شعر و خواطر
أفين ابراهيم : إيفا
Feras Murad : Gulperî
علي جل آغا : RÊDAYÎN
fîraz murad : Gulperî
ليلة سقوط الأقنعة...
بين أمواج ألمي تبحر سفينة الوقت تشق أنفاسي ترميني بين شطان جزر مجهولة تكسرني تحطمني تقتل كل شيء حي بداخلي في تلك اللحظة من ذلك اليوم من تلك السنة كانت الشمس تغيب خطوة تلو الأخرى ليحل مكانه ليلا ذاك الليل الأسود الذي لم يفارقني من حينها فقد سقطت جميع الأقنعة وظهر الوجه الحقيقي
كوفان كنعو : عشقتك يا وطني
زنار عزم : ألحان البطولة
Ronî ELÎ : Kobanî
Koçberên di welatê xwe de
Penaberên rojê
Di boxçeyên milan de
Hêstirên jiyaneke avis
Vedişartin
أفين ابراهيم : آرين
Muhemmed Mella : KOBANÊ… QEHREMANE
علي جل آغا : xoşevî
Burhan Hisso : CEGERXWÎN
هنر جنيدي : "القلب لايموت،ونحن نستحق الحياة !!"
25/10/2014
دهوك "دوميز"
القلب لا يموت...
نحن من نقتله !!
فمادام القلب ينبض فللأمل أغنياته ...
كوفان كنعو : كفاكم ياقادة
رمزي عقراوي : قتلة الإبداع
كريمة رشكو : ربيع آخر
الشجر
الأوراق المتساقطة
ورقة تلو الأخرى ....
تذكرني بك ...
وطني .
ستسقط كل أوراقك
سيكون لنا موعد مع الربيع
ربيع آخر
أوميد عبدالكريم الإبراهيم : Xewnên kewa
fîraz murad : pînos
إدريس سالم : وطنٌ يعشقُنا في المَنفى
علي جل آغا : PENABERIM
عماد يوسف : وداعاً يا فارس الشباب
الشاعر الاعلامي رمزي عقراوي : ملحمة ( كوردستان الكبرى )
(1)
تكلمي دافعي عن نفسكِ ... تكلمي!
أيتها الكوردستان الجميلة الخرساء
فأنت مثل الزهرة البيضاء !
تكونين أجمل وأحلى عندما
توضعين في بحر العدالة و الإباء !
تحدثي إلى شعبك في بساطته
كالطير الحُرّ في أجواء السماء
وكالأسماك في اعماق الانهار
إبراهيم اليوسف : ساعة مشعل التمو
صحن الكريستال
الذي استقرَّت فيه صورتنا المشتركة
وهي تحيل إلى صيف 2004 في برلين
اخترت لها بنفسك مكانها
في الزاوية الجنوبية الشرقية
من صالة الضيوف
قرب نافذة بيتك
وأصوات المارة
صلاح عيسى : رسالة ٌ لامرأةٍ عابرة
ما بأيدينا خلقنا تواقين للحياة وما تحويه من مفردات جميلة ، كل الملذات نود اغترافها من ينابيع الأمل ، وهل أجمل من الاستمتاع بالقهوة صباحاً وفيروز تدغدغ أوتار القلوب ؟
وليد عمر : منْ لكَ أيها الكرديُ منْ لكَ - الى كوباني
فدوى كيلاني : الجراد إلى كوباني
((( محطات ثقافية // من اعداد الشاعر الاعلامي رمزي عقراوي )))
جان هادي : كوباني تبحث عن الأسطورة
زنار عزم : حكاية وطن
الشاعر زنار عزم : حكاية وطن ...
أيها القابع بين ركام التدمير..
أيها الضمير الذي تلاشى..في قاموس الأمم ..
أيها الوطن المذبوح في الأفق الحزين..
أيها الضبع الذي يقتات البشر..والحجر..
ياوطني الجريح بين أحداق القدر....