ألغاز أربعة
أربعة نداءات .. إجابة
من غفلتك ...
بعد استنجادي
بأثير أنفاسك ..
وشرقية صوتك
أربعة ٌ
و أنا في مضلع صمت
مطبق بقسوة ...
إلا من تدافع أنفاسي
و موج الطَرَقات
صوتك ..
يا عزيز الغربة ...
مازال يحمل ..
كسل تدليلي
المتباهي باتقان ..
كوصمة ولادية
مازال يحمل .. نزق تحملي
الملازم لظلك
كأثر عمليتك الجراحية
مازال ...
رغم سابق قتامته
ولاحق ضعفه ...
ملونا بوضوح مترف ..
بأحرف اسمي
مازال
ومازال ...
لكنه ... فقد
في زمن اختفاء ..
امتهاني الأمومة
بريق ألوهيته
و عالقه بعض صدأ الانكسار
صوتك ...
غنج ذاكرة ..
تراقص أنغامك
جنة مؤلمة .. أحللتها ثوان
ثم ببساطة قناعة
اكتفيت سحراً
فأقفلت كل خطوط حياتي
المزاحمة لك
المتقاطعة مع لهيبك
و عدت مستسلمة الذهن
لاستقرار موتي
مرات أربع
تكفي .... تماماً
تماماً ... تماماً
لهيكلة قصيدة ..
بل تكفي زهو كتاب
أربع فراشات عقيق
متماثلة العبق ...
متصاعدة الاستفسار
أدين لها ... بذهول
وثلاثة أعمار ..
عمر سعادة
وعمرا خيبة
ثلاثة أعمار .. وذهول ..
وحفنة قصائد
أربع كلمات ... سحرية
أربع ...جنان ...
بين كل جنة والتالية
مسافات لهاث ..
وشرود زمن
وميتات وحيوات ...
جنان ...
كبيرة ... كبيرة
بعظمة إله
قصيرة .... قصيرة
بلمعة برق
صوتك ...
أحاول عبثاً
جعله اعتيادياً
أو حتى جعل عدمه
اعتيادياً
فقد تعبت ذاكرتي
من سنّة
شهور الصيام الثلاثة
و تقشف دهور أنين
وسئمت أنا
من الاحتمالات
و تجرع صخب العرّافين
أحاول عبثاً
التباري مع أولمبياد
أرقي
لأثبت بمكر مشعوذة
قدرتي تحويل الرمل ...... ذهباً
قدرتي تحويلك ..
أثاثاً مهملا ...
في ركن الذاكرة ...
المجاور للنسيان
أربعٌ ...
نعم ... تكفي بتأكيد ..
قصيدة ...
لكنها أسفاً
لا تغير شكل النهايات المزمنة
................................................................jinda
هل لديك حل؟
هل لديك حل لقضيتنا؟
هل لديك حل لهذه السفينة المثقوبة
التي لا تستطيع أن تطفو
ولا تستطيع أن تغرق؟..
أنا شخصياً
قابل لجميع حلولك
فلقد شربت من ملح البحر
ما فيه الكفاية..
وشوت الشموس جلدي
بما فيه الكفاية..
وأكلت الأسماك المتوحشة من لحمي
ما فيه الكفاية..
أنا شخصيا
ضجرت من السفر
و ضجرت من الضجر
فهل لديك حل لهذا السيف
الذي يخترقنا ولا يقتلنا؟..
هل لديك حل لهذا الأفيون الذي نتعاطاه
ولا يخدرنا؟..
أنا شخصيا
أريد أن أستريح
على أي حجر.. أريد أن أستريح..
على أي كتف
أريد أن أستريح..
فلقد تعبت من المراكب التي لا أشرعة لها..
ومن الأرصفة التي لا أرصفة لها...
فقدمي حلولك, يا سيدتي!
وخذي توقيعي عليها قبل أن أراها
واتركيني أنام....
( نزار )
1- كتلة جليد يدّفئ كلما كبر
2- عيون تعمى كلما رأت المرآة
3- آذان مسجد على صدر سريع النبضات
4- الثالث بلون الاول , ورأس الثاني كما الاول ,والثاني يمطر الاول كلما سمع
الثالث , والاول يزمزم نفسه للثالث عندما يحمل الثاني مرآته؟؟؟!
الرابع هو اربعة الغاز لما قبلها؟؟؟!
..................... جيندا المميزة , فقط : برافو ....
قلبك ِ لغز ٌ
عقلك ِ لغز ٌ
لكنني محترفٌ في فكّ الطلاسم
أنوثتك لغز ٌ
حبّك ِ لغز ٌ
و أعرف أن جسدك ِلا يعترف بالمواسم
دمت ِ شاعرة ً مرموقة جيندا ........
[b][b]can92,
عزيزي بداية أشكرك على الرد
لكل اسلوبه عزيزي وبعضهم يرى اسلوبي بسيطا ..
على كل هذا انا .... وهكذا اكتب
واتمنى انا لا أشبّه باحد
...............................
أشكرك مرة ثانية
..................................................jinda[/B[/B]]
دعني بسلام ...
سأترك كل الكوابيس ..
وكل الأحلام ..
سأترك نافذتي مشرعة ..
لآذان الفجر ...
لكني سأنام ...!!!
دعني ...
يا رفيق حزني ..
بسلام ..
أطفو بغرق ..
اتمرغ بطين التجارب .. بمرواغة ..
أتحدى ......... باستسلام ..!!
دعني .. يا راية ألمي
بسلام ...
سأكفيك شر متابعتي ..
سأكفيك شر تمثيلك لإرضائي ..
سأكفيك شر كل الآثام ...
فدعني ... يا كل غربتي
بقليل سلام
....................................................
[b]كيفارا,
هاقد اصبحت شريك كل قصيدة
شو رايك القصيدة من عندي و الردود من عندك .. :D :wink:
والفايدة بالنص
أشكرك عزيزي
تسعدني دوما
...................................................jind[/B]a
تباً لألغازك ..
يا غريب الأطوار ..
ماذا فعلت ؟!
أ جمجمة المخيلات ... أتلفت
أزهد القوافي ... أتعبت
حيرت أربعة ألغازي ...
وبين كلماتي فتنت ...
فتباً … و ألف شكراً
……………………….
[b]sipanxelate,
تعاندني دوما
لكن بلطف
أشكرك تماما عزيزي
...............................................[/B]jinda
كلي لغز ...
وكلك سحر ...
كلي صخب ...
وكلك هدوء ...
كلي ... جنون ...
وكلك .... تعقل ...
كلي تفاؤل ..
وكلك ... واقعية مؤلمة ...
كلنا تناقض لطيف ...
أو كلنا تكامل شرس
هكذا قرأت سِفر اللقاء القصير
فكيف قرأته أنت ..؟
.
لكن على كل جدوى
سعدت بك ........!!!!
............................................
[b]dilo can,
عزيزي
تلفني بعباءة غرور دوما
أشكر جمال اطلالتك
...........................................jinda[/B]
صعبٌ جداً أن تكون للأحرف مخالب ... وللكلمات أنياب ...
رفقاً بي ... يا سيّدة الأبجديات ...
كفاكِ تمثيلاً بي ...
في القصائد والتراجيديات ...
_______________
واهبة الحياة ...
لكِ التقدير ..
ماكر ...
أ أمثل بك ...
وأنت تمثل باتقان ..
على إخفاقات ...
سذاجة طيبتي
وحمق انسانيتي ?????!!
..................................
يسعدني وجودك دوما
عزيزي قامشلو
............................................jinda
مهما تأخر الربيع في القدوم ، لابد أنه آت ٍ .
ــــــــ ــــــ ـــ
تجيدين القراءة صديقتي جيندا
أما أنا فاعذريني لأني لم أعد قادرا على قراءة شيءٍ سوى ألمي
باختصار ....... قرأته مغلقا ً . :wink:
أعلم تماما
مدى اجادتي
.
.
ولي ثقة ..
بعودة إجادتك
..
فلحسن الحظ
الربيع .. روتين .. أيضا
........................
صديقي العزيز دلو ..
حتى نسيان الألم روتين ...
أشكرك كما دوما
........................................jinda
كلمات رائعة واسلوب جميل ......
أنت عادة كتابية لا شفاء منها .
عادة احتلال ، وتملك ، واستيطان .
عادة فتح ، وفتك ، وبربرية .
أنت عادة مشرشة في لحم كلماتي .
فاما أن تسافري أنت . .
واما أن أسافر أنا . .
واما أن تسافر الكتابه . .
( نزار )
شو رايك القصيدة من عندي و الردود من عندك ..
والفايدة بالنص
موافق طبعا ...... :wink:
سافرتَ
سافرت طويلا ... في دمي
و حفظت كل طرق ..
شراييني ..
سافرت طويلا ... سيدي ..
وأنا أيضا سافرت ..
وألتقينا ... في رحم القصيدة ...
..................................
ما أحلاها وما توافق .. الشغلة فيا فايدة بالنص .. :lol: :wink:
....
أشكرك كما دوما كيفارا
................................................................jinda
عزيزي ...مموزين
مرور أروع ..
...............................jinda
أكره سماعات الهواتف
أكره الألغاز
أكره زائري المتاحف
أكره الإعجاز
لكني أحب صوتا يهاتف
يهاتف
يهاتف
من الأعماق يهاتفني
فأبحر في بحار الجمال
و أحبه دون انحياز
ـــــــــــــــ
صوتك أملي .
أكره ..
التأني ... الالتباس ..
أكره ..
الصامتين على الاطلال ..
أكره الحراس
أكره .. ذبول القوافي
و كتم ..
حنجرة الاجراس ..
أكره ... وأكره ..
وأحب صوتك ..
.................................
أشكرك تماما ...
بدون تكلف شرقية
تسعدني جدا دوما
...............................................jinda
أحب سمرات القوم
و ليال الحب
متفننة المراس
أحب الغزلان كماك
غرورها و سطوة الإيناس
أحب الدهر بك
و أحبك دون احتراس
ــــــــ
يسعدني سعادتك بوجودي..
دمت شاعرة مرموقة .
كماك ...
أحب ...
سمو الاحساس ..
تربة الزهور...
و غنج الغراس ..
كوردية احب التباهي
بك دون ..
كل الناس ...
و أحب .. وأحب ...
و أكره
من قلمك النعاس .. :wink:
...............................jinda
لا أستطيع أن أحبك أكثر
لقد كتبت بالخط الكوفي
على أسوار لاحمام
وأباريق النحاس الدمشقي
وقناديل السيدة زينب
وجوامع الآستانه
وقباب غرناطه
وعلى الصفحة الأولى من الانشاد .
وأقفلت القوس
( نزار )
أنا .. أستطيع ..
بل أنا مجبرة ...
كل يوم أتقنك أكثر ..
كل ذات إيمان ....
أحلف بكوردية حنانك أكثر ..
كل .. تمرد ...
أتدلل على تفنن زهدك ..
أكثر ..
وكل ... وكل ...
لأبقى سيدة ...
الكتابات ..
الأنوثة ..
العصيان ..
التباهي بك ....أكثر وأكثر ..
...........................................
لا ماشي الحال ...
الفايدة لساتا بالنص ..أبو شريك :wink:
...............................................jinda
كردية الحلم تعالَي
أسقيك من نهم الشجون
أرويك من صحاف اللّذة
أعرّفك ِ بي من أكون
هلمّي اتبعي معشوقا
قبل ألغاز الظنون
فأنا و إن أفنيت عمري انتظارا
أبقى أسير حبٍّ
و أظل أجمل مفتون
كوردية الحلم ... أأتبعك ..؟؟
وأنت نصف .. حقيقة ..
ونصف ظنون ..
نصف .. متكئ على الأمس
ونصف .. على أشرعتي حنون ..
نصف ... إلهي ..
ونصف ... بشري مجنون ..
أ أتبعك ؟!!
وأنا
ربع .. قوة ..
ربع ... أمل ...
ربع بقايا خيانة ...
و ربع ... أسف انكسار الفتون ..
أ آتي .. والطريق إليك
نصف بحر ..
وأنا لا سفينة أملك ..
ولا عرفت فتح السجون
فتعال أذاً ..
واحملني معك ..
قد ننتهي يوما ... من مما تتحمله السنون ...
.............................
أشكرك صديقي العزيز
تسعدني دوما بقدراتك
...........................................................jinda
دونك أنا ورد ٌ بلا شذا
كقبح كسرٍ بسط ٌ دون مقام ِ
كشطي لحمي فلن تلاقي سوى
حبي يتدفق من تحت المسام ِ
و إن شئت احفري أعمق ترين َ
اسمك محفور ٌ في عظم عظامي
فاهجريني بألغازك أربعا ً فثمان ِ
و احجبي عن نَفَسي هذا الإيلام ِ
فأنا مذ أحببتك اخترت ُ الشائكات دروبا ً
فويل الممرات من وقع أقدامي
و اليوم لا سفرٌ و لا نزْل ٌ و لا أملُ
والغد مرهون ٌ بما تحمله منك أحلامي
لا شيء يضاهي إشراقة كلماتك
سباس
أيها المشرق ..
أي ألغاز ... بقيت ..
بعد أن استوضحت .. حتى أحلامي
فلا تخش بعد اليوم ألماً ..
معك ..أنا ... بإيماني .. بكفري ..
بطهري ... وحتى .. آثامي
ألا ترى ..
لجرحك ... دوائي ..
لقصتك ... إكمالي ...
لحياتك ... شبهي ..
ولأربع جهاتك ... إتمامي
فتمرد من أجل بدء الرحلات
وانحني غروراً ...
لتفاقم إقدامي
.
.
لكن عذراً ..
أ بقديم شعرك تتحف أنوثتي ؟؟
أملي أن تجملني بالجديد
لتضاهي اتقاني ..
....................................
اشكرك كما دوما دلووو
...............................................................زjinda
و لا شيء يضاهي ...
روعة .. زينة وجودك هنا
أشكرك عزيزي ...عبود
...........................................jinda
قُبْلَةٌ واحِدَةٌ فَقَطْ أخَذَتْ مِني في مَوعِدٍ إبتِدائيٍ...
ثُمَ اختَفَتْ بِفجأَةِ مُعّضِلَةٍ مُسْتَمِرَةٍ كَما اللَيلِ..
فَكانَتْ هذِهِ إحدى أربَعُ ألغازِها البَسيَطَةَ لِدَرَجَةِ الاستِحالَةِ...
الإنكارُ الدائِمُ استِمتاعُها الوَحيدُ..
والتَرَفُ كانَ دائِماً وقودُ خَطواتِها الجَديَدَةَ...
أصبَحَتْ هذِهِ ثَلاثٌ..
أما الرابِعَةَ سِرُ أُخفيهِ عَنْ نَفسِيَ عَلَها لا تَضيعُ ولاتُنكِرُ ولا تَتْرَفْ...مِنْ جَديدٍ...
لا أدري أأنا الأُسطورَةُ أم هيَ المُؤَرِخَةُ..والعَكْسُ أيضاً لَيسَ غَريباً...
والتَأنيثُ ماهيَتُها استعارة...
لكِنَ الإلهامُ أعمى الحَظِ عادَةً..إلا مَعها...
Jînda,
لَمْ يَكُنْ جَميلاً ما كَتَبْتِهِ كما أخبَروكِ سابِقاً...
لكِنَهُ الآنَ أصبَحْ...
تاج ...
أزهر بيارق مملكتي
صانع ماهر ... وحلي متكسر الانفعال
و تلاوين ... ودفتر رسم ...
و ترافق اكتراثات طفولة محببة ..
ألغاز مبر جمة السهولة ...
لدرجة التوقف
.....................................................
طفلي المدلل
يسرني عبثك الباعث للتفاؤل في ارضي
وجودك بالفعل يزيد رونق الصفحة
أشكر بهاء اطلالتك
.................................................................................jinda
...
يكفيني أن أمشق السحاب بقبلات تُخطف ...
وأبذر في وجهي هامتين منكِ ..
وحلمين مني .....
وأشياء تعني كيف تمدد العنق في البكاء !
يكفيني ...
أن أعلو بسحابة شعر ...
كي أضاهي .. رونق البكاء
بلا عذر
هكذا أمام صفحات صمتك - صمتي
ذهولك - حيرتي
تأملك - تلعثمي
يكفيني بتواضع أن تكون لي
......................................
أشكرك عزيزي [b]shergo bejo,
............................................................................jinda[/B]
يا .... لسهولة ...
إنهزام الطلاسم ...
يا لسخرية الشر منا ..
.............................................زjinda
يا للطلاسم التي حين خُلقت ْ
لم تعرف أنني لها بالمرصاد
و حين جُنَّت ْ على خطوط وجهك ِ
لم تُدرك ْ أني أكبر من الحداد
فحبّي جُسُور ٌ إلى قلبك ِ
و أني حفار قبور الإلحاد
فلا البياض من صفحاتك ِ يُخفي
و لا أتعب في ما تكتبينه بالسواد
فتعالي يا كردية الحلم لأزمنتي
فمثلي لا يردُّ له ما منك يراد
فكلّني حبٌّ و حبٌّ وحبٌّ و افتتان
و كلك ِ حبٌّ و حبٌّ و حبٌّ فلم َ الابتعاد
..........
........
........
سقط سهواً ...!!
.
.
اكتشفت مدى قوة مقاومة ..
مكابرتي !!
فرغم .. تبختر شوقي
إجهار شوقك
رغم تعالي انبهاري ..
خرق جاذبيتك ...
رغم قسوة الطبيعة برداً
وعظيم دفئك ..
كبحت انهيار جبروتي
ولم أسقط سهواً .... في حضنك !!
.............................................................jinda
حاولي جعل أسلوبك أبسط من ذلك ولاتتشبهي بجبران عندها سيكون كلامك واضحا أكثر و أقرب إلى القلب فنحن في عصر يحتاج للوضوح لا للبهرجة والتباهي بالكلمات المعسولة بالعسل والطيب والمغشوش