ارجعتني كثيرا الى الوراء
حيث الشقاوة والطفولة التي لاتنسى ابدا ...ذكريات جميلة اخ ابراهيم وخاصة سمفونيات البكاء وهروبك من الابر

:lol: :lol:

ذكريات غريبة وحلوة وممتعة.

والله نحنا شعب غريب, بتذكر بآخر عير معلم رحت فيه لبيت المعلمة, فيك تقول استقبلتنا على باب الحمام وهي عمم بتحمم الصغيرة مع العلم إنو هي طلبت مننا نروح نعيدها ولو علي ما كان رحت لأن ما شفت منها اي فائدة ولا أي محبة

شكرا أخي ابراهيم, ذاكرتي اليوم كتير منتعشة بأيام الطفولة والدراسة والمعلمين

الظاهر انكم اخوتي رجعتم بذكرياتكم إلى الوراء.. كثيراً .. يعني والله مافي احلا من سنوات الطفولة.. وخاصة لما يكون هنالك براءة وصدق.. عالم الاطفال اجمل عالم..

بارك الله بكم جميعاً..

تحياتي إبراهيم المبدع ..

لك كل شي كوم ... وتقطيع الفاصوليا كوووووووووم :lol: :lol: :lol: :lol: :lol:

تعليم غير شكل ... والله أتذكر انو الآنسات كانو يطلبون منا الخضروات .. كل واحد يجيب شي.. وبعدين يسوون التبولة في المدرسة .. ويحطو لطلاب الشعبة كلهم صحين أو ثلاثة وتصير مضاربات عليها .. أما هم.. فطايحين في التبولة مثل العنز (أعزكم الله)..

..... بس بحياتي ما شفت وحدة بتقول قطعوا الفاصولياء :lol: :lol: :lol:

قهر هالموبايل كتبت وفصل أمري لله أرد من جديد .
***
أخي إبراهيم إنت ما رجعتنا للورا كتير انت ما تركت صفحة إلا وخليتنا نقلبها :
ذكرتني :
بآنستي الغالية عائشة في الصف الثاني بزياراتنا لها بعد الدوام والجنة والشاي يلي كانت تطعمينا .
وكيف كنا نساعدها بتنفيض السجاد وهي تشجعنا بقولها أننا نرفع عماد الكسلان فلقة ( ليس عماد الكوليليكي ).
ذكرتني بالمعلمة ذكاء التي تناوبت عن عائشة ومعها الطفلة ابنة أخيها وطلبت مني أن أصوبن يديها وأنا أروح وارجع أقول أغسل لها بالماء أم بالماء والصابون وهي تعود تردد إي صوبني وابقى محتارة لافهم قصدها هههه.
تذكرتني بالصف الأول والقتلة يلي أكلتها من معلمة الصف التاني لأني قتلت تلميذة عندها .
ذكرتني كيف انتقمت لبنت خالي وقتلت يتيمة رغم مساندة11 تلميذ وتلميذة لها .
ذكرتني بتحديات وبطولات طفولية عدة .
وبهشارب الأصفر الساتان الذي ارتديته وقتها وتركت أذناي خارجا هههه وأنا ذاهبة بقوة شخصية وثقة مع أختي لتسجلني في الصف الأول .
ذكرتني بمعلمتي أميرة ( رحمها الله )في صف الأول وخطيبها عدنان وحفلة زواجهما .
نكتفي بهالقدر من الذكريات ونقف لنشكرك أخي إبراهيم لإرجاعه ذاكرتنا لتلك المرحلة ، متمنين له حاضر ومستقبل أحلى وأسعد .

هههههههههههه

الظاهر كلياتكم فايتين بالحيط بذكرياتكم .. ههههه

قال تبولة.. احسن من تقشير الفاصولية.. ههههههه هي اطيب متفقين.. بس كلو كوم على قولت اخي سوار.. وانكم تتقاتلوا على صحنين.. هاد مو بس كوم تاني.. هاد دوت كوم هههههههه..

اختي روشدار.. الواضح انك كنتِ آخدة الشغلة بالعضلات.. ههههههه

قال بطوليات قال.. قصدك عنتريات..

يابو... صرتي بتخوفي ها..

اخ ابراهيم الغالي:

اتذكر حينما كنت طالب عندي تجلس في المقعد الثاني بجانب الشباك, واتذكر حينما قمت للتسميع خلطت السؤال بالجواب ولم افهم منك شيء ولكني اعتبرتك جاوبت لأني كنت اعلم شعور الذي يقوم ويضرب راسه بالشباك.ويحاول ان يتحامل على الألم

في البداية كنت اعتبرك طالب هادئ لدرجة الملل,ولكن حقيقتك كنت طالب تسمع اكثر مما تتكلم

كانت استفسارتك اكبر من سنك واستنتاجاتك تظهر عمق تفكيرك

اتذكر اني سألت الصف سؤال

عن الوحدانية.

كلهم رفعوا ايديهم إلا الاخ ابراهيم

ولكني جعلته ييجيب

كان جواب يحمل عمق في التفكير وحتى هذه اللحظة اتذكره

قال

الله خلق كل الاشياء على شكل زوجين

قلت له لماذا؟

قال ليتفرد هو فقط بالوحدانية

اما عن الرياضة, والحركات الجمبازية كان اخونا لاعب سلة من الطراز الاول كان يطير ويضرب الكرة بالحلقة وتهز الحلقة بقوة, اعلم ان هناك اساتذة وطلااب كانوا فقط يريدون ان يشاهدوا الاخ ابراهيم وهو يلعب كرة السلة, او يلف الكرة على اصبعه وهي تدور بسرعة لم اتعلم ابداً هذه الحركات
ذكرياتك اخي الغالي ذكرتني بذكرياتي

]ا هلاااااااااا ومراحب بأخي واستاذي الغالي الله يبارك بك اخي الكريم

اخجلتمونا اخي الكريم.. والله اخي ..كنت نعم الاستاذ المربي الفاضل.. تعلمنا منك التواضع والطيبة والاحترام.. وتعلمنا منك الكثير..

اي اخي اتذكر لما خبطت راسي بالشباك هههههه

هههههههه

اصلاً ما كنت حافظ ههههه

بالنسبة للسلة.. ما صار شي نعمل فريق .. كرة السلة .. وبأعتبار انت والاخ سوار . تقريباً بنفس الوزن.. رح نعملكم دورة مكثفة شي بتتعلموا السلة وشي بتنزلو وزن 8)
,

الذكريات .....
لقد نكأت عن مكمن الألم ، و أنت أخي الكريم : إبراهيم تثير ذاك الماضي الجميل ...!!
و ذكرياتنا لها ألف نكهة و نكهة ...
هي واحة خضراء في صحراء ( الحياة ) اللاهثة ..
فماذا عسانا نجد في تلك : ( الواحه ) ؟!

بنفسي تلك الأرض ، ما أطيب الربا

................................................... و ما أحسن المصطاف و المتربعا..

و ليست عشيات الحمى برواجع

.................................................. إليك ، و لكن خلِّ عينيك تدمعا !

أجل دع العين منك تهمي و بعبرة مدرارة ...
بكاء طويل ، و دموع عريضة ، هكذا نكتب ذكرياتنا الآفله ...
كنا و كنا ، و تلك الهنيهات ، و العشيات المسافره ، و حياة زائله ...!
نقارن بين الأمس و اليوم ، و بين أشياء الأمس و اليوم ....
نعيش اليوم ، و نحن نفكر بالأمس ، و نتمنى : ( قبل الأمس ) !!
و نأسى و في أنفسنا شيئ من ذكريات الماضي ...

إذن هي ليست مغانيك فقط أيها المضمخ و بعبير الذكريات البريئه ..
بل مغاني كاتبة هذه السطور ...!


.................................................... تقبل مداخلتي ، و الذاكرة منكم تجود و بثواني عهد ولى ...!

اتذكر حينما كنت طالب عندي تجلس في المقعد الثاني بجانب الشباك, واتذكر حينما قمت للتسميع خلطت السؤال بالجواب ولم افهم منك شيء ولكني اعتبرتك جاوبت لأني كنت اعلم شعور الذي يقوم ويضرب راسه بالشباك.ويحاول ان يتحامل على الألم

في البداية كنت اعتبرك طالب هادئ لدرجة الملل,ولكن حقيقتك كنت طالب تسمع اكثر مما تتكلم

كانت استفسارتك اكبر من سنك واستنتاجاتك تظهر عمق تفكيرك

اتذكر اني سألت الصف سؤال

عن الوحدانية.

كلهم رفعوا ايديهم إلا الاخ ابراهيم

ولكني جعلته ييجيب

كان جواب يحمل عمق في التفكير وحتى هذه اللحظة اتذكره

قال

الله خلق كل الاشياء على شكل زوجين

قلت له لماذا؟

قال ليتفرد هو فقط بالوحدانية

اما عن الرياضة, والحركات الجمبازية كان اخونا لاعب سلة من الطراز الاول كان يطير ويضرب الكرة بالحلقة وتهز الحلقة بقوة, اعلم ان هناك اساتذة وطلااب كانوا فقط يريدون ان يشاهدوا الاخ ابراهيم وهو يلعب كرة السلة, او يلف الكرة على اصبعه وهي تدور بسرعة لم اتعلم ابداً هذه الحركات
ذكرياتك اخي الغالي ذكرتني بذكرياتي
أهلا وسهلا أخي وشكرا للمعلومات التي قدمتها عن أخي القدير إبراهيم ، وبالتأكيد ملاحظتك في محلها . فهو أخ دقيق الملاحظة ، سريع البديهة .

من جديد الاخت كول العزيزة تدخل بثمارها الادبية ويارعها الذي يحمل عطراً فواحاً . يعطر لنا ما بين السطر والسطر والحرف والحرف .. لتفوح في اصالة ردها درر كم نحن بحاجته وتظل علينا بعمق ذاكرتها تلك الظلال الجميلة .. لتطرق دار قوم اشتاقوا للرجوع إلى اعماقهم وذاكرتهم المنسية .. ليرفعوا عنها ذلك الغبار علهم يتحرروا من رق عبوديتهم لحاضرهم الصاخب.ليعلموا انهم مجرد ذكرى للغد... لينطلقوا من جديد إلى ماضي ذكرياتهم.. إلى بساطتهم .. وكينونتهم الصغيرة..

شكراً لكِ كول وبارك الله بكِ

شكراً للأخت الفاضلة روشدار على التعقيب.. وانا اختي الكريمة لست بهذا الوصف ابداً واستغفر الله ان اقول ما ليس فيني .. ما قاله الاخ الاستاذ كيان ماهو إلا نتيجة لمصداقيته في التربية والتعليم ..

شكراً لكِ اختي الكريمة.. وجزاك الله كل خير

‏(‏ شو وين جالسة يا خانوم , روحي اجلسي عند زميلاتك ) يا برهومة .
‏ ذكريات جميلة , و محال أن تنتسى من ذاكرتنا ,
‏ خاصة وأن وجع الإبر والهروب منها يبقى ملازما لحياتنا .
‏ أخي ابراهيم , انت تخاف من الإبر وأنا من الفئران
‏(‏ بخودي ما خستا جول )
‏ أشكرك على كل ما تقدمه

ما حزرت اخي عماد. شتان بين الابر والفئران

اولاً كان خوفي طبيعي لصغر سني.. ثم كانت تلك الابر مختلفة عن ابرنا الحالية.. واسأل مجرب..

هلا بيك اخي الغالي .. روح اعملك برمجة لتتخلص من فوبيا الفئران.. :wink: