا ....هو ببساطة طبع النساء
يحلمن ...دوماً يحلمن لو كنَ...
شموساً... أقماراً في السماء
و الرجال ...
مجرد أقزام لا تطولوا أفق السماء
هو ...ذا طبع النساء ...
و الحمقى وحدهم
يرغبون في نجوم السماء
كذب ...كذبٌ ..مهنتكِ ..
أيا مسكينةً...
أتيتِ الآن ...
منكسرة ..مهزومة
متباكيةً...
تجيدين دور النادمة الحمقاء
فات الأوان ...
فات الأوان ...
فاذهبي إلى خادميكِ
و ارتمي في أحضان الأمراء
أوا..هناك من أمير مثلي
يجيد لغة النساء ...
أرثي لحالكِ ...
يؤلمني ندمكِ...
يا صغيرة...
و يضحكني ...
فأنا العارف الوحيد بطبع النساء ..
و أنتِ إحداهن ...
و أكثر من يجيد ...
امتهان الكذب...
لذا أسميتكِ ...
كذبة النساء ....
مبروك ...مبروك....مبروك
ومبروك لكل من ساهم وشارك وأختار وشكرأ للجميع
أبو صالح
نعم ...مبروك..
مباركٌ لكِ وسام الكذب الأبدي
مباركٌ لكِ سقوطكِ عن قمم الخلود
مباركٌ ...أقدمها لكِ فلتفرحي
حقاً لقد استحققتي خلود كذبكِ
فالإبداع في الكذب مهنتكِ ...
و القتل والتنكيل ...
كذبكِ ...
قتل الفراشات ...و سحق الأزهار
طفلان ...و كم جميلة من طفلة
بتعهما في سوق النخاسة ...
و اشتريتِ بثمنهم جلاداً و سجانة
نعم ...أعرفكِ تهوين العبودية
و تعشقين أن تكوني
دمية على رف الجلاد
كذبكِ يا بليدة ...
أطاح بكِ مجرد رخيصة
تبيع كل شيء
لتشتري جلادا وسجانة
لذا أنتِ تستحقين العبودية
أما أنا فباقٍ كما أنا
و كما كنتُ أبدا
فضاء طلق ....
و أغنية ...و قصيدة عن الحرية
باقٍ أبداً ...
عنواناً للصدق والسرمدية
sipas xwes :P
لا أدري ربما ....!!؟؟؟
كم من القوة تمتلكين ....
علي الاعتراف بهزائمي و كبرى انكساراتي ....
شكراً على الحكاية المؤلمة...
قد يكون من الروتين .... لفق تهمة الكذب ...لامرأة ..
..
ولكن من العجيب أن يتقنها الرجل أكثر ..
..
أمهلكِ زمناً ...يقارب الثواني
و أنتِ تعرفين ...
لذا فأنا أنتظر ...
هي ليست كذبة
قد نتوهم ذلك
هي كانت لآخر لحظة
صادقة...........
ولكننا لا نشاء أن نسمع
إلا ما يحلو لنا
وعند الفصل
نقول أنها كذبت
وفي النهاية
هي ليست كذبة
رغم الضجيج و رغم الأعاصير
رغم خيانات الزمن و الانهيارات
يبقى الحب سيد الحكاية ...
و تيقن ...
هما لم و لن يعرفا ..
ما هو الفصل ...
تحية لكَ أيها المخلص ...و لها
ربما هي القصيدة الوحيدة التي تحدثت عنها بكل صدق
ليكن الصمت لوني المفضل هنا :!:
وما الصدق في عالمنا هذا أيها النبيل ...
حتى زيفوا أسمه ...
فأصبح الصدق كذبة موقوتة ...
والصراحات ...
أصبحت تباع في مازاد الدجل والنفاق ...
كن معي صدى لصوتي ...
ولا تهمك الأزمان ...
سنرتحل ...
ولا بد أن تستجيب الأقدار ...
..........................................
أشكرك أمير النوايا الحسنة ... على هذه الكلمات ...
ولك مني قتل ألف كذبة على جسد الحبيبة ...