ستعلمين يوما .. أنك أنت من قذفتني .. رشقت كلماتي .. مفصلا مفصلا .. بعوج دهائك .. وأنا البريء على الصليب .. صدفة أحببتك .. وصدفة قتلتني .. وببراءة عينيك .. أصبحت أنا الخائن .. وأنا القاتل وأنا الزير .. وأنا الملك المخلوع .. وعلى رأسك تاج الملكة .. سلمت يداك عزيزتي جيندا .. الشعر يبحث عنك عندما تغيبين ..

اجمل ما في الحكاية
تقلب ادوارها
حيناً...
وابطالها حيناً آخر
.....
دمتي jinda

حين تتهشم المرايا...في لحظات ثرثرة مقامرة
أحجار النرد تختار قدرك..
تذوي الشمس من برد ليالينا الصامتة
تتكدس الأكياس الفارغة على الأريكة
تتناثر الكتب الأقلام..فوق سرير الصمت
وتضيع الكلمات الأسيرة في القلوب الحائرة
لا تتحمل الآسر تتفجر دموعا من عيون القمر
تروي قصصا ممنوعة من البوح
تنطق بلسان اخرس ...وتتساقط الحكايا..
دمعة دمعة..دون أن يدركها اللون...
وحدك ...من يلملمها..
تسقي بها شجرة الياسمين
تجمع ورودها...تقرا تاريخي وردة وردة
وتحفظها بين صفحات قلبك...ذكرى..
......................................................
جيندا ...عبيرك غطى كوليلك دمتي وردة بكل الالوان

كفروا بك ,,,, !!؟؟

الا يعلمون ان لا عودة لهم اليك ِ ؟؟!!

تقاسيم وجه باهت
حرية مهزومة ...
سراب بين حطام الكلمة ...
تحتوي بساطة الوجع ...

.........
دمتي مميزة

صغيري
لم أعد أمك التي كنت
قد تبرأت منك يومها !
سنة وبضعة أشهر مضت
ألم تُشبع الغرور والأنانية بعد
إذاً دعني اشبعهما قبلك ..
صغيري
أعدتَ إلى الوطن
قد قدمت استقالتي من الدوائر الحكومية
مسحت من الذاكرة كل الأسرار والأمنيات
حتى البصمات مسحتها
يا جميل الخيانات .. أحببتك
يا كبير الأكاذيب... أحببتك
أحببتك .......! وأحببتك
بعض فتات الذاكرة لازال يذكرنا
بعض الأقنعة لا تزال تذكر ملامح الغربة

اقتلك ببضع كلمات.....وأحييك ببعضها
سخفٌ هو ما كان بل وعظيمٌ ايضا
كيف لصاحبة العرش أن تعشق
رسام أتقن رسم الجواري .....عاريات
بفرشاة لا تتقن سوى كلمة اسمها البراءة

ثلاثٌ قلتها وكأني قارئة الفنجان
ثلاثٌ قلتها وكأني أطالع كفك
اللامنتاهي تعرجاً
ووجودك اللامنتاهي خيانة
ووجدي اللامنتاهي سذاجةً
أول اثم كنتَ .......
أول خطيئةً لعذارءَ كنتَ
لكن لك مركزك وثقلك ...وحتى وجودك دوماً
ولك نفسي دوماً ....
ولم أعد أشعر بك ............. دوماً
ولنا رواية اسمها (( امبراطورية مخلوعة ))
....................
اعتبري هذه أول مشاركة خاصة لي عزيزتي
( فقد تطول مشاركاتي الخاصة )

جيندا أحيي قرارك

فمن باع لا يمكن أن يكون الأمل

بقايا دموع...

وحسرات مخفية...

ومسح جميع الذكريات...

وارتداء اقنعة ...

تخفي في باطنها حسرات قلب مازال ينبط...
..........
دمتِ بخير jinda الرائعة

لتختفي .. أنت ....
ويختفي ... قبرك ..
لا أبداً .... يا صغيري ...

لم أعد أحبك يا غزير الخيانات
و طبعيَّ الألم
بديهيَّ الحاجة لي
أتحبني ... الآن

ما بوسعكِ أن تتخطين000
لن تستطيعي إطفاء أنواري
وتعتيم حجرة الروح
فأنا لست دمية بين يديكِ
كما تظنين000
لن يحالفكِ الحظ
وتكسرين قلبا مقدساً
لن أجعلكِ تستمتعين بإنكساراتي
وداعا 0000
تذكري وفائي
حديث الروحِ
صمتنا المجنون
حكايات الغرام
وبيادق قدري0
وداعا وأنتِ أيضا
لقد إختفيتِ من حياتي0

دائما تثيرين فضول حروفي
بوركتِ عزيزتي دمتِ كما تريدين0

(اكليس)!

مازالت تكتب لتراب عطش

كيف للصحراء ان تروض دلائل _اللاشيء_

سيموت غدرا ً اقزومة _اكليس_

فنامي يا بلقيس صمتا ًعلى حجر

كلاكما عناوين اغتيال , واغنية !

ــــــــــــــــــــــــــــــــ

جيندا ..مرة اخرى شكرا ً

ستعلم يوماً ...
إنك بفرصة عمر ذهبية ..
جاورت تخوم السماء ...
دخلت بيوت الآلهة ...
ولم تستغل تراتيل الملائكة حولك ..
صدفة !!
معك حق ...
صدفة عرفت تجليات انبهارك بكلماتي ..
انبهارك بعيني ..
ثم .. بتحد قدر ... غاب عزك ..
فتحمل جزاء ... سرعة تكبرك
.
.
.......................
تسعدني كلماتك دوماً ...
عزيزي عماد أشكرك جداً

.................................................jinda

شكرا لكِ صغيرتي
ما أنتِ أول طفلة ٍ
ما أنتِ آخر طفلة ٍ
تحكي اليَّ نهايتي
تهدي اليّ بدايتي ..
فكلُّ من عرفتُ قد كتبْنَ ذاتَ القصة ِ
وكلُّ من أحببتُ قد أوغلْنَ في ظليمتي
وكلُّ من يوماً تسكعْنَ على قافيتي ..
لله ِ زُلفى قد تقربْنَ بنحر ِ ذبيحتي
فتباركت يداكِ يا صغيرتي
وتباركت قدماكِ يا صغيرتي
وتباركَ النهدُ الذي ..
ما عادَ للشفتين ِ عندي ينتمي
الآن أدركتُ بأني ميتٌ ..
وبأنك
يا آخرَ الطعناتِ أهدرتي دميِ
الآن أيقنتُ بأني ميتٌ
فتبجحــي
وتفـاخري
وتراقصي
وتبســــمي
قد صار بالإمكان ِ أن تتبسمي
وتأكدي قاتلتي ..
تأكدي لـن تندمي

الأبطال هم الأبطال ...
لكن مرآة الشرق المهزوزة ...هذياناً
تربك الصورة ...
وتضاءل فرص اكتمال الآمال ..
وتحيي ... وتميت .....!!
..........
عزيزتي ......
أشكر وجودك معي ... هنا وفي كل هنا

...............................................................jinda

حجر نرد
حجر نرد
والحب مقامرة ... ربحتَ فيها طويلا
وكنتَ السيد
ورضيتُ بتواضع وفاء ..
أن أحمي سيادتك على آلامي
لكني ... طفلتك المبتدئة
لم أرفع سبابتي
إلا ...
لأقول لك ... لا للكفر
والله واحد
لكنك كفرت
نعم كفرت
فتحمل جهنم ...
إن كان هناك يقيناً جهنم

....................
لورا ... انتظر إكمالك لطرحي دوما
أشكرك عزيزتي

...................................................jinda

كفروا ...
أيها المؤمن ... نعم كفروا
ولست من مناصري التوبة كثيرا
كفروا ...
لا انتقاما أريد
لكني أعلم ... أن لا هدى لهم

............
كيفارا ... ارتقي بك ..
دمت لي
وكل كل الشكر

.........................................jinda

صغيري
أتدري ... يا مترقب العودة
أحياناً ...
حتى أنا أستغرب لا إحساسي بك
فطالما كنت أتمنى بلادة معك
ولم أكن أستطيع إلا أن أكون لك
والآن ... تغيرت موازين المشاعر ..
أن كنت أبقيت ... البعض منها
تثير حنق الكلمات ..
بعودتك المبكرة .. المتأخرة ..
أتأمل الآن ... دموعك ...
كأي امرأة ..
تتأمل طفلا يبكي قطعة حلوى
لكني أسفا مفلسة .. أملا
وليس لدي من احتمال الألم المزيد
أتذكر ذات طريق فجيعة
حين لمحتك ... بصحبة إحدى المتألمات مثلي
بكيت ... بكيت ... طويلا
لا حزنا عليك ... بل استغراباً ..
لوجود نفاق .. بهذا القدر من الغرابة
إذاً من حسن حظي ...
يا عزيزي ... لا أحسها ..

....................
عزيزتي ...
كنت أتمنى أن تكون مشاركتك الخاصة في صفحة خاصة بك
جميل جدا ما كتبته ... أتمنى لك بل أرى ... مستقبلا شعريا مميزاً
...............................jinda

لم أرى ... هزائم الوجه
ولا أطيق رؤيتها ..
فقد كان وجه سعادة طفولة عشقي ..
وجه كنت أرتديه مع تمرد مراهقتي
وغضب كان يغمر أنوثتي ..
بغرور محبب
مازال له كل جمال الذكرى
لكن أسفاً ... دون أي أي حب
كان أول حب ...
وتلته هزيمة أخرى ...
فليتركني .. وشأن مشاعري الصماء
فقد سلب سنتين مني
سنتين وبعضا
ولم أفلح في نزع غريزة الخيانات منه
لكني ... أظنني علمته بعض حقيقة الحب

..............
أشكرك canê العزيزة
انتظر بصمتك في صفحاتي دوماً

..............................................................jinda

بقايا ...
شظايا ...
حتى الأثر ...ضاع ..
فتمرد سوءه ...
لم يكتف بإجهاض المشاعر
بل سبب عقم .. ازدهار
فضيحة شوق محبب
اشتقت لحبه ... لكن لا له اشتقت ..
يا لسخرية القدر .. من كلينا
لكل انتظار غبي ما !!!!

...............................
Serbestê delalî
أشعر بزهو مرورك ... أشكرك جداً .. ثم جداً

...............................jinda

لست أهدف لك دمارا
يا سيد الماضي ...
ولا إطفاء أنوراك ..
ولا تخطيك ...
أبداً ...
أنت من تخطيت الحب ...
تخطيت الصدق ..
فلا تعد أدراجك ... بعدما أحرقت
كل الطرق خلفك
لن ترى سوى رماداً
فلما تستغرب ... ما فعلته يدا جرمك

..............
يعجبني ... إثارة الحرف لديك
أشكرك جداً عزيزي عبود

................jinda

فلتذهب احلامهم بكِ من جديد إلى سبات الرغبة والحرمان ...

دمتي لي كما الآن ...

مخلوعاً كُنتُ بكِ أبداً ...

أهيَ الحُريّة الآن!!

عهداً : كُلّ جنّةٍ دونَكِ جحيمْ

وكلّ أسرٍ بكِ تحرّر..

فـ قيّديني بـِهَا ... مُجدّداً "أحبُّكَ"

فـ أنا

بكِ أكون
أو
لَنْ أكونْ

______ــــــــــ
Jinda
إن كانَ حقاً أسطورة!!

فـ مَهلاً قليلاً

دوماً تفهم الكلمات

كما تشتهي ...

لا لتراب عطش أكتب

بل لتربة غدقة ..

قتلتها المياه ..

وتريدني حبل نجاة ما ..

فما أفعل ..

ما أفعل ..

إن كنت أنا أيضا مياهاً

....................
اشتقت كلماتك ... عزيزي سيبان
أشكرك تماما

....................................................................jinda

طفلتك ؟! ..

كم اشتهيت أن تعتبرني طفلتك ..

كنت دوماً أمك التي تحتمل كافة خطايا البشر
.
.

وكيف لن تلقى ذات النهايات

الشائكة المعاصي

وأنت مع كلهن .. مترف الخيانات

أنت اعترفت بالتعدد ... يا جميلي ..

لا أنا ...!!

فكلهن ... كلهن ... كلهن ..

وأين أنا ... من هذا الجمع الغفير

من نساءك

وعدتني ذات غباء عهد

أن ترمي بسلال محظياتك ...

قربان حب حقيقي ..

لإله لا يقبل الشركاء

وصدقت ملامح شقاءك

وكل ذات مفاجأة قدر ...

يصفعني بهدية مزركشة الجرح ..

( واحدة جديدة )
.
.
أ .. الآن متّ َ.. ؟؟

ومنذ أكثر من سنة ماتت

تلك الغبية حبيبتك !!

سألبس فستاني الأحمر

حداداً

على كليكما ..

وأرقص بزورباوية مجنونة

كما تريد ..

فلم اعتد أن أرفض لك طلباً

............
دلبرين عزيزي
دوامة هناء .. أغرقتني ... وجودك
أشكرك جداً

...........................................................JINDA

يا متناثر الهموم .. على جنبات خوفي
مجدد خيبتك .. لا أحسها ..
فلا تنصبني ملكة .. على عرشك الوهمي
أيام .. وأيام أحاول إقناع كورديتك العنيدة
أني .. لا أحسها
أما زلت تتأمل !!!

................................
روجا حبيبتي ... يسعدني بهاؤك هنا

..................................................jinda

وأي أسطورة ...
إعجاز ... حولني من متخبطة بين الجنسين
لأنثى .. !!
أسطورة ..
للشعر أهدت كتابا
للحياة وهبت رونقاً ..
للسماء ... تمثال نصفيا .. لي
.
والأسطورة لعظمة قوتها .. إن ماتت ..
لا تقوى مجدد حياة

............
العاشق ...
لا تتأخر مجددا ... كانت الصفحات تنقصك :wink:

.............................................jinda

أحبيبة الهذيان .... اشتقتكِ ؟؟

كحد موت .. ! ...بعدك ..

خائناً .. كنتُ ... أدري ..

لكن كلهن زيف ... وأنتِ .. أنتِ ملكتي

كل احتراف الندم ..

أعرف لا ينفعني

فبقدر اجتياحي سواد العالم دونك

اعذريني ..

سامحيني ...

عذراً ... يا سيدة الجبروت .... أحبكِ ..

سأقتل نفسي .. خائنك

وأولد من جديد ... حبيبك

أستهبيني ... –واهبة الحياة-

مجدد أمل وجود

هو آخر رمق حياة ..

فاعذريني أن ألححت الطلب

واعذريني .. إن جاورت خيالك .. مراقبة

وكل عِطش ... معذور في السعي للارتواء

اعذريني مجدداً ...

أحبكِ

.................................jinda

اجل لقد احببتك
ولا يزال الحب ممكنا بعد
فلم تنطفيء شعلته تماما في روحي
غير اني لن اقلقك بحبي ثانية
ما انا راغب بأن احزنك
اجل احببتك صامتا يائسا
احببتك في خجل منك
او في غيرة مضنية
وبرقة وصدق عظيمين
وبمثل هذه القوة ادعو الله
ان يحبك اخر سواي

ألكسندر بوشكين

أحببتك ..
إن كان الحب .. يا قليل الرجاء
لازال ممكنا ..
فلما تتخفى خلف قناعات صمتك
لما تتغلغل في ّ .. وتجاور بؤسك
تحبني ؟؟ !!
إذاً .. إدعو أن أحبك ..
وألا يحبني أحد سواك ..
فالحب ببساطة .. أنانية مطلقة
واستملاك مطلق !!
.
.
..............................
أسعدني جداً وجودك عزيزي خورشيد
جميل جداً اختيارك
.
...............................................jinda