شفكر : الرصاص تتكلم في الازمة السورية

2013-01-11

في سورية لا توجد حرب سوى حرب الإبادة التي يشنها نظام مجرم أحمق معتوه على شعبه لانه يطالبه بالرحيل, لا يمكن التوصل إلى حل إذا كانت هذه الحقيقة مغيبة في قواميس الإبراهيمي وعرابي الحلول السياسية والمبادرات التي ستنهار علينا كأمطار الشتاء في الأسابيع والشهور القادمة , في سورية شعب ينحر على مذابح النظام وصراع المحاور الاقليمية ,

في سورية ثورة تخجل أمامها كل الثورات, بالارادة والتضامن وتعاضد ثوار وأحرار سوريا ستنتصر الثورة على الطاغية فهي ثورة مستمرة ومناصرة بإذن الله .

تتحدث الرصاص في الأزمةُ السورية ، في موجات متصاعدة من القتال الضاري على جبهات عدة داخل الوطن ، أما الحديث عنها بلغة السياسة فمؤجَّل واما الحوار الوطني الداخلي وهم كبير تتمسك به كل من روسيا و ايران و اذيالهم من في الداخل ،اما المعارضة في الخارج مشغولة بالتنقل بين المؤتمرات الغير مجدية حتى الان ،ولا تستطيع لملمة انفاسها ،فمعظمهم ارتهنوا لاجندات الخارج و المتضاربة "قطعا"مع مصلحة الشعب فالجميع متوقف عن تقديم الحلول ، قبل أن يعرفوا إلى أين ستتجه رياح الخيارات الأمريكية في هذه الأزمة .

هناك توافق بين رؤية الابراهيمي للثورة السورية وموقف الحكومة الجزائرية وكلاهما خائف من نتيجتها الحتمية المتمثلة في اقتلاع نظام مستبد دكتاتوري وبائد وزرع نظام ديموقراطي برلماني  تشاركي كبديل , مما يدعو ا الاستفسار حول الابتسامة العريضة على وجه الاخضر الابراهيمي اثناء مقابلته الاخيرة للاسد , تلك الابتسامة تعبر عن استهزاء واستهتار بالألاف الشهداء والجرحى وآل المفقودين الناتجة عن عقلية التمسك بالحكم لآخر موطن سوري كما يردده شبيحة الاسد " الاسد او حرق البلد " .

أن خطاب من لا شرعية له، لا يقل في دلالاته عن خطاب قاطع طريق أو شبيح أو مرتزق، وأن الحل الذي قدمه لإنهاء الأزمة في سوريا، لا يدخل إلا في سياق أحلامه وأوهامه وتمنياته هو. فالحل الوحيد الذي فرضته الثورة الشعبية العارمة بتضحيات شعب لا تهمه التضحيات أكثر مما تهمه نتائجها, هو زوال الأسد إلى الأبد ومعه عصاباته، وخضوعه إلى عدالة سوريا الحرة ,وإن خطابه، لم يكن سوى مجموعة من كلمات متعلثم لغوياً, وواهم سياسياً, وخائن وطنياً, ومجرم إنسانياً, وقد دخل التاريخ أصلاً، كمغتصب وحشي للحياة نفسها .
.

شفكر 2013.

 



Di destpêkê de silav u rêz ji

Di destpêkê de silav u rêz ji we u Malpera we re

birasti ne karê min e ko ez taqîba tu Nivîsên tu Kesan bikim lê belê emaila Dostekî ji min re hat dema min jêre navê cend malperan shand dako weku bingeh ji bona nuce, rapor u lêkolinan li ser Kurdan bixwaze, bikaribe lê vegere, din nav wan de jî Malpera me ya hêja Kulilk bu ,, lê mixabin vî hevalî pishtî chend rojekî ji min re rêkir u di nivîsa xwe de wisa dibêje(( KEKO KURD JI XWE RE TISHTÊN XELKÊ DIDIZIN )) ,, min bawer nekir lê mixabin picek lêkolin kirin ez sekinandim ,,, weku nimune :
الرصاص-تتكلم-في-الازمة-السورية

heger mero bide ber van tishtan :

http://www.facebook.com/permalink.php?id=221601331191661&story_fbid=5107...

في سورية لا توجد حرب سوى حرب الإبادة التي يشنها نظام مجرم أحمق معتوه على شعبه لانه يطالبه بالرحيل ... لا يمكن التوصل إلى حل إذا كانت هذه الحقيقة مغيبة في قواميس الإبراهيمي وعرابي الحلول السياسية والمبادرات التي ستنهار علينا كامطار الشتاء في الأسابيع والشهور القادمة ... في سورية شعب ينحر على مذابح النظام وصراع المحاور الاقليمية ... في سورية ثورة تخجل أمامها كل الثورات .. ثورة مستمرة ومناصرة بإذن الله وإرادة وتضامن وتعاضد ثوار وأحرار سوريا

http://infobelkzizabdelillah.over-blog.com/article-111305209.html

تتحدث الأزمةُ السورية عن نفسها بالرصاص، في موجات متصاعدة من القتال الضاري على جبهة حلب، أما الحديث عنها بلغة السياسة فمؤجَّل إلى ما بعد الانتخابات الأمريكية: الحوار الوطني الداخلي لم يبدأ بعد، بين النظام والمعارضة، ولعله قد لا يبدأ إن لم يقرِّر ذلك سادةُ العالم في واشنطن، وموسكو، وبكين، فيَحْمِلون فريقيْ النزاع في سوريا على الدخول فيه

http://all4syria.info/Archive/65299

، أن خطاب من لا شرعية له، لا يقل (في دلالاته) عن خطاب قاطع طريق أو شبيح أو مرتزق، وأن الحل الذي قدمه لإنهاء الأزمة في سوريا، لا يدخل إلا في سياق أحلامه وأوهامه وتمنياته هو. فالحل الوحيد الذي فرضته الثورة الشعبية العارمة (بتضحياته شعب لا تهمه التضحيات أكثر مما تهمه نتائجها)، هو زوال الأسد إلى الأبد ومعه عصاباته، وخضوعه إلى عدالة سوريا الحرة. وقتها لن ينفعه (كما الآن) تصفيق منظم ممنهج بائس يائس،

diyare ko biraderê nivisîye xwe newestandiye ta go cihên hevoka jî biguhere......... ....u hevokên ko wî bi xwe nivîsîne bi Zimanekî cewt u ne rast pêk anîne ,,, navê nivîsê bi xwe nimune ye ji ber Gule (resas) di zimanê Erebî de nêr e u ne mê ye ta ko mirov bêje ttakalam
bi hêvî me ko hun ji aliyê xwe de va tishtan kontrol bikin
li gel rêz u silavan

ارسل تعليق

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.