وها أنا أركض خلف قطاركِ من جديد
Mon, 11/12/2006 - 22:29
سيدتي كلما حاولت أن أنساكِ
يذكرني القلم بكِ
فأقوم وأزرع دفتري بوروده الزرقاء
وأغتسل بنداه حتى الصباح
كلما حاولت أن أتجاهل وجودكِ داخلي
تذكرني بكِ الكلمات
أخرج من نهري وأرمي بنفسي في بحركِ الواسع
لأكون طعاماً لأسماككِ الجميلة
الآن وفي هذهِ المرة قررت الوداع
وطلبتُ منكِ الرحيل
وقلتُ أقبل عينيكِ هذهِ المرة
لن أنظر خلفي عندما ينطلق القطار
وها هو قطاركِ يمضي
وها أنا أركض خلف قطاركِ من جديد
الأربعاء, 20/12/2006 - 16:13
#2
ولكن !!
كيف لم تنتبه أن القطار رحل......
وبقيتُ أنا جالسة على ذلك المقعد القريب !؟؟
....
...
الأحد, 24/12/2006 - 03:45
#3
الحب قدرٌ
فلا تعجبوا من الأقدار
كيف يكون الحب فلسفةٌ
للعشاق الذي لا يملك إلا الانتظار
كيف يسافر دون أن يلحظ فتاته
جالسة على مقعدٍ
وهو يسافر بمقعدٍ في القطار
هو الحب بيد الأقدار :wink:
اكثر من رائعة كلماتك هذه .............آوصمان..
عجباً ...............اقرر.... نسيانكَ ..بعد ان ادمنتكَ ...ذاكرتي.....
....................... اقرر...رحيل قطاركَ بعد ان ادمنتكَ .....محطاتي..
.....................اقرر..نفيكَ من داخلي .... بعد ان ادمنتكَ..... شراييني.
....................peti...............