الذاكرة والقلب ...
عندما تنتهي اللعبة , وتحل الصدمة , تبوح الذاكرة بألم ...
ويتنفس القلب بحرية ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لم تزرني
لا في عيد العشاق ..
ولا
في عيد البؤساء !
إذاً !
أينما جلست .................... لن أجدك !؟
...
..
..
لكن اسمعني هنا :
أينما أكون .......................... اشتهي غيابك ..
..
يوم رحلتَ ..
ندمت ..
و بكيت ..
و اتهمتُ نفسي و الآخرين ..
امتلأت ذاكرتي بك ..
و تفجر قلبي من لهيبه اليك ..
اليوم ..
ذاكرتي .. منها (( أنت)) سقطت ..
و قلبي بلهيب نبضه فقط .. يحترق ..
يحترق نشاطا" و حياة ً بعيدا" عنك .. !
..
قلبي و ذاكرتي ..
ظننتهما خاناني .. و انتسبا اليك ...
الآن أدرك أنني لست من ضلع أحد .. !!
...
تعجبني انكساراتك .. القوية ..
تزيدك نهوضا" .. و انتفاضا" ..
تذيدك قلبا" .. و ذاكرة ً ..
يتسعان .. ليس فقط للنحيب الملتصق كتهمة بالنساء ..
..
نسرين هل صافحت الرب يوما" .. أجزم : نعم
leyla
..
..
عندما يزاحمني الاشتياق
وكذلك الحنين
الملم باقة من النسرين
واهديها اليك يا نسرين
في عيد العشاق وكل الايام
فكما اقول النسرين لا يليق
..................................الا للنسرين
اشتقنا الى قلمك
اشتقنا اليك
مع حبي
حاولت أن أعطي تفسيراً منطقياً لغيابك عني
فما وجدتُ سبباً سوى أنني أحببتكِ
وكأنني في عصرنا ارتكبتُ أكبر الحماقات
جلستُ وحيداً مع طيفك الشارد
أتلوّن بأروقة الذاكرة التعبة ألف لونٍ ولون
ويعيدني صدى كلماتٍ كانت آخر كلماتكِ
"ابتعد عني لا تقترب أكثر"
لم أدرك للحظةٍ أنني بصدقي قد غلبتُ تمثيلكِ
فقررتِ الهروب وترك خشبة المسرح
لأبقي بطلاً وحيداً لقصة خرافية
ظننتُ أنها خرفية مثلك ولكن أيقنتُ
أنني فعلتُ مثلما يفعل البشر دائماً
وإنما أنت من خرج من تلك الدائرة.........!!!!!!!
سامحني اذا تماديت في حبي لك
سامحني اذا تماديت في غيرتي عليك
سامحني اذا اثقلت عليك
اتراني احببتك اكثر من لاذم او تراني
خرفت من الحدودمعقولة في عصرنا هذا
سامحني يا حبيبي انا اتمنى ان تكون بؤبؤ عيني
ان تكون في عيني دائما و لاحرسك من كل العيون
لانني احبك فوق كل الحدود
بتظار ابداعاتك
بدون تعليق ... لربما سكوتي يغنيني ...
... هنا من يبحث عن قمر .. في ليلة خسوف ..
..
وهنا فتاة عذراء ... ربما لم تجد رجلا (؟؟؟؟؟؟) ...!!!!!!
ولكن تحديها أعطى نتيجة ..
؟؟
فالشيء الوحيد الذي يخطر ببال ذلك الرجل ...., في تلك اللحظة , هو : ..؟؟؟
توجيه لكمة غضب إلى الجدار ... بقبضته.. التي ستضمدها هي بعد قليل :?
---------------------------------------------
أشواقي لكِ .... وحبي الذي اكتسبت قوته منك ..نسرين :wink:
Shergo ...
أتعلم يا أخــي .. أشتقت جدتـــــي ونيســــــــان قريتي
هي فقط قد أبكتني على صفحة فراق الأحبة .... وأمام صورتها فقط ينهزم النسيان في ذاكرتي .....
أما فراق الحبيب فلا يطول رثائي ... لأنه يولد كل يوم ....
فمن يعوضني عنها .... أتراك تحمل الكثير منها !؟
...
.......
كنتُ أهوى جنون الحب .. ............. فوقعتُ في جنون العقل !
فكم تضحكني الأولى وكم تبكيني الثانية ...
لكن وأنت تجزمين .....
....... فمصافحة الرب أجمل تعويذة وكل ما أحتاجه ...
,,,,,,,,,
Leyla أيتها الطفلة ... الأنثى .. المرأة .. الشقراء ..
أبتعد عنك فأشتاقك ..
وأقسم على خصامك .. فأجدني أطرق بابك خلسة ..
..
.....
يوم قررت عناقك .. ظننتك تشبهه ...
لكنني تأكدتُ أنـــي كنتُ عمياءة العين والقلب والقدمين ...!
وكما هي البداية أمنية للوصول ..... قدر النهاية أن تصبح ...أمنية للخلاص..
**********
قلمك دافىء جداً ... وأتمنى أن يظل الوفاء (ك)كذلك ...
كل الشكر غيفارا .....
....
قد لا تصدق إن فيَ رغبةٌ وشوق يزداد ويكبر
أتمنى أن أتلقى كل يوم .. في كل صباح وردة ..لدرجة أن أعيش بين الورود .. أظنها أمنية قد تكون كبيرة بالنسبة لي أو أبدو في غير عمري .. لا أعرف ربما لأنني بحاجة إلى تنفس طويل ونقي . .... أو ربما هو اشتياقي لربيع صار لي أفتقده من عشرة سنوات .. اشتقت إلى اللون الأخضر والورود البرية .. وتلك الجداول من الماء .. أه .. كم هو كبير عطشي .... ولعل لا شيء يغرقني في هذه الأمنية سوى طوفان ٌ............. أتمناه يكون قريباً ...
*******
أشكرك MIRL DILO ...... على تلك الباقة من ورود النسرين ...
...
اشتقنا إلى أن نرى .... قد أتعبنا السمع والاستماع ...
*******
أشكرك Sepan ... وأنا لا أبدع وإنما يتنفس قلمي ما اشعر به ....
...
يكفيني مرور اسمك الذي يعبرني كنسائم الصباحات الشتوية ...
********
qamishlo 31 ..
أتمنى أن يكون سكوتك قد أدرك ما شعرت به ..
كل الشكر ...
لكن اسمعني هنا :
أينما أكون .......................... اشتهي غيابك ..
هذه هي ما قالته عشتار حينما عشقت جلجامش
وناهيد حينما لونت وجهها بنور الشمس
ووهبت نفسها للحب الأزلي
هذا ما قالته الوردة البيضاء نسرين
كل الشكر نسرين بانتظار كل لمسة ابداع
قد اعتدت الألم صدقيني
لا يمكنني أن أخوض الحياة بدونه
أيامي كأحلامي متعبةٌ .. هرمةٌ
كل الأقدار تطاردني كمومسةٍ
كيف يبقى وجهك من تلك الإحتضارت ؟؟!!
وأنتِ عناق أبدي لقلبي المشلول
********************************
أليسَ من الأفرحِ أن تعودي
لمحرابكِ أعلى الغيمة
تلك التي أمطرتكِ ...؟!
دموعٌ حائرة ...
تتقطر من أعماق قلبي ...
لكن!
تأكدي أيتها العزيزة Leylan لم أعد تلك المرأة ........ التي تفترش الأرض
بالأعذار والتبريرات ..... لخطواتٍ فاقدة للذاكرة ... ولا تستحق المشي !!
*************
Leylan فاجأتني باقتكِ وأنا المولعة بقوتكِ وأنت تطرقين الباب ....
....
لو كان حبيبي .. كـ حبيب عشتار .. لما نطقت ..
فذلك الوحش البشري .. كان فيه من النبل أنا أقدم نفسي قرباناً له ..
علي أتحول روحاً أحوم حوله أينما كان ... فقد عرف الحب وبكى على فراقه ..
أما هو ؟ فكان يطرق الباب بقدميه ..... ويطلب قبلةً تنسيهِ العالم !!
********
ZAGROS
قد يفتقد أدم الكثير ويستقيل من رجولته ... لو تألم َببعض أوجاع المرأة !
كل الشكر على تحيتك الجميلة .... بالتوفيق ..
ذلك الألــم الدافـىء ....
ينساب ُ خلف دمــوع الوســادة .. وكبريــاء ضحكـــة الصبــاح ..!
فكم هو متعب ..
...
***********
nalin
قد اشتقت إلى قصائدك المطرية ... فعشوائية الطقس قد أرهقت مخيلتي ..
كل الشكر ..
...
كيف يعجز قلبكَ عن النهوض ..... وبين ذراعيكَ ألف قبلةٍ من الحبيبة !؟
لكن تحمل سخافاتي .. ... ربما قد فقدت لغة الحب .. وتلك كل الحكاية ..
!!
****
كلما ازداد الغزل .. ازداد شكي !
غيفار ا..
أحنُ وألوح لشالي الذي تطاير مع رياح البارحة كلما وصلتُ إليك هنا....
فتمهل علي قليلاً ..
..
أعـــود !
وهل انتظرني الغيم المسافر إلى هناك !؟
****
Shergo ..
شكراً لأصابعكَ التي تحملُ عني بعض الرحيل ...
...
كي تكون لي لمسة حنان باردة ....أضفيها على مواجعَ لا أعرفها ...لكن بالتأكيد عشتها يوماً .....؟؟؟
مع ........؟؟ nasreen
هكذا ....كنت أتمنى ولازلت أن أراه
ذاك العاشق الذي لم يتألم
ذلك الحزن الذي لم يعاني الظلام من ثقل قدم الفراق
ولازلت أتخبط في الظلمة
وأدعي كي لا أقلق نفسي
إن التيار الكهربائي انقطع
ومصير الضوء أن يعود
فهل يلزمني الكثير من الوقت لأعتاد الظلمة
.............................
شكراً نسرين
ما زالت قهوتي غامضة الملامح ..
أشربها بكل تفاصيلها ...
وابقى لوحة ً ناقصة !
..
****
أصبحنا من التخيل .. بلا مأوى ..
بالتوفيق Perwer
...
أترفق بالطرقات كثيراً .. .. وتتنكرني هي في ذاكرة العودة !
فهل يطول بي الغياب ؟
..
*****
إذا كنت ما زلت في أمل وتنتظرين عودة الضوء .. فلا تعتادي الظلمة ...
لك كل الدعاء Jinda84
عندما يقررُّ المقرّبون الإبتعاد عنّا ولو للحظات
تأتي قراراتهم دفعةً واحدة .. ويبتعدون معاً ..
فأختنقُ بهم .. بإتجاه فقدهم