كانيوار برزان : البيدئ عصابات وميلشيات اجرامية لاتمثل الكورد وعلى المجتمع الدولي عدم دعمهم لكي لا يكونو شركاء في اجرامة

2016-08-15

مايقوم به حزب الاتحاد الديمقراطي البيدئ الذراع السوري لحزب البككي
يبعد عشرات الآلاف من الكيلومترات عن الانسانية والقومية الكوردية وأثبت بجداره انه تنظيم ان صح تعبير يعتمد على تشكيلات من العصابات باسم الكورد والكورد برآء منهم ومن افعالهم الاجرامية المنافية للاخلاق الانسانية  ناهيك عن القومية فهم لايحملون ذره من القومية او الحس القومي  من الناحية الانسانية والأخلاقية طبعا لايمتلكون أدنى فكرة عنها 
ويبدئ ذلك من تجنيد الأطفال. وضمهم الى ميليشيات عسكرية حزبية ناهيك عن خطف الأطفال وتجنيدهم بدون علم ذويهم او بالأحرى خطفهم رغم عن اهلهم وان طالبو بأطفالهم اما ينفون او يهددون ووووالخ 
اما اخلاقيا هناك عشرات من النقاط التي تثبت عدم أخلاقيتهم  باستخدام الاٍرهاب والخطف والنفي والقتل وتجويع والتهجير والعماله وووووالخ 
ان هاذا التنظيم او الميليشيات الحزبية الا كوردية أسس بدعم استخباراتي سوري تركي إيراني  لتشوية اسم وسمعه الكورد واستنزاف طاقاته وقوته من الشباب وليكون هيكلية تبنى على الدم والمال الكوردي  وتقليص حرية الشعب الكوردي ومت يثبت ذالك 
رفضه لأي دولة او كيان كوردي وتصريحات قادتهم خير دليل 
ادعائة الديمقراطية ومايجري هوا عكس مايدعون نهائيا فمن ينتقدهم اما يقتل او يخطف او يعتقل او يهدد بالقتل وعليه الخروج وأفعالهم وتصرفاتهم تثبت ذلك بدون أدنى شك 
خطف الشباب والأطفال من ذكور وإناث واقتيادهم الى جبال قنديل حاليا ومعسكراتهم في البقاع البناني سابقا  بدون علم ذويهم 
عدم قبولهم اي كيان او تشكيل او حزب كوردي قومي لدرجة انهم استخدمو الاٍرهاب من قتل ونفي والاغتيلات بحقهم من أعضاء وقيادات الأحزاب الكوردية 
وجرائمهم لاتعد  ولاتحصى ومنها 
مجزره أهالي تل غزال في كوباني 
مجزره عامودا  في قامشلو 
ومجزرة عائلة بدرو في قامشلو 
مجزره عائلة شيخ حنان في عفرين 
والكثير من المجازر بحق الكورد لايمكن ان تحصى ضمن مقال واحد ناهيك عن عدم احترام وتجاوز على  جنازات الشهداء الكورد من أبناء غرب كوردستان الذين يستشهدون في جبهات القتال ضدد تنظيم داعش في اقليم كوردستان العراق وكما ذكر الكثير من قيادات الصف الثاني الذين التقيت بهم ممن كانو من صفوفهم وقد انشقو عن هاذا التنظيم الاجرامي  طبعا انشقاقهم كان بشكل سري وخوف دائم من ان يجدهم طيو وخفافيش الظلام من هاذا التنظيم ويغتالوهم. لان من كان يتركهم يقتل بدون تردد ومن حديثي معهم أكد الكثير منهم انه قامت عمليات إعدام واغتيال وتصفيه المثير من الكورد الشرفاء الذين انغشو باسم هاذا التنظيم وعارضوه في مابعد وكان تسمى بعمليات الانفاس 
وعلى المجتمع الدولي وتحديدا الدول الأوربية حصر نشاطات هاذا التنظيم على ارضيها  وكما يجب على التحالف ودوّل العظمى ان يوقفوا دعمهم لهاذا التنظيم الاٍرهابي الذي لايمثل الكورد باي شكل من الأشكال نعلم انهم يستخدمونهم لضرب تنظيم داعش ولاكن تربية ارهاب جديد بعد تدمير ارهاب اخر سياسه خاطئة وذلك سيجلب لما ولكم المثير من المشاكل مستقبلا 
اما علاقات هاذا التنظيم مع الأنظمة الحاكمة في ايران والعراق سوريا وتركيا 
هيه علاقات استخباراتية على شاكلة العصابات والمافيا الكبرى وارتقى الى ان يكون من ضمن المنظمات الاجرامية المنظمة دوليا وبدعم استخباراتي إقليمي  وبدون شك وأنا على يقين تام  ان نهايتهم قد حانت وهيه قاب قوسين او اقل وهم في حالة احتضار وغرب كوردستان ستكون اول مقبرة لأفعالهم الشنيعة والإجرامية