سيدي الرئيس تحية كوردستانية معبقة بنبل مواقفكم وبلسم أياديكم البيضاء من شعبكم في غرب الوطن ..... في الذكرى السنوية لرحيل الأب الروحي لكوردستان" البارزاني الخالد " ننحني أمام عظمة إنجازاته وحين تزينون تلك العظمة بمواقف مستمدة من مسيرته النضالية العطرة نقول : هذا الشبل من ذاك الأسد فالمواقف العظيمة من شيم العظماء

فيا عظيم الأمة ورمزها الوهاج يا سليل عائلة رفعت لواء ثورة تلو أخرى حتى رفرف العلم الكوردي في سماء وطن محرر وآمن وملاذا للشعب الكوردي على أمتداد ساحة الوطن ونحن أبناء غربي كوردستان  نمر بفترة عصيبة فكنت يا سيدي الرئيس الملاذ والحضن الدافئ فجاءت مساعداتكم لشعبكم الذي يئن من وطأة النظام المارق والهجمات البربرية للعصابات التكفيرية وبعض أقزام الداخل , كانت لتلك المساعدات السخية وقع البلسم على الجرح بعد أن بلغت الحالة تخوم مجاعة وشيكة