قصص النجاح 1

13 ردود [اخر رد]
User offline. Last seen 12 سنة 29 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 18/07/2006

في هذا القسم سنسمع لقصص النجاح.. الدراسية
فلكل منا قصة مر بها في حياته الدراسية عن مادة صعبة تجاوزها
أو وضع لنفسه هدفا من العلامات و حصل عليه
أو سمع عن قصص العظماء و نجاحاتهم الدراسية
قصص واقعية....مهما كانت بسيطة.. و لكنها تشعل في القلب شعلة الحماس
بالأنتظار فنحن عطشى
للنجاح

User offline. Last seen 14 سنة 31 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 10/04/2007

موضوع رائع اخي متين ,,, :wink:

لكن اخي هل الموضوع سيختص بالقصص التي تتحدث عن النجاح الدراسي ام يمكن ان تتنوع قصص النجاح ؟؟؟

بكل الاحوال الموضوع جميل جدا ومفيد وسيكون جميلا اكثر ان كانت القصص كما ذكرت قصص ذاتيه ,,

بالتوفيق اخي العزيز :)

User offline. Last seen 12 سنة 29 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 18/07/2006

شكرا أخي العزيز كيفارا على الأهتمام
في الحقيقة قصص النجاح 1 مختصة بالنجاح الدراسي فقط و ستكون هناك قصص النجاح 2 و 3 و 4 .... لكل المجالات باذن الله
على طريق التفوق
zor sipas

User offline. Last seen 14 سنة 36 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 10/10/2005

ربي ينجحنا
الفكرة رائعة اخي متين ............
لكن بتصور هالصفة بدى تنسيق .........
كلها بدها تصير سلامات :wink:

User offline. Last seen 7 سنة 48 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 05/12/2005


مساء الخير
في الحقيقة موضوع جميل وفكرة رائعة د. متين وبما أنه لم يسبقني أحد على سرد قصته اسمح لي أن أكون العينة الأولى :oops: من خلال هذه القصة القصيرة
.........................................

كنت في سنتي الجامعية الثانية, الفصل الأول, وضعت هدفي أمام عيني بكل بساطة وقررت أن أكون من الثلاثة الأوائل على مستوى القسم في هذه السنة بعد أن كان معدلي بالسنة الأولى قريباً من معدلاتهم وبذلت كل جهدي منذ بداية العام الدراسي ( دراسة - مراجعة - بحث - تحضير -....etc ) ثم جاءت الإمتحانات كالمعتاد و سمعت حينها أن أحد الطلبة في السنة السابقة قد حصل على العلامة التامة ( 100) في مقرر اللغة الألمانية, وراودني هذا الحلم كثيراً وكنت أحلم كل ليلة قبل أن انام بأني امام لوحة النتائج وارى بجانب اسمي العلامة 100, وأخيراً جاء امتحان ذلك المقرر, غداً ستكون المعركة الحاسمة 8) استمريت في الدراسة حتى الساعة الثالثة من بعد منتصف الليل ثم ذهبت إلى النوم ولم تمضِ بضع دقائق حتى شعرت بألم كبير في البطن فقام الأصدقاء بنقلي إلى مشفى المجتهد ( الله لا يورجيكم :evil: ....مسلخ مو هيك :x ) لن أطيل عليكم , لم استطع الذهاب إلى الإمتحان في صباح اليوم التالي :(
ومكثت في الفراش طوال اليوم وفي المساء جاء الأصدقاء ومعهم اسئلة الامتحان ( كانت الاسئلة سهلة جداً بالسنبة إلي بعد كل تلك الدراسة :cry: ) و تذمرت كثيراً لأني لم استطع تقديم الامتحان, واشتغرقت في التفكير, ثم تذكرت قوله تعالى (( وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ))
وقررت أن أعوض في الفصل الثاني ( خيرها بغيرها :) ) وفعلاً في الفصل الثاني قدمت امتحان ذلك المقرر وحصلت على العلامة التامة ( 100)كما حلمت.
وفي تلك السنة بالذات استطعت أن أكون من الثلاثة الأوائل بفضل الله سبحانه تعالى وكانت معظم نتائجي قريبة من العلامة (100)

-صحيح أني وضعت هدفي منذ بداية العام الدراسي, لكن حرماني من أحد الإمتحانات زادني قوةً وتصميماً على تعويض كل مافات .....باختصار اردت تحدي المرض والإنتقام منه 8)

شكراً لإصغائكم ,أسف على الإطالة.

User offline. Last seen 16 سنة 21 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 02/08/2007

فكرة رائعة اخ metin, .......ستعطي الكثيرين بعض العزم والامل

والرغبة في النجاح ......خاصة انها من صميم الواقع .....بالتوفيق

الاخ بلند بدا بداية موفقة .....فعلا موقف واقعي ومشجع فيه الكثير من الاصرار

اتمنى لك التوفيق دائما ........

User offline. Last seen 12 سنة 29 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 18/07/2006

و هذه قصة أخرى لأحد المتفوقين أرسلها لبريدي :

الدافع الدراسي كان التفوق في الصف والحصول على أكبر قدر ممكن من العلامات والتخلص من الضغوط التي فرضت علي من قبل المجتمع هذه الضغوط التي أثرت سلبيا في أحيان كثيرة ولكني استطعت في النهاية التغلب عليها وجعلها في صالحي . وهنا في هذه المرحلة أحب أن أذكر قصة بارزة حدثت معي أثاءها حيث أنني اضطررت ان أعيد دراسة البكالوريا سنة أخرى بعد أن سجلت في السنة الأولى في احدى الكليات العلمية التي كانت مادون طموح أهلي ومجتمعي !
وخلال سنة الإعادة حاولت مرارا وتكرارا الدراسة ولكن دون جدوى حيث كنت أحس بملل يمنعني عن التركيز والدراسة حتى قررت الاقلاع عن اعادة البكالوريا والاتمام في كليتي القديمة في العام القادم ولبثت على ذاك المنوال الى مدة قريبة جدا من الامتحانات (حوالي شهرين كانا يفصلاننا عن الامتحانات وهذا كان وقتا ضيقا لأنني لم أكن قد بدات بدراسة المنهاج ) وبعد أن أقلعت عن فكرة الاعادة تماما حاولت الغوص في أعماق نفسي عن سبب هروبي من تقديم الامتحانات وبعد بحثي وجدت أنه الخوف ! نعم الخوف من مواجهة نفسي ومواجهة الناس بمستواي الذي كانوا سيقدرونه حسب اعتقادي بمجموع علاماتي استمر هذا الحال الى ان استيقظت صباح أحد الأيام الربيعية رأيت الاعشاب المبللة في أرض حوشنا القروي ورحت اشم رائحة الربيع ومعه اشتم رائحة التخلص من الخوف والقدرة على مواجهة نفسي ومن حولي ومن يومها بدأت بالدراسة الى أن استطعت الحصول على مجموع يفوق 230 علامة في الفرع العلمي .وكلما كنت أحس بالملل كنت أحاول استرجاع ذاك الصباح الربيعي ورائحته الخارقة فأعود للامتلاء قوة وعزيمة.

User offline. Last seen 12 سنة 29 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 18/07/2006

رسالة اخرى من متفوق و ضعتها في دورة التفوق الدراسي

الاسم : ع س
المهنة : طبيب

قي القراءة من أجل الامتحان

لا أعتمد على الحفظ أبدا
التركيز على جمل محددة ومعلومات محددة ضمن الفقرة
كتابة خلاصات ورؤوس أقلام في كل صفحة بقلم الرصاص فقط وبشكل مرتب ومبوب، وأحافظ على نظافة الكتاب.
أدرس المادة "من الجلدة للجلدة" وإذا لم يكن هناك وقت لإتمام الكتاب أمر على الفصول الأخيرة بشكل سريع، ليس من الضروري أن أنهي كل الكتاب لكن المهم أن أعرف كل مفردات المنهاج وأعرف منهجية البحث الذي بين يدي
عندما أقرأ للمطالعة فإنني أقرأ بشكل عشوائي دون ترتيب الفصول.
لم أقرأ للحفظ أبدا ولا أسمع لنفسي أبدا
لا أعتمد كثيرا على أسئلة الدورات أو على التوقعات.
مرونة حسب المواد كل مادة لها طريقة للدراسة وبعضها قد لا أدرسها أبدا .
أعتمد كثيرا على المراجع الخارجية وأقارنها مع المناهج الدراسية . أحيانا قد أضيع وقتا ثمينا للتأكد من معلومة بسيطة عند وجود اختلاف
أدرس بشكل متقطع ولا أحب الدراسة على ساعات متواصلة
لا أعرف الدراسة على الموسيقى أو على تلفاز وراديو .. ولكن أحب الدراسة أحيانا بين جموع حتى لو علا صوتهم بشرط ان لا يكون كلامهم مفهوما
أقرأ بعيني أو بنبرة خفيفة جدا

أقرأ بسرعة في المواضيع الأدبية وبتروي في المواضيع العلمية
أشرد كثيرا أثناء القراءة المطولة . ولأ أنزعج من ذلك أعتبرها فواصل استراحة
لا أستطيع قراءة مادتين معا
لا أحب الدراسة المشتركة مع صديق أو عدة أصدقاء وعادة يضيع الوقت باللهو والكلام دون دراسة
أحب الدراسة بين مجموعات دون مشاركة منهم بالدراسة . كالدراسة في المكتبات العامة مثلا.
لأ أنزعج على الإطلاق إذا رسبت في مادة ما .
أحب نموذج الأسئلة المؤتمتة أكثر وعادة احصل على علامات أكثر فيها.
قبيل الامتحان بيوم عندما أشعر أنه ضاق الوقت تماما وأنني قد أبدا بالقلق ... حينها. أترك الدراسة نهائيا. وأمارس هواياتي ولو لم أنهي المادة . أشعر براحة كبيرة بهذه "اللامبالاة" المتعمدة.
لا أقوم بأية مراجعة أو قراءة قبيل الامتحان مباشرة . ولكن اقوم بمراجعة سريعة لكل المنهاج قبيل الامتحان بيومين او يوم واحد إذا كان الوقت يسمح بذلك.
في قاعة الإمتحان أجلس في الصف الأول وأكتب ما أعرفه وأخرج بمجرد انتهاء المعلومات التي بين يدي .
أدعو الله بالتوفيق قبل كل امتحان

User offline. Last seen 13 سنة 33 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 23/12/2007

الاسم : ب خ
المهنة : مهندس كهربة ( سنة رابعة )
عاش في المرحلة الابتدائية بتفوق عظيم ..... كان ينادونه بلقب شعلة الذكااااااء
لما كان يتّصف به من ذكاء شديد .
حينما جاءت والدته الى المدرسة لسحب أوراقه لنقله الى مدرسة اعدادية تفاجئ الاساتذة وقالوا : اهتمي بولدك انّه شعلة من الذكااااء . جاءت أمّه الى المنزل تفتخر بولدها الأكبر في العائلة من الطرفين في العائلة ... لذا كان هو محض أعجاب الجميع
سمع هو بهذا المديح ... لكن سرعانة ما تحوّل الى رجل متكبّر ...... فأهمل دراسته الاعدادية .... الى وصوله الى الصف التاااااااسع .... هذا ما لفت انظار والده ( يمتاز والده بحكمة عالية حفظه المولى ورعااااه ) ...... بالتأكيد سيكون كردة فعل أي والد يرى بأن ابنه يضيّع وقته .... ويهمل درااااااسته ...... بدأ بالحوار معه ونقاشه ومن ثم تم استعمال اسلوب القوّة ( الكلمات المجرحة ) ... قدّم الامتحانات وبالرغم من انه لم يدرس شيء من المنهاااااااج حصل على ( 226 ) درجة ....

دخل الى المرحلة الثانوية : ازداد استهتاره بالدرااااااسة ... والسبب هنا يعود الى أهله الذين احاطوا به بكم هااااااائل من الضغوطات النفسيّة ....
الوالد يرغب بان يحصل على مجموع الصيدلة :::: لان والده صيدلااااني
وامه ترغب بان يحصل على مجموع المعلوماتيّة ::::
أما هو فكان يحب مجال الالكترونياااااااات ...
لم يبق شيء للامتحانات وهو لا يزاال يتبّط حاااائرا في ضيق شديد .....
والده يقول له ( انت ما خرج تدخل على الجامعة ... خرجك تدخل معهد ... هادا اذا طلعلك معهد .. يمكن المعهد مارايدك ) .......
تزداد هذه الكلمات المجرحة ويزداد الضغط النفسي ولم يبق وقت للامتحانات ....
كان يدخل الى غرفته ويقوم بتفكيك الأجهزة وصيانتها ......
الى ان جاءت والدته في احدى الليالي وجلست الى جانبه .... قائلة
( ابني ايش رايد تدرس .... ) يقول هذا الأخ بأنني والله لا اعلم كيف انني ابحرت مع والدتي باحلاااااامي وطموحااااااتي .... ( قال : هندسة كهربة . اريد ان ابني مشاريع الكترونية ضخمة ) بات يتكلّم ويتكلّم والأم تصغي اليه .....
فاذا بالأم تقول له بعض الكلمات الحنونة التي للشخص تأثير كبير على نفسه ....
وتخرج ......................................
ظل هذا الأخ والله يشهد بأنني ما لقيت أخ مثله بهذه الطيبة وبهذا الذكاااااااااااء
( هذا رأي الشخصي ...... ادعو من المولى ان يحفظه ويرعااااااه ويحقق اهدافه ) ..
المهم :
خرجت الام من هناااااا ..... همّ الى دراسة المنهاج من هنااااااا ....
لكن الوقت وساعات الاهمااااال ...كيف له باعادة الزمان الى الورااااااء
( سبحان الله جسلة الأم جعله ينقلب الى هذه الدرجة ) ......
هذا ما ذكّرني بالعلماء الذين شهدوا بأن سر ابداعهم يكمن في الدافع الذي كانت تولده امهاتهم لهم ........
المهم :
في احدى الليالي : قام لتأدية صلاااااة التهجّد ........ يقول هذا الأخ الفاضل :
بأنني والله بقيت ساجدا لالهي نصف ساااااعة طالبا منه ان يرزقني الفلاااااااح وان يختار لي الخير سواء الصيدلة او الملعوماتية او ما اريه انااااااا .......
يقول فاذا بي ارفع رأسي فأرى شيء ما أريد اخبار به أحدا لانها خاصّة بيني وبين مولااااااااااااي ....................
من تلك الليلة وهو متفااااااااائل بأن المولى سيكرمه .......
بدأ يدرس بجد ويستغل الساعات المتبقية وهو واثق من مولاه بأنه سيرزقه الخير باذنه تعالى ...............

( انا لن استطيع التعبير كما هو شرحه لي ..... لانها بالـتأكيد مشااااااااعر لا توصف )
جاء الامتحان :
بات يذهب لتقديم مادة تليها مادة ومادة تليها مادة ......
وما كان يجيب بشكل جيّد .....ب لارغم من ذلك لكن التفاؤل ما كانت تغيب عن انظاره
......................
سجل بالصاعقة : وفي احدى الايام تم الاعلان عن النتيجة .........
كان في غرفته بالمعسكر الأغلبية اصدقااااااؤه ......
كلّ/ا دخل احدهم فاذا به يقول راسب او ناجح بعلامات متدنيّة .......
كان الموقف غريييييييب حيث ان الناس يركضون بخوف وذعر لمعرفة النتيجة .....
وهو كان اشدّهم خوفا ..... فمنهم من كان يركض ومنهم من كان جامد لا يستطيع الحراااااااك .......
اما هو فالذي فعله هو أنّه ..... قام الى الصلااااااااااة ركعيتن تضرّع الى الاله .....
وبعدها اتصل الى البيت لم يرد احد
اتصل مع جدّه فاذا به يقول ( نجحت بعلامة 135 ) فاذا به يضحك ويفرح لنتيجته
طبعا الطالب العملي بمثل هذه النتيجة يفتح عزاء في منزله اما هو فكان فرحا أكثر من الذين حصلوا على المجموع التااااااااام حتّى
لانه بالرغم من عدم درااااااااااسته جيّدا الا انّه حصل على مجموع أفضل من مجموع اصدقاااائه .......
وهذه هي حكمة المولى : أظهر له الذين رسبوا بالبكالوريااااااا حتّآ يعلم بأنه من فضل المولى رزقها نجاحا ما رزقها لغيره ....... بالرغم من تقصيره العجيب .........

جاء والداه الى المعسكر وهم كانوا يظنّون بانه سيرسب الا انهم رضوا بعلامته
وقالوا : ستعيد بالتأكيد .............
اما هو ما كان يرغب بالاعااااااااااادة ....
سجل معهد كهرابااااااااااء ورغم اصرار والداه بالاعادة الا انه لم يكن يستطيع ان يعيد هذه السنة فطاقته النفسيّة ما كانت تتحمّل قيامه بذلك .............
حقّا سجل بالمعهد ..........................
وكان الأمر المبهر بذلك ..... انه حصل على أعلى درجة بالمعهد وأهّله هذا الشيء للدخول الى الجاااااااااامعة ........

سبحان الله رزقه الله ما أراده .................. الجامعة الذي رغب الدخول اليهااااااااا

الفائدة من هذه القصة ان لا نقنط من روح الله ....
فالنعلم بالاصرار والعزيمة وبالتفااااااااؤل وبالايماااااان وبالثقة بالنفس
سنحصل على ماااااااا نريده .......
أنا جدّا معجبة بشخصيّة هذا الأخ .............

لأنه تحفة من التجااااااااارب والخبراااااااات ....... ويدرك تماما حكمة المولى في كل خطوة يخطوهااااااا
ويعتبر الفشل بداااية النجااااااااااااح

اللهم رازقنا افلاح العظيم ورزق هذا الأخ وجميع الطلبة التفوّق ....... بكافة مجالات الحيااااااة .......

قصتي مشابهة لهذه القصّة .........

الا انني سأترك تجربتي الى ما بعد عدة أشهر باذن الله
راجين من المولى ان يرزقنا الفلاح العظيم بدراااااااستنا

شكرا لك دكتور :idea: :idea: . لأنك من ضمن قصة نجاحي .......

User offline. Last seen 13 سنة 33 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 23/12/2007

وعذرا على الاطالة

المعتادة

User offline. Last seen 12 سنة 29 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 18/07/2006

قصة جميلة و مؤثرة
شكرا زوزان

User offline. Last seen 14 سنة 31 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 10/04/2007

حبيت انقل لكم هذه المشاركة للاخ خورشيد

khorsheed76 wrote:
حكايتي مع الثالث الثانوي
هذه قصة اكتبها عل من يقراها من طلاب الثالث الثانوي يستفيدون من تجربتي
لقد قدمت الثالث الثانوي (البكالوريا) مرتين
في المرة الاولى جمعت علامات الهندسة الزراعية في جامعة تشرين اللاذقية
وفي المرة الثانية جمعت علامات الطب في جامعة دمشق وساسرد لكم القصتين
السنة الاولى :
درست الاعدادي في مدرسة تدعى الطلائع كنا لانكمل يوما دراسيا ابدا بل نرجع مبكرين اما لاننا كنا نهرب او لان الاساتذة كانوا يغيبون او يجمعون عدة صفوف في صف واحد ليذهبوا الى البيت مبكرين
ثم انتقلت الى مدرسة متفوقة في الثانوي حاملا معي كل تلك الفوضى
عندما وصلت الى الثالث الثانوي ...تركت الدوام بسرعة لكي ادرس وكنت اترك نفسي على هواها انام متى اردت واتفرج على التلفاز واخرج للعب الكرة متظاهرا اني خرجت لادرس حتى كان الناس يسالونني في الطريق :هل انت ذاهب لتدرس الكرة ام الكتاب؟!!!
كلما سالني اهلي عن وضع دراستي كنت اقول انها جيدة وانا ادرى بها لاتخافوا
وجائت الامتحانات وكانت النتائج كما ذكرت لكم عندها استفقت من نومي وقررت ان اعيد الثانوي بالرغم من رغبة اهلي ان اذهب لادرس الهندسة
هنا على ان اسجل نقطتين
اولا معرفتي اني ممكن ان اعيد الثانوي وايحاء الناس ان هذا اصبح قدرا لابد منه بسبب الظروف الحالية ساهما في تثبيطي وتضعيف عزيمتي وتعاملي مع الاعادة كامر واقع..وبعد ان اعدت عرفت انها لم تكن قدرا وان كلام الناس كان وهما
السنة الثانية :
في صيفية تلك السنة عملت عملا شاقا اعطاني فرصة الاحتكاك بالناس المعدمين عن قرب وروية مدى الظلم الاجتماعي والفساد الذي يعيشونه هم من شرب للخمر ولعب للقمار وممارسة الفاحشة
عندها قررت ان اغير حياتي
وقررت ان ادرس بجد من اهم الامور التي ساعدتني على النجاح ووجدتها عملية بعيدة عن التنظير :
1 لاتاتي كل الملذات مع بعضها فلابد من التعب المستمر لتحصل على لذة كبيرة فمقدار قيمة الهدف تكون صعوبة الطريق اليه والا فقد قيمته لانه سيصله الكسالى ويطبعونه بطابهم الفاشل فيفقد قيمته مع الزمن
2 لا يجوز خلط وقت الفراغ بوقت الدراسة لاتاخذ دراستك الى فراغك ولا لهوك الى دراستك
3 الاستمرارية في شيء ولو كان قليلا :مفتاح النجاح هو ان تضع برنامجا واقعيا تستيع تطبيقه وتستمر عليه لا برنامجا مثاليا تصبو اليه تطبقه يوما ثم تعافه نفسك ويورث في داخلك الياس والقنوط
4 سن المنشار : هي قصة معروفة في كتاب العادات السبعة لاكثر الناس فاعليه مغزاها ان تريح نفسك لكي تكون اقدر على الدراسة في وقت اقصر وفاعلية اكبر ولكن احذر
5 لانه احيانا تكون الراحة هروبا من الدراسة لذلك يجب ان تعمل على جبهتين واحد تربي فيها نفسك ولا تلتفت الى الانتاجية فافضل حل للدراسة هو الدراسة نفسها والصبر عليها
والمحور الثاني هو الدراسة بحسب الانتاجية وعندها لابد من الراحة من اجل تقصير الوقت وزيادة الانتاجية
كذلك قررت ان لا افكر في الامور المبدئية كقرائة القران والصلاة اثناء دراستي الا اذا حاسبت نفسي على اوقات لغو الحديث والوقت الضائع وهكذا كنت اقول وانا امضي جلسة ضحك لماذا لاادرس الان لماذا لااقرا القران ؟ ولا اسال السوال عندما اكون عم ادرس
6 ابقاء قدر معين من التنويع في القراءات والحياة لكي لاتصيب النفس تخمية من نوع معين وسوء تغذيم من اخر
7 وجود امال واحلام ومن ثم الايمان بها وتحقيقها والثقة والايمان بالنفس والقدرة فقدرك يقف عند طموحك لا يوجد أي شيء يقف في وجه الانسان الا نفسه وتصوراته عن قدراته
شيء اخير ساعدني على الاصرار هو احتكاكي باصدقاء اخي الاكبر الجامعيين ومقارنتي بين الفريقين
هذا ما لدي
والحمد لله خورشيد
الاحساء 11\1\2008

عذراً اخي خورشيد :oops:

User offline. Last seen 4 سنة 49 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 08/10/2007

فكرة حلوة كتير

ساكتب قصة صارت معي بالثانوي ...
كنت قد درست بشكل جيد حسب قدراتي ومرة طلعت من امتحان الانكليزي وانا كنت متضايقة لاني لم اقدمها متل ما كنت اريد وكانت المراقبة سيئة جدا اي اننا لم نتمكن ان نساعد بعضنا قليل نحن الطلبة ... فطلعت من القاعة اول وحدة ووقفت انتظر بعض اصدقائي عند باب المدرسة .. فرأيت رجلا هناك اظنه كان مسؤلا كبيرا لان من شكله عرفت ذلك وتقدم نحوي وسألني عن الامتحان فجاوبته بأنني قدمته نصف بنصف وعرف بانني متضايقة جدا فقال لي الم تتمكنو من مساعدة بعض فجاوبته بالنفي وشرحت له الوضع فأشفق علي كثيرا وأخذ مني بطاقتي وأسمي وقال لي لا عليك ... وسألني عن الامتحان القادم فقلت له أنه امتحان الفلسفة...
وفي الامتحان الذي يليه كنا ننتظر اروراق الاسئلة فأتى مراقبا وأخذ بطاقتي وقال انت هي (ن.......) فقلت نعم انا هي .... وأثناء الامتحان رأيت ذاك المراقب لا يفارقني وساعدني في حل الاسئلة التي توقفت عندها ولكني لم اتذكر ذلك الرجل حتى عندما خرجت من الامتحان ورأيته ينتظرني عند الباب وسألني عن المراقبة فقلت كانت سهلة جدا والطلبة ساعدو بعضهم كثيرا ... وعندها عرفت بانه من تكفل بذلك ومن اجلي فهو قال لي ذلك فهو أحبني كثيرا من دون ما يعرفني لكنه ساعدني كثيرالكنني باخر يوم من الامتحان لم اره كنت اود ان اشكره كثيرا لكنني لم اره
حتى الان انا لم انساه ولن انساه ما حييت...

User offline. Last seen 12 سنة 29 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 18/07/2006

الدفع الذاتي .. الإيمان و التصميم...التخطيط الواقعي و البرنامج القابل للتطبيق
ربط النجاح الدراسي باهداف عظيمة .ز درجات في سلم النجاح
كل الشكر خورشيد.. كيفارا
نيسان...
هل يمكن للجميع انتظار بابا نويل بنواياه الوردية البيضاء كالحليب.. ليوزع النجاح في رأس الأمتحان الباكالوري
أرجو لك أن تجديه في نفسك