فكرة جميلة أن نتحدث عن ما نسمعه من إشاعات

. .. .أقترح أن تنشئ موضوعا وتضع فيه كل ما تسمعه... .وتضيف الجديد عن طريق الردود

.... وإذا نحن كمان سمعنا شي بنحط بنفس الموضوع....

.. . . .. . .. .. ومتل ما بيقولو.. .شر البلية ما يضحك... يعني الاخت كان بدها تصير العاصفة بس منشان كم ربطة خبز اشترتهم

لك جزيل الشكر ARASH,

هههههههههه اي شو هالاسلوب بالكتابة والسرد وللة ضحكت كتير

ونحن كمان عنا ازاعة موتيكارلو ما بتتوقف عن بث الاخبار المفصلة بدون موجز

ولا حتى انذار ( دشني دشتك العافية ) وبتجي متل ضربة عالقلب

تعرف نحن عنا بالحارة ازاعة سميناها ( ازاعة بةر هيتكو ) يعني جنب الحيطان

لان النسوان كلهم يجتمعو عند حيط كبير وبيضلو يحكو شرق غرب

شمال جنوب وكل ما يخطر ببالك ما بيخلص من لسانهم بس تعرف احيانا

بيطلع بعضها صحيحة الشي الي ما اصدقها بيطلع بمحلها هههههههه

كتير حلو ما تكتبه اخي العزيز انتظر المزيد

موضوع حلو اخ أراش

شو رأيكم باشاعة رفع الدعم عن الوقود التي ثقبوا بها آذاننا

الموضوع بحد ذاته ليس اشاعة وانما ما يتم تلفيقه عن الموضوع هو الاشاعة بحد ذاته

Arash ... اذا اردت الخروج من المنزل لتسمع حديث الناس ... فخذ معك علبة حبوب بندول اكسترا ...فربما يخفف عنك قليلاً .. :wink:

.... وإذا نحن كمان سمعنا شي بنحط بنفس الموضوع.... ARASH,
.......
جميل آراش ما تكتبه .. و أرجو من الجميع التقيد بما قاله الأخ عاشق كردستان.

تتمة للإصدار القديم:الإشاعات لم تتوقف عند حد معين ولكن بدأت تغير من مجرى حياة بعض الناس....!!
-فمعظم أهالي الحسكة يبحثون عن مواقع جديدة للاحتفال بعيد النوروز عوضاً عن جبل كوكب......!!!
منذ أن حدث هزة بسيطة للزلزال في محافظة الحسكة إلا وبدأت الإشاعات تأخذ المحافظة مسكناً لها وباتت تتغلغل بين سكانها ...تكثر وتزداد يوماً بعد يوم بحدوث بركان جبل كوكب وانفجاره ومع انتشار هذه الإشاعة واقتراب موعد عيد النوروز بادر معظم أهالي الحسكة في البحث عن موقع جديد للاحتفال بعيداً عن جبل كوكب وكل هذا من خلال إشاعات سمعوها واعتقاداتهم بأنه من خلال زيادة الوزن في يوم العيد على أرض الجبل وكثرة الحركة ستؤدي إلى اهتزاز الجبل واندلاع البركان ....
وكأن اهتزاز الجبل يأخذ بالحسبان أوزان الناس المتواجدة عليها ويتغلغل في داخلها ومن ثم يحول هذه الأوزان إلى اهتزاز بالريختر.......!!!
ولهذا ننصح من ذوي الأوزان الثقيلة عدم الذهاب إلى الجبل أو القيام بعملية رجيم حاد قبل موعد العيد وذلك كي يتفادى هؤلاء ذوي العقول النيرة حتفهم ويرجعوا إلى بيوتهم سالمين...مستمرين في نشاطهم الإشاعي والغير منطقي....

جاء في الإصدار الثالث من مجلة الإشاعات ما يلي:
-غلاء المهور للفتيات و نتائجها .....-رغم صعوبة الواقع من كافة النواحي السياسية والاقتصادية والمادية حصراً إلا أن صعوبة الواقع الاجتماعي المفروض أو بالأحرى الذي يفرضه بعض فئات الناس على بعضها الأخر في هذه الأيام هي الأكثر أهمية من حيث النقاش متأملاً من أولياء الأمور ببعض التفكير في هذا الموضوع والوصول إلى حل سهل وبسيط يرضي الطرفين....
في الحقيقة لا أود التبحر في الكتابة عن هذا الموضوع الذي بات منتشراً بين جميع الناس...
فشباب هذا اليوم ورغم صعوبة الواقع وعدم حصوله على فرصته في الحياة كما كان يرغب به هو...وإغلاق باب المستقبل في وجههم إلا أنهم يصارعون الواقع في سبيل الحصول على بزوغ أمل مشرق في المستقبل...
ومع هذا كله فأنهم يقومون بعلاقات غرامية صادقة مبنية على الحب من الطرفين...ومن ثم تأتي مرحلة الإثمار ليقطفوا نتائجها...حيث يذهب كل من الشاب مع أهله إلى بيت الفتاة ومقابلة أهلها ليطلبوا يدها من أهلها وهنا تكمن المصيبة وتحدث الكارثة الغير متوقعة التي تؤدي في بعض الأحيان إلى نتائج سلبية للطرفين أو للشاب على وجه الخصوص ...
الذي يصبح معقداً من مسألة الزواج في هذا الواقع الذي لا يرحم أحداً...
فاليوم كانت الضحية أحد أصدقائي البريئي الإحساس والصادق المشاعر الذي أحب فتاة وأحبته ...
ودون أن أطيل في الحديث بعث بأهله إلى بيت فتاة أحلامه ليطلبوا يدها له ...فكان جواب أهلها (أهلاً وسهلاً ..وهل سنلاقي أحسن من ابنكم ولكن هنالك بعض الشروط البسطة التي يحكا عنها في يوم كهذا)
حيث كان أول شروط أب الفتاة أن يسكنها في بيت خاص وملك له....وكانت رد أهل الشاب موافقين ولما لا فهي تستاهل...
والشرط الثاني هو أن بنته ليس أقل من بنت الجيران...حيث أن جيرانهم أشاعوا بأن بنتهم قد أنباعت وجاءت فيها المبلغ الفلاني ويؤسفني أن أعبر بهذه الكلمة(انباعت) التي تعني الكثير وسلكت أسلوب أصحاب المزاد العلني في هذا الموضوع ولكنه الواقع الذي لا مفر منه !
ففي هذا الواقع الأخ لا يرحم أخوه فهل تعتقد أن جيرانهم بإشاعتهم هذه يريدون مصلحة ابنتهم و إن كانت كذلك فهل يعني أن مصير البنات كافة مرتبطة مع بعضها...
بادر أبو الفتاة بالحديث عن بنت الجيران وكأن الجماعة أتوا ليطلبوا بنت الجيران لابنهم ( لا بنته هو) حيث قال بأن بنت الجيران دفع فيها (300000ل.س) مع بعض قطع الذهب والفساتين ووووووووإلخ...
وهذا كله مع أنها كانت أقل جمالاً من بنتي وأقل شهادة ويجب أن تأخذوا بالحسبان أنني كبرتها وعلمتها وصرفت عليها ....
وهذا يعني أن بنتي تستاهل الأكثر...
وهنا مع احترامي لوالد الفتاة إلا أنه يعتبرا بنته كأي محل أو سلع تجاري يجب دفع الضرائب والحوافز وما شابه عليها...
كي تحصل عليها....وكأنه يقدرها ويبيعها بالرطل أو الكيلو !!
وإن كانت كذلك فأنا أنصح جميع الشباب بأن يتزوجوا من الفتيات النحيفات كي لا يكلفن عليهم كثيراً.....
يا لأسفي وخجلي الشديد فباتت الفتاة في هذا العصر كسلع تجاري، يتاجر بها الآباء كأي تجارة جامدة، مجردة من الأحاسيس والمشاعر....فهو لم يفكر في مشاعر ابنته التي تحب هذا الشاب منذ سنوات مضى ومتفقين على كافة النواحي لبناء عش أساسها الحب والمشاعر والتفاهم والاحترام المتبادل.... كما أنه لم يفكر في الشاب ولم يعطيه قيمة مع أنه ذو شهادة و وظيفة محترمة ومادية جيدة وهو مستعد للمستقبل القادم...
وكانت نهاية هذا الموضوع أن الأب وقف وقفة (بكو عوان ) بين قلبين وفرقهما عن بعضهما البعض في سبيل طلباته التعجيزية التي خرجت عن سيطرة أهل الشاب و إرادتهم ...والحقيقة أن هذا الموضوع باتت منتشرة بين أغلبية الناس ،مع أنه في كل بيت يمكن أن تتواجد أكثر من واحدة أو أثنين ....أو حتى خمسة صبايا فاتنات لا ينقصهم إلا أب يفكر بشكل منطقي ...لأن وقوف الأب كعائق في طريق بناته يؤدي إلى انتشار ظاهرة العنوسة وأثار سلبية أخرى كثيرة كالانحراف وانتشار الفواحش و........

أصدقائي الأعزاء شكراً لكم على أهتمامكم وردودكم لما أكتبه....
وهذا ما يجعلني متحفزاً أكثر ويولد في داخلي الرغبة في الكتابة متآملاً من الله أن ينال أعجابكم وأمتنانكم....
ولطبيعة عملي الذي يبعدني عنكم كل 15 أو 20 يوم إلا أنني أوعدكم بأصدارات جديدة في الشهر القادم من مجلة الإشاعات
مجلة يومية ...أسبوعية....شهرية...تبحث عن الحقيقة وتكشف عن الإشاعات لتبطل مفعولها

يبين هذا المقطع سخطك الشديد عليهم

بعدين لازم نلبس البسة خفيفة كمان....مو منشان بس منشان اعتدال الوزن

ههههههههههههههههههههههههههههههجميل جدا عزيزي ARASH لك جزيل الشكر لاهتمامك

يا سيدي نحن عنا خبر ما بعرف اذا خبر ولا اشاعة

قال راح يباشرو بمشروعين للكهربا عنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ :x

يعني اخيرا راح نعترف بعبقرية أديسون والكهربا :mrgreen:

ليش لا يا عمي ...

ظاهرة تحول الميكروباص من نقل الركاب إلى نقل العجول والخرفان

إن طبيعة العلاقات بين الناس في هذا المجتمع يفرض عليه التجوال والتنقل بين المدن والمحافظات وغيرها وهذا ما يفرض علي من حين إلى أخرى الذهاب إلى عامودا سواء في زيارة للأهل أو في شغل يقتضي علي القيام به هناك...
وفي أحد الأيام وأنا في كراج عامودا أود التوجه إلى الحسكة فإذا الميكروباص واقف ليصعد الركاب إليها وإذا بأحد الأشخاص حاملاً في يده أكياس سوداء متجهاً إلى سائق الميكرو ليخبره عن توصيل تلك الأكياس والذي فيها اللحم الموصى عليها من قبل أحد الأشخاص في الحسكة إلى صاحبه وقد تم وضع تلك الأكياس في صندوق الميكرو ومن ثم أنطلقنا إلى الحسكة وعلى طول الطريق أسأل نفسي مستغرباً ...
هل نفذ اللحم من الحسكة أم أنه وضع خاص وهكذا إلى أن وصلت إلى البيت ...؟؟
وهناك كانت المصيبة تكمن ...حيث كان في البيت أحد الأقارب في زيارة لنا..
ومن شدة استغرابي للموقف الذي شاهدته ...أقصيتها لأهلي تلك الموقف متسائلاً ومستفسراً منهم....وما أن أكملت الحديث عن الموقف إلا وأن القريب بدأ بالحديث بأن الموقف طبيعي جداً وأنه دائما يذهب هو وأخوانه وأصدقائه من الحسكة إلى العامودا خصوصي من أجل شراء اللحم من هناك مدعياً بأن لحم عامودا أضمن وأحسن وذلك من خلال إشاعة سمعه من أحد الناس بأن اللحامين في الحسكة يغشون في اللحم أما لحامي عامودا فهم صادقون .....!!؟
وهنا كيف بمقدرة الواحد عندما يوصي اللحام بإرسال اللحم أن يتأكد من أنه لحم بقر أم عجل أم خروف أم الشيء الأعظم دون ذكره...؟؟
وما أن دارت الأيام والشهور إلا وكنت اليوم في عامودا وأود التوجه إلى الحسكة فركبت من الأمام أما من الخلف فقد قام السائق بملء نصف الكراسي من الركاب أما النصف الأخر فقد أخبر المحاسب بأنه محجوز ....!!؟
وهنا يعتقد أي واحد بأنه محجوز لأشخاص قد يكونوا على الطريق
وما أن تحرك الميكرو بنصف الركاب إلى أن وصلنا إلى أحد اللحامين في أول بلدة عامودا إلا وأن أكياس سوداء مليئة باللحم يتجاوز طول الواحد النصف متر مرصوصة أمام المحل وبادروا بوضع تلك الأكياس على الكراسي المحجوزة وما أن
أنهوا تحميل البضاعة إلا وبدأ اللحام بتوجيه السائق من حيث التفريق بين أكياس لحم العجول وأكياس لحم الخرفان ولمن كل واحد منها....!!
فتصور يا رعاك الله وأنت في الميكروباص وتسمع أحد الأصوات من الخلف (نزل أحد الخرفان أو العجول ...أسف ، أقصد لحم أحد الخرفان أو العجول على اليمين إذا بتريد...؟؟!!

8O 8O :P

رصد مجلة الإشاعات في عددها الجديد النزاعات حول كيفية موت أحد الأشخاص في محافظة الحسكة....؟؟
في بعض الأحيان يتمنى الواحد أن يدخل إلى غرفة مظلمة ويضع لبابها قفل أبدي من الحديد كي لا يخرج إلى الشارع ولا يختلط مع جنس البشر هذا ، الذي يدعي أغلبهم بالوعي والفكر والثقافة والذكاء وأنتقاد بعضهم لبعضهم الأخر....ومع ذلك فكانت هؤلاء الناس في السنين الماضية تشغلهم العمل اليومي والركض وراء لقمة العيش قليلاً عن الجلسات الجماعية والنقاشات الحادة التي لا معنى لها بالأساس وكانت تقلل من نسبة الإشاعات المطروحة في البورصة الحالية...ولكن في هذه السنة (الله سبحانه وتعالى ) وعلى عملهم هذه وكانه يحذرهم ...فلم يبعث بنقطة مطر في الشتاء وهذا ما أدى إلى دمار المحاصيل وعدم تواجد المحصول في هذه السنة وبالتالي عدم تواجد العمل أي وبالتالي زيادة نسبة البطالة وزيادة نسبة الجلسات بين هؤلاء الناس.....!!؟؟
تصور يارعاك الله....تحزيرهم ليكفوا عن المعاصي أدى إلى زيادة المعاصي من حيث لا تستطيع التصور...!!؟؟
فاليوم قد وصل الحد إلى أن يتشاجروا على طريقة موت أحد الأشخاص وكيف الواحد منهم يقوم بتقديم البراهين ليؤكد على صحة الأسلوب والطريقة الذي هو يرويها في موت ذلك المسكين ...
فاليوم ولسوء الحظ وبغير رضاي تواجدت في محل .....حيث أجتمعت هؤلاء الأصناف من الناس ومن سيرة لسيرة ومن حديث إلى حديث إلى أن أختتم بنوع خاص من الأشاعة وهو وضع جثة ميت مسكين في مزاد إشاعي ....فعلى من يزود بالطريقة و الأسلوب وتقديم البراهين على صحة أقواله...فليتقدم...
إلا أنه كانت ستؤدي إلى شجار بينهم لأختلافهم بالأراء والأساليب المطروحة
فمنهم من قال أنه كان يلعب الورق ومات ....
ومنهم من قال أنه كان من أحد أقاربهم ليزودوا من صلابة وصحة الأسلوب وأنهم كانوا مجتمعين في البيت عندهم وعندما أرادوا أن يصحوه من النوم ليلعب بالطاولة فلم يبدأ باللعب بعد إلا وقد فاتته المنية....
ومنهم من أشاعوا بأنه مات في النوم بالجلطة....
ومنهم.....ومنهم.....!!؟؟
مات ياجماعة مات .....مات ياجماعة مات...!!
تصور لسخرية ونقاش هذا الموضوع وبصريح العبارة فمهما كتبت ...فلن تشعر بسخريتها إلا وأن تكون حاضراً لمثل هذا الإشاعات والنقاشات...!!

يسعدني أن أشكرك صديقي ARASH
لهذه الإشاعات التي هي مفيدة لنا من نواح ٍ عدّة ..
هذه الإشاعات التي يجب أن نتعلم منها بأن لا ننتظر ..لا نيأس ..
لا نتذمر .. لا نرحل عن أنفسنا هاربين من الواقع ..

شكرا عزيزي .

موضوع رائع جدا ويستحق المتابعة وكمان المفروض يندعم أ:تر من قبل الأعضاء اللي بيقدر يزودنا بهيك مقتطفات

رح علق على آخر إشاعة بس

أخي آراش

لو واحد من الموجودين بيعرف شو يعني إحترام لأي شي بسيط بهالحياة كان عرف إنو الميت كمان إلو حرمتو والمفروض الواحد يحترمو وما يجيب سيرتو إلا ليترحم عليه ويتمنالو الخير بآخرتو

بس ناس فاضية وما عندها شي تملى وقتها فيه غير الحكي

صار لازم تغيرو رأيكم بإنو النسوان وحدهم بيحكو كتير وحكيهم فاضي :wink:

تحياتي

مجلة الإشاعات ومسلسل سنوات الضياع.....!!

رغم تأزم الوضع وتفاقم المعيشة وغلاء أسعار التموين وصعوبة الحصول على لقمة العيش .....
إلا أنه هنالك ما وجد لمواساتهم في محنتهم هذا ونسيانها....ليحل محلها محنة أكثر أهمية
ويستحق الحزن عليها ألا وهي ( هل سيموت يحيى في نهاية مسلسل سنوات الضياع، وهل سيصل
يحيى ولميس إلى بعضهما البعض) وهذا ما رصدته مجلة الإشاعات في جولتها الأخيرة ضمن الأحياء الشعبية ....
حيث باتت نقاشات النساء اللواتي تجلسن على باب بيتهن أو على أشرفة البيت والحوار الدائم والمفتوح بين
الشباب والرجال والشيوخ في أماكن العمل والدوائر الحكومية وغيرها في سبيل الوصول إلى نتائج مرجوة
لمسلسل قد كتبت ومثلت نهايتها....
والسؤال هنا أنه (مات يحيى ولا ما مات، أو خذ
يحيى لميس ولا ما أخذها)
هل سيغير من أسلوب المعيشة لدينا....هل سيرفع الغلاء عن أسعار التموين..هل سيغير من النتائج
الأمتحانية للطلاب الذين
باتوا يناقشون قبل دخولهم
الأمتحان أحداث المسلسل من بدل النقاش في الأسئلة...
هل نتابع المسلسل لننسى الوضع المعيشي الصعب أم أن المسلسل فرض علينا
متابعته وترك الواجبات الأساسية
هل السبب في متابعة مسلسل كهذا أو مسلسل عرض
في الماضي مثل مسلسل (كساندرا)التي يدمج العلاقات العاطفية مع الظلم والحزن يفرض علينا المتابعة
لفقداننا لمثل هذه العلاقات ...
هل عرفت دول الغرب نقطة ضعفنا ليلهينا عن واجباتنا
ومتطلباتنا الأساسيةولنغض النظر عن حقوقنا على كافة الأصعدة...
وفي الأخير لا يسعني إلا أن أتأسف على هذا الوضع
الراهن الذي قد يأخذ الكثير من الوقت والتفكير في
مسلسل من الخيال ومعرفة نتائجها النهائية

عزيزي اراش ربما انا وانت والبعض الاخر نرى بان هكذا موقف مؤسف للغاية ولكن الواقع يقول باننا نمثل الاقلية في واقعنا هذا لاني وكما ارى مرة اخرى يا للاسف بان مسلسل سنوات الضياع وصور يحيى ولميس قد باتت في جميع البيوت التي نعرفها اذا صوت سنوات الضياع اقوى من صوتنا
بدات اطلع على حلقات سنوات الضياع بعد ان اقتربت من حلقتها التسعون اي ما يعادل ثلاث مسلسلات سورية بالتمام والكمال من باب الفضول لارى ما هذا المسلسل العجيب الذي بات الصغار والكبار يتكلمون فيها كما ذكرت
المسلسل عبارة عن احداث بطيئة جدا جدا وهناك من ربط واقع هذا المسلسل بواقعنا وهذا ماكان الدافع ان يشاهده الناس ولكني بعد متابعتي لحلقاته لم اجد اي رابط بين واقعنا وواقع المسلسل على سبيل المثال من منا يعلم ما هي الاسهم وكيف يكون العمل بالاسهم ومن منا يعمل بالاسهم
لكني رايت اسباب اخرى لمتابعة هذا المسلسل وهي كالاتي ربات المنازل تتابعن المسلسل لملىء الفراغ الذي يعانين منه في الحياة وهنا بدات الامور تتوسع اذا ان الشباب ايضا بدؤوا لمتتابعة المسلسل بسبب وسامة وجمال لميس وشخصية يحيى في المسلسل اضافة الى اشكال وموضات الملابس والاهم العلاقة الغرامية التي تجمع لميس بيحيى والتي يتمنى او يتوهم اي شاب وشابة بان يمثل دور احدهم في الواقع ولكني ارى بان هذا الحلم محال ان يتحقق الاطفال يتابعون المسلسل واغلبهم لا يعلمون ماذا يتابعون فقط كالبغغاء يحفظ الاسماء ويرددها الرجال اغلبهم اصبح هذا المسلسل واقعا مفروضا عليه ولا يجد سبيلا سوى الاندماج بهذا المسلسل لكي لا يمل في تلك الساعة التي تعرض فيها المسلسل
وفي النهاية لا يسعني ان اشكرك واتمنى لك التوفيق والى اشاعات وملاحظات اخرى من واقعنا

فعلا أخذ هذا المسلسل وقتنا أكتر من لازم
وانا متل الكل عم تابعو للفضول بس تصورو
من كم يوم نزلت للسوق بوقت هادا المسلسل تقول عطلة والمحلات فاتحة وانا مالي خبر
والله المنظر انو كل 3 او 4 في المحل مجتمعين تقول شي خبر مهم أو متل العادة شي مباراة
بس الي شفتو هو متابعتم للمسلسل
وما حدا فاضي لحدا
انشاء الله الحلقة الاخيرة تجي بسرعة و ترجع الحياة لطبيعتها
شكرا الكlewend21, ARASH,

واخيراً يا شباب الحلقة الاخيرا قريبً على كوليلك

لي اني حصلت على الحلقة الاخيرا وعم احول نزلها

بس الحجم تبعى كتير كبير بس اقسمها رح نزلها

تحياتي

اعتراف خطي:

أنا ARASH صاحب أول من بادر بكتابة وسرد (مجلة الإشاعات)....
نعم أنا الذي كنت ومازلت أحاول بقدر الإمكان القضاء على الإشاعات والتخفيف منها وإبطال مفعولها...ولكن اليوم وبكل صراحة أعترف....وقد لا يكفي كلمة الاعتراف بأنني تمنيت وأتمنى أن يكون ما سمعته صباح البارحة أن يكون إشاعة وليست حقيقة وأحاول أن أقنع نفسي بأنه إشاعة كغيرها من الإشاعات محاولاً التخفيف عن نفسي من الحزن والألم...
فقد وصلت صباح البارحة إلى الحسكة قادماً من وظيفتي وعملي في إجازة، وكالعادة قمت مباشرتاً بالمرور على صديقي وأخي العزيز وتوأم روحي لأطمأن على أخباره وأوضاعه ولأبلغه أنني في إجازة الآن ولكي نخطط لقضاء الإجازة سوية...
إلا أنه في بعض الأحيان تهب الرياح بما لا تشتهيه السفن،فقد أنصدمت عندما رأيت صديقي على غير حاله ...عابس الوجه...ضعيف البدن...هزيل..
كدت أسقط من طولي ...تعانقنا لبرهة دون أن نتكلم ...فقد كانت آهاته تحرق القلب لم أتمالك نفسي كي أسئله..أوحتى أتجرأ على أن أسئله على ما هو فيه وأي مكروه قد أصابه...
ساندته إلى غرفته لكي أعلم منه ما أصابه، إلا وكانت المصيبة أنه أخبرني أنه قد أنفصل عن حبيبته وخطيبته والتي كانت ستصبح زوجته في المستقبل القريب...لولا بعض المشاكل البسيطة، فقد كانت علاقتهما مثالي.. دامت حوالي الأكثر من أربع سنوات، فأنا أعتبرهما مثالاً للمحبين في هذا العصر، بدأت أهمس مع نفسي مبتسماً
انفصلتما....هه!!!!
كفاك مزاحاً في هذا الصباح ، فلو قلت لي أن الشمس تشرق من الغرب وتغرب في الشرق لكنت أقول لك بأنه فيها وجهة نظر....أما أن تقول لي أنكما انفصلتما فهذا صعب علي تصديقه أو حتى مجرد التفكير فيه....
إلا أنه عندما حاول أن يؤكد لي صحة الخبر...صرخت عليه مقاطعاً ،كفاك دلعاً أيها الشقي فأنا لم أراك منذ أسابيع ومشتاق لقضاء الإجازة سوية كما العادة، فلا داعي أن تمازحني مثل هذه المزحة الثقيلة من نوعه....
ومن ثم أمرته بأن يجهز نفسه للخروج إلى التنزه في المساء، ثم تركته على حالته دون أن أعطيه أي فرصة لإقناعي بصحة الخبر متجهاً إلى البيت، حيث بدأت الأفكار والأسئلة تدور في عقلي ورأسي، كدت أضيع وأتوه عن طريق بيتي...مدمدماً ..معقول يكون ما قاله صحيح..لا...لا..لا...مستحيل...فهو أكيد يمزح
وإلى حين وصولي إلى البيت نسيت نفسي أنني ضد الإشاعات وأنني أنا من بادرت بكتابة الإشاعات وعدم تصديقها... حيث تمنيت من الله أن يكون ما سمعته إشاعة ولو لهذه المرة ....
فهو وهي من أعز أصدقائي وصديقاتي،حيث أفتخر بهم وأضرب بهم المثل في الحياة...ولا أتمنى أن يكون ما سمعت حقيقة....لأنني سأتألم في هذه المرة من حقيقة الموقف....حتى وأنني سأقوم بتنزيلها وسردها ضمن مجلة الإشاعات كي تبقى إشاعة
وفي النهاية أطلب من الجميع أن يسامحونني لأنني تنازلت وناديت بالإشاعة وأيدتها اليوم وذلك في سبيل من أحب
كما أنني أتقبل حكمكم وردودكم مهما كانت....ولكم جزيل الشكر

كم أنت نبيل عزيزي آراش ...

جميل ما تكتبه لنا ،، بخصوص صديقك أرجو أيضا أن تكون إشاعة ، و أتمنى لكم كل الخير،،

دعائي لصديقك ،،

كتير أخبار بنسمعها بنتمنى لو تكون إشاعة وحتى بنفديها بروحنا بس كرمال تكون إشاعة لكن ..

بيني وبينك أول ما بلشت قراءة خفت يكون مرضان أو فقد حدا من أهلو لا سمح الله

سيدي .. لو كانت حقيقة خليه يحمد الله إنو طالما هني موجودين لسا في مجال يرجعو ولو ما صار " عسى أن تكرهو شيئا وهو خيرا لكم"

على فكرة تفاجئت بعدم تصدر المجلة للمواضيع بالقسم

بتصور كانت بمكانها المناسب سابقا

تحياتي

في الحقيقة ان موضوع الاشاعات موضوع معقد..و بشكل عام ينتشر بين الطبقة قليلة الوعي و الفاقدة للمصداقية مع نفسها و مع المجتمع الذي يحيط بها...ولكن ان تنتشر الشائعات بين طبقة (المتعلمين) طلاب الجامعة هنا الكارثة بحد ذاتها..فأتذكر في السنة الماضية عندما اشتد غلاء سعر البندورة كيف كنا نلعب التركس حين قلنا ان سعر كيلو البندورة صار بسبع لطوشات ..اي 105 ليرات..وفي المساء نزلت للمشوار(سوق عكاظ)للاشاعات واذ بالخبر قد انتشر بين اوساط الطلاب..؟؟؟؟؟؟!!!!!
فتصور يا رعاك الله...وان عرف السبب, بطل العجب. :!: