ها قد رمتكم الاقدار من جديد...

وها قد تجوزتم الخطوط الحمراء...

اه لو تعرف مافي قلبي...

لاهربت مني الاف الامتار...

فرحل ...

وعد من حيث جئت...

فلا مكان هنا لاحفاد الظلم...

............
اشكرك عزيزتي جيندا مبدعة كالعادة...

أردت ُ أن أكتب لك شيء ً عن السّخرية,
فاحترت ُ , بما أبدأ..
هذا اللّحن ُ السّاخرُ الذي أستمع إليه,و أنا أكتبْ ,
يَحفرُ في ذاكرة َ حياتي الملئة بالسّخرية,
هل أكتب لك قصة حياتي,
أم حياتنا.
فالكل ّ سواءْ ..
سخرية ٌ نحن ُ,فما بالك ِ من حياتنا...؟
المجهول حشحش بداخلنا,دخل كياننا ...
بات َ كالهواء الذي نتنفسه,
زرعَ بداخلنا مملكةَ رعب ٍ,و نصّبنا كل ّ واحد على مملكته المستقلة, وطلب منا أن نعيشَ بحريّة ٍ ,
تلك كانت وصيته ُ فينا
و حفر قبورا ً لنا , دوّنت على الشواهد ِ,شهاداتنا...
و الأكفان ,أحيكت لنا,على أجود ِ الأنوال القديمة,كي تليق بنا...
و تركنا أسرى نتقاذفُ الموت َ,و نلعب ُ لعبة ً ليست بلعبتنا,
و لعِبْنا..
و السّخرية ُ نَفْسُها. تتطلبُ مِني لأنْ أتوقف عن الكتابةِ هنا...

يحبك ..
وانت تكرهينه .... اذا اين المشكلة
لماذا كل هذا العنف ...؟

لما هذا الكره الذي أعماكِ
دعكِ من نابالم الكلمات
دعكِ من جينوسيد الحروف
الريح لا تهدأ في ثورتكِ
دعكِ من هذا الحقد العميق
ودعيني أطوف في محرابكِ0

لم أقرأ لكِ إلا كل جميل ورائع 0

دمتِ كما تريدين0

أيها المارون .. .. بين الكلمات العابره .... اجمعوا أسماء وانصرفوا .... آن أن تنصرفوا ... اجمعوا اسماءكم من أرضنا ... من دمنا ... من ملحنا ... وانصرفوا .... أحببت قرارك أخت جيندا

سيتبرأ الله منهم .. ذات يقظة

هم .. أولئك .. متقاربي البدع

كاذبي الخير ..

مجاهري الحقد

سيتبرأ ... التاريخ منهم

.
.
أيحبوننا ؟؟

يالعظمة الهول .... بقدر مذابحهم ..

سيدفنون

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

جميل جدا كعادة رونقك .. أشكرك عزيزي سربست

.......................................jinda

السخرية ...

تتحامى الكلمات على رجم بعضها هكذا ولدت السخرية من رحم قلم ... آثر المغامرات على الطمأنينة ..
هي سخرية من نصف إنسان ... أضاع النصف الخير منذ أول الخليقة ... فوزع مارٌ هذا الخير على الباقي .. فـأصبح كل البشر فائضو خير إلا هو \ هم ... معدومو خير ..
إنها السخرية عزيزي .. من مجازر تركتب باسم شرير واضح لعيان الألم .. ومقابر تدفن بين طيات غموضها بذريعة قد تسمى حبا ...
هم \ هو اسم لطينة ما بديهية الحقد .. طينة متمردة اللاعقل .. طينة تقرب من الغير ... تحب الغير فقط كي تتبجج أمام اللشيء بأنها اقترنت بشيء بشري كامل ثم تقتل هذا البشري بتلافيف سوءها
إنها سخرية محضة من محاولته \ هم ... لنطق حب في أذن تهوى السخرية منهم ..
.
.
.
عزيزي آواز ........... تماما أشكرك

..........................................................jinda

هكذا تغضب الآلهة .....

لكن

الا تقبلين التوبة ؟؟!!

وجعا ما يلوح في أفق الشعور

كم نرجسة ذبلت

والقمر ينكسر في روح من تعب ... !!

ربما هم لا يدركون إنهم ذهبوا الى نقطة لا رجوع بعدها ...؟؟

كالمجانين ...

كلما زاد كرهي لك ..

زاد تعلقي بك ..

!

المشكلة ... مممممممم
لا مشكلة بل تمعن سخرية من فوضى حديث لا يجدي إلا رغبة في انتقام من غادر أوقعته أقدار حظه النائم بين فكي غيظي
.
.
.
.....................
مرور عبثي الطفولة .. أعجبني ......أشكرك عزيزي لوندووو

.......................jinda

كرهي ...
هذي ليست إلا رحمة ..
محرابي لا يتسع أبدا ..
لكافري الإنسانية ..!!
.
.
عزيزي عبود
وأنا لم أجد إلا رداً أروع ... أشكرك

.
.......................................................jinda

أيها المارون بين الكلمات العابرة
منكم السيف - ومنا دمنا
منكم الفولاذ والنار- ومنا لحمنا
منكم دبابة أخرى- ومنا حجر
منكم قنبلة الغاز - ومنا المطر
وعلينا ما عليكم من سماء وهواء
فخذوا حصتكم من دمنا وانصرفوا
وادخلوا حفل عشاء راقص .. و انصرفوا
وعلينا ، نحن ، أن نحرس ورد الشهداء
و علينا ، نحن، أن نحيا كما نحن نشاء

أيها المارون بين الكلمات العابرة
كالغبار المر مروا أينما شئتم ولكن
لا تمروا بيننا كالحشرات الطائرة
خلنا في أرضنا ما نعمل
و لنا قمح نربيه و نسقيه ندى أجسادنا
و لنا ما ليس يرضيكم هنا
حجر.. أو خجل
فخذوا الماضي ، إذا شئتم إلى سوق التحف
و أعيدوا الهيكل العظمي للهدهد ، إن شئتم
على صحن خزف
لنا ما ليس يرضيكم ، لنا المستقبل ولنا في أرضنا ما نعمل

أيها المارون بين الكلمات العابرة
كدسوا أوهامكم في حفرة مهجورة ، وانصرفوا
وأعيدوا عقرب الوقت إلى شرعية العجل المقدس
أو إلى توقيت موسيقى مسدس
فلنا ما ليس يرضيكم هنا ، فانصرفوا
ولنا ما ليس فيكم : وطن ينزف شعبا
وطن يصلح للنسيان أو للذاكرة
أيها المارون بين الكلمات العابرة
آن أن تنصرفوا
وتقيموا أينما شئتم ولكن لا تقيموا بيننا
آن أن تنصرفوا

ولتموتوا أينما شئتم ولكن لا تموتوا بيننا
فنا في أرضنا ما نعمل

ولنا الماضي هنا

ولنا صوت الحياة الأول

ولنا الحاضر ، والحاضر ، والمستقبل

ولنا الدنيا هنا .. والآخرة ْ

فاخرجوا من أرضنا

من برنا .. من بحرنا

من قمحنا .. من ملحنا .. من جرحنا

من كل شيء ، واخرجوا من ذكريات الذاكرة ْ

أيها المارون بين الكلمات العابرة ْ!

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> محمود درويش

مرور جميل وأختيار أجمل .. كما دوما أشكرك عزيزي عماد

........................................................jinda

غضب آلهة ...
عذراً .. أخطأت التنبؤ
هذي المرة ... يا صاحبي ..
إنه غضب شعب ..
لم يتعلم إلا حمل الشموع ..
في وجه سيل الرصاص ..
إنه ... غضب أزلية حقد
وأبدية ألم ..
.
.
........................
تأخرت .. لكن جميل وجودك عزيزي .. كيفارا
.
.
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>jinda

غياب آمال ..
والواقع يزحف بنظرة شؤم ..
أن ارضوا بقسمة تعاستي
أ سنرضى .. ؟؟
بهذا الكم الهائل من التناقض
المتبدل الملامح قسوة
أ سنرضى .. ؟؟
في برهة وقت
أصبح فيه التمرد حتى
واقعا في إطار واقع ..

.......................
Canê جميل وجودك كالعادة أشكرك عزيزتي
.
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>.jinda

اذا لم تعلمي اين تذهبين .... فكل الطرق تفي بالغرض ........
لهيك ياصديقتي ان رايت لاي انسان بانه حاقد فكل انسان يمر من امامك حقود

ولكن ياصديقتي ان كان المرأ يتشائم بالحياة من احزان وحقد الناس فنهايته قد باتت لامجال من اليأس والحزن ولكن دوما دعينى نتذكر ان دائما هناك من اشقى منى فدعينى نبتسم بهدوء
واشكر كلماتك اللتي يجعل الانسان ييأس من الحياة :( :(
ولكن اشكر القناعة لكل انسان

بالميلِ عن الشفافيةِ وفحوى الحرفِ وسلاسية الجُمل النثرية ( الكلامية - العامية ) . . .

ضعي الكثير من الزيدِ بينك وبينهُم
سيُنفى السِجالُ الرباني بينكِ وبينكِ إلى فصيدة أُخرى قد تكتُبينها صُدفةً .
وعودُكِ سيدتي سحاباتُ صيفً سرمدي
هادِئة جداً في عرسِ ماءُ مُغترب
لِنغنسِل بهِ خطاياكِ مِنْ هذيانِ ليلة البارِحة . . .
لست وحدكِ من تبحث عنك
كل الارواح المتناثرة
والاشياء المبعثرة
وحتى العيون الضائعة ...

تقبلي مروري أُستاذتي . . .

ربما ..
.
.
نعم ..
.
.
......................
تنقصني نسمات عبقك دوما
يسرني وجودك روجا العحبيبة
.
....................................................jinda

ككل تعقل ..
وكل خبرة حياة مترفة ...
بعقاقير عنف حقدهم ...
و أمراض ضعف نعم الله معنا ..
ككل قدر ..
أكرهكم جداً .
.
.
...........................
أشكر مرورك الجميل عزيزتي نيرمين
.
..................................jinda

حقيقة ما !!
مهما ادعينا الهرب من تفاصيل قيادتها
نحبها
نريدها ..
مجدداً ... الكره عليهم .. واجب
والحقد عليهم ... نعمة !!!!!
.
.
..................
أهلا بك الفريدو
.
...................................jinda

صاير عندك شوية تحسن ها ,

تمنيت أن يغدو حقدك وقوداً لهولوكوست جديدة...

فأحرقهم... بلا رأفة... بلا ندم...

وبلا ... حب

..........

جيندا... كما كل مرة ...

تعاقب الفصول بحد ذاتها

باتت " مجرد سخرية "

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أرحلتي ؟؟

جين دا ؟؟ لم يمت الهمس مع موت اللافتات العلوية

اريد ردا ً وبإصرار .

ما أروع كلماتك يا جيندا

بل ما اروعك مازلتي كما عرفتك دائما

قوية وجميلة...........................

أووووووووه يا للسخريّة فقد غزا الشيب لحيتي وأنا مازلت أبن 24 عاماً...

أ يعقل بأنني كنت ضحيّة سخريّة القدر..؟!

أم أنني الحركة الرابعة من سمفونية الغجر..؟!..

كثيرة هي رحلاتي بين الوجود والللاّوجود...

تلك هيّ سخرية...عندما يتناها إلى سمعي من سماعة الهاتف صوت لم أسمعه من زمن سحيق..

أحذر من أنا...؟! تقول...

أرددّ على مسامعها أسماء عشرات الفتيات ويا للصدفة لم يكن أسمها بين تلك الأسماء التي عهدتها ...

فتغصّ برهة وتسخر.... من القدر أم منّي؟! لا أدري ربمّا كلانا ....

فقالت فتّش عن أسمي بين الغبار الذي غطىّ قلبك الذي رميته في زاوية مظلمة رطبة..

فقلت يا للسخرية القدر ...كل مرّة مرّة يسخر منّي ويعود بيّ أدراجي إلى الماضي

أماّ الآن جاء دوري أيهّا القدر لأسخر منّك ...

لقد دفعت ثمناً غالياً وكنت ضحيتك الفقيرة...بضع شعيرات من لحيتي ...
الآن سأحلق لحيتي ولن أرى بعد اليوم تلك الشعيرات البيضاء التي غطّت لحيتي
بل سأرى سوادها ويفاعتها ....

إذاً أنت الخاسر أيها القدر...وشريكتك التي عادت لتقول ليّ أما زلت تحبّني..؟!

قلت لها ....ذلك الشخص الذي أحببتيه وأحبّك قد مات ... وما فات مات ...وأصبح رفات..

قالت: وهل لديك حبيبة ..؟؟!!

قلت: عاهرات نعم...

وحبيبة واحد أخفيها بين ضلوعي كانت وليدة الشخصيّة الجديدة...

أغلقت السماعة وتابعت مغامراتي مع تفكيري ونسيت بأن الهاتف أصلاً قد رنّ....