مدي إلي ّ يديك
الخميس, 30/07/2009 - 11:33
مدي إلي ّ يديك
=============
تقف أمامي
وتمعن النظر
في تعاريج صمتي
تتلهف في سكون
لتسمع في ذهول ٍ
ايحاءات نظراتي المتوارية
هنا ........ وهناك
تذوب ......
في معاناة أسفي
وتمكث .....
كفراشة ٍ يجذبها الرحيق
ينفطر قلبها حبا ً
وفي عينيها ......
كلام .....
أراه بعيني ....
مدي إلي ّ يديك
يا أنت
ما هذا الغرام
بلا انسدال ما بيني
وبين يديك ...
================== عماد ==========
الجمعة, 31/07/2009 - 21:26
#2
مددتُ يدي إليكِ ,
أصابعي . . خمسه ,
جراحي من الآلافِ . . خمســه ,
وأحرفٌ تنطقـُني . . . خمســـه ,,,
أ
ع
ش
ق
ك
مددتُ يدي إليكِ . .
فهاتي قلبـــــــــــــــي ,,
أو هاتي يديــــــــــــــــــكِ . . ؟
الأحد, 02/08/2009 - 12:47
#3
هذه يدي أمدها في ذهول
في شرودي بالصمت ...
لا زال الصمت أبلغ .
لازال هناك ما يستدعي للإستكشاف .
****
جميله كلماتك عماد سلمت وسلمت إحساسك .
الأربعاء, 05/08/2009 - 11:25
#4
انصت بصمت ...
اتقدم خطوة امد يدي ....
تُراني لا أزال مذهولة شارده ...
****
لحظة ملعونه توقظني من شرودي ...
فأنظر إلى حولي واتراجع ...
أعود للخلف خطوتين واسحب يدي مجدداً .
لا أزال شارده ...
لا أزال خائفه.
الأحد, 09/08/2009 - 09:55
#5
rojava wrote:
رمقتني بعيون باهتة...
أمسكت يديّ بيدها الباردة...
وباليد الأخرى حملت رصاصة لتقتل نفسها ...
فقتلتني بكلماتها قبل أن تقتل نفسها...
سقطنا كلانا في عناق أبدّي ....
لعلّه كان الحب الأبدي كما سمعته على لسان جديّ ....!!!!يدي ... لسان صدق ورحمة ... كلمة تبحث عن حروفها ... تبعثر كل أوراق الماضي ... تبحث عن سراب ... تعانق ما تبقى ... تتمسك بشيئ خفي ... لعله الحب الأبدي ... شكرا rojava
الثلاثاء, 25/08/2009 - 13:09
#7
روشدار wrote:
هذه يدي أمدها في ذهول
في شرودي بالصمت ...
لا زال الصمت أبلغ .
لازال هناك ما يستدعي للإستكشاف .
****
جميله كلماتك عماد سلمت وسلمت إحساسك . مددت يدي ... كأجنحة العقاب ... أضم إليه الوطن ... أو يضمني إليه ... شكرا أخت روشدار
الثلاثاء, 01/09/2009 - 23:08
#8
روشدار wrote:
انصت بصمت ...
اتقدم خطوة امد يدي ....
تُراني لا أزال مذهولة شارده ...
****
لحظة ملعونه توقظني من شرودي ...
فأنظر إلى حولي واتراجع ...
أعود للخلف خطوتين واسحب يدي مجدداً .
لا أزال شارده ...
لا أزال خائفه. أعووو جى كجك ترسونك
الأربعاء, 02/09/2009 - 08:51
#9
عماديوسف wrote:
[quote:58e6b4010b="روشدار"]انصت بصمت ...
اتقدم خطوة امد يدي ....
تُراني لا أزال مذهولة شارده ...
****
لحظة ملعونه توقظني من شرودي ...
فأنظر إلى حولي واتراجع ...
أعود للخلف خطوتين واسحب يدي مجدداً .
لا أزال شارده ...
لا أزال خائفه. أعووو جى كجك ترسونك
:) :oops:
الأربعاء, 23/09/2009 - 23:23
#10
مدي إلي يديك ... مع ربيع العمر أدنو ... حين تتفتح الزهور وتعلو سنابل القمح ... أراك تبتسمين مستبشرة بغد جميل ... فأمد يدي ... وأذهب بك بعيدا ... من خيال إلى خيال .. أنتقل في الكون .. على بساط يديك ...
الخميس, 24/09/2009 - 17:28
#12
يدي !!
هذي يدي التي لم تقلب سوى صفحة مصحف او انجيل ...
هذي يدي التي لم تمسح سوى دمعة خوفاً من معصية القدير
كيف لي ان امدها مجدداً لك
فقد كانت معك يوما ً تحمل الصدق ...
وانت تمسك بأيادي اللهو هنا وهناك
جعلتني امحي سنة من بصمات اصابعي لان ذكراك كان معلقاً بها
فهاقد صحوت من جديد
وطهرت يدي منك لتعود وتعلو في رضا المجيد ...
لاعود وأقف امامك
واتمعن النظر
في تعاريج نفسك
لاسمع في ذهول
توسلات روحك للخلاص من الجحيم ...
وصوت أنفاسي التي تسبّح فرحاً بالعودة الى تقوى الرحيم ...
واقول لك ستنال يدي
عندما تستطيع ان تخرج الشمس من مغربها
ووتطبق السما فوق أرضها
عندها قد تتشابك يدي بيديك مجدداً ....
فقل لي ما انت بفاعل ؟؟
الأحد, 27/09/2009 - 00:00
#13
عبود wrote:
مدت إليّ يداها
وفي قلبها تكمن ألف خيانة0
بوركت0 هي ... تلك البريئة الطاهرة النقية .... لا تعرف للخيانة معنى ... تتصرف بكل بساطة ... تسير على هوى قلبها البريء ... وكان مصدر الخيانة ... واقع حالنا ... أو نظرتنا ... شكرا أخ عبود
الأحد, 27/09/2009 - 00:21
#14
مدي إلي يديكِ لأشعر با لأمان
مدي إليَ يديك لأتخلص من عيو بي
مدي إلي يديك كي أعرف طعم الحياة
مدي إلي يديك كي أفوز بدفىء عينيك
مدي إلي يديك فعشقنا بلا حدود وبلا نهاية
تقبل مروري
الأحد, 27/09/2009 - 00:26
#15
--------------------------------------------------------------------------------
مدي إلي يديكِ لأشعر با لأمان
مدي إليَ يديك لأتخلص من عيو بي
مدي إلي يديك كي أعرف طعم الحياة
مدي إلي يديك كي أفوز بدفىء عينيك
مدي إلي يديك فعشقنا بلا حدود وبلا نهاية
تقبل مروري
الأحد, 27/09/2009 - 22:26
#16
مدت يدها ..تلك الصغيرة
اختصرتها بالابهام ..
اما قلبها
ففراشة تتهور من اخف انفاسه
تلك الصغيرة ..
حولت جبروته ..الى بابونج
لا تحطها الفراشة من بين كل الازهار !!
ـــــــــــــــــــــــ ممتع عماد
Mon, 28/09/2009 - 00:36
#17
مدي يديك ولكن ليس كثيرا
فهو كخلية النحل يجذبه رائحة الزهر
شو اخي عماد لتكون عشقان
ديربالك لاتضيع لانو بعرفك منيح .....
تقبل مروري
Mon, 28/09/2009 - 20:49
#18
sorgul wrote:
ماذا أنا .. لو أنت لا تحبني .. ما الليل .. ما النهار .. ما النجوم .. ما السفر .. ستصبح الأيام لا طعم لها ... وتصبح الأشكال لا شكل لها . . ويصبح الربيع مستحيلا .. والحب مستحيلا ... ابقى حبيبي دائما كي يورق الشجر .. ابقى حبيبي دائما كي يهطل المطر .. ابقى حبيبي دائما كي تطلع الوردة من قلب الحجر .. لا تكترث .. بكل ما أقول يا حبيبي .. في زمن الوحدة أو وقت الضجر ... أسعدني مرورك الجميل أخت sorgul ..
يدي !!
هذي يدي التي لم تقلب سوى صفحة مصحف او انجيل ...
هذي يدي التي لم تمسح سوى دمعة خوفاً من معصية القدير
كيف لي ان امدها مجدداً لك
فقد كانت معك يوما ً تحمل الصدق ...
وانت تمسك بأيادي اللهو هنا وهناك
جعلتني امحي سنة من بصمات اصابعي لان ذكراك كان معلقاً بها
فهاقد صحوت من جديد
وطهرت يدي منك لتعود وتعلو في رضا المجيد ...
لاعود وأقف امامك
واتمعن النظر
في تعاريج نفسك
لاسمع في ذهول
توسلات روحك للخلاص من الجحيم ...
وصوت أنفاسي التي تسبّح فرحاً بالعودة الى تقوى الرحيم ...
واقول لك ستنال يدي
عندما تستطيع ان تخرج الشمس من مغربها
ووتطبق السما فوق أرضها
عندها قد تتشابك يدي بيديك مجدداً ....
فقل لي ما انت بفاعل ؟؟
الأربعاء, 30/09/2009 - 09:30
#19
أمد يدي إليك في الصباح قبل أن انهض لأهديك وردة الصباح وأنا أقول صباح الخير .
أمده في المساء قبل أن أغفوا وأنا أهمس لك بكلمة أحبك .....
وأمده في منتصف النهار لأهديك كل عبير الياسمين وصفاءها .
فهل بقي من عمري شيء لم إهديك إياه :?: :!: :!:
الأربعاء, 30/09/2009 - 18:32
#20
joan9 wrote:
يداها تجدد الحياة ... تمنح القلب دفئا ... تغرس بذور الأمل .. لذا مدي يديك .. مرورك جميل أخي joan9
مدي إلي يديكِ لأشعر با لأمان
مدي إليَ يديك لأتخلص من عيو بي
مدي إلي يديك كي أعرف طعم الحياة
مدي إلي يديك كي أفوز بدفىء عينيك
مدي إلي يديك فعشقنا بلا حدود وبلا نهاية
تقبل مروري
الأحد, 11/10/2009 - 13:58
#21
sipanxelate wrote:
مدت يدها ..تلك الصغيرة
اختصرتها بالابهام ..
اما قلبها
ففراشة تتهور من اخف انفاسه
تلك الصغيرة ..
حولت جبروته ..الى بابونج
لا تحطها الفراشة من بين كل الازهار !!
ـــــــــــــــــــــــ ممتع عماد أمد يدي .. من بين كل الأغصان ... لألمس وردا تتساقط أوراقه .. تحت الفراش .. أعد فصول أزهاري .. بتغاريد الطيور .. أبحث عنها وأمد يدي ... شكرا لمرورك أخي سيبان
الثلاثاء, 13/10/2009 - 09:55
#22
لا زلت سخية بعطائي ...
لازلت أتمنى لك السعاده ...
لازال في يدي زهرات الياسمين أهديك إياها على مدى العمر .
وأخذ لك مع جميع هداياي صورة تذكارية , أحتفظ بها صورة عن الأيام التي عشتها .
الجمعة, 23/10/2009 - 21:01
#23
memuzin wrote:
مدي يديك ولكن ليس كثيرا
فهو كخلية النحل يجذبه رائحة الزهر
شو اخي عماد لتكون عشقان
ديربالك لاتضيع لانو بعرفك منيح .....
تقبل مروري شكرا لمرورك الجميل أخي ممو زين .. قرأت كثيرا عن الشعراء أنهم يصفون العشق بأنه طريق الهداية بس شايفك جعلته طريق الضياع .. شو يا ممو زين في شي تفسير لهذه الظاهره ?
الجمعة, 11/12/2009 - 13:02
#24
روشدار wrote:
أمد يدي إليك في الصباح قبل أن انهض لأهديك وردة الصباح وأنا أقول صباح الخير .
أمده في المساء قبل أن أغفوا وأنا أهمس لك بكلمة أحبك .....
وأمده في منتصف النهار لأهديك كل عبير الياسمين وصفاءها .
فهل بقي من عمري شيء لم إهديك إياه :?: :!: :!: كلمات عذبة من أختي الغالية روشدار و ومضة فنية استمتعت بها .. أشكرك
الأحد, 13/12/2009 - 02:58
#25
مُدَّ الي يدك ................
......................................... فيدي حرة بلا اسوار
جنية ضاحكة النوار
مسكونة للحب و الاشعار
في دفئها تسبح الاطيار
و ينتشي القيثار
فهي
.................. : يدي
بدون
اسرار
بحيرة ... ليست لها اغوار
شطآنها الفيروز
و المحار
امواجها الرقراقه
الوثيرة
تهدهد القوارب الصغيرة
و تفرخ الاطيار
مُدَّ يدك ..........
........................... و هي اناملي
طوبى لمن
رنا
و من دنا
و ..................... أطال المزار
................................................ مُدَّ يدك
و ارشف الندى
و إقطف الخزام
و شدو الهزار
.......................... هذي يدي
همسة حرير
و لحن منى
و معزوفة
كنار
................. هذي يدي
منتجع ود
و غابة
كريستال
و واحة أمن
و بحيرة
و مرفأ
و منار
..................... مُدِّ يدك
فثمة عش
و رابية
و دوح
و جزر
و ................ بحار
و قافية
و نثر
و قصيدة
و اشعار
................... هذي يدي :
نبع حنان
و نوافير
و توق القوارب الى
سواقي الانهار
............................و هوى الفراشات
للزهور
و اغصان
الربيع
و لثم الاشجار
............................................................................. طاب لي المقام و انا امد يدي نحو : مُدي إليَ يديكِ
............................................ و ها قد مددت اليكم يدي و هي تنعم بملمس ناعم كلماتكم ... و ترقد بهدوء و سكون و دعه لتنام هناك عند عذب و رخي : سندس خواطركم
................................................ لا نضب معين البوح لديكم ،و لا تعثر سير
القصيدة و انتم تنثرونها زخة مطر ، و ترشونها بخة خزامى ، و نفثة سحر
......... : اخي عماد
سر مبدعاً و الى مزيد من الهطول
الجمعة, 18/12/2009 - 13:28
#26
شكرا للأخت kul على هذا المرور الأكثر من رائع , دمت و دام قلمك بسحره في كليلك , مع كل التقدير
Mon, 01/02/2010 - 19:27
#27
حين أمد يدي نحو طيفك يعانقني السراب
يبرد جسدي وكأن جبال الثلج فوقي
بحملها ببردها بقسوتها
أتدثر بوهم اللقاء
لعله ينتشلني من برودة المكان
أحلم بيدك كيف ترسم دفئا
كيف تنبث ورد حبٍ على ضفافي ياأخي
رمقتني بعيون باهتة...
أمسكت يديّ بيدها الباردة...
وباليد الأخرى حملت رصاصة لتقتل نفسها ...
فقتلتني بكلماتها قبل أن تقتل نفسها...
سقطنا كلانا في عناق أبدّي ....
لعلّه كان الحب الأبدي كما سمعته على لسان جديّ ....!!!!