مقارنة بين سيكلوجية آدم وسيكلوجية حواء

6 ردود [اخر رد]
صورة  Derya1988's
User offline. Last seen 11 سنة 43 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 24/07/2009

* هل هناك صفات مشتركة بين جنس الرجال تميزهم كما أن هناك صفات مشتركة بين جنس النساء
تميزهن ؟

.. أم أن كل رجل هو بمثابة حالة خاصة له صفاته المميزة له وحده وبالتالي يصبح التعميم خاطئاً ؟

وهل هناك مفاتيح لفهم الرجل تساعد المرأة حين تتعامل معه على الدخول لعالمه وفك أسراره وفهم مواقفه ؟!

*هل الرجل إنسان والمرأة أيضاً إنسانة ولا توجد فروق قائمة على النوع وإنما الفروق قائمة على

طبيعة كل إنسان أو إنسانة وعلى البيئة المحيطة به أو بها ، أو كما يقولون أن الإنسان هو الوراثة مضروبة في البيئة ؟

من متابعة الدراسات والأبحاث والملاحظات وتاريخ الرجل عبر العصور نجد أن هناك سمات مشتركة ومفاتيح محددة تميز جنس الرجال وتسهل فهم طريقة تفكيرهم وسلوكهم .

ويبدو أن هذه السمات المشتركة لها جذور بيولوجية ( التركيب التشريحي والوظائف الفسيولوجية وخاصة نشاط الغدد الصماء ) , وجذور تتصل بدور الرجل في المجتمعات المختلفة ، فمما لا شك فيه أن التركيبة الجسمانية العضلية للرجل وما يحويه جسده من هرمونات ذكورة وما قام به من أدوار عبر التاريخ مثل العمل الشاق , وحماية الأسرة , والقتال ، وممارسة أعمال الفكر والإدارة ، وقيادة أسرته ورعايتها ، كل هذا جعله يكتسب صفات مميزة يمكن الحديث عنها كسمات رجولية تميزه عن عالم النساء .

وهذا لا ينفي وجود فروق فردية بين الرجال ( كما هي بين النساء ) تستدعي الانتباه .

والآن نحاول استعراض أهم السمات العامة ومفاتيح شخصية الرجل :

1- التميز الذكوري

في بداية التاريخ الإنساني كانت الآلهة غالباً تأخذ الشكل الأنثوي في التماثيل التي كانوا يصنعونها ، وكان هذا التقديس للأنثى قائم على قدرتها على الإنجاب وإمداد الحياة بأجيال جديدة ، ولكن مع الزمن اكتشف الرجل أن الأنثى لا تستطيع الإنجاب بدونه ، إضافة إلى أنه هو الأقدر على

دفع الحيوانات والوحوش عنها وعن أسرته , وهو الأقدر على قتال الأعداء لذلك بدأ التحول تدريجياً

ففي بعض المراحل التاريخية نجد أن تمثال الرجل يساوي تقريباً تمثال المرأة ، ثم تحول الأمر بعد ذلك ليعلو تمثال الرجل على تمثال المرأة حيث اكتشف الرجل أدواره المتعددة وقدرته على السيطرة والتحكم وتغيير الأحداث في حين انشغلت المرأة بأمور البيت وتربية الأبناء . ومن هذه المرحلة بدأت فكرة

التميز الذكوري وترسخت مع الزمن ، وكان يسعد بها الرجل السوي وتسعد بها المرأة السوية والتي تعرف أنها تمتلك هي الأخرى في المقابل تميزاً أنثوياً من نوع آخر يناسب تكوينها ودورها .

ولكن الرجل في بعض المراحل التاريخية وخاصة في فترات الاضمحلال الحضاري راح يبالغ في " تميزه الذكوري " حتى وصل إلى حالة من " الاستعلاء الذكوري " وفي المقابل حاول وأد المرأة نفسياً واجتماعياً وأحياناً جسدياً فحط من شأنها واعتبرها مخلوقاً " من الدرجة الثانية " وأنها مخلوق " مساعد " جاء لخدمته ومتعته وأنها مخلوق " تابع " له .

وهذا التصور العنصري المخالف لقواعد العدل والأخلاق والمخالف لتعاليم السماء في الدين الصحيح دفع المرأة لأن تهب دفاعاً عن كيانها ضد محاولات السحق من الرجل ، ومن هنا نشأت حركات التحرر في البداية لتعيد للمرأة كرامتها وحقوقها من أيدي الرجال المستبدين ، ولكن بعض هذه الحركات بالغت في حركتها ومطالبها وسعت عن قصد أو عن غير قصد لأن تجعل

المرأة رجلاً ظناً منها أن هذه هي المساواة ، وقد أفقد هذا التوجه المرأة تميزها الأنثوي الذي هو سر وجودها ، وأصبح الأمر معركة وجود وندية مع الرجل ، وخسر الاثنان ( الرجل والمرأة ) تميزهما الذي منحهما

الله إياه ليقوم كل بدوره ، وبما أن المرأة والرجل مخلوقان لله سبحانه وتعالى فلا نتصور أن يتحيز الخالق لأحد مخلوقاته ضد الآخر ، ولكنها الأدوار والمهام والواجبات ، والعدالة في توزيع التميز في جوانب مختلفة لكي تعمر الحياة .

والرجل يكمن في داخله الشعور بالتميز الذكوري ، وهذا الشعور يجعله حريصاً على القيام بدور القيادة والرعاية للمرأة وللأسرة وينبني على هذا الشعور مفهوم القوامة ، وهو مفهوم عميق في نفس الرجل وجاءت الأديان السماوية تؤكده كشيء فطري لازم للحياة ، فما من مشروع أو مؤسسة إلا وتحتاج لقيادة حكيمة وخبيرة وناضجة ، ولما كانت مؤسسة الأسرة هي

أهم المؤسسات الاجتماعية عبر التاريخ الإنساني كان لابد من الاهتمام بقيادتها ، وقد ثبت عملياً أن الرجل ( في معظم الأحيان ) جدير بهذه القيادة بما تميز به من صفات القوة الجسدية والقدرة على العمل الشاق وكسب المال ورعاية الأسرة والتأني في اتخاذ القرارات .

2 - القوامة
:

هي روح الرجولة ، وإذا حاولت المرأة انتزاعها ( غيرة أو تنافساً ) فإنها في الحقيقة تنتزع رجولة

الرجل ولا تجد فيه بعد ذلك ما يستحق الإعجاب أو الاهتمام ،

بل تجده إنساناً ضعيفاً خاوياً لا يستحق لقب فارس أحلامها ولا يستحق التربع على عرش قلبها .

والمرأة السوية لا تجد مشكلة في التعامل مع قوامة الرجل السوي الذي يتميز فعلاً بصفات رجولية

تؤهله لتلك القوامة لأن القوامة التي وردت في الآية القرآنية الكريمة مشروطة بهذا التميز ،

يقول تعالى " الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم "

، فلكي يستحق الرجل القوامة عن حق في نظر المرأة يجب أن يكون ذا فضل وذا قدرة على الكسب
والإنفاق ،

أما إذا اختلت شخصيته فكان ضعيف الصفات ، محدود القدرات ويعيش عالة على كسب زوجته فإن قوامته تهتز وربما تنتقل لأيدي المرأة الأقوى بحكم الأمر الواقع وقوانين الحياة .

والقوامة ليست استعلاءا أو استبداداً أ و تحكماً أو تسلطاً أو الغاءاً للمرأة كما يفهم بعض الرجال ، وإنما هي رعاية ومسئولية وقيادة منطقية عادلة واحترام لإرادة المرأة وكرامتها كشريك حياة ورفيق طريق ، والمرأة السوية تشتاق من أعماقها لتلك القوامة الرشيدة والتي تعني لها قدرة رجلها على رعايتها واحتوائها وحمايتها وتلبية احتياجاتها واحتضانها كي تتفرع هي لرعاية واحتواء وحماية واحتضان وتلبية احتياجات أطفالها .

والمرأة التي تنتزع القوامة من زوجها تصبح في غاية التعاسة ( في حالة كونها سوية وليست مسترجلة ) لأنها تكتشف أنه فقد رجولته وبالتالي تفقد هي أنوثتها .

4- الرجل طفل كبير
:

هذا المفهوم كنت أعتقد أنه من قبيل الكلمات المرسلة والتي يستخدمها الناس بلا وعي في مزاحهم ،

ولكنني وجدت إلحاحاً على معناه في أكثر من دراسة واستطلاع رأي للرجال والنساء ،

ويبدو أن هناك شبه اتفاق على هذه الصفة في الرجل ، فعلى الرغم من تميزه الذكوري ،

واستحقاقه ( غالباً وليس دائماً ) للقوامة ورغبته في الاقتران بأكثر من امرأة ، إلا أنه يحمل بداخله

قلب طفل يهفو إلى من تدلله وتداعبه ، بشرط أن لا تصارحه بأنه طفل ، لأنها لو صارحته فكأنها تكشف عورته ,

ولذلك تقول إحدى النساء بأن من تستطيع أن تتعامل مع الأطفال بنجاح غالباً ما تنجح في التعامل مع الرجل .

والمرأة الذكية هي القادرة على القيام بأدوار متعددة في حياة الرجل ، فهي أحياناً أم ترعى طفولته الكامنة ،

وأحياناً أنثى توقظ فيه رجولته ، وأحياناً صديقة تشاركه همومه وأفكاره وطموحاته ، وأحياناً ابنة تستثير فيه مشاعر أبوته .... وهكذا ،

وكلما تعددت وتغيرت أدوار المرأة في مرونة وتجدد فإنها تسعد زوجها كأي طفل يسأم لعبه بسرعة ويريد تجديداً دائماً ، أما إذا ثبتت الصورة ، وتقلصت أدوار المرأة فإن هذا نذير بتحول اهتمامه نحو ما هو جذاب ومثير وجديد ( كأي طفل – مع الاعتذار من الرجال )

_ الرجل صاحب الإرادة المنفذة والمرأة صاحبة الإرادة المحركة

فكثيراً ما نرى المرأة تلعب دوراً أساسياً في التدبير والتخطيط والتوجيه والإيحاء للرجل ،

ثم يقوم الرجل بتحويل كل هذا إلى عمل تنفيذي وهو يعتقد أنه هو الذي قام بكل شيء ،

خاصة إذا كانت المرأة ذكية واكتفت بتحريك إرادته دون أن تعلن ذلك أو تتفاخر به.

وفي علاقة الرجل بالمرأة نجد أن في أغلب الحالات المرأة هي التي تختار الرجل الذي تحبه ،

ثم تعطيه الإشارة وتفتح له الطريق وتسهل له المرور ، وتوهمه بأنه هو الذي أحبها واختارها وقرر

الزواج منها في حين أنها هي صاحبة القرار في الحقيقة , وحتى في المجتمعات التقليدية مثل صعيد

مصر أو المجتمعات البدوية نجد أن المرأة رغم عدم ظهورها على السطح إلا أنها تقوم غالباً بالتخطيط

والاقتراح والتوجيه والتدبير ، ثم تترك لزوجها فرصة الخروج أمام الناس وهو " يبرم " شاربه ويعلن

قراراته ويفخر بذلك أمام أقرانه من رؤساء العشائر والقبائل .

7- بين الذكورة والرجولة
:

ليس كل ذكر رجلاً ، فالرجولة ليست مجرد تركيباً تشريحياً أو وظائف فسيولوجية ، ولكن الرجولة

مجموعة صفات تواتر الاتفاق عليها مثل :

القوة والعدل والرحمة والمروءة والشهامة والشجاعة والتضحية والصدق والتسامح والعفو والرعاية والاحتواء والقيادة والحماية والمسئولية .

وقد نفتقد هذه الصفات الرجولية في شخص ذكر ، وقد نجدها أو بعضها في امرأة وعندئذ نقول بأنها

امرأة كالرجال أو امرأة بألف رجل لأنها اكتسبت صفات الرجولة الحميدة ،

وهذا لا يعني أنها امرأة مسترجلة فهذا أمر آخر غير محمود في المرأة وهو أن تكتسب صفات الرجولة الشكلية دون جوهر الرجولة .

8
- الرجل يهتم بالعموميات خاصة فيما يخص أمور الأسرة ( في حين تهتم المرأة بالتفاصيل
) :

فنجد أن الرجل لا يحيط بكثير من تفاصيل احتياجات الأولاد أو مشكلاتهم وإنما يكتفي بمعرفة عامة عن أحوالهم في حين تعرف الأم كل تفاصيل ملابسهم ودروسهم ومشكلاتهم .

وهذا الوضع ينقلب في الحياة العامة حيث نجد الرجل أكثر اهتماماً بتفاصيل شئون عمله والشئون العامة .

أي أن الاهتمام هنا اهتماماً انتقائياً ، وربما يكون هذا كامناً خلف الذاكرة الانتقائية لكل من الرجل والمرأة ،

تلك الظاهرة التي جعلت شهادة الرجل أمام القضاء تعدل شهادة امرأتان ،

وهذا ليس انتقاصاً من ذاكرة المرأة ، وإنما يرجع لذاكرتها الانتقائية الموجهة بقوة داخل حياتها الشخصية وبيتها ،

في حين تتوجه ذاكرة الرجل التفصيلية نحو الحياة العامة .

9
- العمل والنجاح بالنسبة للرجل يعادل الأمومة بالنسبة للأنثى
:

ولهذا لا تستغرب المرأة إعطاء الرجل ( السوى ) كثيراً من وقته وتفكيره وانشغاله لعمله وطموحه ونجاحه ،

لأن كل هذا يحقق له كمال رجولته ، ذلك الكمال الذي يحتاج التفوق على أقرانه والبروز عليهم أو من بينهم ، فالرجل السوي يجب أن يكون مميزاً وناجحاً وسباقاً ،

وهذا يستدعي بذل الكثير من الجهد في مجال عمله وحياته العامة .

10- الغيرة المعقولة صفة أصيلة في الرجل السوي
:

وهي تزداد وتصل إلى درجة الشك والاتهام في حالة الشخصية البارانوية ( الجنسية المثلية الكامنة )، وتضعف إلى درجة الانعدام في حالة الجنسية المثلية الظاهرة .

11- الرجل ضعيف جداً أمام شيئين
:

- أمام من يمدحه ويثني على تفوقه وتميزه

- وأمام امرأة ذات أنوثة عالية تستدعي رجولته وتوقظها .

12- علاقة الرجل بأمه تحدد إلى حد كبير علاقته بالمرأة بوجه عام
:

فهي أول بروفة للعلاقة بالمرأة وتنطبع في أعماقه إيجاباً أو سلباً ،

وبناءاً على شكل ومحتوى هذه العلاقة نجد بعض الرجال يبحثون عن صورة الأم في كل امرأة يلقونها ،

وبعضهم الآخر يبحث عن عكس هذه الصورة ،

ولكل منهم دينامياته التي تحتاج لكثير من الإيضاح والتفسير يضيق عنه هذا المقام .

13 - الرجل يحب بعينيه غالباً ( والمرأة تحب بأذنها وقلبها غالباً ) :

وهذا لا يعني تعطيل بقية الحواس وإنما نحن نعني الحاسة الأكثر نشاطاً لدى الرجل ،

وهي حاسة النظر ، وهذا يستدعي اهتماماً من المرأة بما تقع عليه عين زوجها فهو الرسالة الأكثر تأثيراً
( كما يستدعى من الرجل اهتماما بما تسمعه أذن زوجته وما يشعر به قلبها تبعا لذلك ) .

وربما نستطيع أن نفهم ولع المرأة بالزينة على اختلاف أشكالها , وقول الله تعالى عنها

" أو من ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين " دليلاً على قوة جذب ما تراه عين الرجل على قلبه وبقية كيانه النفسي .

ثم تأتي بقية الحواس كالأذن والأنف والتذوق واللمس لتكمل منظومة الإدراك لدى الرجل ،

ولكن الشرارة الأولى تبدأ من العين ،

ولهذا خلق الله تعالى الأنثى وفي وجهها وجسدها مقاييس عالية للجمال والتناسق تلذ به الأعين , ولم يحرم الله امرأة من مظهر جمال يتوق إليه رجل .

والرجل شديد الانبهار بجمال المرأة ومظهرها وربما يشغله ذلك ، ولو إلى حين ، عن جوهرها وروحها

وأخلاقها ، وهذا يجعله يقع في مشكلات كثيرة بسبب هذا الانبهار والانجذاب بالشكل .

وهذا الإنبهار والإنجذاب ليس قاصرا على البسطاء أو الصغار من الرجال وإنما يمتد ليشمل أغلب الرجال على ارتفاع ثقافتهم ورجاحة عقولهم .
------------------------------------------------------------------------------------
منقول0000000
ولكم مني كل التقدير0000000000

لكي تحافظ على أحترامك لنفسك من الأفضل أن تزعج الناس بفعل ما تعرف أنه الصواب على أن ترضيهم بفعل ما تعرف أنه الخطأ.....

صورة  ramiosman's
User offline. Last seen 12 سنة 10 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 06/11/2008

شكرا لكي على الموضوع كتير ديريا
فعلن موضوع حلو

من يترك نفسه اسير الماضي يفقد المستقبل

صورة  Derya1988's
User offline. Last seen 11 سنة 43 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 24/07/2009

ramiosman,
شكرا لمرورك000000

لكي تحافظ على أحترامك لنفسك من الأفضل أن تزعج الناس بفعل ما تعرف أنه الصواب على أن ترضيهم بفعل ما تعرف أنه الخطأ.....

User offline. Last seen 6 سنة 3 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 13/09/2006

Derya1988, قرأت لتوي الموضوع ورغم طوله إلا انني كافحت حتى النهاية !!
الموضوع حقا يستحق القراءة والوقوف على النقاط المطروحة لشموليته وتغطيته الكثير من الجوانب ..
لذلك اقترح عليك ..
أن تقسمي الموضوع الى افكار وتتطرحي كل فترة ضمن موضوع مستقل ..
مثلا موضوع القوامة وموضوع الرجل طفل كبير و و ...
وذلك من أجل : أن يتم تعطى الافكار حقها من المناقشة والتامل ...
وايضا الداخل الى المقال الطويل يهرب من دون ان يقرا ..
وأنا أرى ان موضوعك يستحق القراءة والتمعن ...
فما رأيك ؟؟؟...

صورة  Derya1988's
User offline. Last seen 11 سنة 43 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 24/07/2009

jooan,
شكرا لمكافحتك للقراءة هو بعرف انو الموضوع طويل بس والله حاولت الأختصار قدر الأمكان بحيث وصل كل الأفكار وبأختصار لفائدته بس للأسف ما كان لموضوعي نصيب من القراءة والأستفادة لذلك ما تشجعت اني كمل
بس ما دام في مهتمين ولو واحد بالمية تكرم وانشالله بأقرب وقت رح جزء الأفكار واكتب عن كل فكرة لحالها بس بدي شوية وقت لأني وبصراحة مضغوطة شوي بشغلي0000000000
بتشكر اهتمامك0000000000
ولك مني كل التقدير000000

لكي تحافظ على أحترامك لنفسك من الأفضل أن تزعج الناس بفعل ما تعرف أنه الصواب على أن ترضيهم بفعل ما تعرف أنه الخطأ.....

User offline. Last seen 6 سنة 3 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 13/09/2006

Derya1988, شكرا ...
أنا أظن أن الأغلب يهتمون بهذه الموضوع ولكن قد يوجد من ليس لديه الوقت ليرد ويوجد من يريد أن يأخذ الفكرة العامة لذلك ترين أنه في بعض الجرائد فإنهم يكبرون ويظللون الافكار الرئيسية لانهم يعرفون أن القارئ يحب السرعة..

بس تخلصي شغلك (لا تطولي :P ) اكتبي كل نقطة في موضوع متل ما قلنا وبدنا نناقش الافكار انشا الله..

صورة  Shirzad's
User offline. Last seen 12 سنة 8 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 12/08/2006

رائع جداً ديريا .. جوان .. :)

ديريا العزيزة نحن بالانتظار ... شوقتونا .... :wink:

ولله يسهل أمرك .. ويفسح من وقتك

~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~

لنحب كل الناس.. لنحب من يتفقون معنا لنتعاون معهم ، ونحب من يختلفون معنا لنتحاور معهم