استشهاد المجند الكوردي سليمان محمد صالح ابراهيم ليلة امس و الذي كان يخدم بشكل الزامي في الجيش السوري النظامي و قد حاول مع مجموعة من اصدقائه الجنود الكورد  الدخول  الى الاراضية العراقية متوجهين الى اقليم كوردستان (بسبب رفضهم القتال في سوريا وقتل المتظاهرين )

و بعد عبورهم الحدود العراقية تعرضوا الى اطلاق نار من الخلف من اتجاه القوات السورية مما ادى الى وفاته على الفور و جرح اثنين من رفاقه و تم نقلهم الى مشفى في مدينة زاخو الكوردستانية وهما الآن في حالة مستقرة  ويذكر بان عدد الجنود كان سبعة جنود