شو فاتح جبهة :lol: طول بالك خود الامور ببساطة
والا ستقع من صهوة جوادك :cry:

أهناك بساطة تعلو الكلمات الراقية
ألديك تعريف آخر لكلمة "متحدٍ"
أيها المتجاهل

ثم دعني أسألك
أولم تنه تعليمك الأساسي بعد.؟
فما أظنك فهمت أبسط كلماتي...

وقد دعوت جبابرة القول منكم
ليس متنبأ بالنصائح الجبانة

وحصاني لم يكن أبدا جامحا كما استهتارك

لم تكن تستحق كل هذا
لكنك أبيت إلا أن تجازف
لك مني إنحناءة بسيطة لمغامرتك
وإن لم تحسب نتائجها

لا تشغل اللوم في صاحبك وتحشره ..

ما بين ما هو كره في نفسه وما أحب

فقد أتاك مجيب صوتك غير عاجز

هنا سأضع كل شتاتي .........

كلماتي ..

آهاتي ..

وحتى حماقاتي ... وخربشاتي

فالمكان يعج بصمت ما به سواي

ووالله إن الشعر في صحبة سهرك يطول شأنه

ستكون أول أيامك أمل ...

ولكن أياك أن تفرح ..

لأن نهايتك سأجعلها ألم

ففي البحر الهائج لا ترفع الأشرعة

أمام مدفئتي ...
أحرق اخر جمرات حزني
محاولة لطرد الصقيع من روحي
سمعت صرخة تحد....
استهوتني
على رسلك يا صاح....
مازالت ....
النسور تحلق في أعالي الجبال
والخفافيش تختبأ في كهوف الظلام
تشرق الشمس منذ الأزل
ولكن...
هناك من يفرالى الظلام تاركاْ نور الحياة
................................................................

سمائي لا بحار تخترقها أيها القبطان

فقد جففتها لأنسى ان المطر حكر على الأرض

لكن أتدري يا محاربي الشجي
إن كنت صنعت لنفسي أملا من أن أبقى حيا دون خدوش
لما إستأذنت كلماتي في نشرها

لكني هكذا أبارز بإحترام مختلف ولست جزارا
لكن الحق يقال
ليس أجمل لدي من مبارز ذكي... احاوره بهدوء نسبي

أوليس المتلاعبون بمجرد ألفاظ عار على الأدب
ألا ينتهكون بذلك حرمة الكلمات

فلتعش لترى أجمل لحظاتك

دعي عنك ألامك يا أميرة الشمس الساكنة
فالحزن لا يليق بالنور والصقيع الأبدي أنا مالكه فلا تنتزعيه مني بهكذا سهولة

نسورك -يا من أحرقت أخر قطعة حطب لأجل أن تدفء ذكرياتك- قد تنقرض سريعا
وكان علي أن أبني محمية لها

لكن إصنعي لنفسك عشا بينهم
وسترين حياة قاسية لكن سعيدة...

لك مني قطرة شمس وخيطا من قمر...... وقشة

لا أدري لماذا عندما جاءتني رسالتك الخاصة ........

تذكرت على الفور ذلك الحجر الذي يلقى في البحر فيخلف من ورائه دوائر تتسع ثم تصغر وتتلاشى

يقولون أن من قوانين الطبيعة أن الشيء الثابت يظل ثابتاً إلا إذا دفعه للحركة مؤثر آخر

فإذا بدأ بشيء في الحركة ... فلا بد أن يظل في حركة إلى أن يوقفه مؤثر ما ..................................................!!!!!!

والذي يحدث أننا حين نلقي بالحجر في الماء فإنه يدفع الماء جانباً للحظة قصيرة كي يوجد الحجر لنفسه مكاناً يستطيع أن ينزل منه
إلى القاع بفعل قانون الجاذبية الأرضية ويقوم الماء يدفعة جانباً بدوره بدفع باقي الماء وهكذا تتكون الدوائر وتكبر وتتسع في كل اتجاه

وتظل هكذا إلى أن تصل الى الشاطئ فتقف نتيجة احتكاكها بالأمواج في حالة ما إذا رمُي الحجر في وسط البحر من مركب مثلاً

وحين تتسع الدوائر تضعف وتقل مقاومتها تدريجياً إلى أن تنتهي وتختفي تماماً ثم تعودُ المياه الى حالة السكون إلى أن يُرمى فيها بحجر آخر .................

أنا لست أستاذاً في الفيزياء

ولست أشرح لك هذه النظرية

ولكنني أظنك بحاجة إلى هذا الدرس

ربما لأن هناك شبهاً كبيراً بينك ..... وبين تلك الدوائر

تماما يا حفيد أرخميدس العجوز
أنا مثلها تماما
وقد أحسنت التشبيه

فهذا ما أفكر به أغلب الأوقات
فأن أكون موجات متحركة أفضل لي وأكثر تحديا من بقائي مرتع للضفادع وأشباه الحشرات
على الأقل لا أكون قذرا ملطخا دائما بالصمت
لكن إن أردت إفشاء فكرة اني سأضمحل بفعل الاإهتمام
التي تكونت في عقلك العزيز
فلأعتذر منك لأني كما أعتقد سأخيب ظنك هذه المرة
ما أنا بصياد للأمل كما قلت لك
ولست هاو كما تظن
مجرد حبي لأشياء مختلفة لا يبرر ذهولك المتكسر وتصنعك الغضب

لكن إن نظرت إليها من ناحية أخرى أيها المارد
لرأيت كم من نقطة تحركت وكم لغة جديدة تكونت لتصنع هالة في عقل كل من قرأني
وأنظر فها قد إستجبت انت... ياللصدفة
أم تكون انت مجرد مترصد للإهتزازات...
وانظر أيضا فقد إستجابت تلك الفتاة السابحة أميرة الشمس الساكنة
يا ألهي ذلك المحارب الشعبي أيضا

أأنت ساخط
هذا يدعو للأسف حقا
لكن
لو دعوتني بذلك الحجر الذي إستفزك كان ليناسبني أكثر
لكن رغم ذلك أشكر إهتمامك

وأعتذر من إستهتار بعض كلماتي
فما هي إلا عبدة نفسها
وأنا حاميها

البحر يغرق على اليابسة

فما بالك ببضع دوائر أحدثها حجر صغير

ويا عجبي ..!!

تفضل أن تكون حجراً ...

جماداً ..

رغم أنني أعطيتك الحياة

وأسميتك الماء

أو ربما جزءٌ منه

..

لا أدري ..

ربما عليك أن تغير قليلاً في خططك وتتخذ شكلاً دفاعياً

لتكون 5 5 1 بدلاً من 4 4 2

كما فعل كابيللو ...

جماد..!!!
أظنك تضاحكت بإستهتار أيضا عندما قرأت كلمة "حجر" أول مرة
أليس توقعي قريبا من الواقع...؟
نعم
أوبكل هذا بساطة تستخف بها
أليس الجماد أساس حياة الا جماد
جيد هذا أيضا
لكن دعني أرد عليك ببعض خبث طفولي بريء إستعرته منك قبل قليل.. لأقول
"ألم تشبه حياتك هنا - يا ترى..!- بمباراة لكرة ترفسها أرجل إثنا وعشرين شخصا, ياللإهمال..
فإن غيرت خططي في هذه الأولومبياد عليك أن تكون ذلك الخصم.. أليس كذلك..؟"
أعتذر عن هذه الطفرة
وإن أردت أن أسهب في الموعظة لكني لست ممن يحلبون الكلمات لاجل غايات لا تهمني

لذا إن كنت أعطيتني الحياة فأشكر لك لطفك
فأنا مدين لك -بكل تأكيد- بحياتي

أما إن كنت تناسيت أن اليابسة تحمل بقع الماء بلطفها بالغ
فما عليك إلا أن تتذكرها الآن

وإن يكن
ما كنت يوما من هواة الدفاع
ولم ألتقط كرة بيدي إلا عندما كنت أدفعها عن وجهي في لعبة للأطفال
لكن لما علي تغييرها
إن كنت أضحك بصخب كلما قرأت بعض حروف الهجوم المعاكس
وحتى لو لم أعرف بعد سبب صراخك الغريب

لكن فلأسألك بصوت طفلة صغيرة
"أتهينك لكماتي البسيطة
ياللروعة إذا...
وأهنئك أكثر طبعا...
فقد إكتشفت معان أخرى أكثر تعقيدا لكلماتي البسيطة"

لكنك-يا صاحب نفسه- ما زلت متعلقا بالسطحيات المجهولة الهدف

فلا تنسف روحك العادية في أفخاخ الحظ
ما كنت لك عدوا لكني أحب ما تريد فعله
فلا تثنيك حفر القبور من المضي قدما و إن أردت أن تحفر لي واحدا فقط للذكرى فلا مانع لدي
ولتكتب أميرة الشمس الساكنة شاهدتي
ببعض المعلومات عن الجغرافيا و مع بعض الحكم
طبعا بعد عمر طويل لكلينا

سألقى ردك بكامل بشاشتي وسأبتسم إكراما لتعبك

لا تستعجل رصاصة الرحمة

فما في جعبتي لا ينتهي ...

وما دمت حياً فلتعش بنظرة الأحياء

وخذ من كتاباتي العبر

فأن يبقى لك هيكل من الذكريات ها هنا

خير لك من الضياع ما بين مدٍّ و جزر ...

وإن أبيت وأصررت على الكبر

ستندم ... صدقني ستندم

وحينها ..

مهما قلت

ومهما فعلت

وتنازلت ..

لن يفيدك طوق النجاة

ولن ترى غير المزيد من الألم

والمزيد من الانكسار

.

نقطة ولم أنتهي ...

فما زال أمامي تصحيح لبعض الأوراق

ولن أقرر الرسوب لأحد

وسأكون متسامحاً كعادتي

سأصحح فقط

صراخي ترنيمة عشق أعزفها

لم يظن أن في الجماد حياة البشر

أهلا....

حقا أنت مبارز رائع لاتستسلم
هذا جيد في نظري
لكنه ممل أحيانا أخرى
وإن يكن
فما أنا بالحي أصلا حتى أتمنى رصاصة رحمة

كم سيطول ليلك حتى ترى مني إبتسامة شفقة

سأنتظر بشغف مراهق
أن تصحح عشقك أيضا
كي تهب الحياة لجمادات تخيفك

لك مني جدول أخر ليضاف إلى معين كلماتك
فلست بحاجة له
كثرت أصابعي وهذا زائد عن حاجتي

أما زلت جالساً ....!!؟؟

ألا تشعر من أصغر جزمة تعبرك ... أن ذلك الكرسي يرفضك ..!!!

ألا تشعر بارتجاف أصابعك كما أراها بين أحرفك

ألا تشعر بأنك مراهق مطرود ...

وأن مكانك ليس بين الورود

ربما لا

فالتوقف عند منتصف الخوف

وانتعال الطريق .... فصلٌ حائر

كما كنت أعلم أن كلامي لا يدرك عمق أسباره المراهقون

نعم لاحظت مؤخرا صغر الجزم التي مرت بي
ولم أكن أدري انك تعرفها..!!!

ثم من شرع بأن يكون للحذاء رأي في عرش الأباطرة

وعن اي ورود تتكلم يا مرهق كلماتك دون وعي
أألتي تصلني عبيرها بين كلماتك..؟
أم التي تنثرها لتغطي هروبك من سن اليأس

أتعرف
كم أتمنى أن تجدد أسلوبك كي لا تصيبني بالملل
فما أن فيه من الملل الآن يكفيني لإحدى وعشرين عام مقبل

هنا تبرز مشكلتين
الاولى تكمن في انك أصبحت -يا صاحب الظل السمين- ضائعا بين كلماتك
فمازلت تكتب منذ دهور دون أن أي تغيير في أسلوبك الحائر..
والذي أعتقد أن أغلب من قرأك أثنى عليك
لا لجمالها ووجود فكرة فيها
بل خوفا من أن يصفوا بالمتخلفين عن مفهوم الثقافة والأدب
لكنى أستطيع أن أجزم أنك بنفسك لم تعد تهتم بالمعنى
ألا تمل من غيبياتك أحيانا..؟

أما الثانية انك أصبحت تكثر من كلمات الخوف بين جملك المتعصبة
فياترى من الخائف بيننا..؟
لا أريدك أن تجاوب على إستفهامي
لأنك بعبقريتك الفذة ستدرك أني أبتسم بثعلبية
وأعرف أيضا أنك ستتخذ كلماتي مرة أخرى كمدار لحديثك الامتناهي

وما لك وما للمراهقة
وياترى كيف أمضيتها حتى أصبحت هكذا..!!!؟؟

لكن لازلت أتمنى أن تبقى سعيدا
ليس لاني حنون طيب القلب
فحبي يتعدى ذلك
بل لأفتح لك بنفسي بابا من تعاسة

فإلى لقاء رد يليق بالأدب منك
وتحياتي كباقة ورد أرسلها لك بلطف مراهقة
ألا يسليك هذا

كلما أردتَ رداً ازددت بلاهةً

وتضاعفتُ أنا دهشةً

..

ما يؤلمني أكثر ...

أنك بحاجة إلى صفحة كاملة لتبرر خيباتك المتتالية

وما زلت عاجزاً عن فهم أبسط الكلمات التي ما زالت تبتلعك

فتنكسر بها

حتى بت تأمل أن تتحول لأنثى

لتحظى قليلاً ببعض إشفاقي

...............

أ تدركون كنه الأفكار التي تمتلكون ؟!
فارحما الانسانية العشواء
و ترجلا
أ أنت يا من تسمى روحاً
ترقبك العثرات سيدمي قدميك قبل الغير
فتجاوز عوز الانتباه .. إن كانت غايتك فقد وصلتها
أشعلت فتيل الاقتتال الدامي البحث
وتجردت من المعاني لتزاحم اللغة على نفسها
ستعاني طويلا عزيزي ....
فارحم نفسك من عناء الغبن

وأنت أيها الآخر الأسد
استجبت بسرعة ثائر لزوبعة التصادم ... أم قد أعجبك دور الزعامة
أهكذا أصبحنا كالذرات السابحة تعلل نفسها بمصادفات التصادمات فقد تثبت كينونة أقوى ؟؟!!
ما بك تطلق رصاص أفكارك العشوائية .. الهدف أقرب مما تتصوره جسارة مخيلة خوفك ..
فأنت الآخر عزيزي .. ارحم نفسك من عناء العبن قليلا

و أنت ... أيتها الزهرة الرقيقة القوية
ما بالك ...
لا تكوني كالفراشات المنجذبة للضوء المهلك
لا تدخلي أجواء الزهد المتراكم قسوة
وتتحايلي على الكلمات المرصعة الاستعارات
فأنت أجمل من أن تسمعي ترف المعاصي
فأيضا عزيزتي
ارحمي نفسك من عناء الغبن قليلا

لم استحب التدخل في تعارككم المستهتر بوقع الكلمات
لكني تذكرت زفس إن كانت بجانب أوديس طول رحلته المتلاطمة العقبات

........................................
http://www.kulilk.com/kulilk/html/modules.php?name=Forums&file=viewtopic...
..........................................................................

أشكركم

.............................................................jinda

ليس غريبا أن يمزق صوتك و انت تصرخ بهكذا جنون ستائر خلوتي في مقهى ألكتروني مجاوٍ لحيك
لم أكن سوا عابرة خطوط .... عندما أستوقفني جنونك , ثم طقوسك الغريبة و شموعك الشامخة بعرٍ تام أمام رياحٍ مضطربة أيضا من صراخك
لكن الغرابة أن تكون بوابتي السفرية تمر بباحتك المستديرة
حيث ترمي ضحايا و بقايا غاراتك
و تحتفل لكل ليلة بنصرك
لكن .. أظنُ حقاً أن لا أمر يؤسفك كما يؤسفك فقدانُ مبارزٍ في ساحة حربك
أ فلا زلت تدعي قيادة حرب بلا هداوة
و كلمات لازالت غير خالية من لعناتك المستميتة لكل شخص تستنشقه؟؟!
إذا : يالا صعوبة عملك
فلا اجد أغرب من يمضي المرء في شقاء نفسه
نعم ,, لست بالذي يشقى ,, لكن
قد تذهب يوما انت أيضا ضحية غرور مخيلتك

أقسمت الاّ أقتل روحا ثائرة فلك مني امانٌ غير مشروط
و حقا ,, لا أريدك أن تقتلني فأضاف إالى ألفٍ و خمسمائة طعنةٍ في ظهرك
فدعني أدخل سورك العاجي
و لا ترمني بحجارتك من ورائها
فكائناتك الصغيرة المغرمة بالوان قوس قزح
و فراشاتك و عصفورك الصغير و الصورة المرسومة في صالتك الكبرى
و التي ربما كانت صورة جزئك المفقود عنك عنوة
عنادك و جمال روحك و كل متناقضات عالمك
ليست امورا تثير استهزائي
فقط كل ما انويه مبارزة صغيرة
قوية و ودية
ثم أقبل طرفك بل دعني اقبل كلك فتمضي معي بعضٌ من أحزانك
فأستنشقك بطريقتي
و نكون أبدا صديقي حرب على ورق و بأقلامٍ ألكترونية

لك كما لكل من دخل ساحة معركتك بزيارتي مملكتي المتواضعة
لكن بلطفٍ ارجوكم , فهي جنة اطفالٍ فقط
قصوري حلوى و غاباتي غزل بنات
لكن لا تخافو من غرابة شمسي
فشمسي بلا نور و قمري في حضنها يحتضر
و رغم كل فخاخ القدر
تبقى السعادة انشودة نبع الكاكاو و اكواب البسكويت النامية بجانبها
نعم فالابتسامة تصهع كل شيء

rojka...,

أنحني لك صاحبة الجلالة
وعلى ركبتي أجثو لمليكتي
فيا إلهي... كم كنت خاطئا إن دعوت اسمى من صاحبت لزيارة مدينة أشباحي
فسيفي المشوه بحبر عفن مازال نديا

لكن
لأجلك وحدك صديقتي
سأوقف معاركي عندما تمرين
لأحول ساحات عنجهيتي لحفلة راقصة
وستقام القيامة حينها
لن تدعي الميت يفوت الحفلة ..أليس كذلك
وسيضحك الحي والميت
فيتساوى العبد مع الإله
لتدخلي بأناقة وردة و ضحكة ملاك
بكل فخامة ستتمالين
لتحولي أثار جنوني الأحمر لأزهار من صنعك وعبيرها من عطرك
بأمرك ستخرج أرواحنا السوداء من صدورنا لتلونيها بإبتسامتك
وأضع جسدي جسرا فلا تلتقطي منا عدوى الحذر
سأكون عينيك حينها
لأخفي عنك وحشية أفعالنا
فعيناك أسمى من أن تلطخها منجزات ثورتي
ولنغني كلنا في سلام في حضرتك

أنت تملكين الجنة صاحبة الجلالة
لذا
فلتغضب آلهة الحرب مني مجددا
لم يعد يهمني ما سيحدث
فإن قُتلت فلا مانع لدي حينها
إن كنت سأمر من مملكتك
وإن بقيت فليس أجمل من أن أستمع لعذوبة موسيقاك

لاأدري الآن ما علي فاعل
أارفع الدعوات
أم أستنزل اللعنات
كي أجعل عالمي مليء بضحكاتك هكذا
فدعيني إذا ألتقط لك جميع النجوم
بل سأشعل لك قمرا أجمل
والنور نأخذه من الهالة حول رأسك
فما أنت بحاجة لشمس
وسأفرش لك خيالاتي بزجاجها الملون
وعلى كل شعرة من جسدي سأبني قلعة
وسأخبر بعشق, كائنات الأرض والسماءعن إسمك
سيدتي
أترضين بتواضعي.!

رائع كرمك صديقتي
و أعتذر عن لباس الهذيان اللذي إستقبلتك به
لكن لك مني كل السعادة التي غمرتني هذا اليوم

..Jînda

أنت من كنت تعطين الحياة إذا
ظننته مصطنع الأبدية

لأخبرك شيئا جميلا لكنه ليس غريبا عليك
فمن كان أمير مملكته لا يهمه لقب دوق إمارة أخرى
فليس إنتباهكم ما أنشده أيتها الإغريقية هنا على الأقل
وليس ركام الكلمات ما كنت أتوقعه كغنيمة

لكن وحدهم الملاعين الصغار يحصلون على حلوى وسكاكر

لن أهديك أي شيء
فمازلت من بلاد اليونان
لكن التحية لا بأس بها

أما أنت أيها المراقب
مازلت ترهق نفسك دون طائل
تتوعد
تزعق
وتلوح بسبابتك كثيرا
لكن دون أن تتوقف لبرهة لتسأل نفسك
"ماذا أفعل هنا يا ترى...؟"

حقا إنه مكان غريب عليك..
فلم أتعود أن اجادل من لا أستفيد منه بكلمة بل بلا حتى فكرة

مازلت مدججا بحروف دامية قد أرهقها كثرة التكرار
وتستنهض مفرداتك من مقبرة أحلامك
وفي شرايينك لا تجري دماء الفرسان بل ربما لعابهم

يا إلهي وتتكلم بنفسك عن الشفقة
وأنت تتمنى يوما بعد يوم أن أتوقف عن الكتابة
لتقول لمن حولك
"أنظروا ماذا فعلت بهذا المتجرثم..."
طبعا سأكون وقتها قد تسممت بهذيانك المتجاوز لحدود الصلاحية

اليوم سأتكلم بصوت جدك العجوز
لأهديك موعظة قد تفيدك إن إستعملتها
"لا تحرق جميع مراكبك يا بني..
فالبحر من ورائك سيفيد معها بعض القوارب"

أنظر مازلت لطيفا معك
وسأبقى...

لكن...
أسنبقى هكذا
أصحح أخطائك
لتخطأ من جديد
وأقوم برقصة غريبة عليك
فتحاول إيقاعي

أتعتقد أنك هنا لتلعب دور شرطي مرور
أم أنك لم تتجاوز بعد فكر شاويش للمخالفات

فلك الحق أن تلاحق إجرامي
لكن لتلاحظ قليلا
أني رأسمالي بقوة أمة
ولست أملك شيئا لأخسره

فننتقل لمرحلة أخرى من الفلسفة...
ولنتكلم في شيء قد يفيد الآن
فما عدت أستمتع البت

لك إحترام مفقود و حزم لا مشروط..

اليس جميلا منظر الكارثة ...فأستمتعوا معي

استمتعوا ببقائي حياً اثناء اول هزة

فلا يضع االاله مسطرة عندما يشقق الارض

ولا بكفيه يلملم اشلاء البركان ..الهائج من رائحة العجرم

فالبركان يا امير الكارثة ..بعد حين

طفل يأبه من خرير النبع الذي صنعته

ومن حول فوهته حدائق ازهار مقطوفة مسبقا

تهديها لنا ..

وبحيرة قريرة النفس بشربنا مائها ..

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ جانو ..... دون نقطة -كما تريد- يا ربع أخ

أعتذر عن تأخري عزيزي
لكني لست مجرد آلة كاتبة

لست أحسد جمال ورودك يا سيدها
لكن يا إلهي...كيف خلقتها..!

sipanxelate,
أعرف...
ولدتَ من قطرة ندى و رحيقٍ ربيعيٍ
لكني أيها مبعثر رقتك
لست بشفافا
و إن كنت تراني نصف مرآتك
والإخوة في قصص الحياة لا يشبهوننا
فلا أقارب لدي يتماثلون

وأنا سكين دائم في ظهر إخوتي
فتبرى مني يا صاحب أوراق الزهر
ولأكن لك مجرد صياد للفراشات

بالغتَ كثير هذه المرة في القفز فرحا
وهذا ما أنقده دائما
لكن لدنياي قوانين أغيرها كل لحظة
فأنقذ نفسك من إنحرافاتها المفاجئة

لك مني أرض خصبة
لتبني عليها ممالكك
طبعا... من جديد
بعد أن أمر بعاصفتي أولا
ولأعتذر منك لاحقا ... بمطرة

ولك هذه اللحظة وما يليها إحترام إلى الا أمد...

ليست قريتي من تأكل حجيجها - فقط أنا أفعل -

لورا,
أطفأي شمسك هنا إن أردتي
فوهج الحر ينبعث منذ الأن
ولتستحق البشرية آلام غيرنا

rojka??!,
وانت يا صاحبة السعادة
أظنك لم تلحي على بمبارزة في ساحة من القرون الوسطى
لكنك أردتها دون ريب

فلتكن هذه تذكرة الدخول لسور مدينتي
فخطافات والحبال لا تليق بموكبك

ولتكن غزوتك كما أردت

سأجهز خراطيم الماء
وفقاعات الصابون

وسترميني بقطع الكيك
ولنتراشق بكريما حلواك

ونريق بذلك الخمر دما أحمر
ولنزيد طينتي بلة
فأدعو كل أطفال حيي

ستلبسين لهذه المناسبة فستانك الوردي
وسأخون تقاليدي لأنتعل حذاءا من مطاط

sipanxelate,
أردتك أن تراني صائد عبير وريقاتك
ألن تدافع عن أطفالك من حرارة الجو إذا
لك مني أشواك تبعدني عن مورد عشقك

shergo bejo,
أريد أن أدعوك مجددا
فأنت الوحيد الذي أحببت نزالك
أشكرك حقا
لكن هذه المرة سنقاتل بعقول أخرى
النقد دائما يفيد
وتكسر المجاديف لنمشي مع النهر الأكثر سرعة

JINDA MIHEMED,
يكفيك ذلك الأحمق بطل قصصك الدائمة ليزيد فيك نزعتك الإنتحارية
فكلما قرأت المزيد من تهوره في حب لم أعرف له معنى -وإن كان بنفسه أيضا لم يعرف لماذا تكتبينه بهذا الشكل- يكسر فنجان الهدوء بين أضلعي
فلا ترحمي نفسك من عناء الغبن يا سيدة الفضيلة الضائعة مع حب تقترفينه عمدا

على الأقل ليس هنا

وإن لم تستهوكم المغامرة فلتكن حياتكم مثلما عهدتموها
فلا حياة لمن لم ينسى نفسه
كنت ماهرا بالترتيب يوما ما
لكن نثرت الأسماء بترتيب عشوائي

ولمن أراد المجازفة
فتقدم لست أمنعك وليكن رمحك مسنونا

لكم من قبضتي رشة ملح
ولنسكب بعضنا على بعض

كل ما هنالك أن غمامة غريبة اللون تقضي إستراحتها في صدري
وقد مللت وجودها دون دفع تكاليف خدماتي
لذا
سأتقاضاها منكم عما قريب

لم أستطع منع نفسي-وإن كنت بارعا بذلك- من أن أقنع كل من مر قرب حذائي, أن يلقي التحية وبضع قطع من كلمات نادرة على مللي

لكن وللأسف لم أحظ إلا ببعض من شواهد قبور رثة و حدوات لأحصنة سباق شاخت من كثرة الإستعمال

فألتقطت حجر نرد -إشتريته بمناسبة تزكية حصلتم عليها مني لأسباب سرية-كي أختار بجميل حظها وسوء حظكم بأي الأقلام سأكتب
فإفتضح رقم فوضوي نفسه
وألبسني جسد متحد
وأهداني بعض عقول إخرى

أليس خيالي متقد
لكن هذه كانت أقرب صورة تستطيعون فهمها
فهي أقرب لواقعكم
وإن يكن
لن أستنفذ أكثر من هذه الكلمات على تحية الصباح هذه
لذا إدعو ربكم بصخب
فالقيامة آتية لا محال

قد نقلت هذه الأتربة من كهف عقلي الخاص
وإن كان البعض فقط منكم يستحقها
لكن لتدركون جديتي أقول
سعالكم لن يفيدني بشي
فلا تكتبوا ردودا-
لان بيتي لم يكن من زجاج وأنا مستعد أبدا أن أرمي حجارتي في وجوهكم- "إلا أن لم تذهلوا مخيلتي"
وسأنادي
ألا من مبارز...

فكونوا على قدر التحدي

شي ناهي ..
ناهي ناهي
وناية دناية
ورنا دولمكاااااااااا ( خرتكا ) ...
بعجان ب ده ورقااااااا ..
JANOO.,

كل ما هنالك أن غمامة غريبة اللون تقضي إستراحتها في صدري
وقد مللت وجودها دون دفع تكاليف خدماتي
لذا
سأتقاضاها منكم عما قريب

لم أستطع منع نفسي-وإن كنت بارعا بذلك- من أن أقنع كل من مر قرب حذائي, أن يلقي التحية وبضع قطع من كلمات نادرة على مللي

لكن وللأسف لم أحظ إلا ببعض من شواهد قبور رثة و حدوات لأحصنة سباق شاخت من كثرة الإستعمال

فألتقطت حجر نرد -إشتريته بمناسبة تزكية حصلتم عليها مني لأسباب سرية-كي أختار بجميل حظها وسوء حظكم بأي الأقلام سأكتب
فإفتضح رقم فوضوي نفسه
وألبسني جسد متحد
وأهداني بعض عقول إخرى

أليس خيالي متقد
لكن هذه كانت أقرب صورة تستطيعون فهمها
فهي أقرب لواقعكم
وإن يكن
لن أستنفذ أكثر من هذه الكلمات على تحية الصباح هذه
لذا إدعو ربكم بصخب
فالقيامة آتية لا محال

قد نقلت هذه الأتربة من كهف عقلي الخاص
وإن كان البعض فقط منكم يستحقها
لكن لتدركون جديتي أقول
سعالكم لن يفيدني بشي
فلا تكتبوا ردودا-
لان بيتي لم يكن من زجاج وأنا مستعد أبدا أن أرمي حجارتي في وجوهكم- "إلا أن لم تذهلوا مخيلتي"
وسأنادي
ألا من مبارز...

فكونوا على قدر التحدي

شي ناهي ..
ناهي ناهي
وناية دناية
ورنا دولمكاااااااااا ( خرتكا ) ...
بعجان ب ده ورقااااااا ..
JANOO.,

وددت لو أستطيع أن أضع :lol:

ولكنه لن يليق بالكارثة....

سأكتفي بـــ :P

متابع عن كثب......بعيد نوعا ما

أقسم أني ضحكت حتى أدمعت عيناي و تشنجت معدتي
ولم تنفع صفعاتي لنفسي بإيقاف تلك الهيستريا...

فأنظروا على ماذا حصلت..
أليست هذه كارثة شعب بأكمله...

"أحمق من سوق الحماقة الطازجة يبيع ما تبقى من عقله كي يحظى بمربط لنفسه بين خيول السادة"

فيا ترى بماذا أرد..

سخيف أنت أيها البسطةجي
تكفيك نظره الإحتقار التي أرسلها لك...الآن

وأتمنى عدم حذف التعليق أو الرد
فمن إحترق بغبائه سيتنازل بكل تأكيد عن قدر كاف من شعوره ليُستهزَأ به..

السيد العاشق

حبذا لو تدخل فالباب مفتوح جدا
والنظر من وراء الشباك لا يعطيك نظرة واضحة

JANOO.,دعني حيث أنا .....

فأنا أرى بوضوح لم أرى بمثله من قبل.....

والطقس في الخارج أجمل.....

فريح الزهور أزكى من.... :!:

لك ما تريد أيها العاشق..
نُهديك شمسية حب إذا - ليس مني بل من مدبر منزلي-

فشظايا من الإعصار قد تصيب لكنتك...

ولتحتمي من ضربات الشمس و هدايا الطيور من فوقك

ومني لك سلك هاتفي
قد يلزمك أي شيء إن أردت النوم خارجا أيضا..

سلام وتحية..

أشكر كرمك...وكرم مدبر منزلك :!:

إطمئن يا صديقي...فالطيور لا تمر بهذي المنازل

ولو مرت...فلن تهدي أحدا شيئا

لأنها سترحل فور اقترابها.....

فالطيور تحب الجمال....والدفء

ولا أثر لأي منهما هنا :!:.

حقا...!!؟

دعك من سماسرة الاحرف الناقصة ..

فعد الى الى ما تحت سطرك ..الاخير

لم تخطأ ...هنا ...لربما اغريتموهم بخانتك الاولى ..- العنوان-

فدعك منهم يا سيد القياصرة ..

من جُبن الاقزام ..

فقسماً لو نظرت ثانيةً لمثل هؤلاء السماسرة وباعة اسواق الهال الشتوية !!

او هؤلاء الرضع الباكيين لمنظر قارورة حليب - في الصورة-

او الاقزام بطول تفكيرهم ..

ولا حتى الغجر منهم ..بنعلك كان

او

ادب السهام

..

.. فقسماً

سأحطم من بعدك جميع الاقلام .

هم اخطأؤوا القسم المناسب , فظنوا به قسم الدعابة والكاريكتير ...

يا الهي لم يؤسسوا بعد منتدى سيبيس تون ..... !!

لا تكترث بهم - لاجلي- يا سيد الكتابة ..

جانو ....ايها الربيع اوهل سيفهموك ...؟؟ اشك في ذلك

اذا قبلتك .... كانت لذيذة ..!!

سعيدة كما كان الأثير المحمل بدعوتك
بعيدة كنت أجوب أصقاع أحلامِ أطفالي
نقطف الأماني الناضجة و نزرع بذورها لأتمام السعادة
نبحث بحيرة عن عوالم نهديها بعضا مما نحبه بأنفسنا
أنهيت ضوضائنا .. أنت أخترتنا
و غيرت عاداتك لأجلنا
فكم يسعدني ذلك
عزيزي حفيد القدر القديّس لتعلم أني أقدس حربك و أسلحتك
و أعلم أن لا فارس تقتل
و ضحاياك ما هم إلاّ أشباه هواة تسلحوا بنفس أداتك
بسبب فكرة غرّة و بأسلوب مراهق
و أبتعادي عن ساحتك ليس إلاّ لأبتعد عن هذه الصفوف
رغم أنّ جلّ تمنياتي لو كنت أباً لهؤلاء كما أنت أخٌ لذوي البأس بينهم
و بعد .... لنكن أصدقاء سلام ما لم يتسنى أن نكون أخوة حرب
أهديكم بعضا من عاداتنا
و لنشترك نحن و أطفال حيك لنزين شجرة ذكرانا
و نعلق أمانينا المغلفة باسماءٍ من أجلها لونّا أحلامنا
و نهدي عالمك جلّ ما يفتقده .. نهديه بسمتك
لا باس فرجل الحلوى الذي سيصنعه أطفال مملكتي سيعلّمك
و ستشكره ببسمة عفوية
عساها تغمرك بسعادة تفترس مللك
و تلغي أستشعار حاستك السادسة لفراغ كلِّ من حولك
علّك في النهاية تعلن سلامك مع نفسك
...............................................................!!

محشور أنا الآن
بين طيات صمتي العفن
وخلايا الحنق الناتئة من أصابعي
هذا ما فعلته إمنياتكم...

سأرثي حماقتي..
وصَدَقت يا سيد عبير الورود..
فسأهجو نفسي بقسوة مغولي..
لا تيمنا بذلك الآخر بل لسعادة في الهجاء
ولم أر أحدا يستحق هذا الشرف غير ساكن طوابقي العليا..

فأرجوكم يا أروع أصحابي وأرباعي...

لم أطلب منكم أبدا أن ترثوا أحدا
ولم تعد تهمني مصيبتي لأتلقى العزاء عليها..

أردت أن تكتشفوا أشياء جديدة في داخلكم -أيها الصحب الجليل-
فأنا أحاول ذلك بجهد لامبال...وكم يُجهد هذا الأخير
فكثير منها تريد الخروج والإنطلاق نحو الوجود
فلماذا تدنسون أنفسكم بخطايا القيود..
ستجدون الكثير لتفقدوا أكثر..
لست أغريكم بالهروب
بل لأتنفس جُرعَتي براعة خير لي وأبقى من خليط أمنيات..

أعرف أشياء كثيرة عن كل شخص...
فقارئة فناجيني لا تخطئ إلا معي..

لا تحاولوا أن تشعروني بالذنب لأني أقتات على بقايا نفسي..فلن أشعر بذلك أبدا
ولاتدعوني أنسى حبي الأبدي لأجل شر كامن بين أضلعي
أنا إنسان لست حيا

فتذكروا أنا ولدت من نفسي كي أخيب آمالكم

"وأنا لست طيبا كما تتمنون
ولم أخن إلا معظم أصدقائي‎ ‎والباقين لم يستحقوا عكسها أصلا
حياتي من صنعي بعد أن أحتللت كرسي الشيطان-عدوكم كما أظن-
وأشفق دائما على فرسان الحق الذين بارزوني
فلم تكتب أسمائهم في صفحات التاريخ..."

هذه كتبتها لسيده قلم..
لا لشيء بل لإتهامها زورا بخبايا نفسي
ووجدتها تلامس هذه الرقعة بجاذبيتها

لكم من نفسي لا شيء
لكن من أصابعي كل شيء
فأبدعوا بمهربات من قصر خَلقِكم مبتكرة...كما أبدعتم حقا بطريقتكم السامية..
روشكا...سيبانى خلاتى...
وحقا لست أدري ما أريده منكما بالذات
فكلاكما مبدعان...
وغرابتكما تحيطني بهالة حظ...

قررتْ...
وبإجماع جميع خلايا جسدي...

"أن أغير إسلوب الكارثة...أن أحولها لإعصار من نوع آخر.."

بمناسبة استيفاء جزءا كبيرا من ديون مللي
طبعا قدومي" لم يكن زلة قدم ولا زلة قدر" بل زلة ملل..
و لست أستطيع شكر أحد إلا حماقتي وتوتركم..

لستم تعرفونني شخصيا
ذلك من روعة حسن حظكم
فاحمِدوا ربكم الكريم لهذه النعمة

لكن حتى ملائكتي يقلقون كل صباح عندما أستفيق
فبأي طريقة سيُعامَلون

"و التغير أصبح جزءا من روتيني الدائم"

أكتبُ مُذكراتي الآن..
ليس "كساعات ألم" ذلك العزيز المرجاني أزرق الطلعة دائما..
ولست أعرف كم سأبقى حيا حتى أكتب سلسلة تضاهي حبل قطار جميل بصفير محزن..

لذا هذه كانت آخر صفحة لدفتر قديم
فمجرد صفحات جديدة لا تكفي
وسأحاول إختصار نفسي فقط في بضع مجلدات..

وطبعا لازالت صفة النقد ملتصقة بشراييني...
فلا تفرحوا أكثر من المعتاد..

أقولها صراحةً
مازالت هذه سارية المفعول

فكونوا على قدر التحدي
ولست أقبل بردود هكذا..
"ياي كلماتك حلوة كتير جانوو..
تقبرني شو مهضوم..
تقبل مروري"

طبعا مارح إتقبلها هيك

فلتعيشوا إذا إلى يوم آخر...
عل ذلك يفرحكم...

عزيزاي janoo و shergo bego

جميل هو اندفاعكما

وأنا استمتعت كثيرا بهذه الحوارات الساخنة التي دارت بينكما

ولكن أقول لكما أتركوا الطفولة للصغار :wink:

أكثرتَ من مُشاركاتِكَ في يومٍ واحد..أيها المنتشر..

أليسَ كذلك..؟

أطلبُ منكَ إذا السكوتَ..بنفسي...إن لم تسمع رأيَ غيري..
على الأقل لا تصرخ بجانبي...

و كي لا تصبح طفلا مِثلنا...

فطفولتي رأيتُها بعدَ البلوغ...

وأطلبُ مِنكَ...
وبكلِ هدوءٍ
أن تبتعدَ -بكل هدوءٍ آخر- عن طريقي
فلستُ أُحِبُ أشباهَ المتخندقين

وأقول بطريقةٍ ألطف..لكن بصوتٍ أعلى...
"لا تقرب صفحاتي"...
فلا يمسس كلماتي إلا المطَهَرون
وأغلبُ المارون من هنا من كانوا -وبتواضع لي ولهم- متوضئين بالكلمات...

أتَعتَقِدُ أنَ "المتسلحون بالعصي" سَيحذِفون ردي..؟؟
لا أتمنى هذا..
وإن يكن..أشكر لِإهتمامك بسمعَتَينا...

يبدو أن لا مكان للأقلام العكسية........

لا هُنا....ولا هُناك :arrow:

"الممحاة هي أقلام مقلوبة..."

أهلا بلهيب قطعة القماش..
هذا ليس ذما..كما قد تعتقد..
فلا تدر لي ظهرك...بعد الآن..

JANOO., أطلت رسالتك الخاصة....

أنا بانتظارها أيُّها العزيز

.....لا تدعني أمل الإنتظار :!:

أنت لا تمل إلا من "أفراحك" الآن..فلا خوف إذا على "الإنتظار"

إنها الحصانة يا سيد العشاق..والمترفين...

انتهت الكارثة ؟؟؟ !!!!

مصيبة اعظم من الكارثة .......

هنيئا لكما طفولتكما

واعلم أن انتشاراتي ستكون كثيرة بينكم

واعلم أن الإعصار لا يهمد أبدا حتى يقتلع ما في طريقه من أشجار وبيوت من طين

ولكن أقول لكما janoo و عاشق كردستان

أن تعاونكما جمييييييييييييل فأكثرا منه علّكما تستطيعان مواجهة شيء لا مثيل له

وشكرا لاهتمامك بردّي الجميل

يا صديقي الوسيم :lol:

يُحَاوِلُ عَبَثَاً الخَوْضَ....فِيْمَا لا يَعْنِيْه

يَمْنَحُ نَفْسَهُ أهَمِيَّةً لَمْ يَكْتَسِبْهَا

يَتَخَيَّلْ.....وَيَحْلُمْ

في النِّهايةِ لا بُدَّ أن يَرْتَطِمَ بِغُرُوْرِهِ

فَيَقَعَ.....صَرِيْعَ طُفُوْلَةٍ وَغُرُوْر :!:

أيها العاشق الممشوق...
ضع ظهرك على ظهري...

فالغبار يحيط بكلينا..

يا تُرى..أنسعل..؟؟
فيرتد صدى صَوتينا...

أم نلعنَ الأرضَ التي ما رَوينا..
فنلحق الغد على أيادينا...

دعك من فئة مُطارِدي النجوم إذا...أيها الصاحب اللطيف..
فتكفينا صُوَرُنا الشخصية...

فقد تنجست طهارة معطفي ببقعتين بليديتن من شخص واحد..
فماذا أقول..بعد..؟
إن لم يكن المفهوم -كقلب الشمس- قد فُهِم..
والمَطرودون لم يخرجوا مُنَكَسي الرأسَ, حاملين بقايا كرامتهم المؤودة من بيتي وقد أُعلِمْ...

فأعتذر "عما فعل السفهاء منا"...
وأستغفر كلماتي بتضرع...
فقد أُرتُدتْ مكسورةَ الخاطرِ..من حماقة لم أكن أتصور "أنها مازالت"...

ولا حول ولا قوة إلا بالله...

كيفارا,

أيها العجيب بكلمات نزارية...
ألم ترى ما يناسب حبي ...بين قسمات وجه نزار المرتحل...

هي حقا مصيبة ألمت بنا...
يكفي أن المرء يضحك ملئ شدقيه بينما يقرأ مصائب الدهر والأسماء...
فترفق ببطنك السعيد..
ولا تحملني اللوم...إن كان هذا قصدك..

أظن أن هناك دائما من يترقب صفحتي...
كي يغلقها أو يحذف ردودها...
أتدري أتمنى أن تبقى صفحتي محصنة من هكذا إقتناصات...
أنت وأمير المراقبين..أقصد السيد شيركو..
تستطيعون ذلك بكل تأكيد...

فهناك ما يستحق التعليق...وهناك من يستحق التنكيل..

لك شكري على نسمتك الخارجة عن طبيعتك...أقصد نزار...
وهذا يناسبني جدا...

أيها العاشق والله حرام كلمة عاشق فيك

أتعتبر نفسك خفيف الظل ؟؟؟؟
أتعتبر نفسك ناقدا ؟؟؟؟
والله إن النقد بريء منك

وأنت تستخدم تعابيرا مطروقة يا سيدي الكريم

وأقول لك أخيرا ودون أي تفاصيل أخرى

شكرا لك والله ذكرتني ببياعي الفول في ذلك السوق الشعبي

كما أقول لك
أنا إعصار
لقبي الإعصار
قلبي إعصار
عاطفتي إعصار
جسدي إعصار
أنا إعصار ملّ منّي الإعصار
فمن أنت أيها المزمار؟؟؟؟

وشكرا

عيد ميلاد سعيد..

فشجرة الميلاد انتحرت من لدغة نحلة

ومفرقعات طفل ٍ اعمى..

بداخله رغبة لسماعها فقط !

عيد اضحى مبارك ..

اغنام الضحية تترفع للسماء..

طالبة الرحمة..كي لا تذبح

بينما السكاكين تكشر عن انيابها الرصاصية

ونفس الطفل يترقب لحم الضحية

لان السكر قد اغتيل ..

في فم والده !!

كل عام والكل بخير ...

حماقة لاذعة .. فعالة بقدر تُشعر كل شخص بقشعريرة شبه مستديمة
شكر لا معبر ...... أعتبرها غفلة حماقة
لا اعتز فلا شكر يفي توتري حقه
لا انتظر اعتزارك
لكن ان اردت ان تفعل
فليكون بصوت رعد في ليلة سمائها صافية
.....................................................
...........................................
.............................
.................

يَبْدُو أنَّ حَدِيْثَ الرَّسَائِلِ الخَاصَّة......

يَجِبْ أن نُعِيْدَهُ هُنَا مَرَّةً أُخْرَى....

أحياناً نُضطَّر للهُبُوط إلى مستوى دُوْنَ مُسْتَوَانَا المُعتاد كي يستطيع الأخر فهمنا

ولا توجِّه للأخرين نصائحاً .... أنت تحتَاجُها أيُّها الإعصار

وَلْتُرَاجِعْ أُسْلُوْبَكَ أيُّها اللّاهي قَبْلَ أنْ تَنْقُدَنِي......أعْني قَبْلَ أنْ تُحَاوِلَ نَقْدِيْ

وَدِدْتُ لَوْ كُنْتَ إعْصَاراً كإسمِكَ......ولكم يُؤسِفُنِي أن لَمْ تَكُنْ

لا تكُن كما تُحاوِل أن تكون ........

هذا أخِرُ ردٍّ لي عَلَيْك......

لَمْ أعُدْ أسْتَطِيْعُ الْهُبُوطَ أكْثَرْ.....

رُبّمَا فِعْلَاً يَقَعُ اللَّوْمُ عَلَيْ....

أخَذْتَ أكْثَرَ مِنْ حَجْمِكْ.......

وحَصَلْتَ عَلَى كَلِمَاتٍ أكْبَرَ مِنْكَ بِكَثِيْر......