صادق ٌ أنا منذ معانقة الشمس لأوراق الشجر
و منذ بدء الحكاية لم أنتبه لضربات القدر

عزيزتي النجلاء
و صاحبتي الهيفاء

جوار مأساتي يقبع أنينُ قلبي
و جنب ألمي تئن أمّي بصمتِ
كل اللعنات و الأشواك في دربي
فأزيلي من عينيّ هذا الدمار و الموتِ

كريمة أنت ِ ..
رقيقة الإحساس
منارة الرؤى
ملهمة الكُرّاس

يا من كنت يوما تسمعين النداء
و تمسحين عن روحي غبار الشقاء
أين من عيني عينيك الأفق
و أين من أكواني أقمارك المساء

تأنيتُ طويلا حتى التصق اللحم بالعظمْ
تأنيت حتى انفجر الحبر من القلمْ
تأنيت حتى بات الحرب يسكن السلمْ
تأنيت و ما للتأني كرمٌ سوى الكلمْ

أبياتنا موحدة ... قصائد ٌ حزينة
أمالنا موصدة ...أربطة متينة

وحيد ٌ أتجرع السموم من أكفان البشر
لا رفيق لي سوى سيجارة تستعر
جمرة تلو جمرة
فأين من فؤادي هدوء منكم يلبسني
مرة تلو مرة
أما كفاكم تقييدي باتهامات تسلبني
الصبر و الأمان و رائحة المطر

صوتك يا إلهة الأرض كان المأوى
و صمتك الآن في داخلي يتلظى
و أعرف جيدا بأنك أخبرتي الجميع
بأنني (( إله انقلب إلى أفعى تتلوى ))

أما كفاك يا سيدة النرجس و المنثور
بقتلي ، و القذف بي لأيام و شهور
أنا ملك الأرض جذوري في التراب تطول
و أنت ِ ارتفعت عاليا ..عاليا ..فانزلي
فلا تنمو النرجس و الورود في أرصفة الجسور

لا إلي ّ ..

بل إليك ِ .. كل أمنياتي بالسعادة

و الهناء و أجمل العطور .

....... ربما يتبع .

يسلم ايد الي كتبتا فعلن رائع وجميل كتير ومعبر عن الاحساس
وبتمنالك التوفيق
صديقك المخلص رااامي

ياعزيز الغربة ...
يا مترعي بآلام طوال ...
عدت ... تهددني بمنعي ..
عن مؤزارة القلم لألمي ...
.
وعدتُ كلماتي ..
بإني بعد موت ... استفقت بها
فالتجأ الحرف لصدري باكيا ..
بعدما كان فقد الامل بعودتي ..
.
فمالك ...
تعاني عدم الثقة ..
بروحك ... وبصدقي ..
لم أكن يوماً ..
إلا من المدافعين ... عن زوادة حزنك ...
فتأنى مجددا .. قبل الشك ...
ما اكتب ..
ألا حبا بشعري ...
فلا تمنع عني ضوء شمسي ..
بعدما حجبت القمر ..
اسأل إن اردت ...
مازلت الحارس الامين لسرك
مازلت المدافع القوي عن بؤسك ..
مازلت .. أمنع عنك منهم أي ضرر
مني يغضبون ..
علي يشفقون
وأنا لا أبالي ... إلا بمنع نفسي عن الظلم
فلست من يجبر نقاء روحي
على الحقد ... فأنا البحر
لا من أجلك ... بل من أجل صفاء النفس
ياعزيزي ...
كفاك تقوقعا في المك ...
كفاك تجنيا علي وعلى الأمل
.
ما أريد سوى سعادتك ...
أنت وكل البشر
ما أريد لأحد أن يرى في ..
إلها يقتص .. يهاجم ويستعر ...
.
كفاك اجتراراً لأصداء الحكاية ..
ماكان قدر ...
لا أدري ذنب من كان
لكني أعفو عن كل البشر
.
ثم أشكر بؤسي بسببك
فقد أورثني أجمل قصيدة
وأعطى لمتابعي قلمي
أحلى خبر !
.
إذاً .. أدرك معنى ألمك ..
انا اسامح ...
لكن ايسامح رب البشر ؟؟

......................................
رد جميل كما دوما ... أشكرك دلو

....................................................jinda

شكرا صديقي العزيز رامي ...
تمنياتكم تبارك طريقي
أشكرك مجددا

.....................................................jinda

دائما أمارس الحب معه بأسلوبي
نوع من الحب أشعر به في صلاتي
أفهمه ويعجز غيري عن إدراكه ...

...

رائعة كالعادة عزيزتي جيندا
لكي تحياتي

ثم ماذا كان ..

بعد الرسيس.؟

ثلجا ً ام بَرَدَاً ؟

الكل تجاهل ..

موت المطر

..وربما على يد الصاعقة اغتيل .

المهم ..

بقي الصحراء ..رمل و وحطب !

وتحول الخريف لشخص معتقل !

والشعر لـ"مازوخية" وردة

و "الساديّ ُ" جرحه لم يندمل

قصة إعجاز ..للرؤى !!

ببساطة ايتها الشاعرة .. قصيدة تستحق ان اضع في نهايتها وردة , فتقبليها ببساطة كلمتك

أضاقت بعينيك حتى حياتي

اتركني وشأن قلمي وشأن كلماتي ..

ليل كما ألف ألف ليل مرَّ علي

والرقاد على بعد ألف فنجان وآهاتِ

أ أبتر القلم مجدداً بسيفك .. ؟!

وأطعم للريح والنار باقي ساعاتي

لا ذنبي والشعر صادق لحد الألم

قيدته طويلاً وثار هو على إسكاتي

مابك يا كثير التخبط بعلمي ودعته

وثرت يوماً على نفسك و قناعاتي

لا بقائي بجوار عينيك أرضاك

ولا الآن يحميك بعدي وسباتي !

يا صغيري كفانا .. تمرداً وألم

كفاك تجرعني نيرانك و آهاتي

تقول بحزنك ... تقول بوحدتك

تقول بمصابك من جرّاء لعناتي

لا ذنبي .. قد وهبتك أبجديات السعادة

وأضعتَ للأسف هباءً كل أبجدياتي

الخامسة صباحاً أما رحماك أكتب

أما كفاك...... تمكيناً للاحتمالات ؟!

>>>>>>>>>>

عطرك طغى على كلماتي فأصبحت أرقى
أشكرك عزيزتي جانى

........................................................................jinda

هو الحزن ... ذاك الذي حاولنا

قص أجنحة تغريده على المسافات

فتهيب بوجل ... وانحنى ...

ثم أنهانا بضربة قدر ...

وتولى هو قيادة الأزمنة والفترات

..

سيبان ..عذرا من خيرك صديقي لكن لا أدري لما تخيلتُ قبرا حين ذكرتَ الوردة
أشكرك .. وجودك في صفحاتي روتين رائع لاغنى لي عنه

.......................................................jinda

لا تمتحينهم
أطبقي اهدابك
ليكون
أطبقي اهدابك
واتركي العالم في ظلام
نامي ليهدأ الموج
يحيا ماهو ميت
ويموت ماهو حي

أشبهك بالضوء جارح العتمة
أنجدل فيك
اتكثف بخاراً
تشربه قامتك المأهولة بالملائكة
ومن فرط ما أحبك
أكاد اصيرك ِ

تقبلي مروري رائعتي 000 :)

أبدعتِي فوقَ العادة ... بـ كثير فالشُّكرُ بدءاً.. وخِتاماً لكِ

لا تتأني... رائعَةَ الحَرْف
بل أشعِلِيْ بُركَانَ الكَلِمَاتْ بـ "ألوهية محبرتك"

لا تتأني... كَريمَة الصفح
بل وليدُم قَلَمُكِ ما دُمتِي

لا تتأني... لـ رحمَةٍ أو شفقة
فـ لَيسَ شيءٌ يستحِقُّ الرّحْمَة مِقْدَارَ أحرُفٍ مهجُورة

تعجّلي ...!!
ثمّ
اسبقيه ... ولاتَكتَرِثِيْ لـ احتمَالِ "تَأنِيّاتٍ قَد تَكونْ أو لا تَكُونْ"

__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ__ــــ
أمنياتي لَكِ

ابتسَامَةٌ ... تغريدَة بُلبُلٍ ... نَسمَةٌ عَطِرَة ... غَفْوَةُ "ذاكِرَة" لَكِ ولأيٍّ تَشَائِين

كلماتنا من القلب كما الؤلؤة تغوص في الاعماق لتستخرج احساسا جميلا صادقا
كما الصبح الصادق
كما الليل الهادئ
.......................
انتزع من الماضي احلى الذكريات.....
فاشدها ....
فتدفعني نحو الامام
ومعها احمل وردة لامل....لطريق مستور
فلااملك لغد الا اندفاعي ووردتي....

تزدادين تالقا جيندا
احساس رائع وكلمات اروع
تقبلي مروري في صفحاتك المبدعة

لا تتأني...

الغي جميع عناوين...صادفتيها
دعيه يرحل بعيداً
فلن تلد تلك التأنيات إلا
ألماً...
...بين أوراقك

تعجلي قليلاً...
لتنهيه بجرة قلم
كثيرٌ عليه أن تتلمسي بعضه
في ذاكرتك

كم من الوقت تحتاجين
لتعيدي ترتيب ذاكرتكِ ببعده

تعجلي أميرة الشعر ...تعجلي
وألغي جميع أوراقه ...وتابعي ابداعك بغير ألم

جيندا ....هي مجرد لحظة ولا تتأني ابداً......تزدادين براعة عزيزتي

..
تأني ايتها العجولة في تعبكِ مني

تأني فأنتِ بعضُ مني

تذكري خلخالكِ يومَ راقصتك

في عيد ٍ كان لغيرنا

يوم تمايلتُ عليك ِ

رغم تهافتُ الاروقةِ علي

يومها اخبرتكِ

انهم كلهم نساء

لكنكِ بعضُ مني

وانا بعضُ منكِ

تأني انه غضبكِ

من الاشتياق

إلى حيث اطفأتُ شمعتكَ الاولى

يوم فاح مني عطركِ

وعبق كلي برائحتكِ

فلماذا تتوهين

وانت الوحيدة في غفوة شفغي وشهوتي وتلهفي

لماذا تثورين ..

ولوحدكِ أتمدد وازدوجُ فيك ِ ..

يا رائحتكِ كم اشتقت ..

يا شفاهكِ

كم اتلهف ..

يا اصابع قدميك

كم اتوجع ..

احبك ِ
ِ
فلا تفيضي اكثر هناك ..

احبك ِ

فكوني

على طرف ذراعي لحين وصولي..

كوني ..

فانا مازلتُ فيكِ اكتبُ يومياتي

ولقامتكِ أحضّرُ كل قامتي ..

فشمميني على بعدك ِ

أني أتحول إليكِ ...

..

ــــــــــــــ
jinda
هكذا قرأتها ... فلا تبحري بعيداً ...

هي صلاة
لمن اقترف حباً عامداً متعمداً
هو - لأنه قال أحبك – كشف عن كلًِ أوراقه
تعرّى من حدود ذاكرته
خرج من مأزق الكلمات
قضاء و قدر
أحرق كل الجسور وراءه
لئلا يفر من ملاقاة قدر هو أنت
- لأنه قال أحبك –
تخطى حدود الشمس بأحلامه النرجسية
أهدى للقمر قبلتين
من عبير ومرمر
أدمن بيوت العرافات عله
يسافر إليك في طلاسم الهوى
هو الهوى الغائب
الحاضر دوماً في ذاكرة الحضور الأبدي
له عرش من نور
حين يشاء
له تفتح كل النوافذ
كل الأبواب
حين يشاء
إلا إنكما
ستبقيان كضفتي نهر مهما تجاورا لا يلتقيان

رائعة كتاباتك كحدائق البنفسج
فيها لكل زائر وردة يهديها لمن يحب

روجا ...
أمتثل شفاءً
حين تمنحيني ... بعضاً .. من ابتسامتك
وأغرد .. مع تحرياتي ..
عن سعادة ما ..
في حضن حنانك ..
كما .. لا كما ..
اشتاق مزوالتك لمهنة طبابتي ..

....
روجا يابعضا مني ... لك مني ...بعضي الباقي

............................................................jinda

انتساب الحمق .. لحمق أكبر ..
أيها الغريب ...
الغريب
الغريب .!!
الملازم لظل أيامي ..
بمهارة فارس .. الشمس ..
مازال في أرشيف .. جنوني ..
وردتاك ..
وسيبقى لك ... صدقاً ...
طيبة ذكرى !

.......................................

العاشق الرائع ...
تربكني قوة تشجيعك ..
فلا أقوى إلا على الامتثال
أشكرك جداً عزيزي

...................................................jinda

.............................
ألك وردة ؟؟
كان لي يا صديقي ... وردتان ..
وتوبيخ عطر ...
ألك ذكرى ..
لي من الذكريات ...
ما عجز القلم ...
عن استيعاب تركيزها ...
ألك ... بعض من قوة
لدي ..
قوى ..
آمال ..
تفاؤل ..
وبعض من القاب تزين عرشي ..

................
مموزين ... كلماتك ترفع شأن كلماتي ..
يسعدني جدا وجودك

......................................................jinda

لم أكن اعلم بمدى سرعتي ........
فلا تقلقي .. ذهبية الاخلاص
وراقبي بفخر ..
جمال طيراني ..
ودهاء ذاكرتي ..
سأحمل من فضاءات الشروق ..
قطاف بوح ..
فانتظريني ..!!!

........................
ديدار ... رائعتي
اتزين بكلماتك ..أوسمة
فشكرا لك

..........................................jinda

تأنيت ..
وما بعد يا متخاصماً مع نفسك فيّ
تأنيت ..
وكل أعماري بجمال كورديتك أفنيت
يا صغيري
حين أخبرتني .. ذات عيد
إنني بعض منك ..
لم أناقشك بتاَ
أي بعض .. وكم هذا البعض .. ؟؟!
وغرت طويلا .. طويلا ..
من بعضك الباقي ..
يومها .. وهبتني شمعة أمانيك .. هدية
ووهبتك ... كل أسرار الأبدية
.
أين أفيض ...
ولا أمطار تغالي مياهي ..
سوى تدحرج دمعك سعادة بيّ
وكيف أفيض ..
ورائحتك ... غريبة الملامح ..
عن أجواء عطري ..
الذي بكل ذات قارورة .. يستذكر ..
انبهارك الأول ..
فتحضر ..
تحضر جيداً ...
للقاء مع أميرتك ..
............
نسرينتي العبقة ... قرائتك جميلة كماك
كما أخبرتك مسبقا كلماتك قلبية جدا
لدرجة اندماجي بالدور ... اشكرك جدا

..................................................................jinda

لم تعرف بعد ...
ابعاد الحكاية ...
وارتفاع أمواجها ... ومدها وجزرها
حكمت كماه ... كماهم ... كماي ..
بدون حكاية
ولدت حكاية
بدون احبكِ
أحبكَ
كانت !!
بدون كلمات ... بدون اعترافات ..
كانت شوقا .. غير مسمى
حباً غير مسمى ..
سعادة ... حزنا
غيرة
تمردا
لقاءات
أطراف اصابع تحترق ..
وكل هذا لم يسمى
ياصديقي ..
سيذهب العمر فناء
ولم أعرف بعد قانون التسميات هذا
ياصديقي ...
أدفع كل كل كل عمري ...
وأفهم ماكانت الحكاية ..!!

............................
جان يار الرائع ...
حدائق بنفسجي ... رويتها أشكرك

......................................................jinda

تأني...
جرحك النازف شعراْ
ولتسردي حكاية السماء..
لم تعد تمطر حباْ..
ربما حجارةمن غضب
تسقي القلوب النائمة خوفاْ
اني اسمعك ..
تارة تصرخين واخرى تستغيثين
يا اسفي..
لقد ولى زمن البطولات
فتأني...
ياصديقتي اكثر
..........................................................
رائعة كما دوما ومشرقة دمتي وردة تعبق بكل بديع

أهناك أجمل من جرح ..

ينزف شعرا

والسماء ... تمطر حجارة ..

وتمطر أيضاً ... وروداً ..

وألقاً ..

وحنيناً ..

وتهدي ... على غير انتظار ..

آمالا .. للبائسين ..

يا .... عزيزة الشعر ...

ثقي بالقدر مثلي ..

فقد وعدني .. ببريق ..

على رقم سماه لي ..

خلسة حلم ..

ووهبني ... نعمة .. أو نقمة القوة ..

لأثق به ..

أكثر إذاً ..

.......................................
لورا .... وردتي الجميلة .. انتظرتك ..
أشكرك جدا

..................................................................jinda

ارحم نفسك من عناء الغبن قليلا
كم ترجمني الذكريات ...
بشيء كان اجمل حتى من الحب ..
أتذكرك الآن قبل أن ترحل بقرب ...!!!

.....................................................jinda

Ezmanê bêryate ...

Baranekê di barîne

bi zorî

û xurtbûn

û êş

banê mala min

Gelekî sist bû ye

û dest bi ......

Dilopin bi derzi ye

Hêsira dike

Her ez cihekî çêdikim

Cihekî din dilopan dike

Ka bêje min

çare çiye???!!

>>>>>>>>>>>>>>>>>jînda