اسمح لهذا المساء أن يتعطر بحزني ..

..

أعدك ..

لن أطيل البقاء ..

..

يومها ...

ضممتُ رأسكِ ... على الصدر
و تركتُ أمر الحديث ...
لنبضات القلب ...
حاديثها ... كما ترغبين ..

مساءٌ ..... يستبشر بالهدوء !

لكنه يزيد الوقود ........

فالعاصفة تدق الباب.

يومها ..

بكيت كثيرا" ..

و كم كان الاعتراف عذبا" و عذابا" ..

يومها ..

لا أذكر أني أنتشلتُ رأسي من المعطف ..

...

تحرري من المعطف ...
و دعيني ... أتأمل عينيكِ
تلك الدمعةُ المسجونة ...
و بقايا من حزني الأبدي ...
مكتوب ... بكحل عينيكِ ...

منذ ذلك المساء البنفسجي وأنا أتخيل نهياتي..
هناك في القلعة ... في ذلك القبو .... خلف تلك القضبان المهترءة ... هناك قفص... فيه عصفور ميت ... ذلك هو روحي... روحي.... التي طالما كنتي مالكها ....
لولا ذلك المساء لما تناكح الفراغ مع الفراغ الآن في مخيلتي الشاسعة....
أنتي ؟!!!....
أتعلمين!!؟؟... كنت ذلك الغبي الذي جعل من نفسه أضحوكة القدر ...
قد علمتكي كيف تكون مهارات اللذة ... وكم كنت غبياً حينما لم أدرك بأنكي سوف تكوني... أنت بنفسك معلمة شاب غيري....
يالسخرية القدر...
حملت ذكرياتي في حقيبتي الجلدية المهترءة ورميتها على كتفي اليمنى وحملت آلتي الموسيقية على كتفي الأخرى وجيوبي أصبحت موديلاً ههههه :| :| لأنها كانت نحو الخارج فارغة... يالسخرية القدر ... يالسخرية القدر ...كنت ذلك الشاب المليء بالأمل ... ولم أدرك بأنني بعد ذلك المساء وبعد هجركي لروحي سأتحول إلى ذلك الشريد ... أرجوكم أطلب الرحمة ... الرفق أو حتى كَسرة خبز مبللة بدموعكم عليّ ...
لعل ذلك يشفي ما بيّ من ................؟؟؟؟؟.... :| :|
سراب .... سراب... سراب....غبار وغبار وغبار كلكم غبار كغبار حارات قريتنا الحزينة ...غبار... :|

مساؤكِ ....
لهو صغارنا ... و عبث الجدائل
و دمعة تترورق في ضيا عينيكِ ...
فرحةً غامرة ...
لأم ترقب .... انجازها

طاب مساؤكم

صيفيات ....
غروب الشمس ... يصبغ الدنيا بالأحمر
و حقول القمح ...
دعينا نسير طويلاً ...
و أصنع لكِ تاجاً من سنابل حقلي
صغارنا اختفوا في قامات السنابل
مثلها مثل طيور تعود لأعشاشها
فليكن نبض قلبنا ...
دليل بحثنا .... هذا المساء

خريفيات ....
الأوراق المصفرة تغطي قدميك ...
و نسائم باردة ...
وجنتاكِ ... تلهب النسائم
و تنعش كتفي المتوسدة
ذراعي التي لفت خاصرتك
يدكِ المشدودة عليها
و شال الجدة ... يحميكِ
من كل آذى....
كالملاك الحارس ...
تحمي صغارها ...الجدة
فليكن هذا المساء بقداستها

طاب مساؤكم

للتنويه تم تعديل الخاطرة بإضافة صيفيات و خريفيات
مع كل تقديري لكم

مساؤك يا عابثة بالقدر

كمساء توحد القمر مع فؤادي

دعكي من مسائي وتعالي لنعش ما بقي من أحلامنا

أمام مدفأتنا التي باتت تحرق اللوعة في قلوبنا

وتنفث الدخان على عمرنا المتناثر

لفصول و أقبية بالية

مساؤكِ ...
أعشقكِ من قبل أكثر و أكثر
مساؤكِ ... شفتاكِ ..
تقطران في فمي السكر
مساؤكِ ...
ضحكات .. طفلتنا
و لهو الصغيرين ...
يزدادُ ... أكثر
خبريني ...
أما اشتقتِ ... للمسا
من قبلُ أكثر ...

مساءٌ برائحة السنابل و لون الحقول الصيفية
طاب مساؤكم

أريد أن أصادق نبضك و أصارحك بايقاعي الداخلي . . .

أريد أن أصادق حبك و جنونك

كي نتعلم المحبة قبل الشهوة ,

و العطاء لا الترويض . . .

. .

.

< غادة السمان >

اشتقت للمساء ...وحكايات الجدة

وعبق النرجس ....ينتشر على سهول و وهاد قريتنا المتواضعة

وحبنا الصغير .......... الذي لازال يعبر الطريق إلى الربيع .

.......................................................
اتمنى لكم مساءً معطراً بالنرجس الريفي

مساؤكِ ... زهرةُ نرجس
و بقايا من رجلٍ ... أنهكته الانكسارات
تريدين ... نبضي
اقتحمي الوريد و الشريان
و دعيني ...
بكِ أضخ الدماء ... و ليتكن معاناتي
نبضاً للشريان ...

اشتقتها ....
ليلاً ....
يستر عوراتي ... و نواقصي
اشتقتها ...
كبرياءاً ....
أحمقاً ....
فآهٍ لو تدري كم قتلها كبريائي ....!!

لا أدري ....

أهو جهل مني ...

ام أن المساء في أفقي أكبر

فأعزروني ...أصدقائي ...

رغم تصويركم

اني مازلت أجهل المساء................؟؟؟؟؟
................

مساؤكِ ... نجمةٌ بعيدةُ المنال
مساؤكِ ... سراب صحراءٍ و عطش
مساؤكِ ... أنشودةٌ لمريم العذراء
و صلاة محمدٍ .. في السماء
مساؤكِ ... ماأشبهه
بتراتيل التورات ...
مساؤكِ ... طهر الكلام
و جمال المحيى ...
طاب المساء بكِ ...

مساء الخير

مساؤكِ بلون القمح الأخضر ...
و ليالي الريف المنسي ..
و شوق الصبابة ..
مساؤكِ اعتيادي على طيفكِ
يسكنني ... يلازمني
و يحرسني ... ملاكاً

طاب مساؤكم كوليــــــــــــــــلك

مساؤك ... ستبدأ الحفلة

..

و الأضواء تعلنني .. فيها ملكة ..

..

عثرة حظ ..!!!
تعطلت مولدات الطاقة الكهربائية ....

مساءٌ مظلم ....

مساءٌ كالإبهام ...
و شظايا متلاشية ...
كلمات كالهباء ... و ذروٌ للأوردة
نشرٌ لها .... أشرعة حكاية منسية
و ذكريات سرمدية ...
هو البقاء للأمسية ... و رحيل للرحيل

مساؤكم برغبةٍ مبهمة ....

اطلع من ها البواب شريك

مساؤكِ ...غياب القوافي ...
و زوال النبض في القصائد
مساؤكِ .. موت الطفولةِ
و ارتحال خنجركِ في الوريد
مساؤكِ ... نداً .. و خمراً
و نبيذ..
و سكري الذي اشتاقه من جديد
مساؤكِ .. رقصة الألم
و احتضار الفؤاد ...
مساؤكِ ... عبق رسائلٍ من سراب
و لقاءاتُ الدم بكِ في الوريد
مساؤكِ أنشودةٌ حبي
كلما قتلتها ... تحيى من جديد

طاب مساؤكم

مساؤكِ ...
هاتِ كفكِ ... لأنام قليلاً ...

مساء الخير

مساؤكِ ... بطعم السكر
مساؤكِ ... ضيى وجهكِ
من القمر ... انضر ..
مساؤكِ ...
هل تأخرتُ بالقاء تحية المساء
إذاً ...
مساؤكِ عبقٌ و عمبر ...

طــــــــــــــــــاب المسا كولـــــــــــيلك ... :wink:

مساؤك . . . تعال وخذني

مساؤك . . . أحضني

مساؤك . . . اقترب أكثر فأكثر

مساؤك . . . اني معك . . . و الليلة اني ملكك

مساؤك . . . قد أعلنت . . . الاستسلام

. . .

. .

.

مساؤكِ ... أنشودة البيادر
و رقصات السنابل ...
مساؤكِ ... شمس .. و حقلٌ
و زهر ُ ...
مساؤكِ ... بالحب يحيى
بالخلود يبقى ...
مساؤكِ ... كنتُ في رحلة بحثٍ عنكِ
و أنت الباقية في الدم أبدا ...

مساء الخير كوليلك

مساؤك . . . أكمل

. . . وامتلئ بي

. .

.

مساؤكِ ... تبغٌ و نبيذ
و طيرانٌ .. كالفراشة ..
أفلا لو تضمين الفراشة ..
كفيكِ ... موطناً
آماناً .. و غفوة تعب ..
مساؤكِ .. فليبدأ بقطعة حلوى

مساؤكم ... الى اللقاء ...

...

.

مساؤكِ ... فلتكن أمانيكِ
و نبضات قلبكِ ...
رفيقة الليلة ...
لأني على سفر ...

مساء المحبة كوليلك

مساؤكم ... ديروا بالكم على حالكم ... :wink:

اتوق لنرجسي ..
بلون عينيك
وعبق ذراعيك
أضمها بين شفتيك
وأستريح ....

هكذا يبدأ مسائي ..

مساء الخير ..

مساؤكِ ... و للنرجس ذكرياتٌ
مساؤكِ ... عبق الكلمات ..
مساؤكِ ...
تفضلي ... جفنيَ وسادةً ...

و أنتِ ... أخضر الحقل اصفرَ
و أخضركِ ... يزداد اخضرار
اشتقتُ ... همسكِ
مساؤكِ ... اشتياق ..

لكم كل المحبة ... كوليلك

مساؤكِ ... إنه البرد القارس ..!!!؟؟

طاب مساؤكم كوليلك

مساؤكِ ....
نبض الكلمات .. اشتياق
مساؤكِ ...
ألم الروح ... ليس له فراق
مساؤكِ ...
لو أردتِ الحب .. هلمي إلى العناق
مساؤكِ ...
من خلف الصليب .. ألف حريق و حريق
مساؤكِ ... دموعكِ
أنا الغريق بها .. أنا الغريق

مساء الخير

مساؤك . . . لا تدعني أرحل :cry:

. .

.

مساؤكِ .. أو ترحلين ..؟؟
من سيمر كسحابة نغمٍ على كلماتي ...
خبريني ...
مساؤكِ ... كيف لي أن أأذن لكِ بالرحيل ...
و أنت كما الفردوس ...
ربيعٌ ..رونق زهرٍ ... و كماكِ كما الجمال ُ
مساؤكِ ...
تغيب الشمس ... فارتقبِ
برتقالة الشمس جمالٌ ...
جمالها ... كما جمالكِ ...
مساؤكِ ...
إني في شوقٍ ...و أنتِ في الوريد كما الدمِ
مساؤكِ ...
طهرٌ ... و حبٌ ... و آلاتُ هواً
كأسُ نبيذٍ ... تبغٌ ... و سريرُ ..
مساؤكِ ... فلتعذريني
إني أردعكِ ... عن الرحيل
فلتسامحيني ...

مساؤكِ سكر ....
مسا الخير كوليلك

مساؤكِ ... ألا ليت اللحظات تطول
و يا ليت .. المساء هذا المساء يعود
يا من افترشت دروب المدينة بعطرها
و حلقت في سمائي .. كأنشودة
مساؤكِ اليوم .. كان سعادةً ما عرفتها قبلاً
ليكن لكِ العمر .. و ليكن لي المساءُ

طاب المساء بلقائها ... فلتتباركوا بقدسية كلامها
مساء الخير لكم جميعاً

مساؤكم ........... كم تعبت من كلماتكم

لا تقف في المقبرة ...
و لا تنبش قبور الموتى
فالصباح و المساء ... قد رحلا
و الوقت كله صار فقط
لمنارة عمري :wink:

صباح الخير ...اما حان الوقت بعد لاصبح عليك....

فقد ول المساء وها هي الشمس باتت تسحب ذيولها ولتشرق اعلان يوم جديد..
ومن جديد دونت ذاك المساء في ارشيفي...

فصباح الخير....

مساء الأمل................مساء االسعادة..................؟!

مساء الحزن..............مساء الاسى....................؟!

مساؤكِ ...
و ربي و حبكِ ...
و أنشودة اللقاء ...
بكِ ... وحدك يدوم العمر
و يسود الخير دنيايا ...

طاب مساؤكم ...

مساؤك ....
والف انشودة ... تدندن لحزن مرتقب
وأصوات مقابر تشل الآذان
مساؤك ....
اشتقت تلويحات القبلة في عينيك
مساؤك ....
آه يا لعظيم حاجتي إليك ...
مساؤك ...
ليتك ياماردي ... ياقاتلي
يامالكي ...ياكل امنياتي
تحملني الآن إليك
فالعمر حين تزيد المسافة
عن بعد خطوة ...
بين سواد عينيك ... وبؤس يدي
العمر يصبح شيئا من التلف
المعادي للانسانية
فهلا ... زودتني بجناح
قد يحاول إيصال شيء
من امانيّ إليك
.....................
مساؤكم ابهى

مساؤكم ... أنشودة ...

قد هرمتُ ...

مساؤكِ .... لحن عذب

وعطر .....

وصفاء.....

وقوة....

وحياة....

وكل كلمة في لغة العشق

....................................

مساؤكم لغزٌ جميل

.

حلو كتير سباب على الكلامات الراقيا والجميلا فعلا متل ما بيقولو الحلو ما بيكتب الى الحلو اه يا ولد

شريك ان سمعت رد الك مااعرف وين بس كان بيقول انو الحب الرجل للمرأة اكتر من حب المرأة للرجل وانا احييك من كل قلبي لان هم بحياتن ما راح بيعرفو شو معنات رجال بيحب يا رجال انتا