موضوعك حلو كتير أخي شورش

بس بدي علق على جملة

انا ما بوافقك بهاي الجملة لأن لازم تكون طموحاتنا كبيرة كتير ونخطط للمستقبل البعيد بكل أشكالو وإلا بيفوتنا قطار الزمن ونحنا بخطواتنا الأولى

يعني ممكن نحدد كذا هدف لحياتنا لكن نخلي الأولوية للأقرب زمنيا

كمان مو كل إنسان إنطوائي بيكون فاشل بحياتو او بتحقيق هدفو .. غالبا بيكون متعرض لظرف او لصدمة أو لأي موقف خلاه يبعد عن الناس وبيكون بجواه جوهر لانسان ناجح جدا لكن فاقد الفرصة :wink:

مشكور لطرحك الموضوع الجميل

الفشل ماركة مسجلة عندنا، فمؤسساتنا فاشلة، والكل يعرف أنها فاشلة، مؤسسة السينما فاشلة، مديرية المسارح فاشلة، مؤسسة الأعلاف فاشلة، ومؤسسات الإعلام أفشل، التلفزيون فاشل، كرة القدم فاشلة، الدوري فاشل، والمنتخب أفشلين، نظام المرور فاشل، شرطة المرور فاشلون.. بل وفاشلة. المستشفيات العامة فاشلة، أما الخاصة، فإن المواطن يفشل في الوصول إليها، الفشل تلك الكلمة العظيمة التي لا يمكننا أن نستغني عنها عندما نريد أن نصف أنفسنا، الفشل هو الماركة المسجلة تبعنا، هو حبيبنا الذي لا نستطيع العيش دونه، ونديمنا في الليالي الطويلة، بل إن فشل المؤسسات العامة جعل معظم أفراد شعبنا من الفاشلين، وأنا شخصياً فاشل معروف، روحوا اسألوا أهلي، دائماً ينظرون إلي شذراً وهم ينعتونني بالفاشل، فشلت في كل أنواع الدراسات التي درستها، فشلت في العزف والغناء والتمثيل والآداب وكل ما درسته في حياتي، ولكنني بقيت سعيداً، لأن في هذا إثبات لوطنيتي ولانتمائي لبلادي الحبيبة التي لا تعترف إلا بالفاشلين.

فشيت خلقي...بس في أمل...
marco ...صفر بالسلوك...
للأمانة منقول...

اقول لماركو نحن بحاجة الى من يشحذ الهمم ويرفع المعنويات وهنا يكون البطولة واذا بقينا نسرد الوقائع السلبية فمعظم الناس بات يتقن الحديث عنها ابتدائا من ياسر العظمة ومن يخطو خطاه وانتهائا باشخاص لا يقدمون البدائل والخيارات المناسبة عن المشاكل التي تحيط بالشباب والشابات خاصة في حياة الطالب الاكاديمي وبعد تخرجه
شكرا ماركو

بداية شكراً لك شورش على المشاركة، وأود أن أقول للأخ ماركو: لئن تشعل شمعة هو خير من أن تلعن الظلام! وأنا متأكد أنك وأي واحد منا هو شخص ناجح في مجال ما وبذلك يكمل بعضنا بعضاً. مع أطيب التمنيات :)

(بتشكر مرورك أختي بيلسان بس ممكن تعطيني انت هدفين
حتى أقدر أناقشك أو تقدري تحققيهم بنفس الوقت مع ضمانك لوأد جميع أسباب الفشل الي راح تواجهك وانت عم تحاولي تصلي لألها )
بعدين بالنسبي للإنطوائيين يمكن أنا قلت أغلبهم بس الشي الأكيد نسبة 99 بالمي منهم يعانون من وذمة نفسية نتيجة الفشل في تحقيق الهدف لأنهم فشلوا في الانخراط بالمجتمع
ونسبة 1بالمئة المتبقية ولي تمكنوا من تحقيق هدفهم في الحياة هي فئة تملك عقل لا محدود وإمكانيات الاهية
جعلتهم في غنى عن الاختلاط بالمجتمع وهم فئة العلماء
أي هناك احتمالين لا ثالث لهما يمنع الإنسان من الانخراط بالمجتمع ومواجهته وهو إما عدم الثقة بالنفس نتيجة لضعف الإمكانيات فيبقى ذلك الإنسان ضعيفا محطما مهزوما نفسيا
أو أن يكون قد حصل على جميع علوم الحيات في وقت مبكر جعلته يبتعد عن المجتمع فهو ليس بحاجة إلى الانخراط به
بل يعمل لأحداث نهضة جديدة للمجتمع الذي يكون بحاجة إليه أكثر من حاجته إلى المجتمع

شكرا لمرورك تقبلي تحياتي

يمكن هيك صارت الأمور اوضح اخي شورش

بكل الأحوال رح اعطيك هدفين بطمحلن

الأول أني اتخرج وشوف شغلة محترمة وبتقدر شهادتي

التاني بحلم فيه إني كون عضوة بشي جمعية خيرية .. دار ايتام مثلا...

تقبل مروري

marco بتشكر مرورك وخفة دمك :)
TAHA بتشكر مرورك وبتصور مو جريمي إذا فضفضنا شوي :wink:
CHARZA بتشكر مرورك بس ثقلتوا على الأخ ماركو شوي شوي :)

العزيزة بيلسان أنت تتفقين معي بالنقطة الثانية أيضا لاحظي معي كيف إنك قمت بتأجيل هدفك الثانوي إلى ما بعد التخرج وهذا ما أطرحه في مقالي هذا أي إنك بالرغم من وجود أهداف عديدة لكي لكن عمليا تسعين إلى تحقيق هدف وحيد وهو التخرج أي أنك حددت لكل هدف زمان معين لتحقيقه وهذا لا يعارض مفهومي الذي طرحته بل يؤكده

شكرا مجددا على الاهتمام والمشاركة

العفو وأكيد هلا صارت الأمور أوضح بكتير :wink: