من يتعلم اللغة الأم أكثر ذكائاً
من يتعلم (لغة أولى*لغته الأم*).. أكثر *(ذكاء*)
فقد بينت نتائج إحدى الدراسات الحديثة الطبية في (أمريكا) أن التركيز على تعليم الطفل (لغة أولى*لغته الأم*) أولا تجعله أكثر ذكاء.
فمن يتعلم لغتين في أثناء الطفولة يكون أقل ذكاء ممن تعلم لغة واحدة فقط، وعليه فقد نصح الخبراء بضرورة البدء أولا في تعليم الطفل (لغة أولى*لغته الأم*)،
ويفضل البدء بعد 3 سنوات في تعليمه اللغة الأخرى.
أفيدك علما بأن الطفل يستطيع أن يميز الكلمات في بداية السنة الثانية من عمره قصدي بيعرف إين تنتهي الكلمة الأولى وأين تبدأ الثانية
تقبل مروري يا غالي
أفيدك علما بأن الطفل يستطيع أن يميز الكلمات في بداية السنة الثانية من عمره قصدي بيعرف إين تنتهي الكلمة الأولى وأين تبدأ الثانية
تقبل مروري يا غالي
انا متففق معك تماماً ان التعلم بلغة الأم من شأنه ان يزيد من مستوى الأبداع و الذكاء و الأهم يكسب الطفل ثقة قوية بنفسه و يفجر طاقات كامنة في الشخص و سلاسة في التفكير, فالتعلم بلغة ثانية من شأنه تقييد الفكر و الطاقات بحواجز نابعة عن تفسيرات لغوية للكلمات و محاولة مطابقتها مع لغة الأم , حيث كثيراً ما تبقى غير مكتملة.
مؤكد انا الامر لو كان تعدى مسالة امتياز ما لكان الوضع عادي ...........
ما يؤكدونه خبراء اللغويات .........ان هجر او تهجير الطفل للغته الام له عواقب وخيمة ... فعلى الصعيد الشخصي للطفل ... ممكن ان يصاب باحباطات مجتمعية مختلفة ناهيكم عن التخبط الدراسي .. اذا لا يتسنى لطفل ترعرع على لغة غريبة عنه تعلم لغات اخرى بسهولة طفل رضع لغته مع حليب امه ...
و تضيف بعض الدراسات انه يكفي تفكيك شعب ما و تخريج الوف من السراق و العالات الاجتماعية بمجرد تجريده من حقه في تعلم لغته الام .
شكرا سوزدل على مساهمتك المفيدة جدا
تقبل مروري
سردم
مشكور عالمعلومة سوزدل
اسباس
أخ سوزدل
كويس أخبرتنا
ولله عم يتطور الطب يا أخي
النار تحرق وتضيء؛ فأين هو الحد الفاصل بين اللهب والضياء؟