سمو وطابور التسجيل في المدينة الجامعية
بينما سمو عم ياخد طلب عالطاولة بالمطعم الي بيشتغل فيه اجاه فاكس 8O (تأشيرة) دغري سمو فهم (بذكائو الخارق :D ) انو نزلت قوائم السكن بالمدينة الجامعية وبالفعل سمو ماكذب خبر ونزل متل الطير الطاير عالمدينة سأل هون وهون قالولو لبكرا التسجيل وهون بلشت الخطوة التانية البحث عن مأوى ينام فيه اليوم شغل سمو قرون الاستشعار تبعو لحتى لاقى غرفة دبر حالو فيها مع الشباب – ومع انو سمو كان معجوق كتير بالنومة بالغرفة ( أكتر من عجقة البرامكة) ومع انو سمو كان عم يتفقد عدة ارجل ليعرف رجليه ومع انو رائحة العطر الشهير (ماركة جواربوف :? ) كانت مسيطرة على الجو العام بالغرفة بس مع ذلك كان مبسوط وكان عم يتخيل غرفتو الي رح تطلعلو . فتح الصبح سمو عيونو ودغري فز من الفرشة سحب صاروخ وشغلها على نار الغاز وتوجه لساحة المعركة ( ليسجل 8) ) مع انو سمو كان مفكر حالو مبكر كتير بس شاف طابور كبير قدامو هون سمو اكتأب بس تذكر وقال من جاع اكل عفوا من جد وجد و بلش يفكر بطرق ملتوية ليخترق عمق الطابور راح ورجع بحبش هون وهون لفات عالطابور من نصو وفجأة وبعد مرور ثواني معدودة لاقى سمو حالو صريعا جريحا مرميا على الارض :cry: بعد ان رماه الي بعدو من الطابور وهنا رد سمو اكتأب ورجع لاخر الطابور وانشوى سمو لوصل عالشباك واخر شي قالتلو الموظفة تبع التسجيل انو اوراقك ناقصة روح صور الهوية وتعال وبعد طول ترجي رفضت الموظفة وعاد سمو حزينا ليصور الهوية وهيك طار تسجيلو لليوم التاني وراح سمو يغني ( هيلا فقيرو سمو ) ..... :cry: :cry: :cry:
نعم هكذا كان حال اغلب الطلاب الذين يسجلون في المدينة الجامعية
ولكن لا اعلم فيما اذا كان الوضع على ماهو ..
ربنا يصلح الاحوال ... ويوسع رزق الطلاب ويوفقهم لما يحبه ويرضاه