أعلنُ

في تمام هذه اللحظة

بأنني عاشقٌ ... كما يشاء العشق

ما عادت مجهولة الهوية ,,, حبيبتي

ومشاعري ستغدو عاشقةٌ مثلي

سأكتب كلمات تليق بعاشقةٍ رائعةٍ

صافيةً كوجهها

نقيةً كقلبها

رائعةٌ كابتسامتها

رقيقةٌ كنظراتها

سأستريح في حديقة عشقي

اليوم بداية ,,, سأكتب عن حبيبتي

صديقي ها قد
أعلنت
ما بداخلي سأكون الثانية

أراك ..
نعم أراك في كل أركان غرفتي ..
أهواك ..
نعم
أحبك ..
ياه .. لا يكفيني قواميس العشاق لأصف لك جنون حبي ..
أشتاق إليك ..
ودمعي يزيد نار شوقي إليك ..
أتمناك ..
نعم أتمنى لقياك ولو في ثواني ..
أغار عليك ..
أهـهههه
أغار عليك من نسمة الهوى وهي
تداعب شعرك ..
أغـــار عليك من همسك إذا نام بين
شفتيك ..
نعــــم أغار عليك من يداك حينما
تلامس جسدك ..
أغار من االمرآة التي تصبح وتمسي على جمالك
أغار من قلبي الذي يحضن جنوني بك
أغار من إحساسي حينما يشعر بوجودك
أغار من قلمي عندما ينقش اسمك
أغار من عيني عندما أرى صورتك

في جنوني الذي أعيش فيه
في عزلتي
عربتي
عنك يا أمي
لي كامات عنك
حينما ألقاك... يرقص كياني
لإنك مدرسة بالفطرة
مرآتي اليوم في كل خطوة
سيبقى .....صوتك
أغلى من كل الدنيا
لإنك أمي ؟

مأساة
يراعٌ يبكي ويصرخ خوفا"
صفحات كراسة تتألم حزنا"
كلماتٌ تنتحر بين شفتي
عندما أبدا بالكتابة عنك
لانهم يعلمون بأني أكتب مأساة
مأساة سيخلدها القدر في ذاكرة الزمان

كفاك غرورا........

كفاك تكبرا...........

قف فانك لن تخرق الارض بجبروتك.....

قف فانك لن تبلغ السماء بتعجرفك هذا..........

سئمت منك......سئمت استهتارك

مللت منك.......مللت انتظارك

ضجرت منك.........ضجرت اهمالك

أن الآوان لأن اقول الوداع............ نعم الوداع

فقد مللت وسئمت وضجرت بما فيه الكفاية...............

نبضاتُ

تزف أرجاء قلبي

تنهمر عيناكِ كالمطر

بين أشواقي

فيغدو من الصعب

أن لا أهواكِ

بل أنا أهواك وألف أهواكِ

الحبُ في بلدي ...

كإضبارات مؤسساتنا الشرقية ...

...

.

لألفِ طابعٍ يحتاج ...

.

الذكرى أحياناً تكون أشبه بوحشٍ مفترس ...

لشدّة الجوع ينقضُّ على المرء

فيلتهمه دون رأفة ورحمة ...

...

أحبك في اليوم ثلاثين ألف عاما

مازلت انتظرك وانتظر ذاك اليوم
الذي نمشي فيه سويا تحت المطر
ونحن متمسكين ببعضنا كاضلع الشجر
احبك... واليوم احبك اكثر

الحـــزن

أأنت ياحب تسألنى ؟!!

ألست أنت من عذبنى ؟!!

فلا تسألنى عن حالى

فأنا للحب ماعدت أبالى

أين أنت ..اشتقت لك
لماذا تفعل بي هذا أتظن أني سأنساك
أنت مخطئ يا حبيبي
فلم ولن أنساك لحظة
وكلما تمضي ثانية أشعر باشتياق أشد من الاول

اقتراب

اقتربي مني كثيراً

لا تدعي الأشواق للأشواق

خذي مني كل ما تحلم به فتاة عاشقة

وامنحيني كل ما يحتاجه عاشقٌ مثلي

أنا .... أنا ابن العواصف والعشق

ولدت ها هنا في الحدائق العاشقة مثلي

ولدت ها هنا في " كلستانا" الخضراء

..
أيمكنُ للحب ِ أن يضجر ؟!

اتيت اليك و معي صفحة من ورق...
ايا ترى تراني أم انك ترى خريف قادم
في ذاك الصباح
سأدق باب غرفتك و أهمس في اذنيك الجميلة ...
بأنني اشتريت قلما .....
قلما.. اكتب به مقطع انشودة ملحنة على موسيقا تنهداتك الهادئة
أه ما اجملك و ما اجمل سريرك المعطر
انت يا حبي ربيع دائم.. عالم مختلف ..بل انت دفاتري ..
قبل أن أرحل سأقبل شفتيك و ارسم لوحة على خديك
لوحة ليست كالوحات ... لوحة حب بريئة....لوحة نقاء دائمة
اتمنى ان تراني و تقرأ صفحاتي لأنني سوف اخبرك
بأنك انارة غرفتي و حبر ورقتي

لا جديد في حياتي سوى أني اشتقت إليكِ شوقا
ومازالت أشواقي تتراقص أملا في اللقيا

تعاسة المتيم هي لذة الحب الحقيقي
ونيران الصد والهجران التي تستعر كالبراكين الهائجة المجنونة .......
تتحول إلى أمطارٍ ربيعية عند اللقاء
فحين يكون الفرح موجة عارمة يختلج مع فيض الأشواق ليحلق بالمحب في فضاءات من عبير ومرمر ...........
يكون شقاء المحب أزهاراً ورياحيناً لا تذبل في هذه الفضاءات السرمدية